Hamzeh
05-06-2014, 08:28 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/308_22784.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1519) برنامج نهار جديد، قناة القدس، 28/07/2013، يحيى موسى، علاقة حركة حماس مع مصر، تهمة التخابر مع حركة حماس، ضد مصر، ضد المفاوضات، الأزمة في مصر،
فلسطين ومصر أكثر من اشقاء هم شيئ واحد ولا يمكن الفصل بينهما، ومن هنا لا يمكن ان يكون هناك اعتبار لاي نظام سياسي في المنطقة العربية وعلى وجهة الخصوص في مصر ان لم تكن فلسطين في قلب ووجدان هذا النظام، لذلك عندما يخرج علينا بعض الناس والذين لا اعتبرهم ينتمون للقضاء المصري وهم ظاهرة شاذة ويقولوا ان مرسي سيحاكم على علاقته بحماس حيث ان هؤلاء خارجون عن الوعي ولا يعون التاريخ والجغارفيا ولا يفرق بين اعداء واصدقاء الامة وهذا نوع من عملية الانتقام والتشفي التي قادتها امريكا بيوم من الايام بتحريض من الكيان ضد العراق لكي تقسمه وايضا افهم نفس الموضوع ان مرسي يحاكم بإيعاز من الكيان وامريكا عقاب له على موقفه العربي لفلسطين اثناء حرب غزة وسند نضال غزة واظهر ان مصر تعود الى الفعل ونحن نفهم ما حصل انه حرب ضد المقاومة، ومن هنا اقول انه ليست مصر من تتحدث الان وليس القضاء المصري هو من يتحدث نحن نتحدث الان عن نوع من غياب الوعي في لحظة تريد ان تزج المقاومة في معترك الصراع، نحن سند لمصر ونمثل مخزون لقوة مصر من الاختراق الصهيوني.
موقف حماس من موضوع اتهام مرسي بتهمة التخابر مع حماس هو واضح حيث اننا ندين هذا الكلام وهو يأتي في اطار سياقات معينة مشبوهة ونحن على ثقة بالقوى المصرية والدولة المصرية التي ستبقى في تعريفها جمهورية مصر العربية ومن تعريفها سنبقى نحن وهم في هذا الاطر لذلك لا يمكن ان تسلخ مصر من تاريخها مسؤلياتها، ومن هناك عندم احتلت قطاع غزة من يد القوات المصرية ولذلك من الناحية المعنوية واجب على الجيش المصري بإعادة غزة التي كانت تحت يد مصر واختتطفتها القوات الصهيونية من هنا اعتبر ان الجيش المصري العظيم عنده واجب قومي وعنده امانة ان يعود قطاع ويسلم بأن يكون مستقل وسيادة وان تؤدي واجبها بتحرير القدس التي هي لكل العرب ولذلك اعتقد ان مصر لن تنسلخ من واجباتها وما يجري الان هو نوع من الحراك الداخلي الذي لم يستقر لان الثورة مستمرة في كل الميادين.
الان لا يمكن ان نفصل ما يجري في فلسطين عن ما يجري في مصر، ما يجري على الساحة الفلسطينية عندنا جولات متكرره بلغت 7 جولات لكيري الى رام الله وتل ابيب في الوقت الذي امريكا تنكفأ على نفسها وليس في اولوياتها موضوع فلسطين ولكن الان نجد تركيز كبير دلالاته ان امريكا ترى ان التحول في المنطقة العربية تحول نحن الديمقراطية الخطر هنا على الكيان لذلك يعيش الكيان حالة من الذعر ومن هنا تقوم امريكا بنوع من الاغاثة السريعه لهذا الكيان بأكثر من مسار منها انها تحاول ان تسوق في موضوع القضية الفلسطينية ان هناك بشائر سلام وحل وانها تدير عملية السلام في المنطقة وكل هذا لاعادة توجيه الثورات خارج مصالح الثورات ومن هنا لا يمكن الفصل بين محاولات امريكا لتصفية القضية الفلسطينية الان وما يجري على الساحة المصرية وما يأتي من تدقف للاموال من دول الخليج التي تخشى على مستقبلها وتريد ان تقطع بين الامة وارداتها خوفا من ان تصل رياح الثورات اليها.
