المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فيديو: تلفزيون فلسطين، برنامج دائرة الحدث، أحمد عساف، عدنان الضميري، أخر المستجدات على الساحتين الفلسطينية والسورية،



Hamzeh
05-27-2014, 09:21 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/99_25293.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1695) برنامج دائرة الحدث، تلفزيون فلسطين، 29/08/2013، أحمد عساف، عدنان الضميري، الأزمة في سوريا، مع المفاوضات، الإستيطان، الجدار، تهويد القدس، القدس المحتلة، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام،

برنامج دائرة الحدث إستضاف الناطق بإسم حركة فتح أحمد عساف
قال أحمد عساف الناطق بإسم حركة فتح:
• نحن موقفنا مع الشعب السوري، مع وحدة الشعب السوري ومع وحدة الأرض السورية وتحقيق الشعب السوري لآماله وطموحه والديمقراطية والكرامة والعدالة الإجتماعية هذا موقفنا وهو ثابت وواضح وأخذناه منذ ما يسمى الربيع العربي، من غير المقبول إستمرار الدكتاتوريات والقمع على الشعوب العربية وفي نفس الوقت نحن ضد أي تدخل خارجي في الشأن الداخلي السوري لانه يمكن أن يؤدي إلى تفتيتها وتدمير الجيش السوري وهذا يصب في مصلحة إسرائيل.
• هدفنا من المفاوضات هو إيقاف الجرائم الإسرائيلي لا هدف لنا إلا بإنهاء الإحتلال وإقامة الدولية الفلسطينية لذلك خضنا هذه المعركة الوطنية التي نخوضها بجرأة.
• هدفنا من المفاوضات ذات الهدف الذي إنطلقت إليه المفاوضات منذ 20 عاماً وهي إنهاء الإحتلال وإقامة الدولة، نحن اليوم نتفاوض ولكن لن نتنازل عن أي ثابت من الثوابت الفلسطينية، نخوض المفاوضات بمواقف صلبة ثابته.
• البعض يحاول أن يقلق الساحة الفلسطينية ويتفق مع الأهداف الإسرائيلية أن المفاوضات هي الهدف، المفاوضات وسيلة مثل الكفاح المسلح والمقاومة السياسية، إسرائيل تريد أن تفاوض من أجل المفاوضات لكن شتان بين الهدف الإسرائيلي والهدف الفلسطيني.
• نحن حزء من المنطقة العربية وأمننا القومي مرتبط ببعضنا البعض قد يكون ما يجري في سوريا أو في مصر تأثيرات مدمرة على القضية الفلسطينية إن لم نتعامل بحكمة وحذر ومسؤولية وطنية عالية جداً نحن ننظر للمنطقة هناك دول تنتهي جيوش تدمر دول الأن في مخططات لتفكيكها لدويلات قد تقوم إسرائيل بإستغلال الواقع العربي الضعيف بتصفية القضية الفلسطينية ولذلك هنا تأتي المسؤولية الوطنية التي تحلى بها الرئيس أبو مازن والشجاعه من أجل الجلوس لطاولة المفاوضات لنفوت الفرصة على إسرائيل.
• الإجراءات الإسرائيلية لم تتوقف للحظة واحدة والجرائم الإسرائيلية مستمرة، الإستيطان القتل الجدار تهويد القدس ولن تتوقف هذه الجرائم إلا بإنهاء الإحتلال، هناك فرق بين المفهومين للمفاوضات ما هو مفهومنا وما هو المفهوم الإسرائيلي، أحد أهم الأسلحة التي إنتزعناها من الأمم المتحدة هي إمكانية إنضمامنا للمنظمات الدولية.
• الأن هناك رغبة لدى المجتمع الدولي للعودة للمفاوضات، لماذا نتحمل مسؤولية إضاعة هذه الفرصة، كيف سيصوت معنا العالم ويقف إلى جانبنا.
• لدينا نوعين في المعارضة الفلسطينية، هناك معارضة نحن نصنفها والشعب الفلسطيني يشاهد ويراقب ويصنفها كمعارضة وطنية تعارض المفاوضات لأنها تعتقد أنها قد لا تحقق أهداف الشعب الفلسطيني ويمكن إستخدام أساليب أخرى للنضال قد نفهم هذه المعارضة والجزء الأكبر من فصائل منظمة التحرير ينطبق عليها هذا التعريف، لكن هناك معارضة أخرى وقعت في محظورين الأول خونت وشككت في وطنية وشرعية تفويض المفاوض الفلسطيني، السبب الثاني أنها إستغلت هذه المعارضة من قبل الفصائل الفلسطينية لتطرح البديل، أن المفاوض غير شرعي، هي لم تطرح البديل من صندوق الإقتراع وهذه المعارضة هي حركة حماس، وبالتالي هي لا يمكن أن نسميها بمعارضة وطنية، اهداف حركة حماس السيطرة على السلطة ضمن مشروعها الإخواني في المنطقة، التحالف مع الولايات المتحدة الأمريكية وتدعي أنها حركة مقاومة.
