Hamzeh
04-07-2014, 11:57 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/840_5993.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1125) برنامج هنا فلسطين، قناة الأقصى، 05/05/2013، يحيى موسى، قيادي في حركة حماس، مبادرة السلام العربية، ضد مبادرة السلام العربية، ضد حركة فتح، ضد الرئيس،
قال يحيى موسى النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني:
• حركة حماس عندما قالت لا إعتراف وجائت بعد أن أكد الشعب شرعية المقاومة وشرعية عدم الإعتراف في إنتخابات 2006 كان هذا يشكل إنعطاف جديد في القضية الفلسطينية.
• حماس القيمة الحقيقية التي تمثلها هي في حفاظها على منظومة الثوابت التي تميز حركة التحرر، ولذلك حركة حماس الأن أمام مفصل تاريخي هي تتحول من حركة مقاومة ومن فصيل إلى أن تملئ الفراغ الذي تركته حركة التحرر الوطني الفلسطيني في العقدين الماضيين، هي الأن على قدر جديد.
• ما يدفعني لقول ذلك أن هناك فراغ في الساحة الفلسطينية ولا وجود لقيادة، وحماس تمثل حركة عندها كل المعطيات لا زالت لا تعترف بإلكيان الصهيوني، نحن أمام حركة إستنهاض جديدة.
• المؤهل الأن أن يقود المجموع الوطني الفلسطيني بالشركة وبمنطق جديد يقول على الشراكة الحقيقية والتحول لحركة تحرر وطني تضم في داخلها كل التيارات الإجتماعية والسياسية في الساحة الفلسطيني هي حركة حماس.
• نحن نتحدث عن قضايا أساسية وحماس تدرك ما هو مطلوب منها.
• مصلحة الوطن أن بتقى حماس تمثل الحارس على الثوابت ولا يمكن من مواقف تكتيكية لحماس أن تبدل في مواقفها.
• الناظم لسلوك حماس السياسية منظمة من القيم والمبادئ، بإعتبار ان فلسطين لا يمكن لأي حل يوضع للقضية مهما كان ما لم يعالج أسس الصراع في الأساس وهو وجود الكيان الصهيوني سيبقى حل مؤقت وهدنة مؤقته عملياً.
• حماس عودت الجميع أن مواقفها تنبع من مصالح عليا لشعبنا الفلسطيني، وكل من يدعم حماس والشعب الفلسطيني يدعمون من منطلق الواجب، ولا ثمن لذلك.
• الجغرافيا مهمة ولها إعتبارات لكن لا يمكن أن تطغى هذه الإعتبارات على الحقوق والتاريخ والمصالح العليا للشعب الفلسطيني، ما يحكم الموقف الحمساوي هو فلسطين، وفلسطين أكبر من أي شخص.
• رفضنا المبادرة العربية أساساً والموقف الجديد الأن يتنازل عن الصقف الذي طرحته المبادرة العربية، المبادرة الأخيرة تجعل هذا الإحتلال يمارس مزيد من الضغط والتعنت والجريمة، التنازلات العربية هي التي دفعت العدو وأمريكا إلى مزيد من الطغيان ضد القضية الفلسطينية.
• مقتل الحركة الوطنية الفلسطينية التي قادتها حركة فتح هو إعترافها بالكيان الصهيوني وإعترفت في الوجود اليهودي على 78% من أرض فلسطين هذه سابقة لم تحدث في كل حركات التحرر ولذلك منذ هذا التاريخ لم تعد فتح أمينة على مشروع ولا يوجد لها مشروع، إنتهى هذا المشروع.
• لا بد من إعادة بلورت مشروع حركة التحرر الوطني الفلسطيني وأن تكون أولوية البرنامج هي التحرير، فلنجعل لنا هدف مرحلي كيف ندفع الإحتلال إلى خارج ال 67.
• المطلوب ان تكف الدول العربية عن هذه العروض، من يغري الدول العربية في ذلك ويعطي هذا الأمر ويطالب به هي السلطة.
• القضية الفلسطيني هي قضية مركزية للأمة، إيران جزء أساسي منها وتركيا كذلك والعرب، وليس دور حماس أن تتعامل بطريقة معينة لتصنع عدوات في المنطقة، هي تحاول معالجة السلبيات التي تظهر، المحور الأساسي الذي تتعامل معه حماس هو مركزية القضية الفلسطينية.
• الذكاء السياسي كيف تتعامل أنت وفق كل المصالج وأن تجعل مصلحة الشعب الفلسطيني المقدمة عليها.
• حماس نهجها واضح لا تتدخل في المصالح وتأخذ من الواقع العربي ما يكن أن يوظف لخدمة القضية الفلسطينية دون أن نسقط في هذه الخلافات ودون ان نكون رهين للسياسات الإقليمية أو الدولية.
• هناك لحظة فارقة في التاريخ على حماس أن تملئ هذه اللحظة ويجب أن تتقدم كحركة تحرر جامعه وناظمة، الهدف تحرير الأرض الفلسطينية وإن وضع هذا الهدف وجمعت حماس الجميع على هذا البرنامج الوطني وإعادة بعث منظمة التحرير الفلسطينية وإعادة إطلاقها بكل الطرق سوء أخذت بالتوافق بين كل هذه الفصائل وفتح جزء منها أو أخذت مغالبة على طريق الثورات العربية بالإستقواء بالمجموع الوطني الفلسطيني إذا بقي أبو مازن يختطف المنظمة ويرفض ان يفتتح المنظمة في النهاية مصالح الشعب الفلسطيني لا يمكن أن تتوقف.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1125)
قال يحيى موسى النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني:
• حركة حماس عندما قالت لا إعتراف وجائت بعد أن أكد الشعب شرعية المقاومة وشرعية عدم الإعتراف في إنتخابات 2006 كان هذا يشكل إنعطاف جديد في القضية الفلسطينية.