ان يكون هناك من يرقص على جراح المجازر التي تحصل في مصر هذا يمثل استمرار لحالة الخيانة والارتباط والارتماء في احضان الصهاينة وامريكا الذي شهدناه من اوسلو وحتى اللحظة.
هناك من يقول ان هناك شخصيات في السلطة الوطنية الفلسطينية متورطة بما يحدث في مصر بإتهام حماس بما يجري فيها كيف تعلق على ذلك؟
هناك شخصيات فلسطينية متورطه بالعمالة مع الكيان من خلال التنسيق الامني وتتامر وتضرب المقاومة وتحاصر غزة وكانت حليف مع الصهاينة ضد غزة، اذا كان كل هذه الجرائم تحدث ضدنا نحن أبناء الشعب الفلسطيني لذلك ليس مستغربا ان يكون هناك مطبخا موجود في رام الله هذا المطبخ له اطراف منها في الرئاسة الفلسطينية والاجهزة الامنية ومنه اطراف مصرية موجوده في رام الله وهذا المطبخ يعمل على فبركة الاخبار الكاذبة والصور والبيانات وكل هذا الكلام ويرسل هذا الكلام الى جهة اخرى تعيد صياغتها وانتاجها وتذهب بها الى اجهزة امنية مصرية توظفها وترسلها الى الاعلام الاصفر الذي يخرج بهذه الاشاعات لذلك هذه حلقات متكاملة.
ما هي افاق الخروج للاتهام الباطل للدكتور محمد مرسي ولحركة المقاومة حماس؟
للاسف الشديد انه يكون هناك اتصالات بين المؤسسة العسكرية المصرية مع المقاومة في غزة وفي نفس الوقت نفس هذه الجهات هي التي تستقبل هذه المواد المشوهة والتي تعمل انها كاذبة ثم تسربها هذه العملية تثير أسئلة كثيرة، اقول نحن في لحظة غير طبيعية، واقول انني لست قلق على موضوع المستقبل ولا أاخذ بعين الاعتبار هذه الاتهامات السخيفة التي لا قيمة لها واستنكرها كل عاقل، انا على قناعة ان الجماعه الوطنية المصرية ستعيد تصويب هذا المشهد، وفي حال لم يحدث هذا الامر فإن كل الشعب الفلسطيني ستدفع اثمان باهظة ومن هنا نتمنى ان تعود مصر الى موقعها في المنطقة العربية.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1519)
فلسطين ومصر أكثر من اشقاء هم شيئ واحد ولا يمكن الفصل بينهما، ومن هنا لا يمكن ان يكون هناك اعتبار لاي نظام سياسي في المنطقة العربية وعلى وجهة الخصوص في مصر ان لم تكن فلسطين في قلب ووجدان هذا النظام، لذلك عندما يخرج علينا بعض الناس والذين لا اعتبرهم ينتمون للقضاء المصري وهم ظاهرة شاذة ويقولوا ان مرسي سيحاكم على علاقته بحماس حيث ان هؤلاء خارجون عن الوعي ولا يعون التاريخ والجغارفيا ولا يفرق بين اعداء واصدقاء الامة وهذا نوع من عملية الانتقام والتشفي التي قادتها امريكا بيوم من الايام بتحريض من الكيان ضد العراق لكي تقسمه وايضا افهم نفس الموضوع ان مرسي يحاكم بإيعاز من الكيان وامريكا عقاب له على موقفه العربي لفلسطين اثناء حرب غزة وسند نضال غزة واظهر ان مصر تعود الى الفعل ونحن نفهم ما حصل انه حرب ضد المقاومة، ومن هنا اقول انه ليست مصر من تتحدث الان وليس القضاء المصري هو من يتحدث نحن نتحدث الان عن نوع من غياب الوعي في لحظة تريد ان تزج المقاومة في معترك الصراع، نحن سند لمصر ونمثل مخزون لقوة مصر من الاختراق الصهيوني.
