Hamzeh
05-04-2014, 12:55 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/591_7222.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1496) تغطية خاصة، قناة الأقصى، 18/07/2013، إسماعيل هنية، قيادي في حركة حماس، رئيس وزراء حكومة غزة، مخيمات جيل العودة،
قال رئيس الوزراء إسماعيل هنية:
هذه المخيمات من خلال منهجها ودورتها المتكاملة منحت جيل العودة قوة الترابط والجسد والساعد والرماية، شعار القوة الذي عايشناه من خلال هذه المخيمات وجدنا أنها رسخت قوة العقيدة والإيمان والترابط والوحدة وقوة الساعد والسلاح.
لا يمكن أن تتحقق العودة إلا بحرية الأرض والإنسان، والشباب الذين تربوا في هذه المخيمات فهموا قيمة ومعنى الحرية للإنسان والأرض.
طالما أننا سمينا المخيمات مخيمات العودة فهذا يعني أننا نبطل كل الدعاوى الكاذبة والإشاعات المغرضة أن الشعب الفلسطيني يمكن أن يقبل بديل عن فلسطين وأن الشعب الفلسطيني جزء منه يقبل في التوطين والتهجير.
أخيراً الموجات الإعلامية التي تعرضنا لها في غزة بأن جزء كبير من أهالي غزة يريد أن يستوطن في أرض سيناء وأن الشعب في الضفة سيتوطن في الأردن ويكون له وطن بديل.
العودة تعني التمسك في الأرض والوطن، لا بديل عن فلسطين ولا يمكن لأحد أن يبرر مشاريع التصفية لفلسطين وقضية العودة، هذه مسألة واضحة وقوية وثابته وراسخة.
لن نخرج من غزة إلى سيناء ولا من فلسطين إلى أي وطن أخر، سنوات الهجرة لن تعود نحن أمام سنوات العودة إلى فلسطين.
لنا قضية مقدسة ونحن أصحاب مشروع كبير وهو قضية فلسطين ونحن حملة مشعل المقاومة والجهاد على أرض فلسطين ونحن نتمسك في حقوقنا وثوابتنا ونقدم التضحيات من أجل قضية فلسطين ونحن لسنا منشغلين بالمعنى العسكري أو الأمن أو الميداني لا دور لنا أمني ولا ميداني في أي بلد عربي لسنا في وراد ذلك لا يوجد لنا دور في سيناء وفي مصر وأي بلد عربي بالمعنى الذي يفهم منه التدخل في الشؤون الداخلية لهذه الدول.
نحن منشغلون في قضيتنا ومنزرعون في أرضنا نريد أن نفرق بين أمرين بين الروابط الفكرية والعقائدية والروابط الأخوية بيننا وبين جماعة الإخوان المسلمين في أي مكان في العالم وبين ما نقوم في أي معمل عسكري أو أمني في أي بلد نصرة لهذا الإتجاه وهذا الإتجاه، هناك فرق بين الإنتماء لمدرسة فكرية وبين العمل الأمني.
وسائل الإعلام تظهر أن حماس غلبت الأولويات المحيطة بها على أولوية التحرير نحن نريد أن نثبت أننا على الأرض الفلسطينية موجودين ونتحرك عليها ولنا انتدابات حيث يتواجد الشعب الفلسطيني في الشتات ولنا حضانة عربية ودولية حيث يتواجد احرار هذا العالم.
حملات الإعلام تستهدف تشويه شعبنا وتشويه مقاومتنا وشيطنة حماس وكل من ينتمي للمقاومة، نحن نتطلع أن تكون مصر قوية وموحدة وحالة الإنسجام الوطني قائمة على العقد الإجتماعي والفكري والشرعي في داخل مصر وداخل أي دولة عربية هذا يعود بالخير على قضية فلسطين ونحن لا نخفي إن قامت مصر قامت الأمة.
نتطلع إلى قوة مصر وعزتها ووحدتها ودورها الرائد في دعم قضية فلسطين وقضايا الأمة.
أدعوا شبابنا إلى الإلتحاق في مخيمات الفتوة، التي تشرف عليها وزراة التربية والتعليم العالي مع وزارة الرياضة والشباب، هذه المخيمات التي نفذ فيها مخيم الفتوة واحد نحن الأن أمام مخيمات الفتوة إثنين، نحن رصدنا لهذه المخيمات ميزانية محترمة ووضع برنامج يحمل هذا الجيل لأدبيات وفقه المقاومة والصمود والقدرة على التعامل مع الواجب العسكري والأمني والميداني.
