Hamzeh
06-28-2014, 10:11 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/859_63920.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1807) برنامج محطات إخبارية، قناة القدس، 02/10/2013، التحريض الإعلامي لقناة القدس، كفاح العويوي، حسن خريشة، ضد الرئيس، ضد السلطة،
استضاف برنامج محطات اخبارية كل من امين سر حركة فتح في الخليل كفاح العويوي و النائب الثاني لمجلس التشرعي حسن خريشه عبر الهاتف لمناقشة ابعاد و خطورة موافقة السيد الرئيس محمود عباس على دولة فلسطينية منزوعة السلاح في إطار المفاوضات مع الكيان الإسرائيلي:
قال امين سر حركة فتح في الخليل كفاح العويوي:
نحن امام حكومة اسرئيلية لا تلين امام المفاوضات و لن تنجز اي اتفاق.
موقف حركة فتح و منظمة التحرير هو إقامة دولة فلسطينية على حدود 67 بكل ما له علاقة من تفاصيل الثوابت الفلسطينية و لا يجرأ اي طرف فلسطيني مفاوض او غير مفاوض ان يتجاوزها.
موقف حركة فتح و منظمة التحرير لن يقبل بدولة منزوعة السلاح بالمطلق، و لا يجوز ان يكون هناك دولة بلا جيش يحمي حدودها و يحافظ على امنها.
هناك ضغوط امريكية تجاه السلطة و كأن الأمريكي يريد طمأنة الجانب الإسرائيلي بأن الدولة الفلسطينية لن يكون لها قوة قادرة على ان تنقض على اسرائيل.
هناك ضغط عكسي داخل المجتمع الإسرائيلي لقبول فكرة الدولتين.
كان هناك ضغط امريكي طيلة الفترة السابقة بمنع السلطة من التوجه الى المنظمات الدولية لمحاكمة اسرائيل بالتلويح بالعقوبات و بالحصار المالي ضد السلطة.
اذا فشلت المفاوضات نحن امام كل الخيارات المطروحة التي تتعلق بالتنسيق الأمني و الإستعاضه عنه بمواقف ميدانية و التوجه الى الأمم المتحدة.
المصلحة الأمريكية تقول ان قيام دولة فلسطينية سيوفر عليها الكثير من الأرق في المستقبل.
العمل السياسي هو نوع من الضغط و المقاومة السياسية ضد الإحتلال.
قال حسن خريشه:
يريد وزير الخارجية الأمريكي جون كير احراج الرئيس ابو مازن و السلطة الفلسطينية من انها تقدم بشكل دائم تنازل تلو الآخر.
هناك شيئ ما يخطط له على غرار اوسلو ليصبح اوسلو2 و القيادة الفلسطينية تدرك ذلك و لا تفرق.
المطلوب الآن ان يقف الشعب الفلسطيني بشكل عام ليقول لقيادته منوع تقديم اي تنازل في موضوع القضية الفلسطينية.
ما يهم الجانب الإسرائيلي هو توفير الأمن الإسرائيلي للإسرائيليين و ليس الأمن للفلسطينيين و بالتالي استمرار حالة التنسيق الأمني.
أكثر من 35 % من الموازنة الفلسطينية تصرف بالاساس على الأمن و الجانب الفلسطيني لا يملك دبابة او اسلحة ثقيلة و انما يملك التنسيق الأمني الذي يضر بالجانب الفلسطيني و يمنع قيام اي انتفاضة جديدة ضد الإحتلال.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1807)
استضاف برنامج محطات اخبارية كل من امين سر حركة فتح في الخليل كفاح العويوي و النائب الثاني لمجلس التشرعي حسن خريشه عبر الهاتف لمناقشة ابعاد و خطورة موافقة السيد الرئيس محمود عباس على دولة فلسطينية منزوعة السلاح في إطار المفاوضات مع الكيان الإسرائيلي:
قال امين سر حركة فتح في الخليل كفاح العويوي:
نحن امام حكومة اسرئيلية لا تلين امام المفاوضات و لن تنجز اي اتفاق.
موقف حركة فتح و منظمة التحرير هو إقامة دولة فلسطينية على حدود 67 بكل ما له علاقة من تفاصيل الثوابت الفلسطينية و لا يجرأ اي طرف فلسطيني مفاوض او غير مفاوض ان يتجاوزها.
موقف حركة فتح و منظمة التحرير لن يقبل بدولة منزوعة السلاح بالمطلق، و لا يجوز ان يكون هناك دولة بلا جيش يحمي حدودها و يحافظ على امنها.
هناك ضغوط امريكية تجاه السلطة و كأن الأمريكي يريد طمأنة الجانب الإسرائيلي بأن الدولة الفلسطينية لن يكون لها قوة قادرة على ان تنقض على اسرائيل.
هناك ضغط عكسي داخل المجتمع الإسرائيلي لقبول فكرة الدولتين.
كان هناك ضغط امريكي طيلة الفترة السابقة بمنع السلطة من التوجه الى المنظمات الدولية لمحاكمة اسرائيل بالتلويح بالعقوبات و بالحصار المالي ضد السلطة.
اذا فشلت المفاوضات نحن امام كل الخيارات المطروحة التي تتعلق بالتنسيق الأمني و الإستعاضه عنه بمواقف ميدانية و التوجه الى الأمم المتحدة.
المصلحة الأمريكية تقول ان قيام دولة فلسطينية سيوفر عليها الكثير من الأرق في المستقبل.
العمل السياسي هو نوع من الضغط و المقاومة السياسية ضد الإحتلال.
قال حسن خريشه:
يريد وزير الخارجية الأمريكي جون كير احراج الرئيس ابو مازن و السلطة الفلسطينية من انها تقدم بشكل دائم تنازل تلو الآخر.
هناك شيئ ما يخطط له على غرار اوسلو ليصبح اوسلو2 و القيادة الفلسطينية تدرك ذلك و لا تفرق.
المطلوب الآن ان يقف الشعب الفلسطيني بشكل عام ليقول لقيادته منوع تقديم اي تنازل في موضوع القضية الفلسطينية.
ما يهم الجانب الإسرائيلي هو توفير الأمن الإسرائيلي للإسرائيليين و ليس الأمن للفلسطينيين و بالتالي استمرار حالة التنسيق الأمني.
أكثر من 35 % من الموازنة الفلسطينية تصرف بالاساس على الأمن و الجانب الفلسطيني لا يملك دبابة او اسلحة ثقيلة و انما يملك التنسيق الأمني الذي يضر بالجانب الفلسطيني و يمنع قيام اي انتفاضة جديدة ضد الإحتلال.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1807)