موقف حماس من موضوع اتهام مرسي بتهمة التخابر مع حماس هو واضح حيث اننا ندين هذا الكلام وهو يأتي في اطار سياقات معينة مشبوهة ونحن على ثقة بالقوى المصرية والدولة المصرية التي ستبقى في تعريفها جمهورية مصر العربية ومن تعريفها سنبقى نحن وهم في هذا الاطر لذلك لا يمكن ان تسلخ مصر من تاريخها مسؤلياتها، ومن هناك عندم احتلت قطاع غزة من يد القوات المصرية ولذلك من الناحية المعنوية واجب على الجيش المصري بإعادة غزة التي كانت تحت يد مصر واختتطفتها القوات الصهيونية من هنا اعتبر ان الجيش المصري العظيم عنده واجب قومي وعنده امانة ان يعود قطاع ويسلم بأن يكون مستقل وسيادة وان تؤدي واجبها بتحرير القدس التي هي لكل العرب ولذلك اعتقد ان مصر لن تنسلخ من واجباتها وما يجري الان هو نوع من الحراك الداخلي الذي لم يستقر لان الثورة مستمرة في كل الميادين.
الان لا يمكن ان نفصل ما يجري في فلسطين عن ما يجري في مصر، ما يجري على الساحة الفلسطينية عندنا جولات متكرره بلغت 7 جولات لكيري الى رام الله وتل ابيب في الوقت الذي امريكا تنكفأ على نفسها وليس في اولوياتها موضوع فلسطين ولكن الان نجد تركيز كبير دلالاته ان امريكا ترى ان التحول في المنطقة العربية تحول نحن الديمقراطية الخطر هنا على الكيان لذلك يعيش الكيان حالة من الذعر ومن هنا تقوم امريكا بنوع من الاغاثة السريعه لهذا الكيان بأكثر من مسار منها انها تحاول ان تسوق في موضوع القضية الفلسطينية ان هناك بشائر سلام وحل وانها تدير عملية السلام في المنطقة وكل هذا لاعادة توجيه الثورات خارج مصالح الثورات ومن هنا لا يمكن الفصل بين محاولات امريكا لتصفية القضية الفلسطينية الان وما يجري على الساحة المصرية وما يأتي من تدقف للاموال من دول الخليج التي تخشى على مستقبلها وتريد ان تقطع بين الامة وارداتها خوفا من ان تصل رياح الثورات اليها.
ان يكون هناك من يرقص على جراح المجازر التي تحصل في مصر هذا يمثل استمرار لحالة الخيانة والارتباط والارتماء في احضان الصهاينة وامريكا الذي شهدناه من اوسلو وحتى اللحظة.
هناك من يقول ان هناك شخصيات في السلطة الوطنية الفلسطينية متورطة بما يحدث في مصر بإتهام حماس بما يجري فيها كيف تعلق على ذلك؟
هناك شخصيات فلسطينية متورطه بالعمالة مع الكيان من خلال التنسيق الامني وتتامر وتضرب المقاومة وتحاصر غزة وكانت حليف مع الصهاينة ضد غزة، اذا كان كل هذه الجرائم تحدث ضدنا نحن أبناء الشعب الفلسطيني لذلك ليس مستغربا ان يكون هناك مطبخا موجود في رام الله هذا المطبخ له اطراف منها في الرئاسة الفلسطينية والاجهزة الامنية ومنه اطراف مصرية موجوده في رام الله وهذا المطبخ يعمل على فبركة الاخبار الكاذبة والصور والبيانات وكل هذا الكلام ويرسل هذا الكلام الى جهة اخرى تعيد صياغتها وانتاجها وتذهب بها الى اجهزة امنية مصرية توظفها وترسلها الى الاعلام الاصفر الذي يخرج بهذه الاشاعات لذلك هذه حلقات متكاملة.
ما هي افاق الخروج للاتهام الباطل للدكتور محمد مرسي ولحركة المقاومة حماس؟
للاسف الشديد انه يكون هناك اتصالات بين المؤسسة العسكرية المصرية مع المقاومة في غزة وفي نفس الوقت نفس هذه الجهات هي التي تستقبل هذه المواد المشوهة والتي تعمل انها كاذبة ثم تسربها هذه العملية تثير أسئلة كثيرة، اقول نحن في لحظة غير طبيعية، واقول انني لست قلق على موضوع المستقبل ولا أاخذ بعين الاعتبار هذه الاتهامات السخيفة التي لا قيمة لها واستنكرها كل عاقل، انا على قناعة ان الجماعه الوطنية المصرية ستعيد تصويب هذا المشهد، وفي حال لم يحدث هذا الامر فإن كل الشعب الفلسطيني ستدفع اثمان باهظة ومن هنا نتمنى ان تعود مصر الى موقعها في المنطقة العربية.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1519)