Hamzeh
04-13-2014, 06:39 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/111_42235.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1226) برنامج هنا فلسطين، قناة الأقصى، 17/05/2013، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد السلطة، ضد الأجهزة، مصطفى الصواف، كاتب ومحلل سياسي، حسن خريشة، عائلة المعتقل السياسي، نضال دغلس، الإعتقالات السياسية بالضفة الغربية،
برنامج هنا فلسطين حول الإعتقال السياسي في زمن المصالحة.
قال مصطفى الصواف الكاتب والمحلل السياسي:
• المعتقل السياسي من وجهة نظري هو الذي يعتقل على خلفية تنظيمية أو فكرية لها علاقة بالقوى والأحزاب العاملة في الساحة الفلسطينية.
• إدعاءات السلطة كاذبة ولا أي مبرر لها، عندما يعتقل قيادي في حركة حماس أو الجهاد الإسلامي أو الجبهة الشعبية أو أي تنظيم من القوى الفلسطينية، أعتقد أن صفة الجنائية منتفية.
• من يعتقل على خلفية تقديم مساعدات لأبناء الشهداء أو الأيتام أو الأسرى أو الجرحى هل هذا عمل جنائي هل هذا مضر بأمن السلطة أو الحكومة أو أمن البلد، السلطة تعلم أنها تكذب عندما تقول أنهم معتقلون جنائيون.
• هل محمود عباس يملك سلطة على الأجهزة الأمنية، كثير من القرارات تم إتخاذها ولم تعرها الأجهزة الأمنية إهتمام، القضاء أعلى سلطة والجميع يجب أن يلتزم بها، والأجهزة الأمنية تضرب بعرض الحائط كل قرارات القضاء.
• هناك حالة تخبط، قرار محمود عباس بعد إستخدام التعذيب جاء محاولة لإرضاء منظمات حقوق الإنسان سواء الفلسطينية أو الغربية أكدت أن هناك تعذيب بشع داخل سجون السلطة.
• في اليوم الواحد كم يخرج من المعتقلين السياسيين إلى المستشفيات ثم يعاد مرة أخرى، هذا متكرر بشكل يومي، التعذيب ممارس بشكل بشع وكبير.
• كل من يحاول أن يكون عضو نشط سياسي أو نقابي أو طلابي هو مستهدف من قبل الأجهزة الأمنية وخاصة إن كان منتمي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، وأتمنى كل من يتعرض للإعتقالات أن لا يسلموا أنفسهم إلا هؤلاء حتى لو تعرضوا إلى الإستشهاد، وعلى المواطن في الضفة الغربية أن يتصدى لمحاولات الإعتقال، لأنه لن يردهم لا قرارات رئيس ولا حقوق إنسان ولا بد من مواجهتهم في كل الوسائل حتى يرتدعوا أو علينا أن نتحمل.
• العناق الذي نشاهده كاذب والخلاف قائم، إن إعتقدت حماس وفتح أنهم يمكن أن يخدعوا الشعب الفلسطيني فهم واهمون، الشعب الفلسطيني أدرك الحقيقة أن هناك غياب إرادة سياسية لأي طرف من الأطراف نحو تحقيق المصالحة.
• ستمضي الثلاثة شهور دون أن يتحرك أي ملف من الملفات، وهذه وجهة نظري، يجب أن نقيس المرات السابقة مع المرة الأخيرة، النتائج صفرية لم يتحرك أي ملف تجاه تحقيق المصالحة لأنها بحاجة لإرادة فلسطينية ونوايا صادقة وأن نترك كل الرهانات نراهن فقط على الشعب الفلسطيني.
• الجميع لديه حسابات مختلفة ويريد إستهلاك الوقت ظناً منه أنه سيصل لشيء ما يساعده على تحقيق ما يسعى إليه.
• فتح ذهبت وكل ما تريده إنتخابات وتشكيل حكومة، هناك إتفاق في القاهرة وتم توقيع عليه من فتح وحماس وكل القوى الفلسطينية، اليوم يعيدون نفس الكرة يذهبون للقاهرة ويحملون نفس الملفات المختلف عليها ويخرجون بلا شيء.
• التجزئة والإنتقائية لن تحقق مصالحة مطلقاً.
