Hamzeh
05-19-2014, 10:50 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/723_19199.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1612) برنامج مسارات، قناة الأقصى، 13/08/2013، عاطف عدوان، أحمد المدلل، خالدة جرار، المفاوضات، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد المفاوضات، ضد السلطة، ضد الرئيس،
قال د. عاطف عدوان عضو المجلس التشريعي الفلسطيني:
• كان لا بد أن يكون هناك إعادة فتح طريق المفاوضات حتى وإن كان الطرف الفلسطيني علم تماماً إنها لن تثمر شيء، الضغوط الأمريكية والأوروبية على السلطة الفلسطينية من خلال التهديد في قطع المعونات، والأموال التي تضخ لصالح السلطة من خلال امريكا وأوروبا وحتى دول العربية.
• تحت ضغط الحاجة المالية لأن السلطة بحاجة لمال، ثم أن السلطة نفسها وجودها مرتبط في المفاوضات، السلطة حقيقة لا تملك خيار غير خيار المفاوضات.
• المشكلة أين ستقاضيهم، المجتمع الدولي كله يقف في صفهم والموقف العربي الرسمي يقف في صفهم، أنت تريد جهة معينة تستطيع أن تقدم لها القضية ومحامين دفاع عن وجهة نظر الشعب الفلسطيني المشكلة التي نواجهها هي ليست المقاضاة، حتى لو ذهبنا لمحكمة الجنايات الدولية لن تستطيع أن تحكم لأن هكذا هو المجتمع الدولي.
• محمود عباس رجل لا يؤمن في قضية المقاومة ولن يمارس المقاومة، كان دائماً هو العنصر المثبط في التوليفة القيادية الفلسطينية، وعندما أرادت الولايات المتحدة وإسرائيل وبعض الدول العربية أن تضرب ياسر عرفات ضربته بمحمود عباس لماذا، لأن محمود عباس من وجهة نظر هذه الجهات أكثر ليونه وأكثر قابلية للتنازل، هذا رجل لم يعرف بشيء من قبيل انه يقاوم ويدافع على من يحمل السلاح.
• كل هذه القضايا لن تثمر أي شيء، الصراع موجود والشعب الفلسطيني مؤمن في حقه وإيمانه ليس فقط فكر بل إيمان إنطلق من الفكر إلى العمل المتمثل في المقاومة الفلسطينية التي لم تنقطع لليوم، طالما الشعب الفلسطيني مؤمن في حقه بأرضه والعودة وكل شيء هذا لوحده كافي لأن يجعل كيد هؤلاء الذين يحاولون خداع الشعب الفلسطيني والمحافظة على إسرائيل أن يجعلوا كيدهم في تضليل.
• لن يكون هناك سلام إلا عندما تنتهي إسرائيل من هذه المنطقة وهذه حقيقة قرآنية حتى اليهود أنفسهم يعلمون أن السنوات القادمة هي سنوات قليلة.
قال أحمد المدلل القيادي في حركة الجهاد الإسلامي:
• شعار السلطة منذ بداية المفاوضات أن الحياة مفاوضات رغم أن محمود عباس والسلطة وأقطابها كانوا يتحدثون أن المفاوضات سارت إلى طريق مسدود، العودة للمفاوضات أمر طبيعي من قبل السلطة ومحمود عباس.
• فلنراجع أنفسنا على مدار العشرين عاماً ماذا قدمت المفاوضات للشعب الفلسطيني نجد أنها لم تأتي لشيء نافع للشعب الفلسطيني بل أضاعت القضية الفلسطينية.
• دائماً أقول أنه لم يعد هناك أرض في الضفة الغربية يمكن أن نفاوض عليها، التهويد إزداد الحصار قاتل على قطاع غزة.
• هذه العودة للمفاوضات خطوة إنفرادية يرفضها كل فلسطيني لأننا جربنا المفاوضات ولم تأتي لنا بشيء.
