Hamzeh
04-23-2014, 09:40 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/706_17454.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1359) برنامج عين على الضفة، قناة الأقصى، 16/06/2013، حسن خريشة، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد السلطة، ضد الأجهزة، ضد التنسيق الأمني، سعدي السخل، ضد رامي الحمد الله، ضد الرئيس،
استضاف البرنامج حسن خريشه النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي :
عندما تم الحديث عن اجتماعات القاهرة السابقة ولحديث عن لجنة الحريات العامة وسمعنا كلما طيبا من الجميع بأنه سيتم وقف الاعتقال السياسي واطلاق سراح المعتقلين وعلقنا بعض الامل ولكن للاسف السياسة العامة للسلطة في رام الله هي مزيد من الاعتقالات تحسبا من وقوع اي طارئ، وانا اقول انه لا يوجد أي مبرر لهذه الاعمال بالمطلق.
الاعتقال السياسي أصبح سياسه في إطار ما يسمى بالتنسيق الامني مع الاحتلال حتى اللحظة وبالتالي تزداد بشكل كبير جدا.
نحن نتسأل ما معنى ان يتم مصادرة اموال تأتي لأسرة شهيد او لاسرة معتقل، هناك نخب من الطلاب يتم اعتقالهم كما حصل مع طالب من عنبتا والده قائد فتحاوي ويتم اعتقاله، كسر عنفوان شبابنا بهذه الطريقه لا مبرر له وانما هو محاولة لكسر صمود شعبنا ونتمنى ان يعيد قادة الاجهزة الامنيه النظر في سياساتهم، والطلوب من الرئيس ان يخرج ويقول انه اما ان هذه الاعتقالات تأتي في طار سياسي او ان هذه الاعتقالات تأتي في إطار خارج قراراته السياسية وبالتالي يجب ان نوقف هذه المهزلة.
نأمل ان يكون هناك انسجام بين القرار السياسي والأمني بالاعتقال وإن لم يكن فأنا اعتقد انه بالظروف الحالية اعتقد ان للأمر لا يمكن استيعابه عند عامة الناس، اعتقد ان يجب القول ان موضوع المصالحة فشل في تحقيق أي انجاز على مستوى الحريات العامة والإستدعاءات، الجميع مقصر بهذا الجانب لانهم لم يقفوا عند مسؤلياتهم ومؤسسات المجتمع المدني مقصرين بهذا الجانب وأيضا النواب مقصرين.
المسؤل عن الاعتقال السياسي هو المجتمع الدولي الذي يتحدث عن الحريات ونتذكر ان محكمة امن الدولة الفلسطينية التي شكلت جاءت بقرار وبتوصيه من نائب الرئيس الامريكي في حينه والذي زار اريحا وقتها وتم تشكل هذه المحكمة التي رفضها المجلس التشريعي.
انا باسف على ان الدكتور رامي الحمد لله قبل ان يضع نفسه بهذه المهمة الصعبه والغير مقبولة بإعتبار انه كان بإمكانه ان يصنع الكثير للمصالحة انا الان بوجوده في هذه الحكومة بهذا الدور فقد نهائيا ولم يعد بإمكانه ان يلعب دور المجمع.
الرئيس محمود عباس بهذه الحكومة اراد ان يرسل رسائل مختلفه منها ان المصالحة اصبحت بعيدة وهو غير جدي بها وتعزيز لسلطات الرئيس ليصبح هو الرجل الاوحد بالساحة الفلسطينية.
حكومة رامي الحمد لله تنقصها الشرعيه القانونية والدستورية بإعتبار انها لم تعرض على المجلس التشريعي، كنت اتنمنى من رامي الحمد لله ان لا يضع نفسه في هكذا أزمة.
