Hamzeh
04-28-2014, 11:29 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/272_87213.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1420) برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 29/06/2013، عزيز الدويك، رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني، الإستيطان، ضد المفاوضات، ضد المقاومة الشعبية السلمية، المجلس التشريعي الفلسطيني،ضد السلطة،
قال عزيز الدويك رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني:
• المتابع للإستيطان يلحظ أن التركيز يجري على القدس وأحيائها العربية اهدم الإعتقال وإقتلاع الأشجار كله في محيط المدينة المقدسة، الحكومة الإسرائيلية والشاباك الأن يركزون على المسجد الأقصى وإقتحام المسجد الأقصى وذلك بهدف تقسيمه زمانياً ومكانياً.
• هي سلسلة متصلة من الإعتداءات توازي في إستمرار البحث عن مفاوضات عبثية لا نرى لها أي نتيجة وإستمرار في الإنحياز الأمريكي للجانب الإسرائيلي بحيث لا يؤمل من زيارات كيري أي أمل ممكن أن يفيد الشعب الفلسطيني.
• أمريكا منحازة بشكل أعمى للجانب الإسرائيلي ومن يظن أنها ستضغط على الإحتلال هو واهم، الجانب الأمريكي دائماً يرضخ لمطالب الحكومة الإسرائيلية، يعلون والقادة الإسرائيليين ضربوا في عرض الحائط كل مبادرات جون كيري، من يظن أن ضغط أمريكي على إسرائيل هو يجافي الحقيقية، جون كيري جاء فقت ليمدد الأماد ليجعل ما يسمى الأفق السياسي في المنطقة في حالة خداع مستمر.
• نطلب من القيادة الفلسطينية أن لا تتعطاى في ملف المفاوضات لأنه أثبت عبر 20 عاماً أن لا جدوى وراءه وأن تبحث عن خيارات داخلية هي أجدى لشعبنا ومقدساتنا.
• نحن نعيش مرحلة ما يمكن أن يسمى الخداع، محاولة إيجاد أفق سياسي واهم، لم يحصل شعبنا في الأخر إلا نوع من أنواع السراب، حالة الخداع مستمرة ويمكن أن يقع فيها بعض القادة، هذا مسلسل خداع مستمر لا ينفع شعبنا شيئاً.
• الشعب الفلسطيني لا يتوقع خيراً من كل ما يجري ولا يوجد من بين أبناء الشعب الفلسطيني يتوقع خيراً عن إجتماع رباعي في عمان أو في رام الله أو واشنطن، هذه الإجتماعات يملي فيها الطرف الإسرئيلي شروطه ومن خلالها يضع أفق لا يمكن أن يقدم لقضيتنا خير.
• في كل ليلة تقوم قوات الإحتلال في إعتقال كل من يفكر في مقاومة الإحتلال، ما يؤسف له أن أولائك المكلفون أصلاً بحماية الشعب هم من يقومون بإعتقال الشعب وشرفاءه، الأصل أن يكون البحث عن من يتعاونون مع الإحتلال وليس من يقاوم الإحتلال، الشعب الفلسطيني لا يرضيه أن يتم إعتقال شرفاءه
• الإعتقالات واضح أنها تمثل سيراً على برنامج التعاون الأمني لكبح جماح الشعب وجعله يرضخ للإحتلال، هذا التفسير الوحيد لهذه الظاهرة المتكررة كل ليلة مع كل الشرفاء الذين قاوموا الإحتلال، لماذا يعتقل الأسرى بعد أن يخرجوا من سجون الإحتلال، نؤكد أن هذا ثمرة التعاون الأمني مع الإحتلال.
• الشعب الفلسطيني يحاول بكل قواه الفاعلة أن يقولوا للعالم كفى للإحتلال البغيض، حركة الإحتجاج "ولا أسميها مقاومة" حركة الإحتجاج الأسبوعية ضد جدار الفصل العنصري وضد ممارسات الإحتلال وضد الهجمات المتكررة على مدننا وقرانا كلها مظاهر يعبر فيها شعبنا الفلسطيني عن إستياءه من هذه الحالة المتكررة التي لا يرعى فيها حرمة لأي من أبناء فلسطين، شعبنا مبدع وإبداعاته ستكتشف وسائل لإزاحة المحتل عن صدور أبناء شعبنا.
