المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فيديو: قناة الجزيرة، برنامج ما وراء الخبر، مصطفى البرغوثي، مناحم كلاين، مشاورات فلسطينية في رام الله للبت في خطة أمريكية لإستئناف المفاوضات مع إسرائيل،



Hamzeh
05-04-2014, 12:55 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/428_44609.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1497) برنامج ما وراء الخبر، قناة الجزيرة، 18/07/2013، مصطفى البرغوثي، مناحيم كلاين، ضد المفاوضات، الإستيطان، يهودية الدولة، يهودية إسرائيل،


قال مصطفى البرغوثي الأمين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية:
• العودة للمفاوضات ستلحق ضرر كبير في القضية الفلسطينية لأنها ستثير غضب الشعب الفلسطيني ولأن إسرائيل سوف تستغلها وتستعمل المفاوضات كغطاء للتوسع الإستيطاني، وستستعمل المفاوضات لكسب الوقت، نحن نعارض وسنعارض أي دخول للمفاوضات دون وقف شامل للإستيطان وتحديد مرجعيات واضحة.
• لا يمكن القبول في إستمرار النشاط الإستيطاني والحديث عن سلام في نفس الوقت، أعضاء الحكومة الإسرائيلية يفشلون الأن جهود كيري.
• الإعتراف بيهودية الدولة الإسرائيلية يعني ان ننكر حق اللاجئين وحق شعبنا الذي يعيش في حدود دولة إسرائيل، المسألة الجوهرية هنا أن الحكومة الإسرائيلية لا يمكن أن توقف الإستيطان وتقبل حدود 67، حتى لو بدأت المفاوضات ستنتهي بالفشل.
• المراهنة مع حكومة مستوطنين ومع حكومة يجلس فيها المستوطنين في مقاعد الوزراء هي مراهنة على عبث، كل تصريحاتهم تشير أنهم يرفضون مبدأ قيام الدولة الفلسطينية.
• الرئيس عباس شاهد المعارضة بقوة في الإجتماع من كل الفصائل الفلسطينية، إسرائيل تريد أن تستخدم الفلسطينيين كورقة للتغطية على نشاطها الإستيطاني، قبل قليل أحد المحللين الإسرائيليين يقول نحن أصلاً نرفض أي حديث حول الحدود.
• نتكلم عن تمييز عنصري يمارسو عنصريتهم ضد الشعب الفلسطيني، هذا الأمر لا يقبل، تغيير ميزان القوى يتم بمقاومة شعبية على الأرض وفرض عقوبات على إسرائيل.
• الوضع الإقليمي له تأثيراته، وطبعا العرب منشغلون في شؤونهم الداخلية لكن لم تكن الجيوش العربية تقف على أبواب الحدود لشن حرب، ما ناطلب به الأخوة العرب التضامن معنا وإسناد حقوقنا لا نطالب أن يأتوا للحرب نيابة عنا.
• إن كانت الولايات المتحدة جادة وتريد أن ترى تسوية عليها أن تضغط على إسرائيل وليس الجانب الفلسطيني، وهي تملك كل أدوات الضغط على إسرائيل هي الحليف الإستراتيجي على إسرائيل، عليهم أن يضغطوا على إسرائيل في قبول مرجعية واضحة والقبول في دولة مستقلة ذات سيادة وأن يوقفوا النشاط الإستيطاني.
• ما أخشاه أن كل العملية تدور حول تحسيان إقتصادية مرحلية لإشغال الفلسطينيين عن الأمر الجوهري وكسب الوقت، لا يمكن أن يحدث تطور إقتصادي ما دام الإحتلال موجود.
• سيكون من الصعب جداً على أي طرف فلسطيني أن يعود للتفاوضات دون وقف الإستيطان ووجود مرجعية أعتقد أنه بعد المواقف الإسرائيلية الأخيرة المراهنة على أن تبدأ المفاوضات أصبحت أصعب بكثير من السابق.
