المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فيديو: قناة القدس، برنامج إستوديو القدس، صلاح البردويل، يصف السيد الرئيس، بالحاقد والعنيد، أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية،



Hamzeh
06-17-2014, 10:19 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/18_50198.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1741) برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 10/09/2013، صلاح البردويل، ضد المفاوضات، ضد ياسر عبد ربه، ضد أوسلو، ضد الرئيس، الأزمة في مصر، ضد حركة فتح، ضد السلطة، ضد الأجهزة، التحريض الإعلامي لقناة القدس،


برنامج ستوديو القدس إستضاف صلاح البردويل القيادي في حركة حماس.
قال صلاح البردويل القيادي في حركة حماس:
• من الواضح أن الإحتلال في الآونة الأخيرة والسنة الأخيرة وخاصة بعد الحديث عن إمكانية الدخول في المفاوضات دون الشروط الفلسطينية إزداد شراسة في التقدم نحو الإستيطان وتهويد القدس وهو الأن يتحدث عن تهويد المسجد الأقصى وقبة الصخرة.
• واضح الأمر يتعلق بهجمة صهيونية شرسة تستغل المفاوضات والأوضاع الخارجية، المفاوضات بين عباس والعدو تعطي غطاء أمام العالم لتبرير عملية تهويد القدس والمقدسات في الذهنية العربية والإسلامية والدولية وما يحدث في مصر الأن من هجمة شرسة على قطاع غزة أعطى العدة أريحية كبيرة لا يوجد صوت عربي بعد ذلك سيطالب في القدس الفلسطينيين منهمكين في التفاوض مع الإحتلال وبيع للثوابت الوطنية والعرب منشغلون في قمع شعوبهم.
• ياسر عبد ربه ربما إكتشف مؤخراً لكن حتى مشروعه في جنيف هو أخطر من المفاوضات نفسها، نتحدث عن تنافس بين رجالات المفاوضات والصفقات السرية مع الإحتلال لبيع القضية بالجملة وياسر عبد ربه يقدم الأن عرض أسوء مما يقدمه أبو مازن، له رؤية أخرى أسوء من الرؤية التي يسير فيها عباس.
• الكارثة السياسية وقعت منذ أـوسلو وهذه توابع كما يحدث للبراكين من توابع وما يحدث هو توابع الزلزال الكبير الذي حدث في أوسلو ونحن في المقاومة الفلسطينية نحاول تثبيت الوطن والمواطن الفلسطيني.
• القضية أخطر من أوسلو ربما عندما بدأت المفاوضات في مدريد كان هناك الحديث عن مرجعية دولية وحدود 67 اليوم الحديث عن تصفية القضية الفلسطينية بمعنى التصفية، المطالبات الفلسطينية والعربية تتركز كانت على 3 قضايا تحرير الأرض الفلسطينية وعودة اللاجئين وتقرير المصير، الأن شطب من قانون العمل السياسي العربي والفلسطيني تحرير الأرض نتحدث الأن عن دولة، عودة اللاجئين أصبح شرط أساسي للعدو الصهيوني للمفاوضات التي دخل بها عباس عدم التحدث عن اللاجئين والإعتراف بيهودية الدولة العبرية، أما تقرير المصير هي عملية مشتركة بين الفلسطينيين والإحتلال، وللإحتلال الحق أن يسوغ للفلسطينيين ما هو مصيرهم لا دولة لا جيش ولا حدود ولا أغوار، المنشود من وراء المفاوضات تصفية القضية الفلسطينية تماماً، لا أدري لما ذا يصر عباس قبل أن يموت على تصفية القضية الفلسطينية الشعب يستغرب ماذا سيأخذ في قبره، ويستمر في المفاوضات والقدس تهود.
• أعلم جيداً لا يمكن الجمع بين عباس والدحلان، عباس حاقد جداً وعنيد وأن يقبل الدحلان جانبه أو بعيد عنه هذا لن يكون على الإطلاق هناك منافسة خطيرة جداً بين الطرفين.