• هذه إحتجاجات ولا يمكن أن تسمى مقاومة حقيقية لهذا الإحتلال لأن الإحتلال يرضيه أن تكون الإحتجاجات بهذه الوتيرة هذا كله يدخل في إطار الإحتجاجات وليس صيغة المقاومة التي ترغم الإحتلال على التخلي عن وجوده فوق أرضنا الفلسطينية.
• لا أنكر على هذا الشباب الطيب الصادق الذي يبحث عن المتاح ليعبر عن إرادة الشعب الفلسطيني ولكن لا أسميه مرحلة مقاومة يمكن أن ترغم الإحتلال على إعطاء شعبنا الفلسطيني الحرية التي ينشدها.
• الكثيرون يتشدقون بمفهوم المقاومة الشعبية كي تختلط المفاهيم ويريدون أن يبرروا لأنفسهم القعود عما يمكن أن يجبر الإحتلال على الخروج من أرضنا.
• نحن نعرف جيداً أن أوروبا تعيش مرحلة أزمة ضمير وهذا ما عبر عنه مسؤولون كثر، هي تعرف أن حالة النفاق الأمريكية دعت لديمقراطية في الأراضي الفلسطينية وعندما جاءت النتائج تنكرت أمريكا لها وهذه حالة من النفاق السياسي، لابد لأوروبا أن تعاود مراجعة نفسها يجب أن نستمر في مطالبة العالم في حقوقنا.
• الثورات العربية لم تنضج للحد الذي نتمناه له وهي تعيش مرحلة مخاض العصر، هناك قوى تعمل لصالح قوى خارجية ولا تريد لنا مرحلة إستقرار داخلي وهي تخالف أبسط مبادئ الديمقراطية، أن الرئيس المنتخب يجب أن يعطى فرصته، أنا أرى أن بعض الشخصيات الوجوه الممجوجة من قبل الشارع العربي والمصري هي التي أفسدت على الأمة كيانها هي التي دمرت العراق وتدمر سوريا وتريد إلحاق مصر وذلك خدمة لأجندات خارجية، وجوه بعينها معروفة وتعمل ضد الديمقراطية.
• إسرائيل كاللص يخشى كل حالة سواء كانت حالة أمن أو غيرها لانها محتلة وظالمه وتمارس كل أنواع العدوان على شعبنا الفلسطيني وتتدخل في كل الشؤون الداخلية للدول العربية.
• المجلس التشريعي مغيب ومعطل لأن السلطة للأن لا زالت تحول بين رئيس المجلس وأعضاء المجلس وعقد إجتماعات مشتركة بين أعضاء المجلس في الضفة وفي غزة، كل مرة نبعث رسالة للأخ الرئيس نقول له يا أبا مازن علينا أن نستأنف شرعيتنا التي إعطيت لنا عام 2006 لم نعطى فرصة، يؤسفني أن أقول أن هناك إستراتيجية عمل مفادها تعطيل وعدم عقد المجلس التشريعي لأي من جلساته وعدم ممارسته لأي من أدواره في المحاسبة والمراقبة ومنح ثقة محاسبة الوزراء محاسبة رئيس الوزراء وأي من القيادة في الحكومة، هذا كله معطل لأن هناك قرار إستراتيجي يحول بيننا وبين ممارسة مهامنا، أنا للأن ممنوع من دخول مكتبي وأنا رئيس المجلس التشريعي وتعويقات كثيرة.
• أنا خرجت من السجن عام 2009 والأن في عام 2013 كان يمكن أن نعقد 100 جلسة للمجلس التشريعي ونضع التشريعات التي تهيء شعبنا للتقدم للأمام.
• عندما عين سلام فياض رئيس للوزراء حمل أوراق إعتماده للمجلس التشريعي لكنه لم يكلف نفسه في الدخول للمجلس لمناقشة خطة عمله وعندها قيل لنا أن هناك معجزة إقتصادية وخبرة جاءت من البنك الدولي لكن مديونية السلطة زادت عن 4 مليارات دولار كل أنواع الضرائب تضاعفت وتحولت السلطة بدل حكومة تخدم الشعب إلى جابي ضرائب.
