Hamzeh
06-28-2014, 12:04 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/881_3016.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1817) برنامج عين على الضفة، قناة الأقصى، 04/10/2013، جمال الطويل، المسجد الأقصى، القدس المحتلة، ضد السلطة، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، قرار 194، ضد الأجهزة، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، ضد المفاوضات، ضد الأمن الوقائي، الأمن الوقائي،
جمال الطويل القيادي في حركة حماس:
• لا يجوز أن يضيع الأقصى والجانب الرسمي في السلطة الفلسطينية يعتقد أنه يخاف من التحرك وإبن الحركة الإسلامية يخاف من الاجهزة الأمنية أن يتحرك وماذا بعد ذلك أين سيذهب الأقصى، هذه فرصة ذهبية للإحتلال لكي ينفذ جريمته والناس ساكتون.
• لا بد لإبن الحركة الإسلامية والشعب الفلسطيني حقه الطبيعي في التعبير عن رأيه في التعبير عن إلتحامه بالأقصى ولا بد للمستوى الرسمي ان يعلم أن هذه الفعاليات ليست موجهة ضده بل ضد الإحتلال وقطعان المستوطنين.
• لا بد أن يكون هناك الهدف الأساسي والأول وهو التأكيد على حقنا في الأقصى وأنه عبارة عن مقدس لنا وحق خالص لنا بما فيه حائط البراق وأن القدس عربية فلسطينية إسلامية نحن نريد أن نؤكد هذه القضية، ولا تضيع أجيال المسلمين والشعب الفلسطيني في هذه الحقيقة التي يجب ان تبقى راسخة أن الأقصى لنا ومن حقنا الصلاة فيه دون التمييز والتقسيم إلى فئات ومن حقنا زيارة القدس وان نقيم فيها بإعتبارها جزء أصيل من فلسطين.
• نحن قلنا أن الحركة الإسلامية في ارض الإسراء والمعراج وكل من يعتبر نفسه إبن الحركة الإسلامية في أرض الإسراء والمعراج القيام بالفعاليات نحن فتحنا الباب أيضاً لكل القوى الحية في هذا الشعب الفلسطيني المسجد الأقصى ليس لحماس وحدها وليس لفتح وحدها وليس للشعب الفلسطيني وحده بل للأمة العربية والإسلامية وكل أحرار العالم لتمكين المسلمين من الوصول إليه وعمارته.
• كل من يريد أن يقوم بفعالية إنتصار للمسجد الأقصى المبارك يستعد تحت عنوان حملة من حقي أن أصلي في المسجد الأقصى أو حتى تحت أي عنوان أخر نحن بادرنا لهذه القضية ضمن كل هذه الظروف والمعطيات والباب مفتوح بل إن كل شخص يدعونا للمشاركة في فعالية إنتصار للأقصى نحن معه.
• ليس سراً أن نقول أننا نختلف مع السلطة في سياساتها وفي مواقفها تجاه موضوع القدس والمقدسات والأقصى وغير ذلك من هذه الأمور لكن حملتنا هذه ليست من أجل فضح السلطة وفضح مواقفنا نحن قلوبنا مجروحه تجاه منعنا من الوصول إلى الأقصى نحن مستفزون ونحن نرى الإحتلال يعتدي على الحرائر المرابطين في الأقصى كما يعتدي على المقدسيين.
• قرار 194 فيه بندان الأول وهو البند السابع يتكلم عن حق الوصول إلى الأقصى والصلاة به والبند التاسع منه يتكلم عن حق الوصول إلى القدس، لا بد من تفعيل كل وسائل الضغط.
• نحن بادرنا لإطلاق هذه الحملة وفي بياننا الذي تم توزيعه دعونا كل المستويات بما فيها القوى الوطنية والإسلامية كي يأتوا مشاركين في إبداء الرأي، دعوناهم من خلال المؤتمر وجهنا لهم دعوة مفتوحة أننا نريدكم أن تأتوا وتقترحوا ما هي الفعالية المناسبة، نحن لمسنا تجاوب قالوا نعم مستعدون مهذه بادرة طيبة وجيدة، عندما يأتي هؤلاء الناس ونلتقي معاً أي إقتراح من أجله خدمة هذا الهدف نحن معهم، وجهنا لهم دعوات كي يأتوا للإعتصام والدعوة مفتوحة.
