Hamzeh
05-05-2014, 11:19 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/562_97417.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1518) لقاء خاص، قناة الأقصى، 28/07/2013، صلاح البردويل، قيادي في حركة حماس، الأزمة في مصر، ضد مصر، تهمة التخابر مع حركة حماس، ضد الرئيس، ضد السلطة، ضد فتح،
قال صلاح البردويل القيادي في حركة حماس:
• ما يجري مخطط غير بسيط، هو مخطط كبير جداً لتدمير مصر، بعد القضاء على حركة الإخوان يتم القضاء على الجيش المصري ومن ثم على دولة مصر، وبالتالي ترى إسرائيل نفسها بلا منازع في المنطقة، تم القضاء على سوريا كدولة وعلى العراق كدولة وأصبحت دولة وظيفية صغيرة والأن يتم القضاء على مصر.
• قلب الأمة العربية مصر، وهذا المخطط يتسهدفنا أيضاً نحن كفلسطينيين وكمقاومة فلسطينية.
• القرار المصري القضائي جاء إنسجام مع الحملة الإعلامية التي سبقته، هناك حملة إعلامية منظمة تستهدف المقاومة الفلسطينية والشعب الفلسطيني.
• شيطنة حماس في الإعلام المصري أدت لتسهيل عملية إستهدافها، النيابة والقضاء في هذه المرحلة بالذات هناك قرار سياسي والخطاب فيه موجه لإسرائيل والغرب أكثر مما هو موجه لمصر ولحماس، هناك إسترضاء أريد أن أنفذ ما أريده في مصر إتركوني وسأدفع لكم الثمن وهو رأس حماس هل يرضيكم ذلك طبعاً يرضيهم، لفترة محددة ثم بعد ذلك سيبحثون عن ثمن أخر ربما يصل إلى تدمير مصر كاملةً.
• لم يعتقل احد غير الرئيس محمد مرسي وهو يدفع ثمن وقوفه إلى جانب غزة في الحرب، الولايات المتحدة وإسرائيل غضبتنا من موقف مصر في الحرب لأنها وقفت لجانب غزة، من يعاقب هذا الرجل الأن يدغدغ عواطف الإسرائيليين الأن، لا تستغرب أن تخرج مسيرات في رام الله اليوم هؤلاء الذين أشبعونا لطماً عن عدم التدخل في الشؤون الداخلية المصرية يخرجون مسيرات تأييداً لمجزرة التي حدثت صباح اليوم في رابعة العدوية، حتى إن أردت أن تؤيد فلتؤيد لكن لا تؤيد مجزرة، لماذا تريد أن تعطي السيسي جواز سفر ونيشان على ما قام به، يخرج بيان عن واحد إسمه أسامة القواسمي لا أعرف ماذا يشتغل في حركة فتح يتحدث عن تخليص الأمة من التقسيم والعنصرية، الدماء هذه تروي عطشه أليس هذا تدخل في الشأن المصري.
• ما يجري هو قضية أن كل من تضرر من وقوف مرسي مع غزة أثناء الحرب وكل من كان يريد لغزة أن تستسللم ولم تستسلسم بسبب وقوف مصر لجانبها الأن يشعر بالطرب ويشمت.
• إسرائيل هي مصدر كل هذه المسرحية وهي المستفيد الوحيد والممول والمنشط والداعم سياسياً والمحرك للداعمين السياسيين، إسرائيل في النهاية تريد رأس المقاومة الفلسطينية وحماس هي رأس المقاومة الفلسطينية، هذا الهدف الأساسي، حجم الهجمة الإعلامية على حماس لدرجة أن أحد الإعلاميين المتخلفين يقف ليضرب سلام للجنرال الإسرائيلي لقتله حماس، رقص على جراحات الناس، بلغ بهم الحد للتخوين والتكفير والدعوة للقتل وكل ذلك بهدف إسترضاء اسرائيل.
• نحن نتوقع أكثر من ذلك نتوقع عدوان وقتل فلسطينيين في مصر وإعتقال فلسطينيين، كل فلسطيني سيكون مستهدف لن يفرقوا بين فتح وحماس ستكون مستهدف لمجرد أنك فلسطيني، هذه النار الذي يشعلها العابثون سياسياً في رام الله وغيرها ستحرق أيديهم وستحرقهم الإستهداف لن يكون لحماس ثم في النهاية حماس هي فصيل مقاوم وأخذ على نفسه أن يدفع كل ما لديه من ثمن لتحرير فلسطين.
