Hamzeh
04-27-2014, 09:14 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/101_26299.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1388) هنا فلسطين حول الحمد الله يعلن وفاة حكومته بعد أيام على ولادتها المشوهة.
قال فايز أبو شمالة الكاتب والمحلل السياسي:
• الإحترام لهذا الرجل الأكاديمي الذي تجرأ وقدم إستقالته لأنه إكتشف زيف المنصب وتفاهة المهمة وسخافة الدور الذذي تقوم به حكومة قال عنها الجميع أنها حكومة عباس، حكومة الشعب الفلسطيني لا بد أن تمر عبر بوابة المجلس التشريعي، هذا الرجل إكتشف أنه اريد منه أن يكون طرطوراً أو غطاء لأشياء كثيرة هو لم يرضى عنها، فسرعة الإستقالة اوضح أن الرجل صادق في إنتمائه للوطن وذكي للحد الذي إكتشف عيوب الحكومة الفلسطينية فقدم إستقالته.
• من كلف السيد رامي الحمد الله توقع منه أن يستمر في هذا العمل ويغطي على عيوب المرحلة القدمة، لكنه عندما إكتشف جملة من الخفايا والأسرار وعندما يجتمع وزير المالية مع وزير المالية الإسرائيلية ويقول إتفقنا على التعاون الإقتصادي إذن يكتمل التعاون الإقتصادي مع التعاون الأمني ويرى نفسه رئيس الوزراء أنه لا يقدم ولا يؤخر.
• عندما يكتشف أن الورزاء هم أنفسهم ولم يتغير أحد، الرجل أدرك الحقيقية فلا غرابة أن يقدم إستقالته.
• الرجل أكاديمي ويعمل في جامعة النجاح الوطنية رئيساً لها وإكتشف أنها أكثر قيمة وحضور وأهمية وعطاء من الحكومة الفلسطينية وبالتالي عندما إكتشف الحقائق آثر أن ينزوي جانباً.
• الرجل لو أراد أن يكون مجرد إسم رئيس وزراء لبقي في منصبه لكنه أراد أن يكون فاعل فآثر الإستقالة.
• الفشل للسيد عباس الذي كلفه في رئاسة الوزراء وقال الرجل وجميعهم قالوا أن هذه حكومة محمود عباس وهذا الإعتراف أنها حكومة عباس وبقناعاته الفكرية في التعامل مع إسرائيل عباس فشل وفي موقع حرج، ربما سيحدث بعض الإغراءات ليبقى الحمد الله في عمله وإن تم ذلك يكون عباس قد تراجع لكن عباس لديه بدائل وأسماء كثيرة وهو يريد أن يحافظ على التبعية بمعنى حكومة تتبع محمود عباس لا رأي لها الأمن مسؤول عنه عباس والمال والمالية مسؤول عنها عباس والعلاقات الخارجية مسؤول عنها الرجل لا دخل لرئيس الوزراء وفشله يرتد على من كفله ولم يعطه إمكانيات ولا صلاحيات رئيس الوزراء.
• من الأصل عندما كلف سلام فياض برئاسة الوزراء تجاوز القانون الفلسطيني ولم يشعر في أزمه لانه رئيس مطلق النفوذ والصلاحيات المدعوم من أمريكا والمرضي عنه من إسرائيل والمصادق عليه من جامعة الدول العربية فكيف يكون في أزمة لست أنا ولا أنت ولا الشعب الفلسطيني إختار عباس ليكون رئيساً، نعم إخترناه عام 2005 وإنتهت مدته بعد 4 سنوات وهذا الزمن الفائض هو مكلف في الرئاسة من قبل جامعة الدول العربية.
• هذه حكومة بلا صلاحيات وعندما يكون رئيس حكومة بلا سلطة على الاجهزة الأمنية ووزارة الداخلية والمالية هو إكتشف شكلية المهمة التي يقوم بها، 60% من أرض الضفة الغربية لا صلاحية ولا نفوذ لهذه الحكومة عليها لذلك إكتشف ويكتشف كل من يتحمل المسؤولية ضمن البرنامج السياسي أنه رجل خارج الزمن والتاريخ ويمارس أعمال لا تمت للوطن وفلسطين بصلة.
• الحمد الله عندما إطلع على حقائق الأرقام والمبالغ المستحقة على الحكومة للبنوك، رامي الحمد الله زار القدس وإكتشف من زيارته أن لا قدس عربية 13% من أراضيها عربية والباقي أصبح يهودي، إكتشف من خلال عمله قضايا أخرى وإرتباطات أمنية وتنسيق أمني عندما عرض عليه الإسرائيليون الحراسة الأمنية عندما يتنقل في مناق سي وهو رفض ذلك، جملة هذه الأمور حركت لديه الحس الوطني وهو إبن عائلة عريقة ومحترمة وقديره في الضفة رفض أن يكون جزء من هذا المشروع.