لا بد من فتوة ومقاومة وساعد وسلاح حتى نحقق العودة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1496)
قال رئيس الوزراء إسماعيل هنية:
هذه المخيمات من خلال منهجها ودورتها المتكاملة منحت جيل العودة قوة الترابط والجسد والساعد والرماية، شعار القوة الذي عايشناه من خلال هذه المخيمات وجدنا أنها رسخت قوة العقيدة والإيمان والترابط والوحدة وقوة الساعد والسلاح.
لا يمكن أن تتحقق العودة إلا بحرية الأرض والإنسان، والشباب الذين تربوا في هذه المخيمات فهموا قيمة ومعنى الحرية للإنسان والأرض.
طالما أننا سمينا المخيمات مخيمات العودة فهذا يعني أننا نبطل كل الدعاوى الكاذبة والإشاعات المغرضة أن الشعب الفلسطيني يمكن أن يقبل بديل عن فلسطين وأن الشعب الفلسطيني جزء منه يقبل في التوطين والتهجير.
أخيراً الموجات الإعلامية التي تعرضنا لها في غزة بأن جزء كبير من أهالي غزة يريد أن يستوطن في أرض سيناء وأن الشعب في الضفة سيتوطن في الأردن ويكون له وطن بديل.
العودة تعني التمسك في الأرض والوطن، لا بديل عن فلسطين ولا يمكن لأحد أن يبرر مشاريع التصفية لفلسطين وقضية العودة، هذه مسألة واضحة وقوية وثابته وراسخة.
لن نخرج من غزة إلى سيناء ولا من فلسطين إلى أي وطن أخر، سنوات الهجرة لن تعود نحن أمام سنوات العودة إلى فلسطين.
لنا قضية مقدسة ونحن أصحاب مشروع كبير وهو قضية فلسطين ونحن حملة مشعل المقاومة والجهاد على أرض فلسطين ونحن نتمسك في حقوقنا وثوابتنا ونقدم التضحيات من أجل قضية فلسطين ونحن لسنا منشغلين بالمعنى العسكري أو الأمن أو الميداني لا دور لنا أمني ولا ميداني في أي بلد عربي لسنا في وراد ذلك لا يوجد لنا دور في سيناء وفي مصر وأي بلد عربي بالمعنى الذي يفهم منه التدخل في الشؤون الداخلية لهذه الدول.
نحن منشغلون في قضيتنا ومنزرعون في أرضنا نريد أن نفرق بين أمرين بين الروابط الفكرية والعقائدية والروابط الأخوية بيننا وبين جماعة الإخوان المسلمين في أي مكان في العالم وبين ما نقوم في أي معمل عسكري أو أمني في أي بلد نصرة لهذا الإتجاه وهذا الإتجاه، هناك فرق بين الإنتماء لمدرسة فكرية وبين العمل الأمني.
وسائل الإعلام تظهر أن حماس غلبت الأولويات المحيطة بها على أولوية التحرير نحن نريد أن نثبت أننا على الأرض الفلسطينية موجودين ونتحرك عليها ولنا انتدابات حيث يتواجد الشعب الفلسطيني في الشتات ولنا حضانة عربية ودولية حيث يتواجد احرار هذا العالم.
حملات الإعلام تستهدف تشويه شعبنا وتشويه مقاومتنا وشيطنة حماس وكل من ينتمي للمقاومة، نحن نتطلع أن تكون مصر قوية وموحدة وحالة الإنسجام الوطني قائمة على العقد الإجتماعي والفكري والشرعي في داخل مصر وداخل أي دولة عربية هذا يعود بالخير على قضية فلسطين ونحن لا نخفي إن قامت مصر قامت الأمة.
نتطلع إلى قوة مصر وعزتها ووحدتها ودورها الرائد في دعم قضية فلسطين وقضايا الأمة.
أدعوا شبابنا إلى الإلتحاق في مخيمات الفتوة، التي تشرف عليها وزراة التربية والتعليم العالي مع وزارة الرياضة والشباب، هذه المخيمات التي نفذ فيها مخيم الفتوة واحد نحن الأن أمام مخيمات الفتوة إثنين، نحن رصدنا لهذه المخيمات ميزانية محترمة ووضع برنامج يحمل هذا الجيل لأدبيات وفقه المقاومة والصمود والقدرة على التعامل مع الواجب العسكري والأمني والميداني.
لا بد من فتوة ومقاومة وساعد وسلاح حتى نحقق العودة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1496)