Hamzeh
04-15-2014, 12:13 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/910_15840.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1256) برنامج هنا فلسطين، قناة الأقصى، 25/05/2013، نشأت الأقطش، كاتب ومحلل سياسي، عاطف عدوان، قيادي في حركة حماس، زيارة جون كيري إلى فلسطين، ضد السلطة، ضد المفاوضات،
قال عاطف عدوان النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني:
• سياسية الولايات المتحدة الأمريكية ستبقى منحازة للعدو الصهيوني، كيري وأوباما يقومون في عمليةخداع سياسي، والقيادة السياسية في رام الله تدرك أن هذه مناورات القصد منها إبقاء أبو مازن في المفاوضات وبعيداً عن شعبه.
• كيري دبلوماسي قديم ومخضرم وكان مسؤول لجنة العلاقات الخارجية في الكونغرس هناك سياسيات ترسم في الولايات المتحدة ترسمها مؤسسة وليس وزير، وزارة الخارجية ككل ترسم السياسيات، وبالتالي عندما نقول أن هناك سياسة يسرمها وزير خارجية هذه قضية قاصرة.
• السياسية الأمريكية لو كانت خرقاء لأخذت إتجاه أخر غير الذي ترسمه الأن، لأن مصالح الولايات المتحدة في المنطقة العربية والإسلامية تحتم عليها تغيير سياستها مع إسرائيل، لأن إسرائيل في نهاية المطاف قلة ودولة لا مستقبل لها والمستقبل مع شعوب المنطقة.
• المرحلة التي نعيشها الأن قللت من أهمية إسرائيل في المنطقة، إسرائيل كانت تستخدم كعصى ضد النظم العربية، الأن الأمور تغيرت جذرياً تغيرت من أنه لم يعد الحكام يقرروا كما يريدون الشعوب أصبحت تشارك في القرار.
• الواقع يقول أن هناك مفاوضات دائماً تجري خلف الستار، والسلطة تمارس خداع ضد شعبها وضد البلاد العربية، هناك بعض البلاد العربية تطبع على تحركات القيادة السياسية في الضفة، ولكن لا أتصور أن جميع البلاد العربية على إتطلاع بهذا الأمر، نتنياهو واليمين المتطرف، الأن ليس لديهم تصور حقيقي لما يجب أن تكون عليه السياسة الإسرائيلية لطبيعة الحل.
• كلما إقتربت الأمور من تسوية معنية تخرج إسرائيل في قضية معينه وأخر قضية يهودية الدولة، السياسي الإسرائيلي لا يريد أن يلزم نفسه في سياسة معينة، هناك محاولة الأن لإشغال المنطقة في عملية سياسية.
• إسرائيل تتراجع ونحن نتقدم ونثبت وأن هذه الفرصة الأخيرة أمام إسرائيل وليس أمام الشعب الفلسطيني.
• عندما نتحدث عن تغيير سياسي نقرأ ما هي مقدماته وإن كانت مؤهلة للتغير نقول أن هناك تغيير سيحدث، إن بقيت القيادة على ما هي عليه في هذه المرحلة لن يكون هناك تغيير حتى لو أبدت حركة حماس أقصى درجات المرونة.
• لا أتوقع تغير كبير في المرحلة المقبلة لكن قد يكون هناك مناورات، كلما ضيق على السلطة من ناحية سياسية وأمنية وعسكرية كلما هددت أننا سنذهب للوحدة، القضية للمتجارة السياسية، المصالحة لن تكون على أرض الواقع حتى لو أبدت حماس أقصى درجات المرونة.
قال نشأت الأقطش الكاتب والمحلل السياسي:
• الإدارة الأمريكية والغرب يريدون إنقاظ إسرائيل من نفسها هم يريدون تنفيذ حل الدولتين على أمر الواقع وهذا خوفاً على إسرائيل.
• إسرائيل قالت نبدأ مفاوضات دون شروط والطرف الفلسطيني قال نبدأ مفاوضات بعد أن توقف إسرائيل على الأقل الإستيطان، وإسرائيل رفضت الشروط والمطلوب الأن من الفلسطينيين أن يذهبوا لمفاوضات مباشرة نتيجتها محسومة هي لا شيء مشروع علاقات عامة لتجميل صورة إسرائيل التي صنفت اليوم في إستطلاع للراي على البي بي سي بأنها أسوء دولة في العالم.
• الصهيونية وأمريكا والعالم يريدون إنقاذ إسرائيل، وهذه صفقة مربحة جداً أن تقبل إسرائيل أن تتنازل عن جزء من الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية مقابل تمليك أخير لكل فلسطين التاريخية لليهود، الصهاينة المتدينون يرون أن هذا تنازل كبير.
