Hamzeh
05-20-2014, 12:14 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/612_78124.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1640) برنامج هنا فلسطين، قناة الأقصى، 19/08/2013، سامي أبو زهري، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ملف الإنتخابات في المصالحة، ضد حركة فتح،
استضاف برنامج "هنا فلسطين" سامي ابو زهري المتحدث باسم حركة حماس وعنوان الفقرة ( فتح تنسف المصالحة ، وتطالب باتخابات دونها ).
- أمين مقبول قام بزيارة الى غزة وطلب لقاء مع حركة حماس وتم اللقاء وهذا يجري بالعادة مع اي ضيف يأتي الى غزة، وبالنسبة لملف المصالحة فهو ملف يدار من خلال وفدي رسميين من فتح وحماس بثادة موسى ابو مرزوق عن حماس وعزام الأحمد عن فتح، وهذا اللقاء ليس له اي علاقة بالمصالحة لا من قريب ولا من بعيد لانه خارج عن الوفود الرسمية.
- وما طرحه مقبول هو مجرد فكرة طرحها عشرات المرات محمود عباس لاجراء انتخابات دون التطرق لباقي ملفات المصالحة، فحركة فتح تتجاوز الكثير من الملفات وتتعامل بانتقائية مع الملفات، وموقف حماس هو كل الملفات دون الانتقائية.
- الانتخابات ليس ملف فقط، بل لها متطلبات ومنها اطلاق الحريات.
- نحن نريد اجراء الانتخابات ولكن في وقتها الطبيعي وفي سياق تطبيق ملفات المصالحة، فلا يمكن الذهاب للمصالحة في ظل الاعتقالات في الضفة واغلاق المؤسسات وملاحقة الاطر لطلابية، واين التحضير لها واي قوانين لها، وتم تم تعديل بعض القوانين بشكل منفرد من قبل محمود عباس.
- وايضا هناك انتخاب مجلس وطني وهو بالاساس لا يوجد له لجنة انتخابية ولا قانون انتخابي ولا سجل انتخابي، فاي انتخابات التي سنذهب اليها.
- نحن لا نرفض الانتخابات، ولكن التوقيت واقتطاع ملف الانتخابات دون الملفات الأخى مرفوض.
- فتح تريد حشر حماس في الزاوية واعطاء انطباع عن رفض حماس، وستبقى خطوات فتح معزولة وستبقى افشل من ان تقدم على أي خطوة في مواجهة حركة حماس.
- هناك محاولة من فتح لاثارة الموضوع من جديد وموقف حماس تقليد وطرح فتح قديم، وهي محاولة من فتح لعزل حركة حماس سياسيا.
- نريد انتخابات في ظل التوافق وفي ظل التصالح في ظل تطبيق اتفاق المصالحة وليس في ظل محاولة فرض شروط خاصة من حركة فتح.
- فتح تستفيد من ظروف مصر وتعتبر الوقت مناسب لتستقوي على حماس وتيرد توظيف كل الاوراق ضد الحركة، وهي تشارك مع بعض الجهات المصرية ضد حركة حماس والوثائق تثبت ذلك التي فضحتها حركة حماس.
- ما تفعله فتح هو تخلف سياسي، وحركة حماس هي حركة كبيرة وشعبية ونبتت من احضان الشعب الفلسطيني وهي أكبر من وهم حركة فتح التي تتوهم بان تغلق غزة وان اقليم غزة هو متمرد والكلام الفاضي سنسمع كثيرا.
- يجب على فتح ان تتوقف عن ذلك لان حماس فضل امامها الاحتلال بكل قوته وفشلت أيضا الأنظمة العميلة وخاصة نظام مبارك، وبالتالي المراهنة على المزيد من الأنظمة ضد حماس، فهذا رهان فاشل.
- أي مصالحة تتحدث عنها فتح في ظل الاجواء المتوترة وتصريحات عزام الاحمد، وفتح هي التي توتر الأجواء، وعلى عزام وغير عزام ان يفيقو من هذا الوهم
- لقد سمع امين مقبول خلال لقائه بعض فصائل منظمة التحرير في لقائه قبل يومين كلام واضح حول موضوع عزل حماس واعتبارها كيان متمرد! اي منطق وأي حكمة هذه، وقد قيل لهم على ماذا تراهنون وانه يجب ان تعيد حركة فتح تقييم مواقفها وهذا الكلام من الفصائل.
- بعض الفصائل الفلسطينية قالت لنضع ستة اشهر ونشكل حكومة وخلالها نستطيع ان نحضر لانتخابات ولكن هم يريدون ان يسووا شعبنا الى انتخابات في ظل تنسيق امني واعتقالات هذا كلام غير ممكن.
- لا يمكن ان نخرج من الانقسام مالم تتوفر الإرادة هناك طرف يفاوض مع الاحتلال ويعربد ويعتقل وهذا الطرف عن أي مصالحة يتحدث عنها وانا اقول ان المصالحة الان مجمدة، وهناك اتفاق جاهزين لتنفيذه ولا مشكله لدينا بذلك، والاتفاق ملزم للطرفين ونحن نتساءل من هي فتح لتفرض على -حماس امور جديده؟ نحن كلنا مكونات للشعب والكل عليه ان يحترم الطرف الاخر.