• وجهنا نداء للسيد الرئيس أبو مازن كي يعطي تعليماته الواضحة والعلنية.
• أقول للأخوة في الأجهزة الأمنية حق التظاهر السلمي مكفول، وليس منة من أحد، هذا جانب، نحن عندما مارسنا هذا الحق تم الإعتداء علينا بما فيها هذا اليوم، الذي حصل مع الشيخ فرج رمانة هذا يصنف في باب الإعتداء على حرية أخونا أنه خرج في سيارته وهم يعلمون أن شخصية قيادية لا يصح التعامل معه هكذا لا هو لا أي شخص من أبناء شعبنا الفلسطيني تفتش سيارته وتصادر الرايات.
• هذا كلام مخالف للدستور وفيه فرض الحالة الأمنية حالة العسكرة على الشعب الفلسطيني وبالتالي أقول للشعب الفلسطيني وأبناء الحركة الإسلامية أنتم لستم بحاجة لإذن من الأجهزة الأمنية لتعبروا عن رأيكم تجاه المسجد الأقصى، وأقول للأجهزة الأمنية هذا ليس دوركم أن تخيفونا وتخيفوا أبناء شعبكم، الوجود المكثف في محيط المسجد البيرة الكبيرة فيه نوع من التخويف.
• نحن نؤكد على تمسكنا بحقنا المكفول في الدستور سواء هناك إنقسام أو لا، هذه ليست ضدكم ولا بد أن توفروا الأجواء الصحية والطيبة.
• ممكن أن يكون لدينا فعاليات ضد سياسات السلطة.
• حتى البارحة العشاء بلغنا في رفض إقامة الإعتصام أو المسيرة وهذا من الجهاز التنفيذي لكن بفضل الله تنفيذاً للبند الذي فيه مخاطبة للرئيس أردنا التواصل مع مؤسسة الرئاسة والناس الذي حملوا الرسالة نرجوا أن يكون فيهم خير، حملوها بأمانة أن هؤلاء الجماعة لا يعملون شيء ضد السلطة، عندما نريد أن نعمل شيء ضد السلطة نعمل شيء ضمن القانون لكن لا نتمسح بالأقصى ونفعل شيء أخر، هذه حملة من حقي أن أصلي في الأقصى ليست ضد السلطة، وعندما أريد أن أقوم بفعالية ضد السلطة ضد المفاوضات أقول إني خارج في تظاهرة ضد المفاوضات.نحن معارضة إيجابية وعندما رأينا أجواء إيجابية من الأخ الرئيس ذكرنا ذلك للناس والناس الذين إنتدبهم الأخ الرئيس في لقاءنا تمنوا علينا ان تكون وقفة أمام المسجد قلنا لهم تكرمون، أنتم ترون ان تكون هذه وقفة نحن نقول" ماشي الحال " نحن ضد أي صراع داخلي.
• إن شاء الله تعالى أن لا يتكرر ما قام به جهاز الأمن الوقائي ظهر اليوم إن شاء الله المستقبل أفضل، نحن نريد أن نصل للصلاة في المسجد الأقصى المبارك، نريدهم ان يلبسون لباس مدني ويشاركون في المسيرات، نحن لو وضعنا أيدينا في بعضنا البعض لن نستطيع أن نفعل شيء دون البعد العربي والإسلامي، لكن لا يجوز ان أشعر أن تتم علمية إستهداف.
• أخاطب السيد الرئيس نحن معنيون أن نلتقي معك كي تسير فعاليات ضد سياسات الإحتلال العنجهية حتى أن نهدأ المخاوف.