• نحن نعذر حركات المقاومة في الضفة لأنها عاشت بين مطرقة السلطة وسنديان الإحتلال لكن المقاومة في قطاع غزة تتخذ شكل أخر هناك جولات من المعارك مع العدو الصهيوني.
• نحن نتفائل لأن الضغط الذي تحاول السلطة والعدو أن يفرضه على أهلنا في الضفة الغربية سيحدث حراك في المستقبل نحن نطالب شعبنا في الضفة أن لا يصمت على هذه التنازلات التي تقوم بها السلطة مع مساندة للمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة ليتأكد العدو الصهيوني أن وجوده على هذه الأرض هو غير شرعي.
قالت خالد جرار عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين:
• انا طالبت في الإجتماع بمحاسبة ياسر عبد ربه لأنه من قام بلقاءات تطبيعية في مقر منظمة التحرير وسنستمر في المطالبة بالمحاسبة.
• كان واضح أن موقف الغالبية العظمى للفصائل بالعودة مرة أخرى للمفاوضات لكننا نتفاجئ بالعودة مرة أخرى للأسف حينما تطرح القيادة المتنفذ فقط خيار المفاوضات ولا خيار أخر ولا مسار سياسي بديل على الرغم أنه كان موجود في خطوة الأمم المتحدة التي كان يجب أن تستكمل.
• هناك تفاوت في الرفض هناك من وضع إشتراطات بنوع الإلتزام في قرارات المجلس المركزي، هناك من طالب بضمانات مكتوبة، وهناك من رفض هذا المنهج منها الجبهة الشعبية لأننا نعتبر أن هذا المسار جرب 20 عام وفشل وأعطى الإسرائيليين مزيد من الوقت للإستيطان والتهويد.
• نحن نعتبر منظمة التحرير بيت لكل الشعب الفلسطيني ونرى أن إعادة بنائها في إنتخابات مجلس وطني جديد وقيادة جديدة هو المدخل، الإطار الوحيد الذي يمثل الفلسطينيين أينما كانوا هو منظمة التحرير وهي بحاجة لبناء وتم الإتفاق على ذلك وشكل إطار يضم الجميع نحن مع دعوة الإطار بشكل فوري وإجتمعات متقاربة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1612)
قال د. عاطف عدوان عضو المجلس التشريعي الفلسطيني:
• كان لا بد أن يكون هناك إعادة فتح طريق المفاوضات حتى وإن كان الطرف الفلسطيني علم تماماً إنها لن تثمر شيء، الضغوط الأمريكية والأوروبية على السلطة الفلسطينية من خلال التهديد في قطع المعونات، والأموال التي تضخ لصالح السلطة من خلال امريكا وأوروبا وحتى دول العربية.
• تحت ضغط الحاجة المالية لأن السلطة بحاجة لمال، ثم أن السلطة نفسها وجودها مرتبط في المفاوضات، السلطة حقيقة لا تملك خيار غير خيار المفاوضات.
• المشكلة أين ستقاضيهم، المجتمع الدولي كله يقف في صفهم والموقف العربي الرسمي يقف في صفهم، أنت تريد جهة معينة تستطيع أن تقدم لها القضية ومحامين دفاع عن وجهة نظر الشعب الفلسطيني المشكلة التي نواجهها هي ليست المقاضاة، حتى لو ذهبنا لمحكمة الجنايات الدولية لن تستطيع أن تحكم لأن هكذا هو المجتمع الدولي.
• محمود عباس رجل لا يؤمن في قضية المقاومة ولن يمارس المقاومة، كان دائماً هو العنصر المثبط في التوليفة القيادية الفلسطينية، وعندما أرادت الولايات المتحدة وإسرائيل وبعض الدول العربية أن تضرب ياسر عرفات ضربته بمحمود عباس لماذا، لأن محمود عباس من وجهة نظر هذه الجهات أكثر ليونه وأكثر قابلية للتنازل، هذا رجل لم يعرف بشيء من قبيل انه يقاوم ويدافع على من يحمل السلاح.
