Hamzeh
05-26-2014, 11:41 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/506_47617.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1684) برنامج محطات إخبارية، قناة القدس، 27/08/2013، حسن أحمد، حسن خريشة، ضد المفاوضات، التحريض الإعلامي لقناة القدس، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام،
قال النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني حسن خريشة:
• الرحمة للشهداء ما سمعناه بالأمس أن مصدر فلسطيني رسمي لم يكشف عن إسمه قال تم تأجيل هذه الجولة من المفاوضات في أريحا، ويبدو أن المصدر عبر عن رغبته في أن يكون التفاوض على مستوى الحدث، هو تعبير وطني صادق لكن الحقيقة غير ذلك، هؤلاء عودونا أن يقولوا للشعب الفلسطيني شيء ويقولوا للعدو شيء أخر.
• منذ اللحظات الأولى لم تكن المفاوضات تلقى ترحاب وطني ولا فصائلي، هؤلاء عندما ذهبوا يدركوا الأوضاع السيئة تمام ولا نملك أي أوراق قوة أمام الإسرائيليين.
• العدو الصهيوني مستمر في مخططه بالأمس كان إستباحة للدم الفلسطيني في مخيم قلنديا وقبله مخيم جنين، هناك تصريحات الأن لقادة إسرائيليين بضم الضفة الغربية لكيان الإحتلال وإعطاء المواطن الفلسطيني صفة مقيم في أراضي الضفة، وقسم ذهب بعيداً في الوطن البديل.
• كل المفاوضات التي تجري تخدم المشروع الصهيوني وليس أهداف الشعب الفلسطيني، للأسف عندما نرى غياب المؤسسات الفلسطيني عن صناعة القرار، ومغيبة وأختزلت جميعاً في 4 أشخاص يأخذون هذا القرار، مع إحترامنا الكامل للرئيس محمود عباس إلا أن هناك عدد من المستشارين منهم صغير المفاوضين وكبير المفاوضات والناطق الرسمي بإسم المفاوضين، أستغرب كيف نصمت نحن الشعب الفلسطيني أو كيف يصمت البعض فينا وهو يرى لقاءات تعقد داخل مبنى منظمة التحرير في رام الله بين هؤلاء وبين قادة مستوطنين جدد من القرن الحالي وهم بالمناسبة أعضاء كنيست.
• ما يهم الإسرائيليين بشكل واضح، هو الصورة هم يريدوا أن ينقلوا صورة اللقاءات مع الجانب الفلسطيني للعالم ليقولوا أن الشعب الفلسطيني يسير معنا بإتجاه واح في المفاوضات ولا يهمهم ما يقول فلان وعلان داخل لقاء المفاوضات.
• لا يستطيع أي قائد فلسطيني أن يتنازل عن الثوابت الفلسطينية في أي حال من الأحوال، إستمرار المفاوضات لها أسباب أولها إستخدام قضية العصا والجزرة من الإدارة الأمريكية والجانب الصهيوني.
قال حسن أحمد الناطق بإسم حركة فتح:
• نترحم على شهدائنا الأبرار الذين إستشهدوا أمس على يد الإحتلال، ما حدث دامي لقلوبنا جميعاً جريمة نكراء، أما بالنسبة للمفاوضات، ما سمعنى عنه ان السلطة ألغت اللقاء الذي كان مفترض عقده في الأمس، وفتح بالطبع تنحاز لشعبها وللإرادة الوطنية الفلسطينية.
• الجميع يعلم أن الكيان الإسرائيلي لا يريد سلام إلى حسب أهدافه الإستراتيجية ونحن في فتح نعرف ذلك جيداً، وعندما أوقف الرئيس ابو مازن المفاوضات منذ 3 سنوات كان ردة فعل وموقف سياسي على إستمرار الإستيطان والتهويد.
• الأن الأخ الرئيس عندما عاد للمفاوضات لديه حسابات دقيقة ونحن نثق في مواقفه الوطنية، الإسرائيليين يريدون أن يماطلوا كي يصعدوا أكثر تجاه الشعب الفلسطيني والأرض الفلسطينية.
• مصادر القوة الوطنية الفلسطينية أولاً في الوحدة الوطنية، نحن مع قرارات الشرعية الدولية التي يجب أن نتوجه بها إلى الأمم المتحدة لدينا أوراق قوة لكن الأهم الوحدة الوطنية لأنها هي أكبر مرتكز للشعب الفلسطيني.
