Hamzeh
05-19-2014, 10:50 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/179_79955.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1604) برنامج محطات إخبارية، قناة القدس، مشير المصري، تيسير نصر الله، ضد المفاوضات، التحريض الإعلامي لقناة القدس، ضد السلطة،
قال مشير المصري:
موقف رفض المفاوضات ليس فقط من جانب حماس و انما هو موقف معظم الفصائل الفلسطينية، وكان من وقت قريب هو موقف الخوة في حركة فتح.
وضعت شروط من قبل السلطة الفلسطينية للعودة الى المفاوضات، و اليوم ترضخ السلطة للشروط الأمريكية و الإسرائيلية في العودة الى مسار المفاوضات، وفي هذا تفرط بالقرار السياسي الفلسطيني بعيدا عن الكل الوطني.
المطلوب هو بناء استراتيجة وطنية موحدة بدلا من مسار المفاوضات الذي وصل الى طريق مسدود.
الأسرى أنفسهم الذين مكثوا عقود في سجون الإحتلال يقبلوا ان يكونا في مقايضه سياسية على حساب حقوق و ثوابت فلسطينية و على حساب التنازلات.
مسارات تحرير الأسرى كثيرة و متعددة كمسار وفاء الأحرار الذي افرج عن 1050 اسير كفيل بتمريغ انف الإحتلال و إرغامه على الإفراج عن اسرانا.
الموقف العربي دوما ً كان ملتزم بالتوجه الفلسطيني فما كان لوزراء العرب ان يلتقوا بوزير الخاريجة الأمريكي لولا توجه السلطة لمسار المفاوضات، فإذا كان الفلسطينيين انفسهم هم يريدون استئناف المفاوضات فالعرب لا يستطيعون ان يمنعوا ذلك.
لا يمكن اتخاذ الموقف العربي ذريعة لإشعار الشارع الفلسطيني بأن هناك إجماع عربي على موضوع المفاوضات، ولهذا طلبنا من جامعة الدول العربية بان لا تنحاز لطرف على حساب طرف آخر و ان لا تعتبر بأن الموقف الفلسطيني العام تمثله السلطة.
الخطورة قائمة في التفريط عن الثوابت الفلسطيني في مقابل العودة الى المفاوضات.
لو كان لدى اهلنا في الضفة الغربية ورقة قوة تتمثل بالمقاومة لتحركة ورقة المقاومة من اجل اجبار العدو الصهوني على وقف الإستيطان.
عندما تذبح المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية و تستأصل فغن هذا يؤدي الى ان يسرح العدو الصهوني و يمرح كما يريد.
السلطة الفلسطينية لا تسطيع ان توقف المفاوضات حتى لا تتهم من قبل الإدراة الأمريكية ومن قبل المجتمع الدولي انها هي من تعطل المفاوضات.
نؤكد بأن المفاوضات لم تعد عبثية فقط و انما هي ضارة بمصالح الشعب الفلسطيني و تعزز الإنقسام، ودعاة التسوية هم من يتحملون تشتت القرار الفلسطين.
خيار المصالحة بالنسبة لحركة حماس هو خيار استراتيجي و ممر وطني اجباري لا يمكن لأحد ان يتجاوزه.
فالإنقسام قبل ان يكون ميداني كان سياسيا مع مجيئ سلطة اوسلو، فالذهاب الى مسار المفاوضات سيؤثر على المصالحة.
قال تيسير نصر الله:
نحن بحاجة الى بناء استراتيجة وطنية موحدة من اجل الخروج من هذا النفق المظلم لو كنا موحدين لذهبنا الى المفاوضات او اي خيار آخر و نحن أقوى مما نحن عليه اليوم.
القرارات الإسرائيلية حول بناء وحدات استيطانية في القدس الشرقيه من شأنه ان يفشل المفاوضات قبل البدء يها، و اسرائيل غير جاده بمسار المفاوضات.
هناك موقف أمريكي محرج للسلطة و لطاقم المفاوض الفلسطيني، يتمثل بتصريح كيري الذي قال فيه" قبل ان تبدأ المفاوضات ان 85% من البؤر الإستيطانية المقامة في الضفة الغربية يجب ان تبقى"، إذن عملية المفاوضات محكوم عليها بالفشل.
العودة الى مسار المفاوضات ليس عليه إجماع وطني و لاحتى إجماع فتحاوي فهناك العديد من قيادات حركة فتح لم توافق على الدخول في عملية تفاوضية في ظل الواقع الذي نعيشه، و عندما كانت هناك مقاومة كان هناك تفاوض و هذا لم يعيب الفلسطينيين.
اتمنى بأن يكون هناك موقف واضح وصريح من قبل الكل الوطني بإتجاه إنجاز الوحدة الوطنية، بذلك فقط نستطيع ان نقف في وجه الإحتلال الإسرائيلي.