• مفتاح الحل هو الشعب الفلسطيني، حتى الأن لم يمارس الشعب الفلسطيني حقه، ورقة الشعب الفلسطيني لم ترفع بعد ولا أدري لمتى سيبقى صامتاً على هذه اللعبة التي تمارسها الأطراف الفلسطينية.
• المصالحة سوف تنتصر، لأنها هدف وأمنية للشعب الفلسطيني وسيأتي اليوم الذي سيعمل فيه الشعب الفلسطيني على إنهاء الإنقسام بيده، أعول كثيراً على الشعب الفلسطيني وسيقود إنتفاضة سواء ضد الداعمين للإنقسام أو تحويل الإنتفاضة ضد العدو ليلحق به المنقسمون ليتحدوا خلف الدم الفلسطيني.
• على من يريد المصالحة حقيقة وفعلاً أن يخرج للرأي العام الفلسطيني ويضع أمامه كافة الحقائق وعلى الشعب أن يحكم.
• الشعب الفلسطيني واعي ولديه القدرة على التمييز، للأن لم يخرج أحد ليقول للشعب الفلسطيني الحقيقة.
• أدعوا حركة حماس أن تخرج وتقول للشعب الفلسطيني على الملأ الحقيقة وتقول هذا ما يمكن البناء عليه للمصالحة ومن يريد أن يأتي للمصالحة أهلا وسهلاً وإن لا يريد الشعب يحكم.
قال حسن خريشة النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني:
• نحن لسنا بحاجة لتقرير من الهيئة المستقلة ليقول أن هناك تعذيب، الشواهد تدل على نفسها ممن يخرج من سجون السلطة ويتحدث عن التعيب، وهناك حالات وفاة نتجت عن التعذيب.
• مطلوب من كل شخص يتعرض للتعذيب أن يقدم شكوى للرئيس محمود عباس ليقولو أن قرارك لم يتم تنفيذه.
• هناك حالة تخبط عندما يعرفوا من هو المعتقل السياسي ومن هو الجنائي، ينكرون وجود معتقلين سياسيين.
• حالة التخبط التي يعيشوها مسؤولي السلطة دائماً في تصريحاتهم المتخبطة تعكس كيفية التعامل مع هذا الملف، هذا الملف أصبح ثقيل على الشعب الفلسطيني، وكثيرين يصدر قرار في إطلاق سراحهم ولا يتم إطلاق سراحهم، ومن يطلق سراحه تكون أجهزة الأمن تنتظره أمام السجن وتعيد إعتقاله.
• القمع وصل للناس الذين يكتبون على الفيس بوك، لا زلنا نعيش في نفس الدوامة التي عشناها منذ أكثر من 6 سنوات للأن والمواطن فقد الأمل في أن يكون هناك مصالحة، العامل الذاتي الفلسطني هو المقرر وهو لا يمتلك الجدية لإنهاء حالة الإنقسام.
• الإحباط سيؤدي لإنفجار وإن حصل سيحصل ضد السلطة وضد الإحتلال لأن مطالب الشعب الفلسطيني هي إنهاء الإنقسام في طريق إنهاء الإحتلال، وبالتالي هناك لحظات سينفجر فيها الوضع ولن تكون في صالح السلطة.
• لا يمكن أن يكون هناك مصالحة ونستمر في عملية الإعتقال السياسي، ما سمعته الأن من عائلة نضال، أتمنى من المسؤول الذي أصدر قرار في إعتقاله أن يعود لصوابه.
• المطلوب من هؤلاء أن يطلقوا سراح نضال فوراً.
• يصدر قرار من المحكمة بالإفراج عن شخص لا يتم تنفيذ القرار، يبدو أن اليد العليا هي لقادة الأجهزة الأمنية المستمرين في الإعتقالات، لا أدري ما هو المبرر لإعتقال أستاذ من مدرسته، وطالب جامعي يحصل على 96 في الجامعة يتم إعتقاله، هذا نابغة يجب إحتضانه على الرغم من أن والده قائد من قادة حركة فتح.
• أرجوا من الرئيس محمود عباس وكل من يعنيه الأمر أن نعود لرشدنا، لو إعتقلوا المجرمين والجواسيس لا مانع لكن من يقتل إبنه ويقتل إبنته يسجنوه أول يوم ثم في اليوم التالي يخرج من السجن.
