Hamzeh
04-27-2014, 09:49 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/942_55253.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1394) تغطية خاصة، قناة الأقصى، 21/06/2013، إسماعيل هنية، القدس المحتلة، جامعة القدس، تقسيم المسجد الأقصى، المسجد الأقصى، علاقة حركة حماس مع تركيا، زيارة وفد من حماس إلى تركيا،
قال رئيس الوزراء الفلسطيني في غزة إسماعيل هنية:
• تسمية هذا الفوج بفوج القدس هو من التوفيقات والموافقات الربانية ومن المقتضيات اللازمة في مرحلتنا الراهنة لما تتعرض له القدس من مؤامرة ومخاطر.
• القدس أيها الأخوة والأخوات فضلاً عن سياسة التهويد والحفريات والتهجير وهدم البيوت وإبعاد النواب والوزراء ونشر كل مبيقات الإحتلال في القدس المحتلة فهي اليوم تتعرض لمؤامرة خطيرة هي مؤامرة التقسيم، تقسيم المسجد الأقصى المبارك، يريدون تكرير ذات المخطط الذي نفذوه في الحرم الإبراهيمي في الخليل تقسيم المسجد الأقصى زماناً ومكاناً.
• يريدون أن يغيروا معالم القدس ويشطبوا ثقافة هذا الشعب والأمة وينتزعوا القدس من محيطها الفلسطيني والعربي والإسلامي وأن يستبيحوا المسجد الأقصى المبارك.
• الجامعة الإسلامية اليوم وهي تتحدث في ضمير شعبنا وأمتنا وهي تطلق على هذا الفوج فوج القدس تؤكد بإسمنا جميعاً أن القدس لنا لا للظلمة، أن القدس لنا والأرض لنا والكل لنا والله بقوته معنا.
• شهر شعبان هو الوعاء الزمني لحادثة تغيير القبلة، وتعنينا هذه المناسبة نحن هنا على أرض فلسطين المرابطين في المقدس وأكنافنه تذكر هذا الشعب المرابط أنتم أهل القبلة الأولى للأمة، تذكرنا وتنبهنا وتحذرنا هذه المناسبة في شهر شعبان من هذه المؤامرة والمخططات التي ينفذها الصهاينة صباح مساء في قدسنا وأقسانا.
• رسالتنا اننا لن نفرط في القدس ولن نتنازل عنها مهما كلفنا ذلك من ثمن، ولقد كانت القدس حاضرة بقوة في زيارتنا الأخيرة، وفي لقاءنا مع فخامة رئيس الجمهورية المصرية د. محمد مرسي أتوجه له بالتحية من هنا وكان الحديث مفصلاً حول ما يجري في القدس، وأخذنا كلام واضح أنه سيدعوا لمؤتمر دولي في القاهرة لأجل القدس بإذن الله سبحانه وتعالى.
• القدس كانت حاضرة مع دولة رئيس وزراء تركيا رجب طيب أردوغان وتناولنا مع دولته المؤامرة التي تتعرض لها القدس وما تقوم به قوى الشعب الفلسطيني والمرابطي في ال 48 وفي الضفة والقدس من أجل التصدي لمخططات الصهاينة.
• أهلنا في الضفة وال 48 أشرفوا على مشروع في غاية الأهمية هو مساطب العلم على مدار الساعة داخل ساحات المسجد الأقصى وهم دائماً يتصدون لمحاولات إقتحام المسجد من قبل الصهاينة، نطالب في تبني هذا المشروع من دولة كتركيا ليكونوا بالألاف للتصدي بشكل أكبر لأي محاولة لإقتحام المسجد.
• الزيارة الأخيرة لمصر وتركيا هناك ثلاث إستنتاجات لهذه الزيارة الأولى رغم أن الأمة والشعوب العربية والإسلامية منشغلة في قضاياها الداخلية وتواجه تحديات خارجية وداخلية ورغم أنها تبذل جهدها لإستثمار الربيع العربي وتحويله من ثورة لإرادة لبناء لمشروع أمة، إلا أننا لمسنا مركزية القضية الفلسطينية ووحدة الشعوب حولها رغم أنهم يختلفون بينهم إلا أن قضية فلسطين توحد ولها أولوية وتشكل مركزية البحث والمتابعه، ربما أن موجات الإعلام تركز على الداخل العربي وربما موجات الإعلام تتابع التطورات الجارية داخل ساحات الربيع العربي لكن من خلال المباشرة والبحث المباشر وجدنا أن قضية فلسطين لا زالت تحتفظ في مكانتها ووهجها لكونها القضية المحورية لهذه الأمة.
