Hamzeh
07-06-2014, 10:46 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/888_10467.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1871) تغطية خاصة، قناة الأقصى، 22/10/2013، كتائب القسام، محمد العاصي، بلعين، رام الله، إنتهاكات إسرائيلية، إعتداءات قوات الإحتلال على المواطنين، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد الأجهزة، سميرة الحلايقة، عمر شحادة، إبراهيم دحبور، حسن خريشة،
تغطية خاصة حول إستشهاد المقاوم محمد العاصي.
أفادت بعض المصارد أن معلومات إستخباراتية تم تناقلها ما بين أجهزة امن سلطة فتح في الضفة الغربية وقوات الإحتلال الصهيوني هي من أدت للوصول إلى الشهيد محمد عاصي.
قالت سميرة الحلايقة النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني:
• نسأل الله أن يحفظ الشباب الذين يتم مطاردتهم الأن في بلدة بيت نعمة، في الحقيقية ما جرى في الضفة هو جزء من الحملة التي تقوم بها سلطات الإحتلال ضد الفلسطينيين بشكل عام وحصرياً ضد المقاومين، هناك فجع إسرائيلي من إحتمالية أن يكون هناك عمليات لذلك يقوموا في إقتحام الكثير من المدن والقرى في الضفة.
• هذا جزء من السياسة المتبعة لدى الإحتلال والشهيد اليوم كان مطلوب لسلطات الإحتلال لأنه كما تدعي إسرائيل هو من خطط لعملية تفجير الباص في تل أبيب أبان حرب السجيل.
• هناك مساحة كبيرة من المعاناة يعيشها الفلسطينيين خاصة مع قضية الإعتقالات والتنسيق الأمني وإعتداءات الإحتلال والمستوطنين في ظل غياب الموقف الرسمي للسلطة الفلسطينية وفصائل المقاومة عن العمل العسكري.
• بعض العمليات لم يتم إكتشاف منفذيها وهذا يؤكد أن هناك تطوير في عمليات المقاومة ويبتكرون طرق جديدة لتدوم ضد الإحتلال وهذا نوع جديد من المقاومة، حيث يقوموا بإبتكار أساليب تتناسب مع المرحلة التي يمر بها الشعب الفلسطيني وحالة الحصد التي تقوم بها الجهات الغير معنية في المقاومة.
• ما يجري حالياً إنتفاضة مستمرة لكنها تأخذ أشكال متعددة وهناك من يحاول أن يطمس هذه الحقيقية يومياً يكون هناك مواجهات بين الإحتلال والشبان الفلسطينيين على المحاور الرئيسية كل يوم في مناطق كثيرة بالضفة وخلال عمليات الإقتحام التي يقوم بها الجيش، عمليات القنص التي جرت مؤخراً ولم يكتشف للأن منفذها.
• هذا كله مظاهر إنتفاضة، وتيرة الأعمال ضد الإحتلال تزيد وتقل حسب الوضع والأحداث والمعاناة.
قال عمر شحادة القيادي في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين:
• نترحم على روح الشهيد محمد وعلى شهداء شعبنا جميعاً، هذه الجريمة تندرج في إطار العدوان الشامل على الشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجده في الوطن وخارجه وتؤكد أن الإحتلال ماضي في جريمته في التطهير العرقي، هذه جريمة تعتبر جزء من جريمة كبرة تقترف بحق الشعب الفلسطيني إستمرت لعقود في ظل تواطئ عربي ودولي وفي وقت تعيش فيه الساحة الفلسطينية وقيادتها حالة من الغيبوبة السياسية والأخلاقية.
• هذه المفاوضات تشكل غطاء لإستمرار هذه الجرائم وخدمة للسياسات الأمريكية والإستراتيجية في المنطقة.
• يوماً وراء يوم تتراكم المعاناة ومبررات الرفض والتمرد على الأوضاع السياسية والأمنية والإقتصادية والإجتماعية المزرية، ومعها مقدمات وإرهاصات إنتفاضة ثالثة وريثة شرعية لسابقاتها وجديدة نوعياً وهي تلوح في الأفق.
• ملايين الفلسطينيين داخل الوطن والشتات والمخيمات في أسوء وضع منذ توقيع أوسلو والمقدمات والأسباب الموضوعية الناضجة في أعلى نضج، الإنتفاضة التي تنادي الساحة الفلسطينية والقيادة الفلسطينية ورجال الفكر ليقوموا بدورهم في قيادة الشعب الفلسطيني في الإنتفاضة التي هي قادمة عاجلاً أم أجلاً.
• نتوجه اليوم عبركم لأخوتنا في كل القوى الوطنية للخروج من وهم إمكانية أن يقود حزب بعينه الشعب الفلسطيني ويتحكم بقراره، لا شك ان الدعوات التي تخرج اليوم من كل جهة لإعادة الوحدة الوطنية.
• ما دام نستطيع أن نجلس مع المحتل وأعدائنا ونعمل مفاوضات لسنوات الأولى أن نجلس معاً ونتمعن في واقعنا.