• المطلوب تغيير جهاز القضاء الفلسطيني، الهيمنة والسطوة للاجهزة الأمنية يجب ان تتوقف وهذه رسالة للمستوى السياسي.
• عندما أرى أنه يتم وقف فلان عن العمل بتوصية من الاجهزة الأمنية والتوقيع يكون وزير هذا الكلام ينسجم مع هذا الوزير او ذاك هذا عيب والله.
• أخلاق شعبنا ليست هكذا نحن لم نتربى على هذا.
زوجة الأسير نضال دغلس من عصيرة الشمالية:
• قامت قوات المخابرات بتطويق المدرسة الإبتدائيه مكان عمله وإعتقلوه أمام طلاب المدارس، وبعد 15 يوم على ذمرة التحقيق، تم الإفراج عنه من سجن المخابرات في أريحا، ولكن تكلم معي من باب السجن الساعة 4 ونص وقال خلال نصف ساعة سأكون في أريحا وسأعود للبيت تفاجئنا بعد وصولنا إلى أريحا أنه تم إعتادة إعتقاله، هم أخفوا المعلومات عنا لمدة خمس سنوات لم نبقي أي مكان ونحن نبحث وهم ينكرون أنه موجود لديهم.
• الأن هو يتواجد في سجن المخابرات في نفس الجهاز الذي كان إعتقله.
• نضال إعتقل في 2007 لأول مرة نصبوا له كمين قرب مدرسة طلوزة كان متوجه لعمله، أول يوم في رمضان تم إطلاق النار بشكل كثيف على السيارة التي تقله والأساتذة وتم إعتقاله، وبعد أكثر من 30 يوم عرفنا أين هو.
• أصيب بجلة وهو في سجن الوقائي نتيجة التعذيب الشديد، كان مشبوحاً في الصقف ويديه على معلقتان على الباب.
• يريدون كفالة للإفراج عنه مقابل أن أدفع لهم ألفي دينار.
• إتقوا الله في أولاد بلكم وشعبكم نحن لسنا عدوين لفتح ولا للسلطة يجب ان نكون يد واحدة في وجه الإحتلال.
•
قال الطفل محمد إبن المعتقل نضال دغلس:
• عندما كانت حصة الإنجليزي كنت أول شخص يخرج منها وعندما ذهبت أفتش عن سيارة أبي قلت له أني حصلت على علامة ممتازة قال لي سأعطيك نقود في البيت، جاء شخص قال له تعال معنا، قلت لأبي من هو قال لا أعلم، أخذوه في باص أبيض وبابا ذهب إلى بيتنا مع الباص.
• إن شاء الله يموتوا من إعتقلوا بابا.
• إن شاء الله يفرجوا عنه ويعود للمنزل غداً.
قال أسماء نجلة نضال دغلس:
• السجن للأبطال والمجاهدين ولا يغلق على أحد سيخرجون وسيرى الظالمون أي منقلب هم ينقلبون.
• هؤلاء السجان الذين يعتقلون الشرفاء من أبناء وطنهم، الذين لا يريدون أن تكون هذه الدولة كما أمرنا الله أن تكون دولة مجاهدة على الرباط وعلى الحق يريدونها دولة تتبع الترف والغناء ونكون متواطئين مع الإحتلال ولا يريدون أن نكون من المجاهدين.
•
قالت أم أحمد والدة الشهيد القائد محمود أبو الهنود:
• نضال إبن عمي وإبني لا فرق بين نضال ومحمود إبني، محمود كان مخلص لنضال، ونضال كان مخلص لمحمود، الله يفرج عن نضال، أتأسف على السلطة التي تعتقل نضال، يجب أن يضعوا وسام على كتفه.
• لماذا يقومون بإعتقاله، ماذا فعل لهم، والله يوم معركة عصيرة وضعوه على السنسلة ووقفوا على السنسلة يقفزون على قلبه وهدموا منزله، ألا يكفي ما فعله الإحتلال به، السلطة تقوم بإعتقاله لماذا.
• نضال إبن عمي وإبني، لأن محمود الله يرحمه لم يكن يرتاح إلا وهو عند نضال.
• نضال ليس سكرجي ولا خمرجي، ولا مخدرات نضال بطل لماذا يعتقلوه، لماذا يريدون منه 2000 دينار أليس هذا عيب عليهم.
