Hamzeh
06-24-2014, 12:23 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/118_77285.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1796) برنامج أصوات من فلسطين، تلفزيون فلسطين، 26/09/2013، عبد الرحيم ملوح، ياسر عبد ربه، ضد المفاوضات، ضد أوسلو، الإستيطان،
قال عبد الرحيم ملوح عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير ونائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين:
في البداية عندما طرحت قضية المفاوضات الغالبية تحدث ضد المفاوضات كان على مستوى القيادة الفلسطينية.
حدثت الموافقة على المفاوضات في عمان وكانت نتيجة الراية والضغوط العربية والأمريكية.
نحن اخذنا موقف ضد اسلو وأخذنا موقف ضد المفاوضات.
لم نعتبر ان الارض الفلسطينية عادة منذ اسلو حتى الان علينا ان ندرس كيف استطاعت اسرائيل ان تتدرج.
الذهاب لمؤسسات الامم المتحدة على قراراتها وتنفيذاَ لقرارتها.
المفاوضات الحالية ما التي تقوله تقول كلاني انني اوفق كفلسطيني على ما تقوم به اسرائيلي.
اجعلنا نقول ان الحرية لا تتجزأ وان الاستيطان لا يتجزأ وحق الشعوب في تقرير مصيرها لا يتجزأ كل هذه هي حقوق لنا.
يجب ان تكون المفاوضات كنتيجة وليس كأساس المفاوضات كانت تتم على اساس انها نتيجة بعد الاجتماع والاتفاق.
اقول بشكل واضح وصريح ان اليسار الفلسطيني غير مكبل في الموافقة على المؤسسات الدولية.
نحن نقول ان الدولية تعطينا الحق حق الكفاح.
قال ياسر عبد ربه أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير:
سياسة اسرائيل وبذات هذه الحكومة الاسرائيلية القائمة هي اغتنام كل فرصة من اجل توسيع نطاق الاستيطان سواء في القدس او في الضفة الغربية.
المشكلة اذا كان في مشكلة مع المفاوضات انها تجري في الوقت الذي يستمر فيه الاستيطان.
النقص الرئيس في العملية السياسية الان هو استمرار الاستيطان مع العملية التفاوضية.
انا لا اريد ان اقنع احد في تأيد او دعم المفاوضات، اذا كانت المفاوضات ممر اجباري بسبب ظروف اقليمية او دولية او داخلية هذا لا يملي على ان كل الفلسطينيين يخرجون للمفاوضات.
انا اعتقد ان التيار او الاتجاه الذي يتشكك في المفاوضات هو طيار ضروري وضاهت من اجل ان نحافظ على ما هو اساسي وجوهري من حقوقنا في المفاوضات وخارج المفاوضات.
لو نضل 20 سنة بدون مفاوضات لم نكن قد اقتربنا اكثر من حقوقنا.
الناس كانت تقول 40 سنة من الكفاح المسلح ول تصل الى شيء وقمتم بانتفاضتين ولم تتوصلوا الى شيء.
علينا ان نفكر ما هي الوسائل التي تقوى الموقف الفلسطيني سواء في اطار المفاوضات او خارج اطار المفاوضات.
الان لا بعد 9 اشهر ولا حتى بعد 9 سنين رح تثمر الامور عن اي نتائج، اسرائيلي تواصل البناء وانها تعمل من اجل خلق تقليد.
ان الدخول الى الاقصى وهذه مقدمة لتقسيم الاقصى مثل تقسيم المسجد الابراهيمي وبناء الهيكل داخل حرم المسجد الاقصى.
انا اقول ان المجتمع بأكمله وفي المقدمة السلطة عليها ان تتخذ اجراءات من اجل تصعيد الكفاح الوطني الشعبي ضد الاحتلال.
موضوع مقاطعة العمل في المستوطنات، موضوع مقاطعة البضائع الاسرائيلية.
موضوع توفير كل مقومات الصمود للقرى والمواقع المهددة ارضها في الاحتلال( المصادره).
هذه نوع من الاوراق التي يجب ان تستعمل بمعنى اننا لم نأخذ موقعنا في الامم المتحدة فقط مقابل احتفالات موقعنا في الامم المتحدة من اجل ان نصبح لنا مكانة سياسية.
لن يكون هناك اي فرصة متاحة لأي مفاوضات او عملية سياسية لاحقاً.