• الرجل إن تراجع يهين نفسه، ويقلل من مكانته داخل المجتمع الفلسطيني، أسهمه اليوم صعدت عالياً لدى الشعب الفلسطيني، إن تراجع للأسف سيقلل من مكانته وأنا متأكد أن عباس حريص أن لا يظهر فاشل وسيحاول أن يقنع أو يغري الرجل كثيراً للعودة.
• عار كبير يجلل سماء فلسطين أن يكون هناك وزراء ورئيس وزراء دون أن يتم عرض أسمائهم على المجلس التشريعي.
• الصراع الأن يحتدم داخل حركة فتح نفسها من يتولى منصب رئيس الوزراء لأن الطامعون كثير والسيد عباس هو مضطر أن يختار شخصية يقنع تنظيم فتح لتولي منصب رئاسة الوزراء قد يكون عزام الأحمد أو أي شخصية قادرة على القيام بهذا الدور.
• عباس لن يلجأ لحكومة الوفاق الوطني لأن معنى ذلك المصالحة والعودة للمجلس التشريعي والعودة للإنتخابات الديمقراطية وهذا لا يخدم سياسات محمود عباس
قال د. عبد الستار قاسم إستاذ العلوم السياسية في جامعة النجاح الوطنية:
• هي مسألة صلاحيات، عباس يتصرف كيف ما يشاء ويستخف بالناس، عندما عين رئيس وزراء جديد وضع وظيفتين جديدتين وهما نائبان لرئيس الوزراء لا يوجد في القانون ولا في الدستور ولا في الأعراف ولا في أي شيء ويبدو أن النائبين أخذا يتصرفان دون وصف وظيفي ودون أطر قانونية وبالتالي هو شعر مجرد أنه رئيس وزراء دون صلاحيات ولهذا إستقال.
• مسألة الصلاحيات لا تتعلق في رسم سياسة للشعب الفلسطيني، صلاحياتنا محدودة قضايا إجرائية بسيطة تعيين فلان وفلان إلى أخره.
• لا يوجد في السلطة مثالية في العمل يوجد هناك " لخة " ما تطوله يداك فهو لك وما تعرف عمله إعمله، لا يوجد تنظيم لصالاحيات، لا يوجد أطر مهنية حقيقية التي تريد إدارة شؤون مجتمع في طريقة لائقة.
• الخلاف أنه يطلع لك أن تعين فلان أو لا، قضايا إجرائية مدنية بسيطة تتعلق في سير الحياة اليومية، هي خلافات على قضية صلاحيات مدنية ودورنا أن لا نهول الأمور أكثر من اللازم.
• المشكلة أنه إستقال في هذه الطريقة يعني ذلك قبل أن يعين رئيس وزراء لم يجلس مع رئيس السلطة ليتفاهم معه على السياسات، هذا دليل على أنه لا يوجد تفم مسبق ما حصل قرار سياسي قمنا في تعيينك فذهب.
• نحن نعطي أهمية للمنصب ذاته وهذا جزء من المفاخرة العربية.
قالت سميرة الحلايقة النائب في المجلس التشريعي:
• هذه حكومة أسميناها حكومة بعين الله، بدل حكومة الحمد الله لأننا ندرك أنه رجل أكاديمي وناجح في مؤسسته، كل ما يجري في وسائل الإعلام هي تكهنات رغم أن الكثير من أصحاب الرأي توقعوا أن يستقيل كونه أنه رجل نظيف وتوجهه صادق ووطني، لكن تحليلي المتواضع أنه وقع بين فكي كماشة الأول ممثل بضغوط حركة فتح، التي كانت تضغط بشكل كبير لعودتها لرئاسة الحكومة وتمارس قراراتها السياسية من خلال الحكومة والفك الأخر الرجل صدم بسياسة السلطة، هناك صراع متجذر في القرار السياسي بين السلطة وبين حركة فتح حتى زمن المرحوم أبو عمار.
• هناك صراع على الصلاحيات بين السلطة الممثلة في أبو مازن وحركة فتح الممثلة في الوقت الحاضر في الحمد الله.
• الحكومة من أصلها غير شرعية، والحكومة التي تأتي بها الريح تأخذها الزوابع، هذه حكومة كانت في مهب الريح منذ اليوم الأول.