• نحن نتوقع أن يحدث عدوان وتشديد للحصار، قد يحدث شيء ونسأل الله أن لا يحدث لأن الدم الفلسطيني غالي على الأمة العربية والإسلامية وغالي على الشعب المصري.
• منهجنا هو منهج قائم على عدم إجبار الناس على الحق، بل إعطاء النموذج الحضاري والسلوك، من يعيش معنا يعيش في حالة سلام وهذا ما نريده لكن هؤلاء الناس لديهم خوف من أن سلوكهم قد يكون عرضة للتغير في القوة من قبل الإسلاميين وهذا يدفعهم لحماية نفسهم قبل أن يسيطر الإسلاميين وجزء منهم مرتبط وعميل من الإحتلال وجزء اخر ممول من الدول العربية أموال باهظة.
• كثير من المصادر المفبركة جاءت من مصادر للأسف أمنية فلسطينية ولدينا وثائق كاملة حول كيفية " لفقنا البيان التالي بإسم حركة حماس عن دخول 500 من عناصر ما هي أوامركم" لفقنا القصة الفلانية عن حماس ما هي أوامركم، هذا موجود، حركة فتح والأمن في رام الله ماجد فرج شارك فيها، ضباط بأسمائهم شاركوا فيها ضباط من الهاربين شاركوا فيها، وشاركوا مشاركة فعالة في ذلك.
• المقاومة خلقت لتدفع الثمن قبل الإنتصار، ولذلك عدوت الله أن لا يكون الثمن باهظ بحيث نصل للإنتصار على العدو الصهيوني بأقل ثمن، ونسأل الله أن لا ندفع الثمن بأيدي عربية وتحديداً أيدي مصرية، لأن مصر على مدى تاريخها تدعم القضية الفلسطينية، نسأل الله أن لا يدفع البعض في زج مصر في العدوان على فلسطين، في تشديد الحصار أو عدوان عبر قصف بالطائرات كما قال هذا المتخلف المذيع يقول أن هناك قصف سيكون لغزة بالطائرات المصرية، أسأل الله أن لا يكون ذلك.
• كل من كان يريد أن يتمسح في الوطنية والقومية كان يلجأ أن يمر إلى حارة المقاومة غزة ويأخذ الصور ويغتسل من ذنوبه أمام شعبه وهذا عمل براغماتي هو يريد من وراءه كسب التأييد على الرغم أنه من داخله لا يريد الإسلاميين ولا التيار الإسلامي لأنه يراهم طارئون على المجتمع المصري والسياسية المصرية.
• ما نعيشه الأن حالة من القتل للأخر عندما يعجز الإنسان عن إقناع الناس بفكرته يلجأ للقتل والكذب، نحن نعيش حالة الإنقلاب الفظيعة جداً وحالة الإنكار، هل تستطيع كل الحروب والمجازر أن تفني الحركة الإسلامية مستحيل لأنها مرتبطة بالدين والله يحفظ الدين ومرتبطة بالسلمية والله يرعى المظلومين، ومرتبطة في نظافة والله يرعى المتطهرين ويحب المتطهرين، مرتبطة في قيم ولا يبقى على الأرض إلا القيم.
• الديمقراطية خلقت في وجهة نظرهم للتيار المحتضن غربياً ومسيحياً وليس للتيار الذي خلق في رأي وإستقلالية وفكر وعمق وأصالة عربية وإسلامية خالصة بعيدا عن المحضن المسيحي الأوروبي، نحن فزنا سلطوا علينا دايتون ورجالاته وفي مصر والبلاد العربية لأن أنت لا تستحق الديمقراطية، أوروبا تؤيد إنقلاب بكل صراحه، إذا أردت أن تدخل لعبة الديمقراطية عليك أن تؤمن في مرجعية الديمقراطية وهي لا دين، يجب أن تؤمن في أفكاري وشروطي.