• أقول لخالد مشعل وإسماعيل هنية أن يتدخلوا في موضوع نضال دغلس.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1226)
برنامج هنا فلسطين حول الإعتقال السياسي في زمن المصالحة.
قال مصطفى الصواف الكاتب والمحلل السياسي:
• المعتقل السياسي من وجهة نظري هو الذي يعتقل على خلفية تنظيمية أو فكرية لها علاقة بالقوى والأحزاب العاملة في الساحة الفلسطينية.
• إدعاءات السلطة كاذبة ولا أي مبرر لها، عندما يعتقل قيادي في حركة حماس أو الجهاد الإسلامي أو الجبهة الشعبية أو أي تنظيم من القوى الفلسطينية، أعتقد أن صفة الجنائية منتفية.
• من يعتقل على خلفية تقديم مساعدات لأبناء الشهداء أو الأيتام أو الأسرى أو الجرحى هل هذا عمل جنائي هل هذا مضر بأمن السلطة أو الحكومة أو أمن البلد، السلطة تعلم أنها تكذب عندما تقول أنهم معتقلون جنائيون.
• هل محمود عباس يملك سلطة على الأجهزة الأمنية، كثير من القرارات تم إتخاذها ولم تعرها الأجهزة الأمنية إهتمام، القضاء أعلى سلطة والجميع يجب أن يلتزم بها، والأجهزة الأمنية تضرب بعرض الحائط كل قرارات القضاء.
• هناك حالة تخبط، قرار محمود عباس بعد إستخدام التعذيب جاء محاولة لإرضاء منظمات حقوق الإنسان سواء الفلسطينية أو الغربية أكدت أن هناك تعذيب بشع داخل سجون السلطة.
• في اليوم الواحد كم يخرج من المعتقلين السياسيين إلى المستشفيات ثم يعاد مرة أخرى، هذا متكرر بشكل يومي، التعذيب ممارس بشكل بشع وكبير.
• كل من يحاول أن يكون عضو نشط سياسي أو نقابي أو طلابي هو مستهدف من قبل الأجهزة الأمنية وخاصة إن كان منتمي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، وأتمنى كل من يتعرض للإعتقالات أن لا يسلموا أنفسهم إلا هؤلاء حتى لو تعرضوا إلى الإستشهاد، وعلى المواطن في الضفة الغربية أن يتصدى لمحاولات الإعتقال، لأنه لن يردهم لا قرارات رئيس ولا حقوق إنسان ولا بد من مواجهتهم في كل الوسائل حتى يرتدعوا أو علينا أن نتحمل.
• العناق الذي نشاهده كاذب والخلاف قائم، إن إعتقدت حماس وفتح أنهم يمكن أن يخدعوا الشعب الفلسطيني فهم واهمون، الشعب الفلسطيني أدرك الحقيقة أن هناك غياب إرادة سياسية لأي طرف من الأطراف نحو تحقيق المصالحة.
• ستمضي الثلاثة شهور دون أن يتحرك أي ملف من الملفات، وهذه وجهة نظري، يجب أن نقيس المرات السابقة مع المرة الأخيرة، النتائج صفرية لم يتحرك أي ملف تجاه تحقيق المصالحة لأنها بحاجة لإرادة فلسطينية ونوايا صادقة وأن نترك كل الرهانات نراهن فقط على الشعب الفلسطيني.
• الجميع لديه حسابات مختلفة ويريد إستهلاك الوقت ظناً منه أنه سيصل لشيء ما يساعده على تحقيق ما يسعى إليه.
• فتح ذهبت وكل ما تريده إنتخابات وتشكيل حكومة، هناك إتفاق في القاهرة وتم توقيع عليه من فتح وحماس وكل القوى الفلسطينية، اليوم يعيدون نفس الكرة يذهبون للقاهرة ويحملون نفس الملفات المختلف عليها ويخرجون بلا شيء.
• التجزئة والإنتقائية لن تحقق مصالحة مطلقاً.
• مفتاح الحل هو الشعب الفلسطيني، حتى الأن لم يمارس الشعب الفلسطيني حقه، ورقة الشعب الفلسطيني لم ترفع بعد ولا أدري لمتى سيبقى صامتاً على هذه اللعبة التي تمارسها الأطراف الفلسطينية.