• إقتحرت على الأخ نبيل شعث في لقاء معه قلت له إعملوا رزمة سموها رزمة التخفيف عن المواطن في الضرائب وغيرها لعل الشعب يرضى عن بعض أدائكم لكن للأسف سلام فياض ترك الحكومة وترك ورائه مديونية ولا أرى الأن إمكانية للتخلص من هذه المديونية وكل هذا سبببه غياب المجلس التشريعي.
• هذه إستراتيجية تتبناها السلطة بالحيلولة بيننا وبين وصولنا لمكاتبنا وممارسة مهامنا من خلال الشرعية التي منحنا إياها الشعب الفلسطيني.
• نحن لسنا هنا من أجل أن نعالج تراكمات كبيرة بقدر أننا نريد أن ننجز المصالحة من خلال القيادات المنتخبة للشعب الفلسطيني من كل الوصائل لكن الحيلولة بيننا وبين المجلس التشريعي هو سيد الموقف وللأسف نطالب ولكن لا حياة لمن تنادي.
• لم يكن عندي داخل المجلس التشريعي من يستمع لأمري سوى الآذن الذي يقدم القهوة والشاي وأظنهم فصلوا من المجلس لأنه تعاون مع رئيس المجلس بعد أن زج بنا في السجون.
• السلطة الفلسطينية مقصرة في الدفاع عن أعضاء المجلس التشرعي في سجون الإحتلال، قضية الأسرى لم تعطى أولوية وللأسف الحرص على المفاوضات يفوق بكثير الحرص على إطلاق سراح أسرانا من السجون الإسرائيلية.
• المصلحة يجب أن تنطلق من مصالحة داخلية حقيقية يتعايش بها الشعب وتنزل القيادة من فوق الشجرة لتضع المصالحة موضع التنفيذ ولا يمكن أن يتم ذلك إن بقينا نعطي أذن للقوى الخارجية التي تقول لا للمصالحة إسرائيل وأمريكا وجون كيري ونتنياهو يقولون لا للمصالحة، وما دمنا نستمع للقوى الخارجية لا يمكن أن تتحق المصالحة.
• لا بد من أن نبقي على قضيتنا أنها قضية تحرر وطني وليس مسألة مفاوضات والعودة للمفاوضات، أو حتى إسلوب المقاومة الشعبية التي لا تخرج عن كونها حركة إحتجاج ترسل رسالة سياسية والإحتلال سعيد بها وإستطاع أن يتعايش معها وهو يردها ولا يريد غيرها.
• إسرائيل تسارع الخطى في تهويد المدينة المقدسة وعدوانها وصل لأقدس مقدسات المسلمين إلى المسجد الأقصى وساحاته ومساطب العلم فيه، الحفر اسفله والعدوان فوق سطح الأرض، إعادة بناء الهيكل تأخذ خطوات جديدة.
• نهيب في قيادات وشعوب الأمة بالتحرك العاجل لنصرة القدس والمسجد الأقصى المبارك.
• إستقالة رامي الحمد الله بعج 18 يوم من تشكيله للوزارة والصورة التي شكلت فيها وتجاهل محافظات ضخمة مثل الخليل تدل على عمق الأزمة في النظام السياسي الفلسطيني والذي يعيش أزمة إقتصادية إجتماعية كبيرة، أخشى أنه من خلالها يمكن أن تنحرف البوصلة.
• الأولى كان بالدكتور الحمد الله أن يقدم أوراق إعتماده للمجلس التشريعي ويقدم برنامجه السياسية للمجلس التشريعي، وأن يستعيد الشرعية لأهل الشرعية وإلا فإن الأمر يبقى في أيدي أفراد قلائل يقودون الشعب إلى المجهول.
• الشعب الفلسطيني في أمس الحاجة لدعم الشعوب العربية والإسلامية المطلوب أن يدعم شعبنا في أماكن النزاعات المسلحة على سبيل المثال سوريا التي دمرت فيها المخيمات وكافة بيوت سوريا في المدن والقرى والبلدات من نظام لم يبقى حجر على حجر داخل الأراضي السورية.
• نحن نطلب العدالة لأبناء شعبنا ومن الواجب علينا أن نطلب العدالة لشعوب الأمة العربية والأمة الإسلامية ويجب أن يكون هناك تخلص من مرحلة حكم الفرد الواحد ومن الدكتاتورية.
