Hamzeh
04-09-2014, 08:59 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/75_20663.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1170) برنامج محطات إخبارية، قناة القدس، 11/05/2013، حاتم الحمود، ممثل مبعدي كنيسة المهد في غزة، تيسير نصر الله، القيادي في حركة فتح، جهاد جعارة، الناطق الإعلامي بإسم مبعدي كنيسة المهد في أوروبا، مبعدو كنيسة المهد، كنيسة المهد، ضد السلطة،
قال حاتم لحمود ممثل مبعدي كنيسة المهد إلى غزة:
• قضية مبعدي كنيسة المهد لا تخفى على أحد، تم الإتفاق ما بين السلطة الفلسطينية والإسرائيليين برعاية أمريكية وأوروبية وكان المفروض أن يكون الإبعاد لمدة عامين لا أكثر ثم العودة إلى مدينة بيت لحم ونحن اليوم ندخل العام 12 والإحتلال يتنصل ونحن لاندري ما هو فحوى هذه الإتفاقية، طالبنا السلطة والسيد تلرئيس وكل المسؤولين في رام الله لكشف بنود الإتفاقية لكن نحن نجهل ما هو مصيرنا.
• المسؤولية الأولى والكبرى على عاتق الإحتلال وكذلك نحمل المسؤولية للسلطة التي خضعت لشروط الإحتلال وفاوضت وخرجت بقضية الإبعاد.
• كان هناك إتصال ما بين بعض المحاصرين والقيادة الفلسطينية المحاصرة في رام الله، نحن صمدنا 40 يوماً دون ماء ولا شراب، ولم نستطع إسعاف جرحانا، 9 شهداء سقطوا وأكثر من 26 جريح، والإتصال كان مباشرة مع القيادة الفلسطينية في رام الله، وتم تسليم قائمة المحاصرين عبر الأجهزة الأمنية التي كانت محاصرة معنا في كنيسة بيت لحم، ومن ثم فوجئنا بأن هناك طرف أخر يعمل على المفاوضة بشكل سري وكان يقودة محمد رشيد.
• لا أريد أن أضع المسؤولية للسلطة مجرد أننا نريد أن نلوم السلطة نحن نحملها المسؤولية لأن من عمل الإتفاق لا شك أنه عمل خطأ فادح، إذا كان الإتفاق شفوياً يعني أننا سنبقى إلى ما لا نهاية وإن كان الإتفاق مكتوب يمكن للسلطة الفلسطينية أن تفتح الملف أمام كل المؤسسات الدولية.
• نحن نطالب مجدداً السيد الرئيس بضرورة إستدعاء محمد رشيد ومعرفة هذه الإتفاقية لكي نعرف كيف سنعيش بقية حياتنا، لأننا نعيش في حالة عدم إستقرار نحن وأبنائنا وزوجاتنا.
• نحن نقول إذا عجزت المبادرات والسياسيات لإرجاعنا نحن نطالب كتائب الأقصى والقسام وسرايا القدس لإجرعانا بكل قوة على غرار ما جرى في صفقة وفاء الإحرار.
•
قال تيسير نصر الله القيادي في حركة فتح:
• هذا الإتفاق وقع قبل 11 عاماً وبنوده بقيت مجهولة لدى الجميع ومن وقع لا علاقة لهم الأن في السلطة الوطنية الفلسطينية.
• السلطة والجهات التي رعت الإتفاق تتحمل المسؤولية الكاملة عن عودة مبعدي كنيسة المهد، القرار حسب ما سمعنا أن مدة الإبعاد عامين لكن لا أحد يستطيع أن يعلم فحوى الإتفاق.
• أطالب بفتح هذا الملف وأن تتحمل السلطة مسؤولية فتحه وعودة هؤلاء المبعدين وكذلك الجهات الراعية وهي الولايات المتحدة والإتحاد الأوروبي والفاتيكان.
• الذين كانوا يفاوضون الإسرائيليين أنذاك ليسوا بالسلطة الفلسطينية الأن، وقعوا الإتفاق ولم يفتح وإعتقدنا أن مدة الإبعاد سنتين وإذا به المدة مفتوحة.
• نحن منذ اللحظة الأولى كما ضد قرار الإبعاد، انا عانيت من الإبعاد وأدرك حجم المعاناة، أحيي كل المبعدين واتمنى فتح هذه الملف.
• نحن بحاجة لجهد رسمي وأن يحمل الملف رسمياً من قبل السلطة، إسرائيل تدير ظهرها للإتفاق وهي تتحمل المسؤولية، دولة الإحتلال تدير ظهرها لكل الإتفاقيات.