• حماس القيمة الحقيقية التي تمثلها هي في حفاظها على منظومة الثوابت التي تميز حركة التحرر، ولذلك حركة حماس الأن أمام مفصل تاريخي هي تتحول من حركة مقاومة ومن فصيل إلى أن تملئ الفراغ الذي تركته حركة التحرر الوطني الفلسطيني في العقدين الماضيين، هي الأن على قدر جديد.
• ما يدفعني لقول ذلك أن هناك فراغ في الساحة الفلسطينية ولا وجود لقيادة، وحماس تمثل حركة عندها كل المعطيات لا زالت لا تعترف بإلكيان الصهيوني، نحن أمام حركة إستنهاض جديدة.
• المؤهل الأن أن يقود المجموع الوطني الفلسطيني بالشركة وبمنطق جديد يقول على الشراكة الحقيقية والتحول لحركة تحرر وطني تضم في داخلها كل التيارات الإجتماعية والسياسية في الساحة الفلسطيني هي حركة حماس.
• نحن نتحدث عن قضايا أساسية وحماس تدرك ما هو مطلوب منها.
• مصلحة الوطن أن بتقى حماس تمثل الحارس على الثوابت ولا يمكن من مواقف تكتيكية لحماس أن تبدل في مواقفها.
• الناظم لسلوك حماس السياسية منظمة من القيم والمبادئ، بإعتبار ان فلسطين لا يمكن لأي حل يوضع للقضية مهما كان ما لم يعالج أسس الصراع في الأساس وهو وجود الكيان الصهيوني سيبقى حل مؤقت وهدنة مؤقته عملياً.
• حماس عودت الجميع أن مواقفها تنبع من مصالح عليا لشعبنا الفلسطيني، وكل من يدعم حماس والشعب الفلسطيني يدعمون من منطلق الواجب، ولا ثمن لذلك.
• الجغرافيا مهمة ولها إعتبارات لكن لا يمكن أن تطغى هذه الإعتبارات على الحقوق والتاريخ والمصالح العليا للشعب الفلسطيني، ما يحكم الموقف الحمساوي هو فلسطين، وفلسطين أكبر من أي شخص.
• رفضنا المبادرة العربية أساساً والموقف الجديد الأن يتنازل عن الصقف الذي طرحته المبادرة العربية، المبادرة الأخيرة تجعل هذا الإحتلال يمارس مزيد من الضغط والتعنت والجريمة، التنازلات العربية هي التي دفعت العدو وأمريكا إلى مزيد من الطغيان ضد القضية الفلسطينية.
• مقتل الحركة الوطنية الفلسطينية التي قادتها حركة فتح هو إعترافها بالكيان الصهيوني وإعترفت في الوجود اليهودي على 78% من أرض فلسطين هذه سابقة لم تحدث في كل حركات التحرر ولذلك منذ هذا التاريخ لم تعد فتح أمينة على مشروع ولا يوجد لها مشروع، إنتهى هذا المشروع.
• لا بد من إعادة بلورت مشروع حركة التحرر الوطني الفلسطيني وأن تكون أولوية البرنامج هي التحرير، فلنجعل لنا هدف مرحلي كيف ندفع الإحتلال إلى خارج ال 67.
• المطلوب ان تكف الدول العربية عن هذه العروض، من يغري الدول العربية في ذلك ويعطي هذا الأمر ويطالب به هي السلطة.
• القضية الفلسطيني هي قضية مركزية للأمة، إيران جزء أساسي منها وتركيا كذلك والعرب، وليس دور حماس أن تتعامل بطريقة معينة لتصنع عدوات في المنطقة، هي تحاول معالجة السلبيات التي تظهر، المحور الأساسي الذي تتعامل معه حماس هو مركزية القضية الفلسطينية.
• الذكاء السياسي كيف تتعامل أنت وفق كل المصالج وأن تجعل مصلحة الشعب الفلسطيني المقدمة عليها.
• حماس نهجها واضح لا تتدخل في المصالح وتأخذ من الواقع العربي ما يكن أن يوظف لخدمة القضية الفلسطينية دون أن نسقط في هذه الخلافات ودون ان نكون رهين للسياسات الإقليمية أو الدولية.
• هناك لحظة فارقة في التاريخ على حماس أن تملئ هذه اللحظة ويجب أن تتقدم كحركة تحرر جامعه وناظمة، الهدف تحرير الأرض الفلسطينية وإن وضع هذا الهدف وجمعت حماس الجميع على هذا البرنامج الوطني وإعادة بعث منظمة التحرير الفلسطينية وإعادة إطلاقها بكل الطرق سوء أخذت بالتوافق بين كل هذه الفصائل وفتح جزء منها أو أخذت مغالبة على طريق الثورات العربية بالإستقواء بالمجموع الوطني الفلسطيني إذا بقي أبو مازن يختطف المنظمة ويرفض ان يفتتح المنظمة في النهاية مصالح الشعب الفلسطيني لا يمكن أن تتوقف.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1125)