الإفراج عن اي اسير فلسطيني بأي طريقة كانت هو إنجاز وطني لكل الفلسطينيين.
ملف الأسرى القدامى هو ملف ضاغط على القيادة الفلسطينية و على كل القوى الوطنية الفلسطينية، وبالفعل صفقة وفاء الأحرار أنجزت إنجازا عظيما ادت الى اطلاق سراح الأسرى ذو الأحكام العالية و كان هناك عيوب عندما تمت الموافقة على إبعاد بعضهم عن الوطن.
اخشى ان تقوم اسرائيل بإيقاف الإفراج عن الدفعة الثانية من قدامى الأسرى نتيجة مواقف قد تتم في المفاوضات.
هناك جدل في الشارع الفلسطيني، فالشارع الفلسطيني يتسائل لماذا تم إيقاف المفاوضات طيلة السنوات الماضية و أتحنا للإحتلال الإسرائيلي ان يواصل الإستيطان على الأرض الفلسطينية، و تم وضع شروط من قبل السلطة للعودة الى المفاوضات و لم تنفذ تلك الشروط و مع ذلك عاد الجانب الفلسطيني للمفاوضات بعد أن توغلت اسرائيل في لإستيطان و مصادرة الأراضي الفلسطينية.
ان تبدأ المفاوضات بالإعلان عن بناء وحدات استيطانية و مصادقة الحكومة الإسرائيلية على بناءها فهذا أمر يشير الى ان اسرائيل غير جادة بعملية المفاوضات.
هذه المفاوضات يجب ان لا توقف التحرك الفلسطيني الفلسطيمني من اجل إنجاز الوحدة الوطنية الفلسطينية و اتمنى ان لا تحدث هذه المفاوضات إنقساما جديدا او تخوينا لهذا الطرف و ذاك.
السلطة الفلسطينية ذاهبة الى جولة المفاوضات يوم الأربعاء و هي ضعيفة حيث لا يوجد إجماع حول آلية المفاوضات و المفاوضين و هناك جدل كبير في هذا المجال.
اعتقد ان السلطة الفلسطينية لن تستطيع التوقيع على اي اتفاق لن يرضى عنه الشعب الفلسطيني، وذلك لأن المفاوضات لا تحظى بإجماع وطني.
يجب العودة الى مسار المؤسسات الدولية و مؤسسات الأمم المتحدة من اجل احراج اسرائيل، نقول للرئيس ابو مازن من انه لا بد وضع هذا الملف على الطاولة الفلسطينية من اجل التوجه الى المؤسسات الدولية.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1604)
قال مشير المصري:
موقف رفض المفاوضات ليس فقط من جانب حماس و انما هو موقف معظم الفصائل الفلسطينية، وكان من وقت قريب هو موقف الخوة في حركة فتح.
وضعت شروط من قبل السلطة الفلسطينية للعودة الى المفاوضات، و اليوم ترضخ السلطة للشروط الأمريكية و الإسرائيلية في العودة الى مسار المفاوضات، وفي هذا تفرط بالقرار السياسي الفلسطيني بعيدا عن الكل الوطني.
المطلوب هو بناء استراتيجة وطنية موحدة بدلا من مسار المفاوضات الذي وصل الى طريق مسدود.
الأسرى أنفسهم الذين مكثوا عقود في سجون الإحتلال يقبلوا ان يكونا في مقايضه سياسية على حساب حقوق و ثوابت فلسطينية و على حساب التنازلات.
مسارات تحرير الأسرى كثيرة و متعددة كمسار وفاء الأحرار الذي افرج عن 1050 اسير كفيل بتمريغ انف الإحتلال و إرغامه على الإفراج عن اسرانا.
الموقف العربي دوما ً كان ملتزم بالتوجه الفلسطيني فما كان لوزراء العرب ان يلتقوا بوزير الخاريجة الأمريكي لولا توجه السلطة لمسار المفاوضات، فإذا كان الفلسطينيين انفسهم هم يريدون استئناف المفاوضات فالعرب لا يستطيعون ان يمنعوا ذلك.
لا يمكن اتخاذ الموقف العربي ذريعة لإشعار الشارع الفلسطيني بأن هناك إجماع عربي على موضوع المفاوضات، ولهذا طلبنا من جامعة الدول العربية بان لا تنحاز لطرف على حساب طرف آخر و ان لا تعتبر بأن الموقف الفلسطيني العام تمثله السلطة.
الخطورة قائمة في التفريط عن الثوابت الفلسطيني في مقابل العودة الى المفاوضات.
لو كان لدى اهلنا في الضفة الغربية ورقة قوة تتمثل بالمقاومة لتحركة ورقة المقاومة من اجل اجبار العدو الصهوني على وقف الإستيطان.
عندما تذبح المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية و تستأصل فغن هذا يؤدي الى ان يسرح العدو الصهوني و يمرح كما يريد.