• فليطمئن شعب فلسطين للبيت رب يحيمه وهذه القضية منتصرة ما تمسكنا في ديننا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1420)
قال عزيز الدويك رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني:
• المتابع للإستيطان يلحظ أن التركيز يجري على القدس وأحيائها العربية اهدم الإعتقال وإقتلاع الأشجار كله في محيط المدينة المقدسة، الحكومة الإسرائيلية والشاباك الأن يركزون على المسجد الأقصى وإقتحام المسجد الأقصى وذلك بهدف تقسيمه زمانياً ومكانياً.
• هي سلسلة متصلة من الإعتداءات توازي في إستمرار البحث عن مفاوضات عبثية لا نرى لها أي نتيجة وإستمرار في الإنحياز الأمريكي للجانب الإسرائيلي بحيث لا يؤمل من زيارات كيري أي أمل ممكن أن يفيد الشعب الفلسطيني.
• أمريكا منحازة بشكل أعمى للجانب الإسرائيلي ومن يظن أنها ستضغط على الإحتلال هو واهم، الجانب الأمريكي دائماً يرضخ لمطالب الحكومة الإسرائيلية، يعلون والقادة الإسرائيليين ضربوا في عرض الحائط كل مبادرات جون كيري، من يظن أن ضغط أمريكي على إسرائيل هو يجافي الحقيقية، جون كيري جاء فقت ليمدد الأماد ليجعل ما يسمى الأفق السياسي في المنطقة في حالة خداع مستمر.
• نطلب من القيادة الفلسطينية أن لا تتعطاى في ملف المفاوضات لأنه أثبت عبر 20 عاماً أن لا جدوى وراءه وأن تبحث عن خيارات داخلية هي أجدى لشعبنا ومقدساتنا.
• نحن نعيش مرحلة ما يمكن أن يسمى الخداع، محاولة إيجاد أفق سياسي واهم، لم يحصل شعبنا في الأخر إلا نوع من أنواع السراب، حالة الخداع مستمرة ويمكن أن يقع فيها بعض القادة، هذا مسلسل خداع مستمر لا ينفع شعبنا شيئاً.
• الشعب الفلسطيني لا يتوقع خيراً من كل ما يجري ولا يوجد من بين أبناء الشعب الفلسطيني يتوقع خيراً عن إجتماع رباعي في عمان أو في رام الله أو واشنطن، هذه الإجتماعات يملي فيها الطرف الإسرئيلي شروطه ومن خلالها يضع أفق لا يمكن أن يقدم لقضيتنا خير.
• في كل ليلة تقوم قوات الإحتلال في إعتقال كل من يفكر في مقاومة الإحتلال، ما يؤسف له أن أولائك المكلفون أصلاً بحماية الشعب هم من يقومون بإعتقال الشعب وشرفاءه، الأصل أن يكون البحث عن من يتعاونون مع الإحتلال وليس من يقاوم الإحتلال، الشعب الفلسطيني لا يرضيه أن يتم إعتقال شرفاءه
• الإعتقالات واضح أنها تمثل سيراً على برنامج التعاون الأمني لكبح جماح الشعب وجعله يرضخ للإحتلال، هذا التفسير الوحيد لهذه الظاهرة المتكررة كل ليلة مع كل الشرفاء الذين قاوموا الإحتلال، لماذا يعتقل الأسرى بعد أن يخرجوا من سجون الإحتلال، نؤكد أن هذا ثمرة التعاون الأمني مع الإحتلال.
• الشعب الفلسطيني يحاول بكل قواه الفاعلة أن يقولوا للعالم كفى للإحتلال البغيض، حركة الإحتجاج "ولا أسميها مقاومة" حركة الإحتجاج الأسبوعية ضد جدار الفصل العنصري وضد ممارسات الإحتلال وضد الهجمات المتكررة على مدننا وقرانا كلها مظاهر يعبر فيها شعبنا الفلسطيني عن إستياءه من هذه الحالة المتكررة التي لا يرعى فيها حرمة لأي من أبناء فلسطين، شعبنا مبدع وإبداعاته ستكتشف وسائل لإزاحة المحتل عن صدور أبناء شعبنا.