• بغض النظر عن ما يجري في العالم العربي، العالم العربي سيسير في الديمقراطية وهذا سيكون لصالح الشعب الفلسطيني.
• قرار الإتحاد الأوروبي هو بداية تسونامي ضد الإستيطان وحركة المستوطنين وهذا يدل على أن التاريخ يسير في صالح الشعب الفلسطيني.
قال مناحم كلاين أستاذ العلوم السياسية في جامعة بار إيلان:
• إن إسرائيل لا تود ولا ترغب في العودة إلى حدود ما قبل 67 وليس هناك أي حكومة إسرائيلية وافقت على ذلك حتى الأن، حتى أولمرت في محادثات أنابولس مع عباس، لا أعتقد أن أي حكومة يمكن ان تقبل حدود 67 كأساس للمفاوضات وأن قبولها لذلك يتطلب تغيير دراماتيكي كبير في إتخاذ القرارات الإسرائيلية ويعني ان الكثير من المستوطنات تصبح موضع تساؤل ولا يوجد حكومة إسرائيلية مستعدة لتحمل عواقب إيقاف سياسة المستوطنات.
• المشكلة تكمن أن جون كيري يحاول أن يتجاوز هذه الحجرات العثرة في الطريق دون أي يبين سياسة أمريكية واضحة حول الإطارا للازم للمفاوضات على الحدود.
• أعتقد أن رئيس الوزراء نتنياهو يود إستئناف المفاوضات وهو لا سلطة ولا صلاحية ولا نوايا لديه تجعله ينهي المفاوضات في مجال الحدود، هو يريد إستئناف المفوضات لتحسين صورة إسرائيل وهو مستعد لتقديم التنازلات لعودة أبو مازن لطاولة المفاوضات.
• نتنياهو غير راغب ولا يريد أن تستند المفاوضات على أساس حدود 67 مع تبادل للأراضي كما ذكر في مبادرة السلام العربية.
• حكومة إسرائيل تستخدم عبارة الإعتراف بإسرائيل كدولة يهودية وهذا أمر غير مقبول، أي دولة في العالم يعترفون دولة إسرائيل وليس دولة يهودية.
• بناء على قرار 181 نقول أن الفلسطينيين يعترفون بدولة يهودية أما أن يعترفوا بهذا بشكل واضح هو ذريعة لعدم الدخول في المفاوضات والطلب من الفلسطينيين أن يعترفوا بشيء لم تقدمه أي دولة لإسرائيل ليس هناك أي حق لإسرائيل أن تحصل على مثل هذا الإعتراف كونها دولة يهودية هذه مشكلة محلية على الإسرائيليين أن يقرروا أي دولة يريدون والدول الأخرى تعترف فقط بدولة إسرائيل.
• ثمة تناقض نموذجي في الإستراتيجية الإسرائيلية عندما تكون الدول العربية قوية تخشى إسرائيل أن يكون أمامها ضغوط عربية مشتركة أو موحدة لكن عندما تكون الدول العربية مشغولة في الثورات والتخلص من القادة الإستبداديين أنذاك إسرائيل تقول نحن نخاف من المنطقة أن تنهار.
• على إسرائيل أن تنتهز الفرصة الأن لتتفق مع الشعب الفلسطيني حول وضع نهائي وهذا لصالح ومصلحة إسرائيل.
• السيد كيري يحاول أن يجعل وزراء الخارجية في الجامعة العربية يدعموا الرئيس محمود عباس الذي لا يوجد لديه برلمان وكثير من أعضائه في حزبه فتح قد لا يؤيدونه وبالتالي يحاول الحصول على دعم للرئيس عباس كي يقوم بالتنازلات اللازمة.
• السيد كيري لا يدعم علناً خطة السلام العربية وهناك نوع من عدم التتوازن بين جهود كيري ومشاركة القادة العرب في هذه اللعبة، السيد كيري يحاول أن لا يدخل في نزاع أو خلاف مع القيادة الإسرائيلية لأن أوباما وجه لديه التعليمات لعدم مواجهة نزاع أو صراع مع نتنياهو.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1497)