• الإستنتاج الثاني اليوم هناك إعادة بناء للبيئة الإستراتيجية المحيطة لفلسطين المنطقة يعاد ترتيبها من جديد وتركيبها من جديد وهذه التركيبة المحيطة في فلسطين سيكون لها الأثر الكبير على شعبنا وقضيتنا ومستقبل الصراع مع العدو الصهيوني ونحن نتابع إعادة بناء البيئة الإستراتيجية المحيطة بقضيتنا من منطلق أن قضية فلسطين تؤثر وتتأثر بما يجري حولها وليس من منطلق أننا نتدخل في شأن أي دولة عربية، نحن نتابع بإهتمام ونراقب بإهتمام لأن تطورات الأوضاع سلباً أو إيجاباً ستتأثر بها فلسطين.
• اليوم هناك إعادة رسم وترتيب للمنطقة وهناك صراع مشاريع وإرادات ومحاولات غربية حميمة لتركيب المنطقة وفق السيناريو الأمريكي وليس وفق إرادة الأمة والثوار الذين أسقطوا أنظمة التحالف مع الغرب، إرادة الشعوب منتصرة وإرادة الأمة منتصرة بإذن الله.
• الأمر الثالث هو ما يجري داخل تركيا وكان جزء من الحديث مع دولة رئيس الوزراء أردوغان وشرح بالتفصيل بعض الأحداث في ساحة تقسيم وما يجري جزء من محاولة التشويش على هذا النموذج الناجح الراقي، في شهر 5 أعلن عن الإنتهاء من تسديد ديون تركيا للبنك الدولي والمقدرة 170 مليار دولار، ثانياً أعلن عن مناقصة لبناء أكبر مطار في العالم داخل إسطنبول سعته 100 مليون مسافر في العام وهو أكبر مطار على مستوى العالم، بتكلفة تصل ل 80 مليار دولار، الأمر الثالث هو أن نسبة الفوائد على هذه الديون حوالي 60% إنخفضت إلى 4%، لم تعد تركيا بقرة حلوب للدول المانحة وللبنك الدولي، لذلك تحركت بعض القوى والفعاليات للتشويش على هذه الموضوع وعدم إستفادة دول الربيع العربي من هذا المشروع.
• الرسالة الثالثة لأبناء الخريجين والخريجات أوصيكم أن تشكروا نعمة الله عليكم وشكر النعمة من جنس النعمة، نشكر نعمة العلم في خدمة العلم، ونعمة الوصول إلى هذه الدرجة أن نأخذ في أيدي غيرنا للوصول لهذه الدرجة، ويتصل بالشكر أيها الأخوة والأخوات هو الإنفتاح على الثقافات والفكر الإنساني والموروث الإنساني الواسع، لا تتهيبوا الإنتفاح على مشاريع الثقافة بشرط أن لا تسحبكم من هويتكم وأن تجرفكم بعيداً عن ثقافة وهوية الأمة نريد عقولاً أبعد من حدود غزة والوطن نريد عقول تسهم في بناء الحضارة الإنسانية لذلك الإنفتاح الفكري العلمي الواسع هو واحد من تجليات الخريجين والخريجات من الجامعات.
• هذه بداية الطريق وما أمرنا في طلب زيادة في شيء إلا بالعلم قل ربي زدني علماً.
• أوصيكم وأوصي كل أبناء الشعب الفلسطيني أكثر شيء فيه إيلام للإنسان أن يحصل على العلم والمعرفة دون أن يحصل على القوة، لا علم ولا معرفة دون أن نتوجها في قوة الحق الذي نتمسك به، أول مدارج القوة هي قوة الإيمان والعقيدة وثم ثوة الوحدة والترابط ثم قوة الساعد والسلاح، نحن شعب تحت الإحتلال ونحن شعب لا بد أن نتسلح ربما لا نملك الأسلحة المتطورة ولا نصل إلى نقطة التوازن الإستراتيجي مع العدو لكننا نملك سلاح لا يملكه عدونا هو سلاح العلم والإيمان، بالعلم والإيمان نقوي أنفسنا وعلمنا وجيلنا حتى نواصل الطريق، طريق التحرير والإستقلال بإذن الله.
