المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فيديو: قناة الجزيرة، برنامج ما وراء الخبر، أحمد الرويضي، ياسر الزعاترة، حول مسيرة القدس العالمية



Hamzeh
04-21-2014, 09:54 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/174_93379.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1312) برنامج ما وراء الخبر، قناة الجزيرة، 07/06/2013، أحمد الرويضي، مستشار ديوان الرئاسة لشؤون القدس، ياسر الزعاترة، القدس المحتلة، ضد السلطة، ضد المفاوضات، ضد صائب عريقات،

قال أحمد الرويضي مستشار الديوان الرئاسة الفلسطينية لشؤون القدس:
• نحن بالإمكانات المتاحة بين أيدينا فلسطينياً لا نستطيع تلبية إحتياجات المدينة كاملة، 428 مليون دولار بحاجة القدس لمدة ثلاث سنوات ضمن برنامجنا، قلنا أن أمتنا العربية والإسلامية يجب أن تحمل معنا موضوع القدس.
• القانون الإسرائيلي يتم تطويعه والقضاء الإسرائيلي جزء من أداوت التنفيذ فيما يتعلق بمصاردة العقارات، المسألة سياسية بإمتياز إسرائيل تريد إنهاء موضوع القدس قبل أي مفاوضات بخصوصها، الأن في غلاف مدينة القدس إضافة إلى مشروع E1 ومشروع كيدار وجبل أبو غنيم هي تريد تقسيم الضفة الغربية ومنع قيام أي دولة فلسطينية.
• لا يوجد أي قائد فلسطيني يستيطع التنازل عن أي شبر من القدس وإسرائيل دائماً تحاول جعل القدس عنوان لعرقلة قيام دولة فلسطينية.
• من يسأل عن القدس حتى الأن هو الجانب الفلسطيني والقيادة الفلسطينية والرئيس أبو مازن، لكن المسألة القانونية ليست الأساس المسألة السياسية هي الأساس، ويجب التعامل مع هذا القانون في اطار القانون الدولي.
• القدس الأن تعاني الإحتلال وإجراءاته المعقدة ونحن فلسطينياً في هذه المعركة، أكثر من 300 طفل إعتقلوا خلال 6 أشهر فقط في سلوان العيسوية وبالتالي الشهيد ياسر عرفات كان متمسك ورفض وأصر على موقفه ودفع حياته ثمناً لتبقى القدس عاصمة للدولة الفلسطينية.
• لا يوجد مفاوضات ونحن نقول أن أمتنا العربية والإسلامية منشغله في الثورات العربية، وكنا نعتقد أن تترجم مبادئ الثورات العربية الحرية والإستقلال والعدالة بمعنى أن يتوجه العرب والمسلمين بالإهتمام في مدينة القدس.
• جميع الفصائل والقوى والشعب الفلسطيني متوحد فيما يتعلق في مدينة القدس، كلنا مستهدفين من قبل الإحتلال.
• لدينا في الجانب العربي إتجاه رسمي وأخر شعبي، في الإتجاه الرسمي لايوجد جدية في التعامل في القرارات التي إلتزم بها العرب، وفي الجانب الشعبي طرحنا عدة مبادرات ومشاريع.

قال ياسر الزعاترة كاتب ومحلل سياسي في صحيفة الدستور الأردنية:
• إن كنا نريد التعامل مع المسألة بوصفها صراع بين طرفين فقط، سنكون مغلوبين بكل تأكيد لن نستيطع أن نجاري المليارديرات اليهود، القضية الأساسية ليست تنافس على شوارع ومباني المدينة، القضية هذه مدينة محتلة من قبل إحتلال إستيطاني جاء من كل أسقاع الأرض.
• السؤال كيف يمكن التعاطي مع هذه الإحتلال، المطلوب أنه ما ثبت طوال فترة الصراع أن الفترات التي تكون فيها المفاوضات قائمة كان الإستيطان والتهويد يتصاعد بشكل مجنون، وفي ظل إصرار السلطة عرى هذا المسار ورفضها أشكال المقاومة بما فيها السلمية وتصعيد الكلفة الذي يدفعها المحتل في سياق إحتلال للأرض الفلسطينية كلها، إن لم تكن هناك كلفة حقيقية لن يتوقف الإحتلال عن الإستيطان والتهويد.
• هناك مخاطر حقيقية الشيخ رائد صلاح يصرخ كل يوم أن الأقصى في خطر، هناك إجماع في الساحة السياسية على مسألة الهيكل، مسألة التهويد والإستيطان في الأقصى مسألة إجماع في الساحة السياسية الإسرائيلية وبالتالي هناك خطر حقيقي يتهدد المدينة المقدسة وإن لم يكن هناك مقاومة في وجه الإحتلال تفرض عليه التراجع على الإحتلال ستتواصل عمليات الإستيطان والتهويد وقد وصلت لمسجد الأقصى وسيتم هدمه وبناء الهيكل.
• لا يوجد مقاومة حقيقية في الأرض الفلسطينية هناك سلطة فلسطينية وقيادة فلسطينية تصر على مسار التفاوض وتعلن أنها مصرة على النسيق الأمني والتفاوض حتى لو إستمر إلى ما لا نهاية وترفض المقاومة لا سيما المسلحة منها، المشكلة الأساسية تتركز في خيارات السلطة وحالت التيه التي يعيشها المشهد الفلسطيني.
• عندما تكشف وثائق التفاوض على سبيل المثال أن صائب عريقات قال لليفني أعرض عليكي أكبر أورشليم في التاريخ اليهودي ما الذي سيقوله المواطن العربي والمسلم عندما يكون هناك تنازلات جوهرية في اليشخ جراح وغيرها.
• عندما يكون هناك مقاومة في كل الأرض الفلسطينية تقدم التضحيات سترى كيف تدفق الملايين في الشوارع العربية والإسلامية.
• إن كانت المنافسة على من سيشتري المباني أكثر ملياردير يهودي واحد دفع في القدس أكثر مما دفعته الأمة العربية منذ عقود، السلطة الفلسطينية ربما تقوم في بعض الأدوار لكن الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني قدمت للقدس والأقصى أكثر مما قدمته السلطة الفلسطينية.
• ما دمنا نتحدث عن قضية إحتلال لا بد أن يكون التعاطي مع الإحتلال بالمقاومة، عندما يفتخر قائد الشعب الفلسطيني بالتنسيق الأمني ويرفض المقاومة ما الذي يمكن أن يقوله المواطن العربي والإسلامي.
• نحن لنقي اللوم على القيادة الفلسطينية في المسار السياسي الذي تخطته، الشارع العربي سيفرض على أنظمته دعم المقاومة والمسار مختلف سيكون بعد الربيع العربي، لكن القيادة الفلسطينية هي التي تحول دون تفاعل حقيقي.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1312)