• من يقود فتح الأن، قيادة فتح المتنفذه الكبيرة هي قيادة لا علاقة لها بالمشروع الديني ولا بالمشروع الوطني الكبير هي قيادة مرتبطة إرتباط وثيقاً ووجودياً بالمشروع الصهيوني، ويعلمون أنهم إن تركوا في المعادلة السياسية الفلسطينية والمعادلة الوطنية الفلسطينية بدون ظهر من الإحتلال ودون دعم من مناصري الإحتلال لن يجدوا لهم وجود على هذه الساحة، لأنه ما هي القيم، البرنامج الوطني الحالي الذي تتبناه قيادة فتح ما هو هل تحرير فلسطين هل دولة كاملة السيادة على حدود ال 67 وعاصمتها القدس هذه العبارة هل مؤمنون بها، إذن لماذا يفاوضون عليها منذ 1992، أنت تنازلت عن 80% إذن لماذا تفاوض على ال 20% هل أنت متأكد بهذا، لماذا وافقت على تبديل الأراضي، لماذا أنت تعيش مع تكريس الإستيطان وساكت عنه، ما هو برنامج ورؤيك من حبيبك ومن هو عدوك؟ من هو عدو حركة فتح الأن كي نعرف كيف نتعامل معها، هل عدوها إسرائيل، والله لو صرحت قيادة حركة فتح ان إسرائيل هي العدو الوحيد والنقيض الفتح لحركة فتح سوف تنحل كل مشاكلنا، لكن إذا وأنا متأكد لا يستيطيعون، إذا لم يكن لديهم إجابة وفي محاضرهم الداخلية يتعبرون العدو الرئيسي لهم هو الإسلام السياسي في فلسطين هذه كارثة، دخلنا في نفس المعادلة التي تريد أن تعيش في منظومة الفكر المسيحي الغربي وليس الفكر الإسلامي.
• كان أمامنا خيار إستكمال مشروع المصالحة وتم تجميده بقرار من عباس لأنه كان يبحث في لقاءات كيري ما ينزله عن فرع الشجرة، هو إضطر للدخول للمفاوضات هو كان يشترط قبل الدخول للمفوضات الأن إسرائيل هي من تشترط إما مصالحة أو مفاوضات هو إختار المفاوضات وبالتالي الحديث عن المصالحة هو ضرب من النظريات الفارغة التي لا قيمة لها، إختار هو المفاوضات وترك المصالحة ثم أن الظرف الحالي مصر كراعي هي بحاجة لمن يصلح بينها كيف سترعى المصالحة في هذا الظرف الصعب.
• لا أعتقد أن يكون هناك وسيط أخر للمصالحة، السبب الأساسي هو ان عباس إختار المفاوضات وألغى المصالحة، وعندما يقولون أن 14 من شهر 8 سيكون حاسم وثورة وتمرد، كل هذا تغطيه على ما قاموا به من هروب للمصاحلة لصالح المفاوضات.
• يبدو أن هناك صفقة للإفراج عن بعض الأسرى وهذه قنبلة دخان كبيرة تعمي كل الناس، من منا لا يفرح بالإفراج عن الأسرى، الناس ستفرح وسيتم تغطية من يتسرب لزواريب المفاوضات التي التعني تصفية القضية الفلسطينية.
• نحن لا نستطيع في حماس أن نقول لا للأسرى، نعم للأسرى حتى لو كانوا جميعهم من فتح، نحن سنفرح لهم بالخروج وليس لدينا تجربة عن كرم عباس بأن يفرج عن قيادات حماس لم نشعر بذلك كل الصفقات التي قام بها عباس هي عنصرية تمييزية، تميز بين أسرى فتح وحماس، هو لا يفهم سوى لغة الهروب بعيداً عن الوحدة الوطنية، الهروب من الوحدة الوطنية شعاره.
• نحن حركة شعبية لعلاقتها مع الشعوب متينة جداً ونحن لم نقنع نفسنا أننا وصلنا لمرحلة الدولة لنبني علاقات رسمية، ونحن لا نتعامل مع الدول على أساس أنها دول 100% وطنية أو 100% تتعمل مع أمريكا وإسرائيل، نحن نتعامل مع الدول كما هي ولا نتدخل في الشؤون الداخلية لها.