- هناك رغبه لحركة فتح بعزل حماس والإستقواء عليها ومحاولة اضعافها وهذه امنيه لقيادات فتح، فتح لا تعرف ماذا تريد ان تفعل، وهناك محاولة لدراسة خطه ضد حركة حماس لكن في الحقيقة اقول كل ما يجري الحديث عنه هو وهم وكلام صبياني.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1640)
استضاف برنامج "هنا فلسطين" سامي ابو زهري المتحدث باسم حركة حماس وعنوان الفقرة ( فتح تنسف المصالحة ، وتطالب باتخابات دونها ).
- أمين مقبول قام بزيارة الى غزة وطلب لقاء مع حركة حماس وتم اللقاء وهذا يجري بالعادة مع اي ضيف يأتي الى غزة، وبالنسبة لملف المصالحة فهو ملف يدار من خلال وفدي رسميين من فتح وحماس بثادة موسى ابو مرزوق عن حماس وعزام الأحمد عن فتح، وهذا اللقاء ليس له اي علاقة بالمصالحة لا من قريب ولا من بعيد لانه خارج عن الوفود الرسمية.
- وما طرحه مقبول هو مجرد فكرة طرحها عشرات المرات محمود عباس لاجراء انتخابات دون التطرق لباقي ملفات المصالحة، فحركة فتح تتجاوز الكثير من الملفات وتتعامل بانتقائية مع الملفات، وموقف حماس هو كل الملفات دون الانتقائية.
- الانتخابات ليس ملف فقط، بل لها متطلبات ومنها اطلاق الحريات.
- نحن نريد اجراء الانتخابات ولكن في وقتها الطبيعي وفي سياق تطبيق ملفات المصالحة، فلا يمكن الذهاب للمصالحة في ظل الاعتقالات في الضفة واغلاق المؤسسات وملاحقة الاطر لطلابية، واين التحضير لها واي قوانين لها، وتم تم تعديل بعض القوانين بشكل منفرد من قبل محمود عباس.
- وايضا هناك انتخاب مجلس وطني وهو بالاساس لا يوجد له لجنة انتخابية ولا قانون انتخابي ولا سجل انتخابي، فاي انتخابات التي سنذهب اليها.
- نحن لا نرفض الانتخابات، ولكن التوقيت واقتطاع ملف الانتخابات دون الملفات الأخى مرفوض.
- فتح تريد حشر حماس في الزاوية واعطاء انطباع عن رفض حماس، وستبقى خطوات فتح معزولة وستبقى افشل من ان تقدم على أي خطوة في مواجهة حركة حماس.
- هناك محاولة من فتح لاثارة الموضوع من جديد وموقف حماس تقليد وطرح فتح قديم، وهي محاولة من فتح لعزل حركة حماس سياسيا.
- نريد انتخابات في ظل التوافق وفي ظل التصالح في ظل تطبيق اتفاق المصالحة وليس في ظل محاولة فرض شروط خاصة من حركة فتح.
- فتح تستفيد من ظروف مصر وتعتبر الوقت مناسب لتستقوي على حماس وتيرد توظيف كل الاوراق ضد الحركة، وهي تشارك مع بعض الجهات المصرية ضد حركة حماس والوثائق تثبت ذلك التي فضحتها حركة حماس.
- ما تفعله فتح هو تخلف سياسي، وحركة حماس هي حركة كبيرة وشعبية ونبتت من احضان الشعب الفلسطيني وهي أكبر من وهم حركة فتح التي تتوهم بان تغلق غزة وان اقليم غزة هو متمرد والكلام الفاضي سنسمع كثيرا.
- يجب على فتح ان تتوقف عن ذلك لان حماس فضل امامها الاحتلال بكل قوته وفشلت أيضا الأنظمة العميلة وخاصة نظام مبارك، وبالتالي المراهنة على المزيد من الأنظمة ضد حماس، فهذا رهان فاشل.
- أي مصالحة تتحدث عنها فتح في ظل الاجواء المتوترة وتصريحات عزام الاحمد، وفتح هي التي توتر الأجواء، وعلى عزام وغير عزام ان يفيقو من هذا الوهم
- لقد سمع امين مقبول خلال لقائه بعض فصائل منظمة التحرير في لقائه قبل يومين كلام واضح حول موضوع عزل حماس واعتبارها كيان متمرد! اي منطق وأي حكمة هذه، وقد قيل لهم على ماذا تراهنون وانه يجب ان تعيد حركة فتح تقييم مواقفها وهذا الكلام من الفصائل.
- بعض الفصائل الفلسطينية قالت لنضع ستة اشهر ونشكل حكومة وخلالها نستطيع ان نحضر لانتخابات ولكن هم يريدون ان يسووا شعبنا الى انتخابات في ظل تنسيق امني واعتقالات هذا كلام غير ممكن.
- لا يمكن ان نخرج من الانقسام مالم تتوفر الإرادة هناك طرف يفاوض مع الاحتلال ويعربد ويعتقل وهذا الطرف عن أي مصالحة يتحدث عنها وانا اقول ان المصالحة الان مجمدة، وهناك اتفاق جاهزين لتنفيذه ولا مشكله لدينا بذلك، والاتفاق ملزم للطرفين ونحن نتساءل من هي فتح لتفرض على -حماس امور جديده؟ نحن كلنا مكونات للشعب والكل عليه ان يحترم الطرف الاخر.
- هناك رغبه لحركة فتح بعزل حماس والإستقواء عليها ومحاولة اضعافها وهذه امنيه لقيادات فتح، فتح لا تعرف ماذا تريد ان تفعل، وهناك محاولة لدراسة خطه ضد حركة حماس لكن في الحقيقة اقول كل ما يجري الحديث عنه هو وهم وكلام صبياني.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1640)