• نحن لا نشعر بالخوف من أن أي حصار أو أن الجيش المصري يضيق علينا لكن نشعر بالحزن الشديد لماذا ما هو المبرر ما الذي يجعل الجيش المصري يستجيب للحملة الإعلامية، نحن لم نؤذي الجيش المصري ولم نتدخل على الإطلاق وهم يعلمون أن حماس بريئة من أي تدخلات داخلية في مصر.
• حماس له خصوصيتها وقضيتها وسياستها أن لا تتدخل في الشأن الداخلي المصري، طالما أننا لا التدخل في الشؤون الداخلية المصرية، أنا جار لمصر ومحتاج لها والإحتلال يحاصرني هل من المنطق أن تستجيب مصر لمثل هذه الخزعبلات الإعلامية لتحويل حماس لعدو أول وإسرائيل حبيب أول، هذا أمر مبالغ فيه وخارج عن سياق قيم مصر نفسها.
• ما يجري أمر غريب وأمر مستنكر بالنسبة للشعب الفلسطيني لم نكن نتوقع أبداً من الجيش المصري الذي له سمعة جيدة في ذهنية كل عربي وفلسطيني أن ينخرط في هذا العمل العدائي لقطاع غزة والإنحياز لطرف السلطة التي تضخ معلومات إعلامية كاذبة للجانب المصري، لم يكن الحصار على عهد مبارك في هذا الشكل، مبارك كان يراوح ما بين الضغط السياسي وإبقاء غزة صامدة في وجه الموت.
• البعض يحاول أن يفكر أن مصر ستشن هجوم عسكري وهناك دعوات إعلامية في مصر وأنا لا أتوقع ذلك، الأسوأ الحصار وتضيق الحصار على غزة وتسهيل مهمات المعادين لغزة مثل السفارة في القاهرة وحركة فتح وغيرها للإنقضاض والإنقلاب، لكن أن تصل الأمور أن يغزو الجيش المصري غزة نحن لا نتوقع ذلك.
• الأسير محمود عيسى قيادي بارز يشكل شوكة في حلق الإحتلال وأصر الإحتلال عن استثناءه في صفقة وفاء الأحرار وعزله كثيراً، هذه ضريبة يدفعها رجل بطل مثله، الإحتلال يحاول أن يهين الحركة الأسيرة لكن هذا يزيدها إصراراً، هذه ضريبة يدفعها الرجال من أجل وطن حر شريف والتمسك بالثوابت، نحن لا نخاف عليه ولا نخاف على الرجال أمثاله.
• حتى دماء أبناء فتح هانت على السلطة وأجهزتها الأمنية، عندما رأينا الإحتلال يقتل 3 من أبطال فتح في قلنديا وفي اليوم التالي تقوم أجهزة الأمن السلطة في نابلس بقتل أحد نشطاء حركة فتح، هناك حملة محمومة جداً من أجل السيطرة الأمنية يقوم بها الإحتلال وتقوم بها اسلطة تعاون أمني غريب جداً العقيدة التي زرعت في نفوس رجال دايتون الجدد، اليوم المقاولات بالمجان وكأن هناك عقيدة أمنية جديدة أن رجل الأمن الفلسطيني يجب أن يقوم بأكثر مما يقوم به الجيش الإسرائيلي لتصفية المقاومة وجعلهم يقبلون في تصفية القضية الفلسطينية.
• الإحتلال الصهيوني دائماً في السنوات الأخيره حساباته خاطئة هو تعامل في نفس الطريقة التي تعامل بها مع المقاومة الفلسطينية في الثمانينات كان يضع حسابات وينفذ لكن في الفترة الأخيرة في كل الحروب التي خاضها وظن أنها سهله، واجه مفاجئات كبيرة جداً وربما في كل مرة كانت تتضاعف، ما رآه العدو من صمود وبسالة ومفاجئة في معركة الفرقان 2009 كان أقل بكثير مما رآه في حرب السجيل عندما ضربت تل أبيب والقدس، وإن إرتكب العدو حماقة الأن سيواجه تطور يوازي الفارق بكثير ما بين 2009 و 2012.
• من يتصدى للمقاومة عليه أن يكون على قدر الكلمة التي يقولها، وبالتالي نحن لا نتحدث هنا شعر ولا نثر ولا حبر نفسية ولا حرب أيدلوجيه، نقول أن العدو الصهيوني سيشعر في مفاجأة كبيرة وسيؤذى أذى بليغ فيما لو حاول أن يؤذي الشعب الفلسطيني.