نتنياهو لن يوقف الإستيطان ويريد من الفلسطينيين ان يرجعوا للمفاوضات، هم يريدون كسب مزيد من الوقت لمزيد من التهويد، والذي اوصل الامر الى هنا هو التنازلات الفلسطينية، يبدوا ان الاسرائيلين الان يبحثون عن اطراف عربية من اجل مفاوضتها.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1359)
استضاف البرنامج حسن خريشه النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي :
عندما تم الحديث عن اجتماعات القاهرة السابقة ولحديث عن لجنة الحريات العامة وسمعنا كلما طيبا من الجميع بأنه سيتم وقف الاعتقال السياسي واطلاق سراح المعتقلين وعلقنا بعض الامل ولكن للاسف السياسة العامة للسلطة في رام الله هي مزيد من الاعتقالات تحسبا من وقوع اي طارئ، وانا اقول انه لا يوجد أي مبرر لهذه الاعمال بالمطلق.
الاعتقال السياسي أصبح سياسه في إطار ما يسمى بالتنسيق الامني مع الاحتلال حتى اللحظة وبالتالي تزداد بشكل كبير جدا.
نحن نتسأل ما معنى ان يتم مصادرة اموال تأتي لأسرة شهيد او لاسرة معتقل، هناك نخب من الطلاب يتم اعتقالهم كما حصل مع طالب من عنبتا والده قائد فتحاوي ويتم اعتقاله، كسر عنفوان شبابنا بهذه الطريقه لا مبرر له وانما هو محاولة لكسر صمود شعبنا ونتمنى ان يعيد قادة الاجهزة الامنيه النظر في سياساتهم، والطلوب من الرئيس ان يخرج ويقول انه اما ان هذه الاعتقالات تأتي في طار سياسي او ان هذه الاعتقالات تأتي في إطار خارج قراراته السياسية وبالتالي يجب ان نوقف هذه المهزلة.
نأمل ان يكون هناك انسجام بين القرار السياسي والأمني بالاعتقال وإن لم يكن فأنا اعتقد انه بالظروف الحالية اعتقد ان للأمر لا يمكن استيعابه عند عامة الناس، اعتقد ان يجب القول ان موضوع المصالحة فشل في تحقيق أي انجاز على مستوى الحريات العامة والإستدعاءات، الجميع مقصر بهذا الجانب لانهم لم يقفوا عند مسؤلياتهم ومؤسسات المجتمع المدني مقصرين بهذا الجانب وأيضا النواب مقصرين.
المسؤل عن الاعتقال السياسي هو المجتمع الدولي الذي يتحدث عن الحريات ونتذكر ان محكمة امن الدولة الفلسطينية التي شكلت جاءت بقرار وبتوصيه من نائب الرئيس الامريكي في حينه والذي زار اريحا وقتها وتم تشكل هذه المحكمة التي رفضها المجلس التشريعي.
انا باسف على ان الدكتور رامي الحمد لله قبل ان يضع نفسه بهذه المهمة الصعبه والغير مقبولة بإعتبار انه كان بإمكانه ان يصنع الكثير للمصالحة انا الان بوجوده في هذه الحكومة بهذا الدور فقد نهائيا ولم يعد بإمكانه ان يلعب دور المجمع.
الرئيس محمود عباس بهذه الحكومة اراد ان يرسل رسائل مختلفه منها ان المصالحة اصبحت بعيدة وهو غير جدي بها وتعزيز لسلطات الرئيس ليصبح هو الرجل الاوحد بالساحة الفلسطينية.
حكومة رامي الحمد لله تنقصها الشرعيه القانونية والدستورية بإعتبار انها لم تعرض على المجلس التشريعي، كنت اتنمنى من رامي الحمد لله ان لا يضع نفسه في هكذا أزمة.
نتنياهو لن يوقف الإستيطان ويريد من الفلسطينيين ان يرجعوا للمفاوضات، هم يريدون كسب مزيد من الوقت لمزيد من التهويد، والذي اوصل الامر الى هنا هو التنازلات الفلسطينية، يبدوا ان الاسرائيلين الان يبحثون عن اطراف عربية من اجل مفاوضتها.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1359)