Hamzeh
04-16-2014, 10:42 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/753_6275.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1264) برنامج هنا فلسطين، قناة الأقصى، 27/05/2013، فايز أبو سمالة، كاتب ومحلل سياسي، بسام السعدي، قيادي في حركة الجهاد الإسلامي، ضد الرئيس، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد التنسيق الأمني،
قال فايز أبو شمالة الكاتب والمحلل السياسي:
• هذا هو عباس وهو لم يتغير وهو لا زال يرى بالمقاومة عبثاً وبالشعب الفلسطيني فائض حاجة على هذه الأرض هو أعطى لليهود كل ما يطلوبنه على أرض فلسطين سلم لهم بالأرض 78% من أرض فلسطين، هو لم يشعب بشعور الأسرى.
• عباس لا طالما قال أغلى سجين وجندي بالدنيا هو جلعاد شاليط شامتاً ومتشمتاً بالمقاومة الفلسطيية عندما كانت تتلقى الضربات من الإسرائيليين، الرجل رغم إداعئه أن يسعى لتحقيق الثوابت وتحرير الأسرى إلا أنه لم يقم بذلك، أؤكد للجميع أن من أفرج عنه لم يقتل إسرائيلي من قتل إسرائيلي لا زالوا خلف القضبان لم يتم إطلاق سراحهم بالمفاوضات للأن، عباس لم يفعل لهؤلاء شيئاً من أفرج عنه كان محكومة قليلاً أمثالي.
• لو كان أمر الأسرى يهم عباس حقيقة لشجع عمليات أسر الجنود، نحن أسرنا جنود في الميدان والمعركة والموقف نحن لم نخطف، لم يخرج أسير قتل إسرائيلي إلا من خلال القوة كما حدث في صفقة وفاء الأحرار.
• كأن موضوع الأسرى درجات وظيفية أو رتب عسكرية أو رواتب، الأسير الفلسطيني رفض الإحتلال ورغب في تحرير فلسطين أن يكون قضية إنسانية تعالجه ليفني هذه مهزلة.
• الأمر منوط بالشعب الفلسطيني الأن، عندما يتباهى ويتفاخر رئيس فلسطيني بتنسيق أمني، ما هو التنسيق الأمني التنسيق الأمني قبل 7 أيام رجل الأمن الفلسطيني من أطلق النار على المستوطن الذي جاء ليعيث الفساد في منطقة قبر يوسف في نابلس بعد سجن عام جاء الجيش وإعتقلهم أمام نظر السلطة التي لم تبدي مجرد الشجب، هذا هو التنسيق الأمني.
• سريري في السجن كان في جوار سجين من نابلس في سجن نفحة تهمته أن قتل رئيس بلدية نابلس ظافر المصري، التهمة التي وجهت من منظمة التحرير لرئيس بلدية نابلس أنه دعا للمصالحة مع الإسرائيلين ووقف المقاومة، ما يحدث الأن أكثر بكثير من ما قام به مصطفى دودين الذي إتهمناه يوماً من الأيام أنه أسس روابط قرى بالسلاح الإسرائيلي، الأسلحة التي هي بين أيدي السلطة الفلسطينية سلاح مؤذن ومرخص ومرقم من المخابرات الإسرائيلية ما الفرق بين الأجهزة الفلسطينية وروابط القرى، الشعب الفلسطيني يجب أ، يحدد موقف إما أن يتنازل عن كل فلسطين ويترك الأمر لليسيد عباس يسلم الإسرائيليين الأرض قطعه قطعه أو إما أن يجأر بصوته كفى بهذا الشخص رئيساً للشعب الفلسطيني.
• السيد عباس هذا نهج وتفكير ورؤيته للصراع القائم مع إسرائيل طالما يقول جيراننا وبالتالي التعامل مع الجار بالرفق والحنية ونحن نقول إسرائيل عدو ولا بد من المواجهة في الميدان.
• فتح أصبحت أسيرة لبعض القيادات أما القاعدة العريضة من شباب فتح منتمي لفلسطين ووطنه، وفلسطين بالنسبة لهم من نهرها لبحرها لا يقبلون التفريط فيها، شباب فتح إما أن يبقوا مستسلمين وإما أن يثيروا على هذا الأمر.
• على شباب فتح قبل شباب حماس أن يثيروا على هذه الحالة.
• حتى وعباس يهاجم الحكومة الإسرائيلية هو يهاجم فقط الحكومة وكأن مشكلة الفلسطينيين مع الحكومة الإسرائيلية ويتجاهل أنها منتخبة ديمقراطياً من اليهود.
• عباس قال سيعود الجندي الإسرائيلي الذي وقع في الضفة الغربية مرحباً به ثم يعود سالماً إلى بيته، هل يريد محمود عباس أن يمسح ذاكرتنا الفلسطينية عن شجرة الزيتون ويافا وعكا ونسلمها لليهود كيف نقبل بهذا الشيء، هل إستطاع في المفاوضات أن يخترق الوجدان الإسرائيلي.