• هذه إحتجاجات ولا يمكن أن تسمى مقاومة حقيقية لهذا الإحتلال لأن الإحتلال يرضيه أن تكون الإحتجاجات بهذه الوتيرة هذا كله يدخل في إطار الإحتجاجات وليس صيغة المقاومة التي ترغم الإحتلال على التخلي عن وجوده فوق أرضنا الفلسطينية.
• لا أنكر على هذا الشباب الطيب الصادق الذي يبحث عن المتاح ليعبر عن إرادة الشعب الفلسطيني ولكن لا أسميه مرحلة مقاومة يمكن أن ترغم الإحتلال على إعطاء شعبنا الفلسطيني الحرية التي ينشدها.
• الكثيرون يتشدقون بمفهوم المقاومة الشعبية كي تختلط المفاهيم ويريدون أن يبرروا لأنفسهم القعود عما يمكن أن يجبر الإحتلال على الخروج من أرضنا.
• نحن نعرف جيداً أن أوروبا تعيش مرحلة أزمة ضمير وهذا ما عبر عنه مسؤولون كثر، هي تعرف أن حالة النفاق الأمريكية دعت لديمقراطية في الأراضي الفلسطينية وعندما جاءت النتائج تنكرت أمريكا لها وهذه حالة من النفاق السياسي، لابد لأوروبا أن تعاود مراجعة نفسها يجب أن نستمر في مطالبة العالم في حقوقنا.
• الثورات العربية لم تنضج للحد الذي نتمناه له وهي تعيش مرحلة مخاض العصر، هناك قوى تعمل لصالح قوى خارجية ولا تريد لنا مرحلة إستقرار داخلي وهي تخالف أبسط مبادئ الديمقراطية، أن الرئيس المنتخب يجب أن يعطى فرصته، أنا أرى أن بعض الشخصيات الوجوه الممجوجة من قبل الشارع العربي والمصري هي التي أفسدت على الأمة كيانها هي التي دمرت العراق وتدمر سوريا وتريد إلحاق مصر وذلك خدمة لأجندات خارجية، وجوه بعينها معروفة وتعمل ضد الديمقراطية.
• إسرائيل كاللص يخشى كل حالة سواء كانت حالة أمن أو غيرها لانها محتلة وظالمه وتمارس كل أنواع العدوان على شعبنا الفلسطيني وتتدخل في كل الشؤون الداخلية للدول العربية.
• المجلس التشريعي مغيب ومعطل لأن السلطة للأن لا زالت تحول بين رئيس المجلس وأعضاء المجلس وعقد إجتماعات مشتركة بين أعضاء المجلس في الضفة وفي غزة، كل مرة نبعث رسالة للأخ الرئيس نقول له يا أبا مازن علينا أن نستأنف شرعيتنا التي إعطيت لنا عام 2006 لم نعطى فرصة، يؤسفني أن أقول أن هناك إستراتيجية عمل مفادها تعطيل وعدم عقد المجلس التشريعي لأي من جلساته وعدم ممارسته لأي من أدواره في المحاسبة والمراقبة ومنح ثقة محاسبة الوزراء محاسبة رئيس الوزراء وأي من القيادة في الحكومة، هذا كله معطل لأن هناك قرار إستراتيجي يحول بيننا وبين ممارسة مهامنا، أنا للأن ممنوع من دخول مكتبي وأنا رئيس المجلس التشريعي وتعويقات كثيرة.
• أنا خرجت من السجن عام 2009 والأن في عام 2013 كان يمكن أن نعقد 100 جلسة للمجلس التشريعي ونضع التشريعات التي تهيء شعبنا للتقدم للأمام.
• عندما عين سلام فياض رئيس للوزراء حمل أوراق إعتماده للمجلس التشريعي لكنه لم يكلف نفسه في الدخول للمجلس لمناقشة خطة عمله وعندها قيل لنا أن هناك معجزة إقتصادية وخبرة جاءت من البنك الدولي لكن مديونية السلطة زادت عن 4 مليارات دولار كل أنواع الضرائب تضاعفت وتحولت السلطة بدل حكومة تخدم الشعب إلى جابي ضرائب.
• إقتحرت على الأخ نبيل شعث في لقاء معه قلت له إعملوا رزمة سموها رزمة التخفيف عن المواطن في الضرائب وغيرها لعل الشعب يرضى عن بعض أدائكم لكن للأسف سلام فياض ترك الحكومة وترك ورائه مديونية ولا أرى الأن إمكانية للتخلص من هذه المديونية وكل هذا سبببه غياب المجلس التشريعي.