• أهنئ الخريجين والخريجات والأهالي الكرام الذين غصبت بهم هذه القاعة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1394)
قال رئيس الوزراء الفلسطيني في غزة إسماعيل هنية:
• تسمية هذا الفوج بفوج القدس هو من التوفيقات والموافقات الربانية ومن المقتضيات اللازمة في مرحلتنا الراهنة لما تتعرض له القدس من مؤامرة ومخاطر.
• القدس أيها الأخوة والأخوات فضلاً عن سياسة التهويد والحفريات والتهجير وهدم البيوت وإبعاد النواب والوزراء ونشر كل مبيقات الإحتلال في القدس المحتلة فهي اليوم تتعرض لمؤامرة خطيرة هي مؤامرة التقسيم، تقسيم المسجد الأقصى المبارك، يريدون تكرير ذات المخطط الذي نفذوه في الحرم الإبراهيمي في الخليل تقسيم المسجد الأقصى زماناً ومكاناً.
• يريدون أن يغيروا معالم القدس ويشطبوا ثقافة هذا الشعب والأمة وينتزعوا القدس من محيطها الفلسطيني والعربي والإسلامي وأن يستبيحوا المسجد الأقصى المبارك.
• الجامعة الإسلامية اليوم وهي تتحدث في ضمير شعبنا وأمتنا وهي تطلق على هذا الفوج فوج القدس تؤكد بإسمنا جميعاً أن القدس لنا لا للظلمة، أن القدس لنا والأرض لنا والكل لنا والله بقوته معنا.
• شهر شعبان هو الوعاء الزمني لحادثة تغيير القبلة، وتعنينا هذه المناسبة نحن هنا على أرض فلسطين المرابطين في المقدس وأكنافنه تذكر هذا الشعب المرابط أنتم أهل القبلة الأولى للأمة، تذكرنا وتنبهنا وتحذرنا هذه المناسبة في شهر شعبان من هذه المؤامرة والمخططات التي ينفذها الصهاينة صباح مساء في قدسنا وأقسانا.
• رسالتنا اننا لن نفرط في القدس ولن نتنازل عنها مهما كلفنا ذلك من ثمن، ولقد كانت القدس حاضرة بقوة في زيارتنا الأخيرة، وفي لقاءنا مع فخامة رئيس الجمهورية المصرية د. محمد مرسي أتوجه له بالتحية من هنا وكان الحديث مفصلاً حول ما يجري في القدس، وأخذنا كلام واضح أنه سيدعوا لمؤتمر دولي في القاهرة لأجل القدس بإذن الله سبحانه وتعالى.
• القدس كانت حاضرة مع دولة رئيس وزراء تركيا رجب طيب أردوغان وتناولنا مع دولته المؤامرة التي تتعرض لها القدس وما تقوم به قوى الشعب الفلسطيني والمرابطي في ال 48 وفي الضفة والقدس من أجل التصدي لمخططات الصهاينة.
• أهلنا في الضفة وال 48 أشرفوا على مشروع في غاية الأهمية هو مساطب العلم على مدار الساعة داخل ساحات المسجد الأقصى وهم دائماً يتصدون لمحاولات إقتحام المسجد من قبل الصهاينة، نطالب في تبني هذا المشروع من دولة كتركيا ليكونوا بالألاف للتصدي بشكل أكبر لأي محاولة لإقتحام المسجد.
• الزيارة الأخيرة لمصر وتركيا هناك ثلاث إستنتاجات لهذه الزيارة الأولى رغم أن الأمة والشعوب العربية والإسلامية منشغلة في قضاياها الداخلية وتواجه تحديات خارجية وداخلية ورغم أنها تبذل جهدها لإستثمار الربيع العربي وتحويله من ثورة لإرادة لبناء لمشروع أمة، إلا أننا لمسنا مركزية القضية الفلسطينية ووحدة الشعوب حولها رغم أنهم يختلفون بينهم إلا أن قضية فلسطين توحد ولها أولوية وتشكل مركزية البحث والمتابعه، ربما أن موجات الإعلام تركز على الداخل العربي وربما موجات الإعلام تتابع التطورات الجارية داخل ساحات الربيع العربي لكن من خلال المباشرة والبحث المباشر وجدنا أن قضية فلسطين لا زالت تحتفظ في مكانتها ووهجها لكونها القضية المحورية لهذه الأمة.