• هذه المعارضة الحمساوية إستغلت المعارضة الوطنية لتركب على الموجه وتحاول تحديد أهدافها الغير مشروعه، وتنفيذ لتعليمات إيرانية ولدينا تعليمات مؤكدة أن إيران أعطت تعليمات لحلفائها في المنطقة وبين قوسين عملائها في المنطقة تعطيهم أموال من أجل تحقيق رغبات إيرانية لا علاقة لها بالشعب الفلسطيني من اجل تخريب المفاوضات وهنا ينطبق ويلتقي الهدف الإيراني مع هذه الفصائل التي تسمي نفسها فلسطينية مع هدف اليمين الإسرائيلي لإفشال هذه المفاوضات وتدميرها وتدمير الجهود الامريكية.
• احذر كل فصائل منظمة التحرير الوطنية أن يقعوا في فخ هذه المعارضة المشبوهة التي تستغلهم لتنفيذ مخططاتها الحزبية بتعليمات إيرانية وغير إيرانية.
• انا لا أفهم تنظيم فلسطيني معارض لأوسلو منذ اللحظة الأولى ويدخل ويشارك في إنتخابات المجلس التشريعي وينافس على كل فصائل السلطة الفلسطينية التي هي من إفرازات أوسلو وينافس على الماوقع ويركب " جيبات " مجلس تشريعي ويأخذ رواتب مجلس تشريعي التي تقارب 7 ألاف دولار في الشهر ويصبح وزير وينتقد المفاوضات.
• أيها المعارض أنت تعارض المفاوضات لم لا تقاوم أنا لا أراك تحمل بارودة وتتوجه إلى المستوطنة، ما هو بديلك هل هو المزاودة أو إستمرار إضعاف الموقف الفلسطيني.
• الولايات المتحدة لم تكن نزيهة يوم تجاه الموقف والحق الفلسطيني، هذا الكيل بمكيالين هي المشكلة الأكبر التي يواجهها الشعب الفلسطيني، أنتم أيدتم ما يعرف بالربيع العربي، من هو أكثر إجرام أنظمة دكتاتورية أو إحتلال غريب أجنبي، أكثر من نصف مليون شهيد ملايين المهجرين، ألا يستوجب أن نقف أمام الشعب الفلسطيني بنوع من العدالة، هناك إنحياز واضح.
• نحن حريصون على التواصل الدائم والمستمر مع أبناء الشعب الفلسطيني وممثليهم أي إطار يدعي أنه يمثل جزء من أبناء شعبنا الفلسطيني نحن حريصون على التواصل معه كي يكون الكل شركاء فيما يجري في الساحة الوطنية الفلسطينية.
• أحيي أفراد الاجهزة الأمنية هؤلاء الأبطال الذين قدموا 2098 شهيد للأن أكثر من ألف أسير منهم الان في سجون الإحتلال وهؤلاء من رتبة جندي إلى رتبة لواء، هؤلاء أبطال الشعب الفلسطيني وأقول لهم الصور التي وزعت بالأمس لن تنتقص منكم ومن كرامتكم شيئاً.
• لن تتحقق المصالحة الفلسطينية إلا إن أصبحت حركة حماس حركة فلسطينية وللأن هي حركة غير فلسطينية، كل الشعب الفلسطيني كان يعرف منذ أن أنشأت حركة حماس قبل 20 عاماً ولائها وإنتمائها لجماعة الإخوان المسلمين وليس للشعب الفلسطيني، ولكن كانت تغلف المواقف هذه بأقعنه وبورقة التوت التي إزيلت عن جسد حماس العاري أمام الشعب الفلسطيني الأن وعن هذا الوجة القبيح بمواقفه الحقيقية، حماس لا تنتمي للشعب الفلسطيني وهي لن تحقق المصالحة.
• عندما يخرج علينا أحدهم مثل عزيز الدويك الذي إنتخبه أهل الخليل الذين يعانون من الإحتلال ويقول الأولولية الأن الجهاد في سوريا وليس في فلسطين، هل عندما إنتخبوك أهل الخليل وأصبحت عضو مجلس تشريعي حتى تقول الشعب السوري يعاني أكثر من الشعب الفلسطيني والأولوية الجهاد في سوريا، طبعاً الأولوية هي وصول الإخوان المسلمين للحكم في سوريا، هذه أولويتهم، هذا التصريح يعبر عن قبح هذا الموقف والإنتماء الحمساوي لم يتبقى كلام.