• المشكلة أن السيد عباس نبذ المقاومة، وقال ليس لنا سوى المفاوضات، لا مجال له إلا المفاوضات، رفض المقاومة بكافة أشكالها لذلك نراه يهدد سأستقيل وأترك هذا المنصب يستخدم اللغة التهديدية للتدليل أن متمسك في نهج المفاوضات.
• طالما حماس تقول أرضنا الفلسطينية من النهر والبحر يفترض أن تحدد موقف، كل فلسطيني يعترف بإسرائيل ويرضة أن يشاركه بزوجته غريب الوطن زوجه، على حماس والجهاد وكافة فصائل المقاومة أن تحدد موقف لا لقاء مع من يلتقي مع الإسرائيليين.
• الكرة الأن في ملعب شباب فتح وشباب حماس والمقاومة لوضع حد لهذا العبث في القضية الفلسطينية.
• انا فلسطيني وأرضي يغتصبها اليهودي وعدوي أيضاً من يبارك لهذا اليهودي في هذا الإغتصاب، يجب أن نحدد موقف واضح من هو العدو ومن هو الصديق، صديق عدوي هو عودي، السيد محمود عباس خرج من دائرة الصداقة للشعب الفلسطيني والرئاسة للشعب الفلسطيني ودخل في دائرة التحالف مع عدونا الإسرائيلي.
• على حماس والجهاد والمقاومة الفلسطينية أن تحدد موقف من هذا الشخص، أنا عضو مجلس وطني فلسطيني وكافة أعضاء المجلس لا علم لهم بما يمارسه السيد محمود عباس.
• أنا أعتب على غزة وأعتب على حركة حماس لماذا لا تخرج في غزة مسيرات تندد بمثل هذه التصريحات.
قال الشيخ بسام السعدي القيادي في حركة الجهاد الإسلامي من جنين:
• هذا كلام قديم بدأ مع إتفاقية أوسلو هذه ثمرات أوسلو، هذه الأفكار التي تروج إذا كان الفلسطينيون يشروعون للإحتلال من خلال هذه اللقاءات فإن المصيبة أعظم.
• بعد أن خف هدير المقاومة في عام 2007 بدأت إعتداءات المستوطينين تتفاقم في الضفة الغربية من إعتداء على المساجد وتوسيع للمستوطنات، وجدار أمني قضم الضفة، هذه الإعتداءات ستتواصل لأن المستوطنين لهم أجندة توراتية، هم لا يعترفون بها أراضي فلسطينية يتفاوض عليها من الحكومات الإسرائيلية المتتالية.
• التنسيق الأمني مخزي ويجب أن يتوقف فوراً.
• للأسف هناك تقصيير كبير بحق الأسرى، الوفد الفلسطيني المفاوض لو أنه شدد على موضوع إخراج الأسرى من السجون ووضعتهم على سلم الأولويات لما بقيوا في السجن للأن.
• يجب أن تجتمع جميع الفصائل على برنامج وطني موحد يحرص على المصالح العليا للشعب الفلسطيني ويجب أن يكون مدعوم عربي وإسلامي ويبنى بالتراكم من أجل مقاومة الإحتلال.
• إن إستمرينا في تلقي المساعدات من الأمريكيين والإتحاد الأوروبي فإن السياسة الأمريكية ستبقى رهينة بيد المستكبري، حتى المصالحة لن تكون جدية إن إستمر هذا التواصل مع الأمريكيين والإسرائيليين بهذه الطريقة.
• عندما نريد مصالحة يجب قلب كل هذه المفاهيم التي أفرزتها إتفاقيات أوسلو، أن يكون هناك برنامج وطني يحافظ على ثوابت الشعب الفلسطيني ويتواصل مع عمقه العربي والإسلامي وأحرار العالم.
• وضع الشعب الفلسطيني من ناحية إقتصادية كان هناك خطة بربط الشعب في البنوك وما يحدث في الضفة عملية إجاعة للشعب، هناك خطة جهنمية من بعض الدول المستكبرة تحاول تنفيذها من خلال البعض في الشعب الفلسطيني لتجويع الشعب، إلا أن الشعب الفلسطيني عودنا أن الشعب ينتفض في ساعة معينة عندما يريدها الله سبحانه وتعالى.
• نحن نعول على الشعب كما عولنا عليه في السابق، وفي كل الحركات والهبات الجماهيرية.