• معظم المبعدين من حركة فتح وقياداتها، اللجنة المركزية لحركة فتح لا يمكن أن توافق على سياسية الإبعاد والإتفاق الذي تم لا علاقة لحركة فتح ولا للجنة المركزية به، نحن يجب أن نتحمل المسؤولية.
• تفاجئنا في الإتفاق، والمفاجئة الكبرى كانت موافقة المبعدين أنفسهم لهذا الإتفاق.
• هم مناضلون من أجل الحرية ولا يخشون أي عقاب إسرائيلي، الإبعاد أشد من الإعتقال وأشد من الإستشهاد هي أصعب بكثير هي موت بطيء، ما أجمل العودة للوطن وما أجمل من دفع الثمن من أجل الوطن.
قال جهاد جعارة الناطق الإعلامي بإسم مبعدي كنيسة المهد في أوروبا كان يتحدث من إيرلندا:
• بالنسبة لنا لم يتغير علينا شيء ولن يكون لدينا بديل عن أرض فلسطين ولم نطلب حياة في أوروبا، نحن وجدنا ضمن إتفاق أن نكون في أوروبا، لكن عقولنا وقلوبنا لا زالت في فلسطين، كل ما نملك من مشاعر بقيت في فلسطين.
• إتصالنا مع الدول التي نحن موجودين فيها، لم يكن لنا إتصال إلا عبر رسائل إلى رئاسة الإتحاد الأوروبي لتفعيل ملفنا، والإتصال عبر وزارة الخارجية في أي دولة من أوروبا.
• نحن نحمل المسؤولية للإحتلال الإسرائيلي، من قام بها الإحتلال ومن فرضها على الجميع على الإحتلال، نحن صمدنا داخل كنيسة المهد الإحتلال هو من يتحمل هذه المسؤولية والإتحاد الأوروبي ليس لديه أي شيء.
• اسرائيل غير معنية لا في إتحاد أوروبي ولا سلطة وهي تضرب في عرض الحائظ.
• نحن تابعين للسفارات الفلسطينية ونحن تحت مسؤوليتها ونتلقى رواتبنا من منظمة التحرير الفلسطينية.
• نحن في أكثر من مرة تحدثنا مع السفراء، نحن دائماً نحمل المسؤولية للإحتلال وكل توابع القضية هذه يتحملها الإحتلال.
• بعد أن تخلى الإتحاد الأوروبي عن المصروفات، صدر قرار من الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء سلام فياض بصرف رواتب ومخصصات معيشية لنعيش بكرامة في هذه الدول.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1170)
قال حاتم لحمود ممثل مبعدي كنيسة المهد إلى غزة:
• قضية مبعدي كنيسة المهد لا تخفى على أحد، تم الإتفاق ما بين السلطة الفلسطينية والإسرائيليين برعاية أمريكية وأوروبية وكان المفروض أن يكون الإبعاد لمدة عامين لا أكثر ثم العودة إلى مدينة بيت لحم ونحن اليوم ندخل العام 12 والإحتلال يتنصل ونحن لاندري ما هو فحوى هذه الإتفاقية، طالبنا السلطة والسيد تلرئيس وكل المسؤولين في رام الله لكشف بنود الإتفاقية لكن نحن نجهل ما هو مصيرنا.
• المسؤولية الأولى والكبرى على عاتق الإحتلال وكذلك نحمل المسؤولية للسلطة التي خضعت لشروط الإحتلال وفاوضت وخرجت بقضية الإبعاد.
• كان هناك إتصال ما بين بعض المحاصرين والقيادة الفلسطينية المحاصرة في رام الله، نحن صمدنا 40 يوماً دون ماء ولا شراب، ولم نستطع إسعاف جرحانا، 9 شهداء سقطوا وأكثر من 26 جريح، والإتصال كان مباشرة مع القيادة الفلسطينية في رام الله، وتم تسليم قائمة المحاصرين عبر الأجهزة الأمنية التي كانت محاصرة معنا في كنيسة بيت لحم، ومن ثم فوجئنا بأن هناك طرف أخر يعمل على المفاوضة بشكل سري وكان يقودة محمد رشيد.
• لا أريد أن أضع المسؤولية للسلطة مجرد أننا نريد أن نلوم السلطة نحن نحملها المسؤولية لأن من عمل الإتفاق لا شك أنه عمل خطأ فادح، إذا كان الإتفاق شفوياً يعني أننا سنبقى إلى ما لا نهاية وإن كان الإتفاق مكتوب يمكن للسلطة الفلسطينية أن تفتح الملف أمام كل المؤسسات الدولية.