• نحن عندما قدمنا الوثائق التي تدلل على إنخراط فتح في تآمر على حماس والشعب الفلسطيني ككل وتحريض الإعلام المصري لكي يبث سموم ضد قطاع غزة والصناعة الإعلامية التي إنتهجتها مفوضية إعلام فتح والمخابرات والوقائي، ما أبرزناه 20 وثيقة من مئات الوثائق وقلنا لا داعي لنشر وثائق ذات بعد أخلاقي كي لا نثير فته في مصر، وحتى على دول عربية ولا ينبغي لنا أن نطور الأمور أكثر ووقفنا عند 20 وثيقة، يبدو أن فتح ركبت رأسها ولم تهتم ونحن آثرنا أن لا نطور الموضوع لكن أقول لكن فتح منخرطة والجديد الذي سيكشف لكم أننا بعد فترة قصيرة سنأتي بأشخاص يتحدثون عن هذه المؤامرات والفبركات بأنفسهم ويكشفون للناس الأن نتحدث عن ضباط في أجهزة الأمن ومتآمرون سيتحدثون مباشرة للشعب الفلسطيني كي يفهم مدى النذالة التي تمارس من قبل أجهزة أمن السلطة.
• إن كان الضميري فعلً رجل أمن ومسيطر أو أن المخابرات تعمل من وراء ظهرة والسفارة تعمل من وراء ظهره، نسأله لماذا شكلت لجنة تحقيق حول كيف سربت الوثائق لحركة حماس، لماذا المسؤولين في اسفارة المصرية شكلوا لجنة تحقيق على أعلى المستويات للتحقيق كيف سربت الوثائق، فليسأل جماعته لماذا يحققون، المكابرة لا تفيد هي حقائق ووثائق حقيقية والأشخاص الذين يتحدثون حقيقيون، عليه أن لا يتصدر للإعلام أفضل له بكثير.
• قريباً إن شاء الله أيام أو أسابيع قليلة سيظهر شيء (وثائق وأدلة جديدة).
• لسنا معنيين بالكشف عن مخابرات عربية.
• فكرة حركة تمرد فكرة خيالية وليست واقعية لا توجد حركة تسمى تمرد أو كيان، هناك بعض المواقع الإلكترونية لكن هي على أرض الواقع في غزة غير موجودة، تم إكتشاف بعض الأطراف متورطين في إتصالات بالخارج مع شخصيات هاربة تم إحتواء القضية ووضع اليد على مختطاتهم كلمة تمرد مثيرة للإشمئزاز لكن هي غير مثيرة لنا، ما آلت له الأوضاع في مصر قتلى بالألاف وإنهيار الإقتصاد هذا ما آلت إليه، يراد لها أن تنتقل بهذا الإسم وهذه الظلال إلى تونس وليبيا وفلسطين، أول بلد حدث عليها إنقلاب على الشرعية الدستورية والثورية هي في فلسطين غزة، نحن حصلنا على شرعية ثورية بدماء مؤسسينا وأبناءنا، والشرعية الدستورية بعد أن حصلنا عى 560 بالمئة من المقاعد إستخدموا السلاح وكوندوليزا رايس والفوضى الخلاقة، لكن شعبنا واعي.
• لا أتوقع أن المقاومة بكوادرها وقياداتها وعناصرها التي نذرت نفسها للمحتل أن تنزل لتواجه مثل هذه الدعوات السياسية لإسقاط الشرعية عن حركة حماس التي فازت في الإنتخابات، هم يريدون إسقاط هذا رغبة في مجارات ما تريده إسرائيل والولايات المتحدة، أعتقد أن الشعب الفلسطيني مزاجه لا يتقبل ذلك، المقاومة والشرطة لا تتدخل، لكن الشعب الفلسطيني لا يقبل أن يكون هناك مثل هذه الحركات، الشعب الفلسطيني حر يعرف عدوه من صديقة ولا أعتقد أن أحد سينخرط في هذه الدعوات الإفتراضية والعالم الإفتراضي.