• الحمد الله أنقذ نفسه، إن كانت الإستقالة حقيقية، أنقذ نفسه من ورطة كبيرة جداً.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1388)
قال فايز أبو شمالة الكاتب والمحلل السياسي:
• الإحترام لهذا الرجل الأكاديمي الذي تجرأ وقدم إستقالته لأنه إكتشف زيف المنصب وتفاهة المهمة وسخافة الدور الذذي تقوم به حكومة قال عنها الجميع أنها حكومة عباس، حكومة الشعب الفلسطيني لا بد أن تمر عبر بوابة المجلس التشريعي، هذا الرجل إكتشف أنه اريد منه أن يكون طرطوراً أو غطاء لأشياء كثيرة هو لم يرضى عنها، فسرعة الإستقالة اوضح أن الرجل صادق في إنتمائه للوطن وذكي للحد الذي إكتشف عيوب الحكومة الفلسطينية فقدم إستقالته.
• من كلف السيد رامي الحمد الله توقع منه أن يستمر في هذا العمل ويغطي على عيوب المرحلة القدمة، لكنه عندما إكتشف جملة من الخفايا والأسرار وعندما يجتمع وزير المالية مع وزير المالية الإسرائيلية ويقول إتفقنا على التعاون الإقتصادي إذن يكتمل التعاون الإقتصادي مع التعاون الأمني ويرى نفسه رئيس الوزراء أنه لا يقدم ولا يؤخر.
• عندما يكتشف أن الورزاء هم أنفسهم ولم يتغير أحد، الرجل أدرك الحقيقية فلا غرابة أن يقدم إستقالته.
• الرجل أكاديمي ويعمل في جامعة النجاح الوطنية رئيساً لها وإكتشف أنها أكثر قيمة وحضور وأهمية وعطاء من الحكومة الفلسطينية وبالتالي عندما إكتشف الحقائق آثر أن ينزوي جانباً.
• الرجل لو أراد أن يكون مجرد إسم رئيس وزراء لبقي في منصبه لكنه أراد أن يكون فاعل فآثر الإستقالة.
• الفشل للسيد عباس الذي كلفه في رئاسة الوزراء وقال الرجل وجميعهم قالوا أن هذه حكومة محمود عباس وهذا الإعتراف أنها حكومة عباس وبقناعاته الفكرية في التعامل مع إسرائيل عباس فشل وفي موقع حرج، ربما سيحدث بعض الإغراءات ليبقى الحمد الله في عمله وإن تم ذلك يكون عباس قد تراجع لكن عباس لديه بدائل وأسماء كثيرة وهو يريد أن يحافظ على التبعية بمعنى حكومة تتبع محمود عباس لا رأي لها الأمن مسؤول عنه عباس والمال والمالية مسؤول عنها عباس والعلاقات الخارجية مسؤول عنها الرجل لا دخل لرئيس الوزراء وفشله يرتد على من كفله ولم يعطه إمكانيات ولا صلاحيات رئيس الوزراء.
• من الأصل عندما كلف سلام فياض برئاسة الوزراء تجاوز القانون الفلسطيني ولم يشعر في أزمه لانه رئيس مطلق النفوذ والصلاحيات المدعوم من أمريكا والمرضي عنه من إسرائيل والمصادق عليه من جامعة الدول العربية فكيف يكون في أزمة لست أنا ولا أنت ولا الشعب الفلسطيني إختار عباس ليكون رئيساً، نعم إخترناه عام 2005 وإنتهت مدته بعد 4 سنوات وهذا الزمن الفائض هو مكلف في الرئاسة من قبل جامعة الدول العربية.
• هذه حكومة بلا صلاحيات وعندما يكون رئيس حكومة بلا سلطة على الاجهزة الأمنية ووزارة الداخلية والمالية هو إكتشف شكلية المهمة التي يقوم بها، 60% من أرض الضفة الغربية لا صلاحية ولا نفوذ لهذه الحكومة عليها لذلك إكتشف ويكتشف كل من يتحمل المسؤولية ضمن البرنامج السياسي أنه رجل خارج الزمن والتاريخ ويمارس أعمال لا تمت للوطن وفلسطين بصلة.
• الحمد الله عندما إطلع على حقائق الأرقام والمبالغ المستحقة على الحكومة للبنوك، رامي الحمد الله زار القدس وإكتشف من زيارته أن لا قدس عربية 13% من أراضيها عربية والباقي أصبح يهودي، إكتشف من خلال عمله قضايا أخرى وإرتباطات أمنية وتنسيق أمني عندما عرض عليه الإسرائيليون الحراسة الأمنية عندما يتنقل في مناق سي وهو رفض ذلك، جملة هذه الأمور حركت لديه الحس الوطني وهو إبن عائلة عريقة ومحترمة وقديره في الضفة رفض أن يكون جزء من هذا المشروع.