• هناك مسؤولية كبيرة على الفصائل الفلسطينية في محاولة بث ثقافة بين أبناء الشعب الفلسطيني ثقافة الممانعة توعيتهم فيما يجري حولهم لان هناك كثير من التتويه للشعب من بعض وسائل الإعلام وكأن ما يحدث هو دفاع عن مصالح الشعب الفلسطيني العليا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1264)
قال فايز أبو شمالة الكاتب والمحلل السياسي:
• هذا هو عباس وهو لم يتغير وهو لا زال يرى بالمقاومة عبثاً وبالشعب الفلسطيني فائض حاجة على هذه الأرض هو أعطى لليهود كل ما يطلوبنه على أرض فلسطين سلم لهم بالأرض 78% من أرض فلسطين، هو لم يشعب بشعور الأسرى.
• عباس لا طالما قال أغلى سجين وجندي بالدنيا هو جلعاد شاليط شامتاً ومتشمتاً بالمقاومة الفلسطيية عندما كانت تتلقى الضربات من الإسرائيليين، الرجل رغم إداعئه أن يسعى لتحقيق الثوابت وتحرير الأسرى إلا أنه لم يقم بذلك، أؤكد للجميع أن من أفرج عنه لم يقتل إسرائيلي من قتل إسرائيلي لا زالوا خلف القضبان لم يتم إطلاق سراحهم بالمفاوضات للأن، عباس لم يفعل لهؤلاء شيئاً من أفرج عنه كان محكومة قليلاً أمثالي.
• لو كان أمر الأسرى يهم عباس حقيقة لشجع عمليات أسر الجنود، نحن أسرنا جنود في الميدان والمعركة والموقف نحن لم نخطف، لم يخرج أسير قتل إسرائيلي إلا من خلال القوة كما حدث في صفقة وفاء الأحرار.
• كأن موضوع الأسرى درجات وظيفية أو رتب عسكرية أو رواتب، الأسير الفلسطيني رفض الإحتلال ورغب في تحرير فلسطين أن يكون قضية إنسانية تعالجه ليفني هذه مهزلة.
• الأمر منوط بالشعب الفلسطيني الأن، عندما يتباهى ويتفاخر رئيس فلسطيني بتنسيق أمني، ما هو التنسيق الأمني التنسيق الأمني قبل 7 أيام رجل الأمن الفلسطيني من أطلق النار على المستوطن الذي جاء ليعيث الفساد في منطقة قبر يوسف في نابلس بعد سجن عام جاء الجيش وإعتقلهم أمام نظر السلطة التي لم تبدي مجرد الشجب، هذا هو التنسيق الأمني.
• سريري في السجن كان في جوار سجين من نابلس في سجن نفحة تهمته أن قتل رئيس بلدية نابلس ظافر المصري، التهمة التي وجهت من منظمة التحرير لرئيس بلدية نابلس أنه دعا للمصالحة مع الإسرائيلين ووقف المقاومة، ما يحدث الأن أكثر بكثير من ما قام به مصطفى دودين الذي إتهمناه يوماً من الأيام أنه أسس روابط قرى بالسلاح الإسرائيلي، الأسلحة التي هي بين أيدي السلطة الفلسطينية سلاح مؤذن ومرخص ومرقم من المخابرات الإسرائيلية ما الفرق بين الأجهزة الفلسطينية وروابط القرى، الشعب الفلسطيني يجب أ، يحدد موقف إما أن يتنازل عن كل فلسطين ويترك الأمر لليسيد عباس يسلم الإسرائيليين الأرض قطعه قطعه أو إما أن يجأر بصوته كفى بهذا الشخص رئيساً للشعب الفلسطيني.
• السيد عباس هذا نهج وتفكير ورؤيته للصراع القائم مع إسرائيل طالما يقول جيراننا وبالتالي التعامل مع الجار بالرفق والحنية ونحن نقول إسرائيل عدو ولا بد من المواجهة في الميدان.
• فتح أصبحت أسيرة لبعض القيادات أما القاعدة العريضة من شباب فتح منتمي لفلسطين ووطنه، وفلسطين بالنسبة لهم من نهرها لبحرها لا يقبلون التفريط فيها، شباب فتح إما أن يبقوا مستسلمين وإما أن يثيروا على هذا الأمر.
• على شباب فتح قبل شباب حماس أن يثيروا على هذه الحالة.
• حتى وعباس يهاجم الحكومة الإسرائيلية هو يهاجم فقط الحكومة وكأن مشكلة الفلسطينيين مع الحكومة الإسرائيلية ويتجاهل أنها منتخبة ديمقراطياً من اليهود.
• عباس قال سيعود الجندي الإسرائيلي الذي وقع في الضفة الغربية مرحباً به ثم يعود سالماً إلى بيته، هل يريد محمود عباس أن يمسح ذاكرتنا الفلسطينية عن شجرة الزيتون ويافا وعكا ونسلمها لليهود كيف نقبل بهذا الشيء، هل إستطاع في المفاوضات أن يخترق الوجدان الإسرائيلي.