• مصر دولة مهمة لها تأثير على القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني ونرى التدخل السافر المدان المرفوض من قبل حماس في شؤون مصر الداخلية هل هذا التدخل يعبر عن إرادة الشعب الفلسطيني بل يعبر عن مصالح وإرادة والإنتماء لحركة الإخوان المسلمين.
• المشاورات بدأت وعشرات الأفكار عرضت ماذا بعد هل سنبقى أسرى لمصالح قيادة حركة حماس أو لمصالح جماعة الإخوان المسلمين، الأقصى أصبح أداة من أجل إعادة مرسي للحكم، أستغل الدين وتاجروا به وتاجروا بالدم الفلسطيني وبمعاناة أهل غزة الأن يتاجرون بالأقصى.
• حماس قالت وخصوصاً بعد مجزرة قلنديا أن بسبب التنسيق الأمني والمفاوضات وهذه القيادة الفتحاوية لا يوجد مقاومة في الضفة وحركة فتح متمسكة في غزة، أقول لها قطاع غزة لا يوجد تنسيق أمني ولا يوجد مفاوضات إذن لماذا لا يوجد مقاومة، لماذا يعتقلون الأمس العشرات من كتائب الشهيد أبو علي مصطفى لإنهم إقتربوا من الحدود مع إسرائيل.
• لديكم صواريخ لماذا لم تردوا على جريمة قلنديا لماذا لا تردون على إقتحامات المسجد الأقصى إن كنتم جزء من الشعب الفلسطيني.
• ما هي علاقة المفاوضات في الإنتخابات، الرئيس أبو مازن أصدر مرسومين لإجراء الإنتخابات، من يعيق الإنتخابات هناك جهة تصر على إجراء الإنتخابات وتعتبرها حق للمواطن وهناك جهة أخرى تعارض لأسباب غير فلسطينية.
• مصر إستضافت لقاءات المصالحة لأكثر من 4 سنوات وآلاف الساعات ونحن في فتح قدمنا كل التنازلات وعملنا كل شيء، لكن حركة حماس لا تريد، وأؤكد أنه إن لك تكن حماس حركة فلسطينية لا يوجد مصالحة، حتى إسمها حركة المقاومة الإسلامية حماس أين كلمة فلسطين في إسمها.
قال عدنان الضميري المتحدث الرسمي بإسم الأجهزة الأمنية:
• حرية التعبير مكفولة بإطار القانون ونحن دورنا حماية هذه الحريات وفي إطار القانون أيضاً وليس لدينا أي موقف سياسي من أحد لأننا لسنا جهة سياسية نحن جهة أمنية مسؤولة عن النظام العام، وإنفاذ القانون، أعتقد أن هناك أشخاص لهم أهداف غير التعبير إظهار الأجهزة الأمنية كأنها تعتدي عليهم أو تقمعهم في الوقت أن كل الناس ترى أن هناك محاولات إٍتفزاز مباشرة حتى بالألفاظ الغير إنسانية وغير أخلاقية ضد أفراد الأمن.
• هناك إجراءات للنظام تحدد مسار المسيرة وأين تقف هذه الإجراءات نتعامل معها من خلال الجهات المختصة في وزارة الداخلية أو المحافظة أن يشعرونا حسب النظام أين المكان، لكن ليس أن يقوموا بمفاجئتنا، هناك حرية للأخرين في الشوارع والمحلات وحرية حركة المرور.
• نحن لم يكن لدينا أي نية أن نصطدم مع أبناء شعبنا.
• كل مساحات الوطن التي لنا عليها سيطرة مباشرة هي مساحة للتعبير أي شارع في البلد، شرط أن لا يؤثر على حريات الغير، هناك أخرين لهم حرية مرور، هناك موافقة من الجهات المختصة أن يتم الإعتصام أو التظاهر أو التعبير أو الإجتماع في ساحة الأمم أو أي ساحة أخرى سنكون نحن في حماية أبناء شعبنا وحماية الناس في التعبير عن رأيها شريطة أن تكون الحرية في إطار القانون وعدم الإعتداء على الممتلكات الخاصة والعامة، لا يوجد لنا إشكال مع أي شعار يرفع أو مع أي تعبير، لدينا إشكال فقط ممن يأتون بشكل مسبق للتصادم مع قوات الأمن يأتون بموقف مسبق ليستفزوا شرطي يقف في حمايتهم وحماية البلد.
• أعتقد أن زملائنا الشرطة والأمن لديهم من التعليمات أن كرامة الإنسان أغلب من القانون وهذه تعليمات السيد الرئيس القائد العام لان القانون وجد من أجل الحفاظ على كرامة الإنسان فكرامة الإنسان لدينا اهم.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1695)