• نحن لمسنا حالة من عملية أخذ نفس بإتجاه أخر، نحن الشعب الفلسطيني أبناء قضية عمرها قرن، ما حدث في مصر شيء ضد إرادة الشعوب الناس ذهبت للصندوق 5 مرات والأصل أن تحترم ذلك، إذا أغلقوا ألف مسجد في مصر هل نغلق نحن هنا نحن قضيتنا قضية أخرى، نحن حركة تحرر أرضنا محتلة، الإحتلال يحاصرنا في قطاع غزة، نحن لدينا القدس لم يبقى لنا في القدس شيء، لا بد بالنسبة لنا أن لا نذهب بعيداً في هذه الأمور ويجب أن نلتحم مع بعضنا البعض تجاه حقوقنا وثوابتنا الفلسطينية، نحن لا نريد أن نتصيد لبعضنا البعض.
• حماس بادرت الحركة الإسلامية بادرت لكن كما قلت هي دعوة مفتوحة نحن نريد من السيد الرئيس ليس فقط أن يعطي أوامره للأجهزة الأمنية أن تكف عن ملاحقة من ينتصرون للأقصى نريده أن يعطي أوامره الصريحة للتربية والتعليم والوزارات المختلفة عندما تعلن الفعاليات ان يعتبروا هذه قضيتهم وهذا نشاطهم ويأتي الكل، نريد أن نكون جميعاً يداً بيد كي نتمكن من ممارسة حقنا في الصلاة بالمسجد الأقصى.
• نحن نقول لأخوتنا وأبناء الحركة الإسلامية الذين هم رأس الحربة لكن الدعوة مفتوحة لكل أبناء الشعب الفلسطيني أن يشاركوا في الفعاليات التي سنعلن عنها في حينها نريد أن نستمع لأراء الناس والقوى الحية في أبناء شعبنا الفلسطيني، لدينا رؤية أن يكون هناك مهرجان وسيتم الإعلان عنه في حينه، ولا شك أن هناك فعاليات مختلفة نعلن عنها إن شاء الله، لكن اعتصام اليوم يأتي ضمن هذه الحملة وضمن سلسلة فعاليات ستتكلل بالنجاح كي نتمكن من الوصول إلى الأقصى والقدس والصلاة فيها.
برنامج عين على الضفة والذي بث من مدينة رام الله في الفقرة الثانية حول إستمرار الإعتقالات والإستدعاءات السياسية من قبل أجهزة الأمن في الضفة المحتلة بحث أنصار ومؤيدي حركة حماس.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1817)
جمال الطويل القيادي في حركة حماس:
• لا يجوز أن يضيع الأقصى والجانب الرسمي في السلطة الفلسطينية يعتقد أنه يخاف من التحرك وإبن الحركة الإسلامية يخاف من الاجهزة الأمنية أن يتحرك وماذا بعد ذلك أين سيذهب الأقصى، هذه فرصة ذهبية للإحتلال لكي ينفذ جريمته والناس ساكتون.
• لا بد لإبن الحركة الإسلامية والشعب الفلسطيني حقه الطبيعي في التعبير عن رأيه في التعبير عن إلتحامه بالأقصى ولا بد للمستوى الرسمي ان يعلم أن هذه الفعاليات ليست موجهة ضده بل ضد الإحتلال وقطعان المستوطنين.
• لا بد أن يكون هناك الهدف الأساسي والأول وهو التأكيد على حقنا في الأقصى وأنه عبارة عن مقدس لنا وحق خالص لنا بما فيه حائط البراق وأن القدس عربية فلسطينية إسلامية نحن نريد أن نؤكد هذه القضية، ولا تضيع أجيال المسلمين والشعب الفلسطيني في هذه الحقيقة التي يجب ان تبقى راسخة أن الأقصى لنا ومن حقنا الصلاة فيه دون التمييز والتقسيم إلى فئات ومن حقنا زيارة القدس وان نقيم فيها بإعتبارها جزء أصيل من فلسطين.
• نحن قلنا أن الحركة الإسلامية في ارض الإسراء والمعراج وكل من يعتبر نفسه إبن الحركة الإسلامية في أرض الإسراء والمعراج القيام بالفعاليات نحن فتحنا الباب أيضاً لكل القوى الحية في هذا الشعب الفلسطيني المسجد الأقصى ليس لحماس وحدها وليس لفتح وحدها وليس للشعب الفلسطيني وحده بل للأمة العربية والإسلامية وكل أحرار العالم لتمكين المسلمين من الوصول إليه وعمارته.