• الرجل إن تراجع يهين نفسه، ويقلل من مكانته داخل المجتمع الفلسطيني، أسهمه اليوم صعدت عالياً لدى الشعب الفلسطيني، إن تراجع للأسف سيقلل من مكانته وأنا متأكد أن عباس حريص أن لا يظهر فاشل وسيحاول أن يقنع أو يغري الرجل كثيراً للعودة.
• عار كبير يجلل سماء فلسطين أن يكون هناك وزراء ورئيس وزراء دون أن يتم عرض أسمائهم على المجلس التشريعي.
• الصراع الأن يحتدم داخل حركة فتح نفسها من يتولى منصب رئيس الوزراء لأن الطامعون كثير والسيد عباس هو مضطر أن يختار شخصية يقنع تنظيم فتح لتولي منصب رئاسة الوزراء قد يكون عزام الأحمد أو أي شخصية قادرة على القيام بهذا الدور.
• عباس لن يلجأ لحكومة الوفاق الوطني لأن معنى ذلك المصالحة والعودة للمجلس التشريعي والعودة للإنتخابات الديمقراطية وهذا لا يخدم سياسات محمود عباس
قال د. عبد الستار قاسم إستاذ العلوم السياسية في جامعة النجاح الوطنية:
• هي مسألة صلاحيات، عباس يتصرف كيف ما يشاء ويستخف بالناس، عندما عين رئيس وزراء جديد وضع وظيفتين جديدتين وهما نائبان لرئيس الوزراء لا يوجد في القانون ولا في الدستور ولا في الأعراف ولا في أي شيء ويبدو أن النائبين أخذا يتصرفان دون وصف وظيفي ودون أطر قانونية وبالتالي هو شعر مجرد أنه رئيس وزراء دون صلاحيات ولهذا إستقال.
• مسألة الصلاحيات لا تتعلق في رسم سياسة للشعب الفلسطيني، صلاحياتنا محدودة قضايا إجرائية بسيطة تعيين فلان وفلان إلى أخره.
• لا يوجد في السلطة مثالية في العمل يوجد هناك " لخة " ما تطوله يداك فهو لك وما تعرف عمله إعمله، لا يوجد تنظيم لصالاحيات، لا يوجد أطر مهنية حقيقية التي تريد إدارة شؤون مجتمع في طريقة لائقة.
• الخلاف أنه يطلع لك أن تعين فلان أو لا، قضايا إجرائية مدنية بسيطة تتعلق في سير الحياة اليومية، هي خلافات على قضية صلاحيات مدنية ودورنا أن لا نهول الأمور أكثر من اللازم.
• المشكلة أنه إستقال في هذه الطريقة يعني ذلك قبل أن يعين رئيس وزراء لم يجلس مع رئيس السلطة ليتفاهم معه على السياسات، هذا دليل على أنه لا يوجد تفم مسبق ما حصل قرار سياسي قمنا في تعيينك فذهب.
• نحن نعطي أهمية للمنصب ذاته وهذا جزء من المفاخرة العربية.
قالت سميرة الحلايقة النائب في المجلس التشريعي:
• هذه حكومة أسميناها حكومة بعين الله، بدل حكومة الحمد الله لأننا ندرك أنه رجل أكاديمي وناجح في مؤسسته، كل ما يجري في وسائل الإعلام هي تكهنات رغم أن الكثير من أصحاب الرأي توقعوا أن يستقيل كونه أنه رجل نظيف وتوجهه صادق ووطني، لكن تحليلي المتواضع أنه وقع بين فكي كماشة الأول ممثل بضغوط حركة فتح، التي كانت تضغط بشكل كبير لعودتها لرئاسة الحكومة وتمارس قراراتها السياسية من خلال الحكومة والفك الأخر الرجل صدم بسياسة السلطة، هناك صراع متجذر في القرار السياسي بين السلطة وبين حركة فتح حتى زمن المرحوم أبو عمار.
• هناك صراع على الصلاحيات بين السلطة الممثلة في أبو مازن وحركة فتح الممثلة في الوقت الحاضر في الحمد الله.
• الحكومة من أصلها غير شرعية، والحكومة التي تأتي بها الريح تأخذها الزوابع، هذه حكومة كانت في مهب الريح منذ اليوم الأول.
• الحمد الله أنقذ نفسه، إن كانت الإستقالة حقيقية، أنقذ نفسه من ورطة كبيرة جداً.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1388)