هذه السياسة ستقضي على فكرة حل الدولتين،ما هو البديل عن غياب حل الدولتين.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1796)
قال عبد الرحيم ملوح عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير ونائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين:
في البداية عندما طرحت قضية المفاوضات الغالبية تحدث ضد المفاوضات كان على مستوى القيادة الفلسطينية.
حدثت الموافقة على المفاوضات في عمان وكانت نتيجة الراية والضغوط العربية والأمريكية.
نحن اخذنا موقف ضد اسلو وأخذنا موقف ضد المفاوضات.
لم نعتبر ان الارض الفلسطينية عادة منذ اسلو حتى الان علينا ان ندرس كيف استطاعت اسرائيل ان تتدرج.
الذهاب لمؤسسات الامم المتحدة على قراراتها وتنفيذاَ لقرارتها.
المفاوضات الحالية ما التي تقوله تقول كلاني انني اوفق كفلسطيني على ما تقوم به اسرائيلي.
اجعلنا نقول ان الحرية لا تتجزأ وان الاستيطان لا يتجزأ وحق الشعوب في تقرير مصيرها لا يتجزأ كل هذه هي حقوق لنا.
يجب ان تكون المفاوضات كنتيجة وليس كأساس المفاوضات كانت تتم على اساس انها نتيجة بعد الاجتماع والاتفاق.
اقول بشكل واضح وصريح ان اليسار الفلسطيني غير مكبل في الموافقة على المؤسسات الدولية.
نحن نقول ان الدولية تعطينا الحق حق الكفاح.
قال ياسر عبد ربه أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير:
سياسة اسرائيل وبذات هذه الحكومة الاسرائيلية القائمة هي اغتنام كل فرصة من اجل توسيع نطاق الاستيطان سواء في القدس او في الضفة الغربية.
المشكلة اذا كان في مشكلة مع المفاوضات انها تجري في الوقت الذي يستمر فيه الاستيطان.
النقص الرئيس في العملية السياسية الان هو استمرار الاستيطان مع العملية التفاوضية.
انا لا اريد ان اقنع احد في تأيد او دعم المفاوضات، اذا كانت المفاوضات ممر اجباري بسبب ظروف اقليمية او دولية او داخلية هذا لا يملي على ان كل الفلسطينيين يخرجون للمفاوضات.
انا اعتقد ان التيار او الاتجاه الذي يتشكك في المفاوضات هو طيار ضروري وضاهت من اجل ان نحافظ على ما هو اساسي وجوهري من حقوقنا في المفاوضات وخارج المفاوضات.
لو نضل 20 سنة بدون مفاوضات لم نكن قد اقتربنا اكثر من حقوقنا.
الناس كانت تقول 40 سنة من الكفاح المسلح ول تصل الى شيء وقمتم بانتفاضتين ولم تتوصلوا الى شيء.
علينا ان نفكر ما هي الوسائل التي تقوى الموقف الفلسطيني سواء في اطار المفاوضات او خارج اطار المفاوضات.
الان لا بعد 9 اشهر ولا حتى بعد 9 سنين رح تثمر الامور عن اي نتائج، اسرائيلي تواصل البناء وانها تعمل من اجل خلق تقليد.
ان الدخول الى الاقصى وهذه مقدمة لتقسيم الاقصى مثل تقسيم المسجد الابراهيمي وبناء الهيكل داخل حرم المسجد الاقصى.
انا اقول ان المجتمع بأكمله وفي المقدمة السلطة عليها ان تتخذ اجراءات من اجل تصعيد الكفاح الوطني الشعبي ضد الاحتلال.
موضوع مقاطعة العمل في المستوطنات، موضوع مقاطعة البضائع الاسرائيلية.
موضوع توفير كل مقومات الصمود للقرى والمواقع المهددة ارضها في الاحتلال( المصادره).
هذه نوع من الاوراق التي يجب ان تستعمل بمعنى اننا لم نأخذ موقعنا في الامم المتحدة فقط مقابل احتفالات موقعنا في الامم المتحدة من اجل ان نصبح لنا مكانة سياسية.
لن يكون هناك اي فرصة متاحة لأي مفاوضات او عملية سياسية لاحقاً.
هذه السياسة ستقضي على فكرة حل الدولتين،ما هو البديل عن غياب حل الدولتين.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1796)