• كل من يريد أن يقوم بفعالية إنتصار للمسجد الأقصى المبارك يستعد تحت عنوان حملة من حقي أن أصلي في المسجد الأقصى أو حتى تحت أي عنوان أخر نحن بادرنا لهذه القضية ضمن كل هذه الظروف والمعطيات والباب مفتوح بل إن كل شخص يدعونا للمشاركة في فعالية إنتصار للأقصى نحن معه.
• ليس سراً أن نقول أننا نختلف مع السلطة في سياساتها وفي مواقفها تجاه موضوع القدس والمقدسات والأقصى وغير ذلك من هذه الأمور لكن حملتنا هذه ليست من أجل فضح السلطة وفضح مواقفنا نحن قلوبنا مجروحه تجاه منعنا من الوصول إلى الأقصى نحن مستفزون ونحن نرى الإحتلال يعتدي على الحرائر المرابطين في الأقصى كما يعتدي على المقدسيين.
• قرار 194 فيه بندان الأول وهو البند السابع يتكلم عن حق الوصول إلى الأقصى والصلاة به والبند التاسع منه يتكلم عن حق الوصول إلى القدس، لا بد من تفعيل كل وسائل الضغط.
• نحن بادرنا لإطلاق هذه الحملة وفي بياننا الذي تم توزيعه دعونا كل المستويات بما فيها القوى الوطنية والإسلامية كي يأتوا مشاركين في إبداء الرأي، دعوناهم من خلال المؤتمر وجهنا لهم دعوة مفتوحة أننا نريدكم أن تأتوا وتقترحوا ما هي الفعالية المناسبة، نحن لمسنا تجاوب قالوا نعم مستعدون مهذه بادرة طيبة وجيدة، عندما يأتي هؤلاء الناس ونلتقي معاً أي إقتراح من أجله خدمة هذا الهدف نحن معهم، وجهنا لهم دعوات كي يأتوا للإعتصام والدعوة مفتوحة.
• وجهنا نداء للسيد الرئيس أبو مازن كي يعطي تعليماته الواضحة والعلنية.
• أقول للأخوة في الأجهزة الأمنية حق التظاهر السلمي مكفول، وليس منة من أحد، هذا جانب، نحن عندما مارسنا هذا الحق تم الإعتداء علينا بما فيها هذا اليوم، الذي حصل مع الشيخ فرج رمانة هذا يصنف في باب الإعتداء على حرية أخونا أنه خرج في سيارته وهم يعلمون أن شخصية قيادية لا يصح التعامل معه هكذا لا هو لا أي شخص من أبناء شعبنا الفلسطيني تفتش سيارته وتصادر الرايات.
• هذا كلام مخالف للدستور وفيه فرض الحالة الأمنية حالة العسكرة على الشعب الفلسطيني وبالتالي أقول للشعب الفلسطيني وأبناء الحركة الإسلامية أنتم لستم بحاجة لإذن من الأجهزة الأمنية لتعبروا عن رأيكم تجاه المسجد الأقصى، وأقول للأجهزة الأمنية هذا ليس دوركم أن تخيفونا وتخيفوا أبناء شعبكم، الوجود المكثف في محيط المسجد البيرة الكبيرة فيه نوع من التخويف.
• نحن نؤكد على تمسكنا بحقنا المكفول في الدستور سواء هناك إنقسام أو لا، هذه ليست ضدكم ولا بد أن توفروا الأجواء الصحية والطيبة.
• ممكن أن يكون لدينا فعاليات ضد سياسات السلطة.