• العملية السلمية بعد عقدين إنتهت ونهايتها معروفة وهذا الحوار لن يفضي لشيء وهذا الصراع لن ينتهي سلمياً ونهاية الصراع مع الصهاينة عسكرياً وليس سلمياً.
• في المحصلة النهائية العالم يتحدث عن تعاطف مع إسرائيل بأن القدس مدينة لجميع الأديان، والظروف مواتية لإنتزاع الحرم القدس بالكامل لأن العرب مشغولون والشعب الفلسطيني مقسوم والعالم منحاز لإسرائيل.
• يريدون توسيع قطاع غزة على حساب القدس الشرقية، ويريدون بعض المستوطنات الكبرى أن تصبح مشرعنة، والجامعة العربية طوبته في فكرة التبادل،التبادل عملياً قتل لأي حلم فلسطيني في دولة.
• نهاية هذا الصراع بهذه العقلية الصهيونية لا يمكن أن تكون سياسية لان ما يعرض عليهم الأن لا يمكن أن يكون أكثر كرماً من الوقت القادم.
• في أعقاب الربيع العربي تصرح الإدارة الأمريكية وعلناً أن أهمية إسرائيل للغرب قد زادت، وبالتالي لن يكون هناك في ال 100 سنة القادمة أي دولة أمريكية عادلة أو على الأقل منصفة للقضية الفلسطينية، ولن نرى خلال ال 100 سنة القادمة إن عاشت إسرائيل أكثر من 5 سنوات أي حكومة إسرائيلية تقبل التنازل عن الإستيطان لأن هذا مشروع إستيطاني وعقائدي.
• كنا نأمل أن يكون هناك تسوية سلمية تحمي الأطفال والنساء من الحروب، لكن لا يوجد عدل أن يعيش الفلسطيني 65 سنة في المخيمات ويأتي الصهيوني الروسي ليأخذ جزء من الحرم.
• إسرائيل سوف تأخذ كل الحرم وتسيطر عليه بالقوة.
• الإنقسام لا يخول أحد للحديث بشأن الفلسطيني، فتح وحماس مسؤولة عن هذا الوضع، يجب أن نذهب لنشكل حكومة وحدة وطنية، حماس كانت في الماضي تعطل اليوم فتح هي من تعطل وبالتالي مرة حماس ومرة فتح وكأنها تبادل أدوار، كلاهما متهم بأنه ينفذ مخطط الإحتلال بطريقة غير مباشرة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1256)
قال عاطف عدوان النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني:
• سياسية الولايات المتحدة الأمريكية ستبقى منحازة للعدو الصهيوني، كيري وأوباما يقومون في عمليةخداع سياسي، والقيادة السياسية في رام الله تدرك أن هذه مناورات القصد منها إبقاء أبو مازن في المفاوضات وبعيداً عن شعبه.
• كيري دبلوماسي قديم ومخضرم وكان مسؤول لجنة العلاقات الخارجية في الكونغرس هناك سياسيات ترسم في الولايات المتحدة ترسمها مؤسسة وليس وزير، وزارة الخارجية ككل ترسم السياسيات، وبالتالي عندما نقول أن هناك سياسة يسرمها وزير خارجية هذه قضية قاصرة.
• السياسية الأمريكية لو كانت خرقاء لأخذت إتجاه أخر غير الذي ترسمه الأن، لأن مصالح الولايات المتحدة في المنطقة العربية والإسلامية تحتم عليها تغيير سياستها مع إسرائيل، لأن إسرائيل في نهاية المطاف قلة ودولة لا مستقبل لها والمستقبل مع شعوب المنطقة.
• المرحلة التي نعيشها الأن قللت من أهمية إسرائيل في المنطقة، إسرائيل كانت تستخدم كعصى ضد النظم العربية، الأن الأمور تغيرت جذرياً تغيرت من أنه لم يعد الحكام يقرروا كما يريدون الشعوب أصبحت تشارك في القرار.
• الواقع يقول أن هناك مفاوضات دائماً تجري خلف الستار، والسلطة تمارس خداع ضد شعبها وضد البلاد العربية، هناك بعض البلاد العربية تطبع على تحركات القيادة السياسية في الضفة، ولكن لا أتصور أن جميع البلاد العربية على إتطلاع بهذا الأمر، نتنياهو واليمين المتطرف، الأن ليس لديهم تصور حقيقي لما يجب أن تكون عليه السياسة الإسرائيلية لطبيعة الحل.