السلطة الفلسطينية لا تسطيع ان توقف المفاوضات حتى لا تتهم من قبل الإدراة الأمريكية ومن قبل المجتمع الدولي انها هي من تعطل المفاوضات.
نؤكد بأن المفاوضات لم تعد عبثية فقط و انما هي ضارة بمصالح الشعب الفلسطيني و تعزز الإنقسام، ودعاة التسوية هم من يتحملون تشتت القرار الفلسطين.
خيار المصالحة بالنسبة لحركة حماس هو خيار استراتيجي و ممر وطني اجباري لا يمكن لأحد ان يتجاوزه.
فالإنقسام قبل ان يكون ميداني كان سياسيا مع مجيئ سلطة اوسلو، فالذهاب الى مسار المفاوضات سيؤثر على المصالحة.
قال تيسير نصر الله:
نحن بحاجة الى بناء استراتيجة وطنية موحدة من اجل الخروج من هذا النفق المظلم لو كنا موحدين لذهبنا الى المفاوضات او اي خيار آخر و نحن أقوى مما نحن عليه اليوم.
القرارات الإسرائيلية حول بناء وحدات استيطانية في القدس الشرقيه من شأنه ان يفشل المفاوضات قبل البدء يها، و اسرائيل غير جاده بمسار المفاوضات.
هناك موقف أمريكي محرج للسلطة و لطاقم المفاوض الفلسطيني، يتمثل بتصريح كيري الذي قال فيه" قبل ان تبدأ المفاوضات ان 85% من البؤر الإستيطانية المقامة في الضفة الغربية يجب ان تبقى"، إذن عملية المفاوضات محكوم عليها بالفشل.
العودة الى مسار المفاوضات ليس عليه إجماع وطني و لاحتى إجماع فتحاوي فهناك العديد من قيادات حركة فتح لم توافق على الدخول في عملية تفاوضية في ظل الواقع الذي نعيشه، و عندما كانت هناك مقاومة كان هناك تفاوض و هذا لم يعيب الفلسطينيين.
اتمنى بأن يكون هناك موقف واضح وصريح من قبل الكل الوطني بإتجاه إنجاز الوحدة الوطنية، بذلك فقط نستطيع ان نقف في وجه الإحتلال الإسرائيلي.
الإفراج عن اي اسير فلسطيني بأي طريقة كانت هو إنجاز وطني لكل الفلسطينيين.
ملف الأسرى القدامى هو ملف ضاغط على القيادة الفلسطينية و على كل القوى الوطنية الفلسطينية، وبالفعل صفقة وفاء الأحرار أنجزت إنجازا عظيما ادت الى اطلاق سراح الأسرى ذو الأحكام العالية و كان هناك عيوب عندما تمت الموافقة على إبعاد بعضهم عن الوطن.
اخشى ان تقوم اسرائيل بإيقاف الإفراج عن الدفعة الثانية من قدامى الأسرى نتيجة مواقف قد تتم في المفاوضات.
هناك جدل في الشارع الفلسطيني، فالشارع الفلسطيني يتسائل لماذا تم إيقاف المفاوضات طيلة السنوات الماضية و أتحنا للإحتلال الإسرائيلي ان يواصل الإستيطان على الأرض الفلسطينية، و تم وضع شروط من قبل السلطة للعودة الى المفاوضات و لم تنفذ تلك الشروط و مع ذلك عاد الجانب الفلسطيني للمفاوضات بعد أن توغلت اسرائيل في لإستيطان و مصادرة الأراضي الفلسطينية.
ان تبدأ المفاوضات بالإعلان عن بناء وحدات استيطانية و مصادقة الحكومة الإسرائيلية على بناءها فهذا أمر يشير الى ان اسرائيل غير جادة بعملية المفاوضات.
هذه المفاوضات يجب ان لا توقف التحرك الفلسطيني الفلسطيمني من اجل إنجاز الوحدة الوطنية الفلسطينية و اتمنى ان لا تحدث هذه المفاوضات إنقساما جديدا او تخوينا لهذا الطرف و ذاك.
السلطة الفلسطينية ذاهبة الى جولة المفاوضات يوم الأربعاء و هي ضعيفة حيث لا يوجد إجماع حول آلية المفاوضات و المفاوضين و هناك جدل كبير في هذا المجال.
اعتقد ان السلطة الفلسطينية لن تستطيع التوقيع على اي اتفاق لن يرضى عنه الشعب الفلسطيني، وذلك لأن المفاوضات لا تحظى بإجماع وطني.
يجب العودة الى مسار المؤسسات الدولية و مؤسسات الأمم المتحدة من اجل احراج اسرائيل، نقول للرئيس ابو مازن من انه لا بد وضع هذا الملف على الطاولة الفلسطينية من اجل التوجه الى المؤسسات الدولية.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1604)