• حتى البارحة العشاء بلغنا في رفض إقامة الإعتصام أو المسيرة وهذا من الجهاز التنفيذي لكن بفضل الله تنفيذاً للبند الذي فيه مخاطبة للرئيس أردنا التواصل مع مؤسسة الرئاسة والناس الذي حملوا الرسالة نرجوا أن يكون فيهم خير، حملوها بأمانة أن هؤلاء الجماعة لا يعملون شيء ضد السلطة، عندما نريد أن نعمل شيء ضد السلطة نعمل شيء ضمن القانون لكن لا نتمسح بالأقصى ونفعل شيء أخر، هذه حملة من حقي أن أصلي في الأقصى ليست ضد السلطة، وعندما أريد أن أقوم بفعالية ضد السلطة ضد المفاوضات أقول إني خارج في تظاهرة ضد المفاوضات.نحن معارضة إيجابية وعندما رأينا أجواء إيجابية من الأخ الرئيس ذكرنا ذلك للناس والناس الذين إنتدبهم الأخ الرئيس في لقاءنا تمنوا علينا ان تكون وقفة أمام المسجد قلنا لهم تكرمون، أنتم ترون ان تكون هذه وقفة نحن نقول" ماشي الحال " نحن ضد أي صراع داخلي.
• إن شاء الله تعالى أن لا يتكرر ما قام به جهاز الأمن الوقائي ظهر اليوم إن شاء الله المستقبل أفضل، نحن نريد أن نصل للصلاة في المسجد الأقصى المبارك، نريدهم ان يلبسون لباس مدني ويشاركون في المسيرات، نحن لو وضعنا أيدينا في بعضنا البعض لن نستطيع أن نفعل شيء دون البعد العربي والإسلامي، لكن لا يجوز ان أشعر أن تتم علمية إستهداف.
• أخاطب السيد الرئيس نحن معنيون أن نلتقي معك كي تسير فعاليات ضد سياسات الإحتلال العنجهية حتى أن نهدأ المخاوف.
• نحن لمسنا حالة من عملية أخذ نفس بإتجاه أخر، نحن الشعب الفلسطيني أبناء قضية عمرها قرن، ما حدث في مصر شيء ضد إرادة الشعوب الناس ذهبت للصندوق 5 مرات والأصل أن تحترم ذلك، إذا أغلقوا ألف مسجد في مصر هل نغلق نحن هنا نحن قضيتنا قضية أخرى، نحن حركة تحرر أرضنا محتلة، الإحتلال يحاصرنا في قطاع غزة، نحن لدينا القدس لم يبقى لنا في القدس شيء، لا بد بالنسبة لنا أن لا نذهب بعيداً في هذه الأمور ويجب أن نلتحم مع بعضنا البعض تجاه حقوقنا وثوابتنا الفلسطينية، نحن لا نريد أن نتصيد لبعضنا البعض.
• حماس بادرت الحركة الإسلامية بادرت لكن كما قلت هي دعوة مفتوحة نحن نريد من السيد الرئيس ليس فقط أن يعطي أوامره للأجهزة الأمنية أن تكف عن ملاحقة من ينتصرون للأقصى نريده أن يعطي أوامره الصريحة للتربية والتعليم والوزارات المختلفة عندما تعلن الفعاليات ان يعتبروا هذه قضيتهم وهذا نشاطهم ويأتي الكل، نريد أن نكون جميعاً يداً بيد كي نتمكن من ممارسة حقنا في الصلاة بالمسجد الأقصى.
• نحن نقول لأخوتنا وأبناء الحركة الإسلامية الذين هم رأس الحربة لكن الدعوة مفتوحة لكل أبناء الشعب الفلسطيني أن يشاركوا في الفعاليات التي سنعلن عنها في حينها نريد أن نستمع لأراء الناس والقوى الحية في أبناء شعبنا الفلسطيني، لدينا رؤية أن يكون هناك مهرجان وسيتم الإعلان عنه في حينه، ولا شك أن هناك فعاليات مختلفة نعلن عنها إن شاء الله، لكن اعتصام اليوم يأتي ضمن هذه الحملة وضمن سلسلة فعاليات ستتكلل بالنجاح كي نتمكن من الوصول إلى الأقصى والقدس والصلاة فيها.
برنامج عين على الضفة والذي بث من مدينة رام الله في الفقرة الثانية حول إستمرار الإعتقالات والإستدعاءات السياسية من قبل أجهزة الأمن في الضفة المحتلة بحث أنصار ومؤيدي حركة حماس.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1817)