• والله لو حماس والمقاومة الفلسطينية ترهب من هذا الإرهاب الفكري والسياسي والإقتصادي الذي يمارس ضدها لو كانت تراه لرفعت الراية البيضاء لكننا لن نفعل ذلك على الإطلاق لو إجتمعت الأمة كلها على أن تحاصرنا وتشوه صورتنا فالله أقوى ونحن مع الله.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1518)
قال صلاح البردويل القيادي في حركة حماس:
• ما يجري مخطط غير بسيط، هو مخطط كبير جداً لتدمير مصر، بعد القضاء على حركة الإخوان يتم القضاء على الجيش المصري ومن ثم على دولة مصر، وبالتالي ترى إسرائيل نفسها بلا منازع في المنطقة، تم القضاء على سوريا كدولة وعلى العراق كدولة وأصبحت دولة وظيفية صغيرة والأن يتم القضاء على مصر.
• قلب الأمة العربية مصر، وهذا المخطط يتسهدفنا أيضاً نحن كفلسطينيين وكمقاومة فلسطينية.
• القرار المصري القضائي جاء إنسجام مع الحملة الإعلامية التي سبقته، هناك حملة إعلامية منظمة تستهدف المقاومة الفلسطينية والشعب الفلسطيني.
• شيطنة حماس في الإعلام المصري أدت لتسهيل عملية إستهدافها، النيابة والقضاء في هذه المرحلة بالذات هناك قرار سياسي والخطاب فيه موجه لإسرائيل والغرب أكثر مما هو موجه لمصر ولحماس، هناك إسترضاء أريد أن أنفذ ما أريده في مصر إتركوني وسأدفع لكم الثمن وهو رأس حماس هل يرضيكم ذلك طبعاً يرضيهم، لفترة محددة ثم بعد ذلك سيبحثون عن ثمن أخر ربما يصل إلى تدمير مصر كاملةً.
• لم يعتقل احد غير الرئيس محمد مرسي وهو يدفع ثمن وقوفه إلى جانب غزة في الحرب، الولايات المتحدة وإسرائيل غضبتنا من موقف مصر في الحرب لأنها وقفت لجانب غزة، من يعاقب هذا الرجل الأن يدغدغ عواطف الإسرائيليين الأن، لا تستغرب أن تخرج مسيرات في رام الله اليوم هؤلاء الذين أشبعونا لطماً عن عدم التدخل في الشؤون الداخلية المصرية يخرجون مسيرات تأييداً لمجزرة التي حدثت صباح اليوم في رابعة العدوية، حتى إن أردت أن تؤيد فلتؤيد لكن لا تؤيد مجزرة، لماذا تريد أن تعطي السيسي جواز سفر ونيشان على ما قام به، يخرج بيان عن واحد إسمه أسامة القواسمي لا أعرف ماذا يشتغل في حركة فتح يتحدث عن تخليص الأمة من التقسيم والعنصرية، الدماء هذه تروي عطشه أليس هذا تدخل في الشأن المصري.
• ما يجري هو قضية أن كل من تضرر من وقوف مرسي مع غزة أثناء الحرب وكل من كان يريد لغزة أن تستسللم ولم تستسلسم بسبب وقوف مصر لجانبها الأن يشعر بالطرب ويشمت.
• إسرائيل هي مصدر كل هذه المسرحية وهي المستفيد الوحيد والممول والمنشط والداعم سياسياً والمحرك للداعمين السياسيين، إسرائيل في النهاية تريد رأس المقاومة الفلسطينية وحماس هي رأس المقاومة الفلسطينية، هذا الهدف الأساسي، حجم الهجمة الإعلامية على حماس لدرجة أن أحد الإعلاميين المتخلفين يقف ليضرب سلام للجنرال الإسرائيلي لقتله حماس، رقص على جراحات الناس، بلغ بهم الحد للتخوين والتكفير والدعوة للقتل وكل ذلك بهدف إسترضاء اسرائيل.
• نحن نتوقع أكثر من ذلك نتوقع عدوان وقتل فلسطينيين في مصر وإعتقال فلسطينيين، كل فلسطيني سيكون مستهدف لن يفرقوا بين فتح وحماس ستكون مستهدف لمجرد أنك فلسطيني، هذه النار الذي يشعلها العابثون سياسياً في رام الله وغيرها ستحرق أيديهم وستحرقهم الإستهداف لن يكون لحماس ثم في النهاية حماس هي فصيل مقاوم وأخذ على نفسه أن يدفع كل ما لديه من ثمن لتحرير فلسطين.