• نحن في فتح مع المصالحة الوطني الشاملة كي نقلع تجاه أهدافنا الوطنية التي إرتضيناها وهي الحد الأدنى.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1684)
قال النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني حسن خريشة:
• الرحمة للشهداء ما سمعناه بالأمس أن مصدر فلسطيني رسمي لم يكشف عن إسمه قال تم تأجيل هذه الجولة من المفاوضات في أريحا، ويبدو أن المصدر عبر عن رغبته في أن يكون التفاوض على مستوى الحدث، هو تعبير وطني صادق لكن الحقيقة غير ذلك، هؤلاء عودونا أن يقولوا للشعب الفلسطيني شيء ويقولوا للعدو شيء أخر.
• منذ اللحظات الأولى لم تكن المفاوضات تلقى ترحاب وطني ولا فصائلي، هؤلاء عندما ذهبوا يدركوا الأوضاع السيئة تمام ولا نملك أي أوراق قوة أمام الإسرائيليين.
• العدو الصهيوني مستمر في مخططه بالأمس كان إستباحة للدم الفلسطيني في مخيم قلنديا وقبله مخيم جنين، هناك تصريحات الأن لقادة إسرائيليين بضم الضفة الغربية لكيان الإحتلال وإعطاء المواطن الفلسطيني صفة مقيم في أراضي الضفة، وقسم ذهب بعيداً في الوطن البديل.
• كل المفاوضات التي تجري تخدم المشروع الصهيوني وليس أهداف الشعب الفلسطيني، للأسف عندما نرى غياب المؤسسات الفلسطيني عن صناعة القرار، ومغيبة وأختزلت جميعاً في 4 أشخاص يأخذون هذا القرار، مع إحترامنا الكامل للرئيس محمود عباس إلا أن هناك عدد من المستشارين منهم صغير المفاوضين وكبير المفاوضات والناطق الرسمي بإسم المفاوضين، أستغرب كيف نصمت نحن الشعب الفلسطيني أو كيف يصمت البعض فينا وهو يرى لقاءات تعقد داخل مبنى منظمة التحرير في رام الله بين هؤلاء وبين قادة مستوطنين جدد من القرن الحالي وهم بالمناسبة أعضاء كنيست.
• ما يهم الإسرائيليين بشكل واضح، هو الصورة هم يريدوا أن ينقلوا صورة اللقاءات مع الجانب الفلسطيني للعالم ليقولوا أن الشعب الفلسطيني يسير معنا بإتجاه واح في المفاوضات ولا يهمهم ما يقول فلان وعلان داخل لقاء المفاوضات.
• لا يستطيع أي قائد فلسطيني أن يتنازل عن الثوابت الفلسطينية في أي حال من الأحوال، إستمرار المفاوضات لها أسباب أولها إستخدام قضية العصا والجزرة من الإدارة الأمريكية والجانب الصهيوني.
قال حسن أحمد الناطق بإسم حركة فتح:
• نترحم على شهدائنا الأبرار الذين إستشهدوا أمس على يد الإحتلال، ما حدث دامي لقلوبنا جميعاً جريمة نكراء، أما بالنسبة للمفاوضات، ما سمعنى عنه ان السلطة ألغت اللقاء الذي كان مفترض عقده في الأمس، وفتح بالطبع تنحاز لشعبها وللإرادة الوطنية الفلسطينية.
• الجميع يعلم أن الكيان الإسرائيلي لا يريد سلام إلى حسب أهدافه الإستراتيجية ونحن في فتح نعرف ذلك جيداً، وعندما أوقف الرئيس ابو مازن المفاوضات منذ 3 سنوات كان ردة فعل وموقف سياسي على إستمرار الإستيطان والتهويد.
• الأن الأخ الرئيس عندما عاد للمفاوضات لديه حسابات دقيقة ونحن نثق في مواقفه الوطنية، الإسرائيليين يريدون أن يماطلوا كي يصعدوا أكثر تجاه الشعب الفلسطيني والأرض الفلسطينية.
• مصادر القوة الوطنية الفلسطينية أولاً في الوحدة الوطنية، نحن مع قرارات الشرعية الدولية التي يجب أن نتوجه بها إلى الأمم المتحدة لدينا أوراق قوة لكن الأهم الوحدة الوطنية لأنها هي أكبر مرتكز للشعب الفلسطيني.
• نحن في فتح مع المصالحة الوطني الشاملة كي نقلع تجاه أهدافنا الوطنية التي إرتضيناها وهي الحد الأدنى.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1684)