• هذه إستراتيجية تتبناها السلطة بالحيلولة بيننا وبين وصولنا لمكاتبنا وممارسة مهامنا من خلال الشرعية التي منحنا إياها الشعب الفلسطيني.
• نحن لسنا هنا من أجل أن نعالج تراكمات كبيرة بقدر أننا نريد أن ننجز المصالحة من خلال القيادات المنتخبة للشعب الفلسطيني من كل الوصائل لكن الحيلولة بيننا وبين المجلس التشريعي هو سيد الموقف وللأسف نطالب ولكن لا حياة لمن تنادي.
• لم يكن عندي داخل المجلس التشريعي من يستمع لأمري سوى الآذن الذي يقدم القهوة والشاي وأظنهم فصلوا من المجلس لأنه تعاون مع رئيس المجلس بعد أن زج بنا في السجون.
• السلطة الفلسطينية مقصرة في الدفاع عن أعضاء المجلس التشرعي في سجون الإحتلال، قضية الأسرى لم تعطى أولوية وللأسف الحرص على المفاوضات يفوق بكثير الحرص على إطلاق سراح أسرانا من السجون الإسرائيلية.
• المصلحة يجب أن تنطلق من مصالحة داخلية حقيقية يتعايش بها الشعب وتنزل القيادة من فوق الشجرة لتضع المصالحة موضع التنفيذ ولا يمكن أن يتم ذلك إن بقينا نعطي أذن للقوى الخارجية التي تقول لا للمصالحة إسرائيل وأمريكا وجون كيري ونتنياهو يقولون لا للمصالحة، وما دمنا نستمع للقوى الخارجية لا يمكن أن تتحق المصالحة.
• لا بد من أن نبقي على قضيتنا أنها قضية تحرر وطني وليس مسألة مفاوضات والعودة للمفاوضات، أو حتى إسلوب المقاومة الشعبية التي لا تخرج عن كونها حركة إحتجاج ترسل رسالة سياسية والإحتلال سعيد بها وإستطاع أن يتعايش معها وهو يردها ولا يريد غيرها.
• إسرائيل تسارع الخطى في تهويد المدينة المقدسة وعدوانها وصل لأقدس مقدسات المسلمين إلى المسجد الأقصى وساحاته ومساطب العلم فيه، الحفر اسفله والعدوان فوق سطح الأرض، إعادة بناء الهيكل تأخذ خطوات جديدة.
• نهيب في قيادات وشعوب الأمة بالتحرك العاجل لنصرة القدس والمسجد الأقصى المبارك.
• إستقالة رامي الحمد الله بعج 18 يوم من تشكيله للوزارة والصورة التي شكلت فيها وتجاهل محافظات ضخمة مثل الخليل تدل على عمق الأزمة في النظام السياسي الفلسطيني والذي يعيش أزمة إقتصادية إجتماعية كبيرة، أخشى أنه من خلالها يمكن أن تنحرف البوصلة.
• الأولى كان بالدكتور الحمد الله أن يقدم أوراق إعتماده للمجلس التشريعي ويقدم برنامجه السياسية للمجلس التشريعي، وأن يستعيد الشرعية لأهل الشرعية وإلا فإن الأمر يبقى في أيدي أفراد قلائل يقودون الشعب إلى المجهول.
• الشعب الفلسطيني في أمس الحاجة لدعم الشعوب العربية والإسلامية المطلوب أن يدعم شعبنا في أماكن النزاعات المسلحة على سبيل المثال سوريا التي دمرت فيها المخيمات وكافة بيوت سوريا في المدن والقرى والبلدات من نظام لم يبقى حجر على حجر داخل الأراضي السورية.
• نحن نطلب العدالة لأبناء شعبنا ومن الواجب علينا أن نطلب العدالة لشعوب الأمة العربية والأمة الإسلامية ويجب أن يكون هناك تخلص من مرحلة حكم الفرد الواحد ومن الدكتاتورية.
• فليطمئن شعب فلسطين للبيت رب يحيمه وهذه القضية منتصرة ما تمسكنا في ديننا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1420)