• نحن نتوقع أن يحدث عدوان وتشديد للحصار، قد يحدث شيء ونسأل الله أن لا يحدث لأن الدم الفلسطيني غالي على الأمة العربية والإسلامية وغالي على الشعب المصري.
• منهجنا هو منهج قائم على عدم إجبار الناس على الحق، بل إعطاء النموذج الحضاري والسلوك، من يعيش معنا يعيش في حالة سلام وهذا ما نريده لكن هؤلاء الناس لديهم خوف من أن سلوكهم قد يكون عرضة للتغير في القوة من قبل الإسلاميين وهذا يدفعهم لحماية نفسهم قبل أن يسيطر الإسلاميين وجزء منهم مرتبط وعميل من الإحتلال وجزء اخر ممول من الدول العربية أموال باهظة.
• كثير من المصادر المفبركة جاءت من مصادر للأسف أمنية فلسطينية ولدينا وثائق كاملة حول كيفية " لفقنا البيان التالي بإسم حركة حماس عن دخول 500 من عناصر ما هي أوامركم" لفقنا القصة الفلانية عن حماس ما هي أوامركم، هذا موجود، حركة فتح والأمن في رام الله ماجد فرج شارك فيها، ضباط بأسمائهم شاركوا فيها ضباط من الهاربين شاركوا فيها، وشاركوا مشاركة فعالة في ذلك.
• المقاومة خلقت لتدفع الثمن قبل الإنتصار، ولذلك عدوت الله أن لا يكون الثمن باهظ بحيث نصل للإنتصار على العدو الصهيوني بأقل ثمن، ونسأل الله أن لا ندفع الثمن بأيدي عربية وتحديداً أيدي مصرية، لأن مصر على مدى تاريخها تدعم القضية الفلسطينية، نسأل الله أن لا يدفع البعض في زج مصر في العدوان على فلسطين، في تشديد الحصار أو عدوان عبر قصف بالطائرات كما قال هذا المتخلف المذيع يقول أن هناك قصف سيكون لغزة بالطائرات المصرية، أسأل الله أن لا يكون ذلك.
• كل من كان يريد أن يتمسح في الوطنية والقومية كان يلجأ أن يمر إلى حارة المقاومة غزة ويأخذ الصور ويغتسل من ذنوبه أمام شعبه وهذا عمل براغماتي هو يريد من وراءه كسب التأييد على الرغم أنه من داخله لا يريد الإسلاميين ولا التيار الإسلامي لأنه يراهم طارئون على المجتمع المصري والسياسية المصرية.
• ما نعيشه الأن حالة من القتل للأخر عندما يعجز الإنسان عن إقناع الناس بفكرته يلجأ للقتل والكذب، نحن نعيش حالة الإنقلاب الفظيعة جداً وحالة الإنكار، هل تستطيع كل الحروب والمجازر أن تفني الحركة الإسلامية مستحيل لأنها مرتبطة بالدين والله يحفظ الدين ومرتبطة بالسلمية والله يرعى المظلومين، ومرتبطة في نظافة والله يرعى المتطهرين ويحب المتطهرين، مرتبطة في قيم ولا يبقى على الأرض إلا القيم.
• الديمقراطية خلقت في وجهة نظرهم للتيار المحتضن غربياً ومسيحياً وليس للتيار الذي خلق في رأي وإستقلالية وفكر وعمق وأصالة عربية وإسلامية خالصة بعيدا عن المحضن المسيحي الأوروبي، نحن فزنا سلطوا علينا دايتون ورجالاته وفي مصر والبلاد العربية لأن أنت لا تستحق الديمقراطية، أوروبا تؤيد إنقلاب بكل صراحه، إذا أردت أن تدخل لعبة الديمقراطية عليك أن تؤمن في مرجعية الديمقراطية وهي لا دين، يجب أن تؤمن في أفكاري وشروطي.