• المصالحة سوف تنتصر، لأنها هدف وأمنية للشعب الفلسطيني وسيأتي اليوم الذي سيعمل فيه الشعب الفلسطيني على إنهاء الإنقسام بيده، أعول كثيراً على الشعب الفلسطيني وسيقود إنتفاضة سواء ضد الداعمين للإنقسام أو تحويل الإنتفاضة ضد العدو ليلحق به المنقسمون ليتحدوا خلف الدم الفلسطيني.
• على من يريد المصالحة حقيقة وفعلاً أن يخرج للرأي العام الفلسطيني ويضع أمامه كافة الحقائق وعلى الشعب أن يحكم.
• الشعب الفلسطيني واعي ولديه القدرة على التمييز، للأن لم يخرج أحد ليقول للشعب الفلسطيني الحقيقة.
• أدعوا حركة حماس أن تخرج وتقول للشعب الفلسطيني على الملأ الحقيقة وتقول هذا ما يمكن البناء عليه للمصالحة ومن يريد أن يأتي للمصالحة أهلا وسهلاً وإن لا يريد الشعب يحكم.
قال حسن خريشة النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني:
• نحن لسنا بحاجة لتقرير من الهيئة المستقلة ليقول أن هناك تعذيب، الشواهد تدل على نفسها ممن يخرج من سجون السلطة ويتحدث عن التعيب، وهناك حالات وفاة نتجت عن التعذيب.
• مطلوب من كل شخص يتعرض للتعذيب أن يقدم شكوى للرئيس محمود عباس ليقولو أن قرارك لم يتم تنفيذه.
• هناك حالة تخبط عندما يعرفوا من هو المعتقل السياسي ومن هو الجنائي، ينكرون وجود معتقلين سياسيين.
• حالة التخبط التي يعيشوها مسؤولي السلطة دائماً في تصريحاتهم المتخبطة تعكس كيفية التعامل مع هذا الملف، هذا الملف أصبح ثقيل على الشعب الفلسطيني، وكثيرين يصدر قرار في إطلاق سراحهم ولا يتم إطلاق سراحهم، ومن يطلق سراحه تكون أجهزة الأمن تنتظره أمام السجن وتعيد إعتقاله.
• القمع وصل للناس الذين يكتبون على الفيس بوك، لا زلنا نعيش في نفس الدوامة التي عشناها منذ أكثر من 6 سنوات للأن والمواطن فقد الأمل في أن يكون هناك مصالحة، العامل الذاتي الفلسطني هو المقرر وهو لا يمتلك الجدية لإنهاء حالة الإنقسام.
• الإحباط سيؤدي لإنفجار وإن حصل سيحصل ضد السلطة وضد الإحتلال لأن مطالب الشعب الفلسطيني هي إنهاء الإنقسام في طريق إنهاء الإحتلال، وبالتالي هناك لحظات سينفجر فيها الوضع ولن تكون في صالح السلطة.
• لا يمكن أن يكون هناك مصالحة ونستمر في عملية الإعتقال السياسي، ما سمعته الأن من عائلة نضال، أتمنى من المسؤول الذي أصدر قرار في إعتقاله أن يعود لصوابه.
• المطلوب من هؤلاء أن يطلقوا سراح نضال فوراً.
• يصدر قرار من المحكمة بالإفراج عن شخص لا يتم تنفيذ القرار، يبدو أن اليد العليا هي لقادة الأجهزة الأمنية المستمرين في الإعتقالات، لا أدري ما هو المبرر لإعتقال أستاذ من مدرسته، وطالب جامعي يحصل على 96 في الجامعة يتم إعتقاله، هذا نابغة يجب إحتضانه على الرغم من أن والده قائد من قادة حركة فتح.
• أرجوا من الرئيس محمود عباس وكل من يعنيه الأمر أن نعود لرشدنا، لو إعتقلوا المجرمين والجواسيس لا مانع لكن من يقتل إبنه ويقتل إبنته يسجنوه أول يوم ثم في اليوم التالي يخرج من السجن.
• المطلوب تغيير جهاز القضاء الفلسطيني، الهيمنة والسطوة للاجهزة الأمنية يجب ان تتوقف وهذه رسالة للمستوى السياسي.