• المشكلة أن السيد عباس نبذ المقاومة، وقال ليس لنا سوى المفاوضات، لا مجال له إلا المفاوضات، رفض المقاومة بكافة أشكالها لذلك نراه يهدد سأستقيل وأترك هذا المنصب يستخدم اللغة التهديدية للتدليل أن متمسك في نهج المفاوضات.
• طالما حماس تقول أرضنا الفلسطينية من النهر والبحر يفترض أن تحدد موقف، كل فلسطيني يعترف بإسرائيل ويرضة أن يشاركه بزوجته غريب الوطن زوجه، على حماس والجهاد وكافة فصائل المقاومة أن تحدد موقف لا لقاء مع من يلتقي مع الإسرائيليين.
• الكرة الأن في ملعب شباب فتح وشباب حماس والمقاومة لوضع حد لهذا العبث في القضية الفلسطينية.
• انا فلسطيني وأرضي يغتصبها اليهودي وعدوي أيضاً من يبارك لهذا اليهودي في هذا الإغتصاب، يجب أن نحدد موقف واضح من هو العدو ومن هو الصديق، صديق عدوي هو عودي، السيد محمود عباس خرج من دائرة الصداقة للشعب الفلسطيني والرئاسة للشعب الفلسطيني ودخل في دائرة التحالف مع عدونا الإسرائيلي.
• على حماس والجهاد والمقاومة الفلسطينية أن تحدد موقف من هذا الشخص، أنا عضو مجلس وطني فلسطيني وكافة أعضاء المجلس لا علم لهم بما يمارسه السيد محمود عباس.
• أنا أعتب على غزة وأعتب على حركة حماس لماذا لا تخرج في غزة مسيرات تندد بمثل هذه التصريحات.
قال الشيخ بسام السعدي القيادي في حركة الجهاد الإسلامي من جنين:
• هذا كلام قديم بدأ مع إتفاقية أوسلو هذه ثمرات أوسلو، هذه الأفكار التي تروج إذا كان الفلسطينيون يشروعون للإحتلال من خلال هذه اللقاءات فإن المصيبة أعظم.
• بعد أن خف هدير المقاومة في عام 2007 بدأت إعتداءات المستوطينين تتفاقم في الضفة الغربية من إعتداء على المساجد وتوسيع للمستوطنات، وجدار أمني قضم الضفة، هذه الإعتداءات ستتواصل لأن المستوطنين لهم أجندة توراتية، هم لا يعترفون بها أراضي فلسطينية يتفاوض عليها من الحكومات الإسرائيلية المتتالية.
• التنسيق الأمني مخزي ويجب أن يتوقف فوراً.
• للأسف هناك تقصيير كبير بحق الأسرى، الوفد الفلسطيني المفاوض لو أنه شدد على موضوع إخراج الأسرى من السجون ووضعتهم على سلم الأولويات لما بقيوا في السجن للأن.
• يجب أن تجتمع جميع الفصائل على برنامج وطني موحد يحرص على المصالح العليا للشعب الفلسطيني ويجب أن يكون مدعوم عربي وإسلامي ويبنى بالتراكم من أجل مقاومة الإحتلال.
• إن إستمرينا في تلقي المساعدات من الأمريكيين والإتحاد الأوروبي فإن السياسة الأمريكية ستبقى رهينة بيد المستكبري، حتى المصالحة لن تكون جدية إن إستمر هذا التواصل مع الأمريكيين والإسرائيليين بهذه الطريقة.
• عندما نريد مصالحة يجب قلب كل هذه المفاهيم التي أفرزتها إتفاقيات أوسلو، أن يكون هناك برنامج وطني يحافظ على ثوابت الشعب الفلسطيني ويتواصل مع عمقه العربي والإسلامي وأحرار العالم.
• وضع الشعب الفلسطيني من ناحية إقتصادية كان هناك خطة بربط الشعب في البنوك وما يحدث في الضفة عملية إجاعة للشعب، هناك خطة جهنمية من بعض الدول المستكبرة تحاول تنفيذها من خلال البعض في الشعب الفلسطيني لتجويع الشعب، إلا أن الشعب الفلسطيني عودنا أن الشعب ينتفض في ساعة معينة عندما يريدها الله سبحانه وتعالى.
• نحن نعول على الشعب كما عولنا عليه في السابق، وفي كل الحركات والهبات الجماهيرية.
• هناك مسؤولية كبيرة على الفصائل الفلسطينية في محاولة بث ثقافة بين أبناء الشعب الفلسطيني ثقافة الممانعة توعيتهم فيما يجري حولهم لان هناك كثير من التتويه للشعب من بعض وسائل الإعلام وكأن ما يحدث هو دفاع عن مصالح الشعب الفلسطيني العليا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1264)