• من يقود فتح الأن، قيادة فتح المتنفذه الكبيرة هي قيادة لا علاقة لها بالمشروع الديني ولا بالمشروع الوطني الكبير هي قيادة مرتبطة إرتباط وثيقاً ووجودياً بالمشروع الصهيوني، ويعلمون أنهم إن تركوا في المعادلة السياسية الفلسطينية والمعادلة الوطنية الفلسطينية بدون ظهر من الإحتلال ودون دعم من مناصري الإحتلال لن يجدوا لهم وجود على هذه الساحة، لأنه ما هي القيم، البرنامج الوطني الحالي الذي تتبناه قيادة فتح ما هو هل تحرير فلسطين هل دولة كاملة السيادة على حدود ال 67 وعاصمتها القدس هذه العبارة هل مؤمنون بها، إذن لماذا يفاوضون عليها منذ 1992، أنت تنازلت عن 80% إذن لماذا تفاوض على ال 20% هل أنت متأكد بهذا، لماذا وافقت على تبديل الأراضي، لماذا أنت تعيش مع تكريس الإستيطان وساكت عنه، ما هو برنامج ورؤيك من حبيبك ومن هو عدوك؟ من هو عدو حركة فتح الأن كي نعرف كيف نتعامل معها، هل عدوها إسرائيل، والله لو صرحت قيادة حركة فتح ان إسرائيل هي العدو الوحيد والنقيض الفتح لحركة فتح سوف تنحل كل مشاكلنا، لكن إذا وأنا متأكد لا يستيطيعون، إذا لم يكن لديهم إجابة وفي محاضرهم الداخلية يتعبرون العدو الرئيسي لهم هو الإسلام السياسي في فلسطين هذه كارثة، دخلنا في نفس المعادلة التي تريد أن تعيش في منظومة الفكر المسيحي الغربي وليس الفكر الإسلامي.
• كان أمامنا خيار إستكمال مشروع المصالحة وتم تجميده بقرار من عباس لأنه كان يبحث في لقاءات كيري ما ينزله عن فرع الشجرة، هو إضطر للدخول للمفاوضات هو كان يشترط قبل الدخول للمفوضات الأن إسرائيل هي من تشترط إما مصالحة أو مفاوضات هو إختار المفاوضات وبالتالي الحديث عن المصالحة هو ضرب من النظريات الفارغة التي لا قيمة لها، إختار هو المفاوضات وترك المصالحة ثم أن الظرف الحالي مصر كراعي هي بحاجة لمن يصلح بينها كيف سترعى المصالحة في هذا الظرف الصعب.
• لا أعتقد أن يكون هناك وسيط أخر للمصالحة، السبب الأساسي هو ان عباس إختار المفاوضات وألغى المصالحة، وعندما يقولون أن 14 من شهر 8 سيكون حاسم وثورة وتمرد، كل هذا تغطيه على ما قاموا به من هروب للمصاحلة لصالح المفاوضات.
• يبدو أن هناك صفقة للإفراج عن بعض الأسرى وهذه قنبلة دخان كبيرة تعمي كل الناس، من منا لا يفرح بالإفراج عن الأسرى، الناس ستفرح وسيتم تغطية من يتسرب لزواريب المفاوضات التي التعني تصفية القضية الفلسطينية.
• نحن لا نستطيع في حماس أن نقول لا للأسرى، نعم للأسرى حتى لو كانوا جميعهم من فتح، نحن سنفرح لهم بالخروج وليس لدينا تجربة عن كرم عباس بأن يفرج عن قيادات حماس لم نشعر بذلك كل الصفقات التي قام بها عباس هي عنصرية تمييزية، تميز بين أسرى فتح وحماس، هو لا يفهم سوى لغة الهروب بعيداً عن الوحدة الوطنية، الهروب من الوحدة الوطنية شعاره.
• نحن حركة شعبية لعلاقتها مع الشعوب متينة جداً ونحن لم نقنع نفسنا أننا وصلنا لمرحلة الدولة لنبني علاقات رسمية، ونحن لا نتعامل مع الدول على أساس أنها دول 100% وطنية أو 100% تتعمل مع أمريكا وإسرائيل، نحن نتعامل مع الدول كما هي ولا نتدخل في الشؤون الداخلية لها.
• والله لو حماس والمقاومة الفلسطينية ترهب من هذا الإرهاب الفكري والسياسي والإقتصادي الذي يمارس ضدها لو كانت تراه لرفعت الراية البيضاء لكننا لن نفعل ذلك على الإطلاق لو إجتمعت الأمة كلها على أن تحاصرنا وتشوه صورتنا فالله أقوى ونحن مع الله.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1518)