• عندما أرى أنه يتم وقف فلان عن العمل بتوصية من الاجهزة الأمنية والتوقيع يكون وزير هذا الكلام ينسجم مع هذا الوزير او ذاك هذا عيب والله.
• أخلاق شعبنا ليست هكذا نحن لم نتربى على هذا.
زوجة الأسير نضال دغلس من عصيرة الشمالية:
• قامت قوات المخابرات بتطويق المدرسة الإبتدائيه مكان عمله وإعتقلوه أمام طلاب المدارس، وبعد 15 يوم على ذمرة التحقيق، تم الإفراج عنه من سجن المخابرات في أريحا، ولكن تكلم معي من باب السجن الساعة 4 ونص وقال خلال نصف ساعة سأكون في أريحا وسأعود للبيت تفاجئنا بعد وصولنا إلى أريحا أنه تم إعتادة إعتقاله، هم أخفوا المعلومات عنا لمدة خمس سنوات لم نبقي أي مكان ونحن نبحث وهم ينكرون أنه موجود لديهم.
• الأن هو يتواجد في سجن المخابرات في نفس الجهاز الذي كان إعتقله.
• نضال إعتقل في 2007 لأول مرة نصبوا له كمين قرب مدرسة طلوزة كان متوجه لعمله، أول يوم في رمضان تم إطلاق النار بشكل كثيف على السيارة التي تقله والأساتذة وتم إعتقاله، وبعد أكثر من 30 يوم عرفنا أين هو.
• أصيب بجلة وهو في سجن الوقائي نتيجة التعذيب الشديد، كان مشبوحاً في الصقف ويديه على معلقتان على الباب.
• يريدون كفالة للإفراج عنه مقابل أن أدفع لهم ألفي دينار.
• إتقوا الله في أولاد بلكم وشعبكم نحن لسنا عدوين لفتح ولا للسلطة يجب ان نكون يد واحدة في وجه الإحتلال.
•
قال الطفل محمد إبن المعتقل نضال دغلس:
• عندما كانت حصة الإنجليزي كنت أول شخص يخرج منها وعندما ذهبت أفتش عن سيارة أبي قلت له أني حصلت على علامة ممتازة قال لي سأعطيك نقود في البيت، جاء شخص قال له تعال معنا، قلت لأبي من هو قال لا أعلم، أخذوه في باص أبيض وبابا ذهب إلى بيتنا مع الباص.
• إن شاء الله يموتوا من إعتقلوا بابا.
• إن شاء الله يفرجوا عنه ويعود للمنزل غداً.
قال أسماء نجلة نضال دغلس:
• السجن للأبطال والمجاهدين ولا يغلق على أحد سيخرجون وسيرى الظالمون أي منقلب هم ينقلبون.
• هؤلاء السجان الذين يعتقلون الشرفاء من أبناء وطنهم، الذين لا يريدون أن تكون هذه الدولة كما أمرنا الله أن تكون دولة مجاهدة على الرباط وعلى الحق يريدونها دولة تتبع الترف والغناء ونكون متواطئين مع الإحتلال ولا يريدون أن نكون من المجاهدين.
•
قالت أم أحمد والدة الشهيد القائد محمود أبو الهنود:
• نضال إبن عمي وإبني لا فرق بين نضال ومحمود إبني، محمود كان مخلص لنضال، ونضال كان مخلص لمحمود، الله يفرج عن نضال، أتأسف على السلطة التي تعتقل نضال، يجب أن يضعوا وسام على كتفه.
• لماذا يقومون بإعتقاله، ماذا فعل لهم، والله يوم معركة عصيرة وضعوه على السنسلة ووقفوا على السنسلة يقفزون على قلبه وهدموا منزله، ألا يكفي ما فعله الإحتلال به، السلطة تقوم بإعتقاله لماذا.
• نضال إبن عمي وإبني، لأن محمود الله يرحمه لم يكن يرتاح إلا وهو عند نضال.
• نضال ليس سكرجي ولا خمرجي، ولا مخدرات نضال بطل لماذا يعتقلوه، لماذا يريدون منه 2000 دينار أليس هذا عيب عليهم.
• أقول لخالد مشعل وإسماعيل هنية أن يتدخلوا في موضوع نضال دغلس.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1226)