• كل هذه القضايا لن تثمر أي شيء، الصراع موجود والشعب الفلسطيني مؤمن في حقه وإيمانه ليس فقط فكر بل إيمان إنطلق من الفكر إلى العمل المتمثل في المقاومة الفلسطينية التي لم تنقطع لليوم، طالما الشعب الفلسطيني مؤمن في حقه بأرضه والعودة وكل شيء هذا لوحده كافي لأن يجعل كيد هؤلاء الذين يحاولون خداع الشعب الفلسطيني والمحافظة على إسرائيل أن يجعلوا كيدهم في تضليل.
• لن يكون هناك سلام إلا عندما تنتهي إسرائيل من هذه المنطقة وهذه حقيقة قرآنية حتى اليهود أنفسهم يعلمون أن السنوات القادمة هي سنوات قليلة.
قال أحمد المدلل القيادي في حركة الجهاد الإسلامي:
• شعار السلطة منذ بداية المفاوضات أن الحياة مفاوضات رغم أن محمود عباس والسلطة وأقطابها كانوا يتحدثون أن المفاوضات سارت إلى طريق مسدود، العودة للمفاوضات أمر طبيعي من قبل السلطة ومحمود عباس.
• فلنراجع أنفسنا على مدار العشرين عاماً ماذا قدمت المفاوضات للشعب الفلسطيني نجد أنها لم تأتي لشيء نافع للشعب الفلسطيني بل أضاعت القضية الفلسطينية.
• دائماً أقول أنه لم يعد هناك أرض في الضفة الغربية يمكن أن نفاوض عليها، التهويد إزداد الحصار قاتل على قطاع غزة.
• هذه العودة للمفاوضات خطوة إنفرادية يرفضها كل فلسطيني لأننا جربنا المفاوضات ولم تأتي لنا بشيء.
• نحن نعذر حركات المقاومة في الضفة لأنها عاشت بين مطرقة السلطة وسنديان الإحتلال لكن المقاومة في قطاع غزة تتخذ شكل أخر هناك جولات من المعارك مع العدو الصهيوني.
• نحن نتفائل لأن الضغط الذي تحاول السلطة والعدو أن يفرضه على أهلنا في الضفة الغربية سيحدث حراك في المستقبل نحن نطالب شعبنا في الضفة أن لا يصمت على هذه التنازلات التي تقوم بها السلطة مع مساندة للمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة ليتأكد العدو الصهيوني أن وجوده على هذه الأرض هو غير شرعي.
قالت خالد جرار عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين:
• انا طالبت في الإجتماع بمحاسبة ياسر عبد ربه لأنه من قام بلقاءات تطبيعية في مقر منظمة التحرير وسنستمر في المطالبة بالمحاسبة.
• كان واضح أن موقف الغالبية العظمى للفصائل بالعودة مرة أخرى للمفاوضات لكننا نتفاجئ بالعودة مرة أخرى للأسف حينما تطرح القيادة المتنفذ فقط خيار المفاوضات ولا خيار أخر ولا مسار سياسي بديل على الرغم أنه كان موجود في خطوة الأمم المتحدة التي كان يجب أن تستكمل.
• هناك تفاوت في الرفض هناك من وضع إشتراطات بنوع الإلتزام في قرارات المجلس المركزي، هناك من طالب بضمانات مكتوبة، وهناك من رفض هذا المنهج منها الجبهة الشعبية لأننا نعتبر أن هذا المسار جرب 20 عام وفشل وأعطى الإسرائيليين مزيد من الوقت للإستيطان والتهويد.
• نحن نعتبر منظمة التحرير بيت لكل الشعب الفلسطيني ونرى أن إعادة بنائها في إنتخابات مجلس وطني جديد وقيادة جديدة هو المدخل، الإطار الوحيد الذي يمثل الفلسطينيين أينما كانوا هو منظمة التحرير وهي بحاجة لبناء وتم الإتفاق على ذلك وشكل إطار يضم الجميع نحن مع دعوة الإطار بشكل فوري وإجتمعات متقاربة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1612)