• نحن نطالب مجدداً السيد الرئيس بضرورة إستدعاء محمد رشيد ومعرفة هذه الإتفاقية لكي نعرف كيف سنعيش بقية حياتنا، لأننا نعيش في حالة عدم إستقرار نحن وأبنائنا وزوجاتنا.
• نحن نقول إذا عجزت المبادرات والسياسيات لإرجاعنا نحن نطالب كتائب الأقصى والقسام وسرايا القدس لإجرعانا بكل قوة على غرار ما جرى في صفقة وفاء الإحرار.
•
قال تيسير نصر الله القيادي في حركة فتح:
• هذا الإتفاق وقع قبل 11 عاماً وبنوده بقيت مجهولة لدى الجميع ومن وقع لا علاقة لهم الأن في السلطة الوطنية الفلسطينية.
• السلطة والجهات التي رعت الإتفاق تتحمل المسؤولية الكاملة عن عودة مبعدي كنيسة المهد، القرار حسب ما سمعنا أن مدة الإبعاد عامين لكن لا أحد يستطيع أن يعلم فحوى الإتفاق.
• أطالب بفتح هذا الملف وأن تتحمل السلطة مسؤولية فتحه وعودة هؤلاء المبعدين وكذلك الجهات الراعية وهي الولايات المتحدة والإتحاد الأوروبي والفاتيكان.
• الذين كانوا يفاوضون الإسرائيليين أنذاك ليسوا بالسلطة الفلسطينية الأن، وقعوا الإتفاق ولم يفتح وإعتقدنا أن مدة الإبعاد سنتين وإذا به المدة مفتوحة.
• نحن منذ اللحظة الأولى كما ضد قرار الإبعاد، انا عانيت من الإبعاد وأدرك حجم المعاناة، أحيي كل المبعدين واتمنى فتح هذه الملف.
• نحن بحاجة لجهد رسمي وأن يحمل الملف رسمياً من قبل السلطة، إسرائيل تدير ظهرها للإتفاق وهي تتحمل المسؤولية، دولة الإحتلال تدير ظهرها لكل الإتفاقيات.
• معظم المبعدين من حركة فتح وقياداتها، اللجنة المركزية لحركة فتح لا يمكن أن توافق على سياسية الإبعاد والإتفاق الذي تم لا علاقة لحركة فتح ولا للجنة المركزية به، نحن يجب أن نتحمل المسؤولية.
• تفاجئنا في الإتفاق، والمفاجئة الكبرى كانت موافقة المبعدين أنفسهم لهذا الإتفاق.
• هم مناضلون من أجل الحرية ولا يخشون أي عقاب إسرائيلي، الإبعاد أشد من الإعتقال وأشد من الإستشهاد هي أصعب بكثير هي موت بطيء، ما أجمل العودة للوطن وما أجمل من دفع الثمن من أجل الوطن.
قال جهاد جعارة الناطق الإعلامي بإسم مبعدي كنيسة المهد في أوروبا كان يتحدث من إيرلندا:
• بالنسبة لنا لم يتغير علينا شيء ولن يكون لدينا بديل عن أرض فلسطين ولم نطلب حياة في أوروبا، نحن وجدنا ضمن إتفاق أن نكون في أوروبا، لكن عقولنا وقلوبنا لا زالت في فلسطين، كل ما نملك من مشاعر بقيت في فلسطين.
• إتصالنا مع الدول التي نحن موجودين فيها، لم يكن لنا إتصال إلا عبر رسائل إلى رئاسة الإتحاد الأوروبي لتفعيل ملفنا، والإتصال عبر وزارة الخارجية في أي دولة من أوروبا.
• نحن نحمل المسؤولية للإحتلال الإسرائيلي، من قام بها الإحتلال ومن فرضها على الجميع على الإحتلال، نحن صمدنا داخل كنيسة المهد الإحتلال هو من يتحمل هذه المسؤولية والإتحاد الأوروبي ليس لديه أي شيء.
• اسرائيل غير معنية لا في إتحاد أوروبي ولا سلطة وهي تضرب في عرض الحائظ.
• نحن تابعين للسفارات الفلسطينية ونحن تحت مسؤوليتها ونتلقى رواتبنا من منظمة التحرير الفلسطينية.
• نحن في أكثر من مرة تحدثنا مع السفراء، نحن دائماً نحمل المسؤولية للإحتلال وكل توابع القضية هذه يتحملها الإحتلال.
• بعد أن تخلى الإتحاد الأوروبي عن المصروفات، صدر قرار من الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء سلام فياض بصرف رواتب ومخصصات معيشية لنعيش بكرامة في هذه الدول.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1170)