• رسالة العرض العسكري كانت واضحة والعسكريون الذين خرجوا قالوا بشكل واضح نحن هنا لنقول لا لأي تنازل عن فلسطين أو الثوابت الفلسطينية لا للمفاوضات، عبرت البيانات كلها عن هذه الحقيقة ولا يوجد أي بعد أخر.
• هناك إحساس بالخطر الشديد، الجميع يشعر بالخطر المحدق بالقضية الفلسطينية لجراء المقامرة التي يجريها عباس، هي لعبة موت إنتحار سياسي لعباس أولاً الشعب الفلسطيني لن ينتحر وإستشعار الخطر هذا كان لا بد أن يخرج صوت فلسطيني يقول لا للعبث الذي يجري قف عند حدك الشعب الفلسطيني صامد وهؤلاء الرجل مستعدون للتضحية بأرواحهم جميعاً هؤلاء جميعاً صفاً واحداً ضد مشروعك ضد تصفية القضية الفلسطينية مستعدون لأن يضحوا بأرواحهم.
• لنا عدو واحد هو العدو الصهيوني الجيش الصهيوني هو عدنا ومصر هي حليف لنا ولا يمكن أن نعتبرها غير ذلك، نحن نعتب على مصر لأن هناك تراجع في اللغة التي عهدناها في مصر، الإستعراض كان وجه للعدو الصهيوني والمفاوض الذي يمكن أن يضغط عليه من العدو الصهيوني وان يتنازل عن فلسطين.
• الشعب الفلسطيني لا يمكن أن تكبت مشاعره، وهذه المشاعر غير موجه ضد مصر هي مشاعر مع الشعب المصري، ولا يفهم أن كل إنسان يتعاطف مع مدنيين تسفك دمائهم في سوريا ومصر يعني أني معادي للنظام الذي سفكت الدماء عنده.
• علاقتنا بالجهاد الإسلامي إستراتيجية وقوية وهناك تفاهم ميداني وعمل مشترك ولا يوجد أي خلاف هناك أمور فنية حدثت في الترتيبات والقضية لا تعدو خلل فني في مشاركة الجهاد الإسلامي الذي كان يريد أن يخرج بكامل الصورة البهية لكن بعض الترتيبات حالت دون حدوث ذلك هناك خلل فني.
• الجبهة الشعبية شاركت والديمقراطية والفصائل كلها.
• منذ اللحظة الأولى دخلنا في الانتخابات بشعار واضح شركاء في الدم والحوار، مكثنا شهر كامل ونحن نحاور الفصائل بعد أن فزنا في الانتخابات التشريعية ودعونا الجميع للمشاركة لكن فتح كانت قوية وضغطت على الفصائل في منظمة التحرير ومنعتها من المشاركة.
• الحكومة العاشرة دخلناها ونشعر بالأسى لأن أحدا ً لم يشاركنا، كان هناك ضغط سياسي كبير من الولايات المتحدة على فتح ومن فتح على فصائل منظمة التحرير.
• الأن الشراكة التي نتحدث عنها ليست في غنم وإنما شراكة في حمل المسؤولية وحماس ليست غانمة في حمل المسؤولية، دعا الأخ أبو العبد هنية الجميع، الحوار جاري مع الفصائل على شكل الشراكة نحن مستعدون للحوار مع الجميع للوصول إلى رؤية وطنية شاملة للخروج من مأزق كبير ليس فقط في غزة وفي الضفة أيضاً، هناك مأزق في القضية الفلسطينية أبو مازن يتنازل عنها ولا بد من وقفه ووضع حد لهذا الأمر.
• حماس في عهد مرسي لم تشعر بحالة من الإسترخاء التام هي كانت تقف وتعد العدة للإحتلال، لا نريد فقط تصيد حماس وتصويرها أنا إرتبطت في مرسي فق وإن ذهب هي ذهبت، حماس قائمه بدينها وذاتها وشعبها وسيفهم الجميع أناه لا تستجدي أحد وحماس ستظل تقاوم وتدافع عن القضية الفلسطينية ومن حولها الشعب الفلسطيني الذي يلتف حولها.
• حماس رسمت في بداية طريقها أن تقف على أقدامها عصامية برجالها ومقدراتها وإبداعاتها وإبداعات شعبها وستبقى كذلك.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1741)