• كلما إقتربت الأمور من تسوية معنية تخرج إسرائيل في قضية معينه وأخر قضية يهودية الدولة، السياسي الإسرائيلي لا يريد أن يلزم نفسه في سياسة معينة، هناك محاولة الأن لإشغال المنطقة في عملية سياسية.
• إسرائيل تتراجع ونحن نتقدم ونثبت وأن هذه الفرصة الأخيرة أمام إسرائيل وليس أمام الشعب الفلسطيني.
• عندما نتحدث عن تغيير سياسي نقرأ ما هي مقدماته وإن كانت مؤهلة للتغير نقول أن هناك تغيير سيحدث، إن بقيت القيادة على ما هي عليه في هذه المرحلة لن يكون هناك تغيير حتى لو أبدت حركة حماس أقصى درجات المرونة.
• لا أتوقع تغير كبير في المرحلة المقبلة لكن قد يكون هناك مناورات، كلما ضيق على السلطة من ناحية سياسية وأمنية وعسكرية كلما هددت أننا سنذهب للوحدة، القضية للمتجارة السياسية، المصالحة لن تكون على أرض الواقع حتى لو أبدت حماس أقصى درجات المرونة.
قال نشأت الأقطش الكاتب والمحلل السياسي:
• الإدارة الأمريكية والغرب يريدون إنقاظ إسرائيل من نفسها هم يريدون تنفيذ حل الدولتين على أمر الواقع وهذا خوفاً على إسرائيل.
• إسرائيل قالت نبدأ مفاوضات دون شروط والطرف الفلسطيني قال نبدأ مفاوضات بعد أن توقف إسرائيل على الأقل الإستيطان، وإسرائيل رفضت الشروط والمطلوب الأن من الفلسطينيين أن يذهبوا لمفاوضات مباشرة نتيجتها محسومة هي لا شيء مشروع علاقات عامة لتجميل صورة إسرائيل التي صنفت اليوم في إستطلاع للراي على البي بي سي بأنها أسوء دولة في العالم.
• الصهيونية وأمريكا والعالم يريدون إنقاذ إسرائيل، وهذه صفقة مربحة جداً أن تقبل إسرائيل أن تتنازل عن جزء من الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية مقابل تمليك أخير لكل فلسطين التاريخية لليهود، الصهاينة المتدينون يرون أن هذا تنازل كبير.
• العملية السلمية بعد عقدين إنتهت ونهايتها معروفة وهذا الحوار لن يفضي لشيء وهذا الصراع لن ينتهي سلمياً ونهاية الصراع مع الصهاينة عسكرياً وليس سلمياً.
• في المحصلة النهائية العالم يتحدث عن تعاطف مع إسرائيل بأن القدس مدينة لجميع الأديان، والظروف مواتية لإنتزاع الحرم القدس بالكامل لأن العرب مشغولون والشعب الفلسطيني مقسوم والعالم منحاز لإسرائيل.
• يريدون توسيع قطاع غزة على حساب القدس الشرقية، ويريدون بعض المستوطنات الكبرى أن تصبح مشرعنة، والجامعة العربية طوبته في فكرة التبادل،التبادل عملياً قتل لأي حلم فلسطيني في دولة.
• نهاية هذا الصراع بهذه العقلية الصهيونية لا يمكن أن تكون سياسية لان ما يعرض عليهم الأن لا يمكن أن يكون أكثر كرماً من الوقت القادم.
• في أعقاب الربيع العربي تصرح الإدارة الأمريكية وعلناً أن أهمية إسرائيل للغرب قد زادت، وبالتالي لن يكون هناك في ال 100 سنة القادمة أي دولة أمريكية عادلة أو على الأقل منصفة للقضية الفلسطينية، ولن نرى خلال ال 100 سنة القادمة إن عاشت إسرائيل أكثر من 5 سنوات أي حكومة إسرائيلية تقبل التنازل عن الإستيطان لأن هذا مشروع إستيطاني وعقائدي.
• كنا نأمل أن يكون هناك تسوية سلمية تحمي الأطفال والنساء من الحروب، لكن لا يوجد عدل أن يعيش الفلسطيني 65 سنة في المخيمات ويأتي الصهيوني الروسي ليأخذ جزء من الحرم.
• إسرائيل سوف تأخذ كل الحرم وتسيطر عليه بالقوة.
• الإنقسام لا يخول أحد للحديث بشأن الفلسطيني، فتح وحماس مسؤولة عن هذا الوضع، يجب أن نذهب لنشكل حكومة وحدة وطنية، حماس كانت في الماضي تعطل اليوم فتح هي من تعطل وبالتالي مرة حماس ومرة فتح وكأنها تبادل أدوار، كلاهما متهم بأنه ينفذ مخطط الإحتلال بطريقة غير مباشرة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1256)