• الإستنتاج الثاني اليوم هناك إعادة بناء للبيئة الإستراتيجية المحيطة لفلسطين المنطقة يعاد ترتيبها من جديد وتركيبها من جديد وهذه التركيبة المحيطة في فلسطين سيكون لها الأثر الكبير على شعبنا وقضيتنا ومستقبل الصراع مع العدو الصهيوني ونحن نتابع إعادة بناء البيئة الإستراتيجية المحيطة بقضيتنا من منطلق أن قضية فلسطين تؤثر وتتأثر بما يجري حولها وليس من منطلق أننا نتدخل في شأن أي دولة عربية، نحن نتابع بإهتمام ونراقب بإهتمام لأن تطورات الأوضاع سلباً أو إيجاباً ستتأثر بها فلسطين.
• اليوم هناك إعادة رسم وترتيب للمنطقة وهناك صراع مشاريع وإرادات ومحاولات غربية حميمة لتركيب المنطقة وفق السيناريو الأمريكي وليس وفق إرادة الأمة والثوار الذين أسقطوا أنظمة التحالف مع الغرب، إرادة الشعوب منتصرة وإرادة الأمة منتصرة بإذن الله.
• الأمر الثالث هو ما يجري داخل تركيا وكان جزء من الحديث مع دولة رئيس الوزراء أردوغان وشرح بالتفصيل بعض الأحداث في ساحة تقسيم وما يجري جزء من محاولة التشويش على هذا النموذج الناجح الراقي، في شهر 5 أعلن عن الإنتهاء من تسديد ديون تركيا للبنك الدولي والمقدرة 170 مليار دولار، ثانياً أعلن عن مناقصة لبناء أكبر مطار في العالم داخل إسطنبول سعته 100 مليون مسافر في العام وهو أكبر مطار على مستوى العالم، بتكلفة تصل ل 80 مليار دولار، الأمر الثالث هو أن نسبة الفوائد على هذه الديون حوالي 60% إنخفضت إلى 4%، لم تعد تركيا بقرة حلوب للدول المانحة وللبنك الدولي، لذلك تحركت بعض القوى والفعاليات للتشويش على هذه الموضوع وعدم إستفادة دول الربيع العربي من هذا المشروع.
• الرسالة الثالثة لأبناء الخريجين والخريجات أوصيكم أن تشكروا نعمة الله عليكم وشكر النعمة من جنس النعمة، نشكر نعمة العلم في خدمة العلم، ونعمة الوصول إلى هذه الدرجة أن نأخذ في أيدي غيرنا للوصول لهذه الدرجة، ويتصل بالشكر أيها الأخوة والأخوات هو الإنفتاح على الثقافات والفكر الإنساني والموروث الإنساني الواسع، لا تتهيبوا الإنتفاح على مشاريع الثقافة بشرط أن لا تسحبكم من هويتكم وأن تجرفكم بعيداً عن ثقافة وهوية الأمة نريد عقولاً أبعد من حدود غزة والوطن نريد عقول تسهم في بناء الحضارة الإنسانية لذلك الإنفتاح الفكري العلمي الواسع هو واحد من تجليات الخريجين والخريجات من الجامعات.
• هذه بداية الطريق وما أمرنا في طلب زيادة في شيء إلا بالعلم قل ربي زدني علماً.
• أوصيكم وأوصي كل أبناء الشعب الفلسطيني أكثر شيء فيه إيلام للإنسان أن يحصل على العلم والمعرفة دون أن يحصل على القوة، لا علم ولا معرفة دون أن نتوجها في قوة الحق الذي نتمسك به، أول مدارج القوة هي قوة الإيمان والعقيدة وثم ثوة الوحدة والترابط ثم قوة الساعد والسلاح، نحن شعب تحت الإحتلال ونحن شعب لا بد أن نتسلح ربما لا نملك الأسلحة المتطورة ولا نصل إلى نقطة التوازن الإستراتيجي مع العدو لكننا نملك سلاح لا يملكه عدونا هو سلاح العلم والإيمان، بالعلم والإيمان نقوي أنفسنا وعلمنا وجيلنا حتى نواصل الطريق، طريق التحرير والإستقلال بإذن الله.
• أهنئ الخريجين والخريجات والأهالي الكرام الذين غصبت بهم هذه القاعة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1394)