قال إبراهيم دحبور النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني:
• هذه سلسلة إعتداءات صهيونية متكررة طالت الأراضي الفلسطينية طولاً وعرضاً ومست كل أبناء الشعب الفلسطيني، هناك أنباء تتوارد عن إستشهاد مسن وهذا يدل على أن الإحتلال لا يفرق بين شاب ومسن وإمرأة.
• الإعتداءات المتواصلة دليل على أن العدو لا زال يتعامل بلغة القوة والبطش مع أبناء الشعب الفلسطيني، هذه الإجراءات الدافع الأساسي وراء إستمرارها التفاوض الفلسطيني الذي يقدم مزيد من جوائر الترضية والصمت العربي، والإحتلال يتمادى في إعتادءاته بحق الشعب الفلسطيني.
• التعاون الأمني والتنسيق هو معلن وغير سري وتم توضيحه من الرئيس عباس في خطاب رسمي وتصريح، ليس سراً هناك تنسيق أمني مع الإحتلال.
• ساحة الضفة الغربية مستباحة ومشكوفة والإحتلال عاث فيها فساداً العملاء من ناحية والتنسيق الأمني من ناحية أخرى.
• الأمل في أبناء الشعب الفلسطيني في كل مكان، والمقاومة الرئيسية في الضفة هي رفض الإحتلال ومقاطعته ووقف التنسيق الأمني مع الإحتلال.
قال حسن خريشة النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني:
• هذا إستمرار لعملية التصعيد الصهيوني في الضفة، هم إعتادوا على إقتحام المدن والقرى والمخيمات وقت ما شاؤوا والفترة التي يريدونها وأهادف يضعونها مسبقاً.
• الرسائل التي تحملها هي إحراج السلطة التي لا زالت تصر على المفاوضات وللقضاء على كل شكل من أشكال المقاومنين أينما وجدوا، والقول أنهم حتى لا يثقوا بمن ينسق معهم أمنياً.
• المطلوب التوقف عن المفاوضات او التلويح بوقفها وعدم الحديث عن إستمرار المفاوضات 9 شهور مطلوب من وزراء الخارجية العرب الذين يجتمعوا مع كيري ان يغضبوا لأنفسهم ومقدساتهم ويقولوا للإدارة الأمريكية كفى قتل وكفى تهويد للمقدسات، الأمور وصلت لحد يجب فيه إعادة الإعتبار للمقاومة الفلسطينية والمقاومين.
• أعتقد أن الإنتفاضة ليست بحاجة لقرار من أحد الظروف أصبحت مهيئة لها وغضب الشعب الفلسطيني يتصاعد وحالة الإحباط من الوسائل السياسية التي تتبعها السلطة وصلت لغير مسبوق وهذا سيفجر إنتفاضة في أي لحظة لكن لا أحد يستطيع أن يضع توقيت لها.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1871)
تغطية خاصة حول إستشهاد المقاوم محمد العاصي.
أفادت بعض المصارد أن معلومات إستخباراتية تم تناقلها ما بين أجهزة امن سلطة فتح في الضفة الغربية وقوات الإحتلال الصهيوني هي من أدت للوصول إلى الشهيد محمد عاصي.
قالت سميرة الحلايقة النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني:
• نسأل الله أن يحفظ الشباب الذين يتم مطاردتهم الأن في بلدة بيت نعمة، في الحقيقية ما جرى في الضفة هو جزء من الحملة التي تقوم بها سلطات الإحتلال ضد الفلسطينيين بشكل عام وحصرياً ضد المقاومين، هناك فجع إسرائيلي من إحتمالية أن يكون هناك عمليات لذلك يقوموا في إقتحام الكثير من المدن والقرى في الضفة.
• هذا جزء من السياسة المتبعة لدى الإحتلال والشهيد اليوم كان مطلوب لسلطات الإحتلال لأنه كما تدعي إسرائيل هو من خطط لعملية تفجير الباص في تل أبيب أبان حرب السجيل.
• هناك مساحة كبيرة من المعاناة يعيشها الفلسطينيين خاصة مع قضية الإعتقالات والتنسيق الأمني وإعتداءات الإحتلال والمستوطنين في ظل غياب الموقف الرسمي للسلطة الفلسطينية وفصائل المقاومة عن العمل العسكري.
• بعض العمليات لم يتم إكتشاف منفذيها وهذا يؤكد أن هناك تطوير في عمليات المقاومة ويبتكرون طرق جديدة لتدوم ضد الإحتلال وهذا نوع جديد من المقاومة، حيث يقوموا بإبتكار أساليب تتناسب مع المرحلة التي يمر بها الشعب الفلسطيني وحالة الحصد التي تقوم بها الجهات الغير معنية في المقاومة.
• ما يجري حالياً إنتفاضة مستمرة لكنها تأخذ أشكال متعددة وهناك من يحاول أن يطمس هذه الحقيقية يومياً يكون هناك مواجهات بين الإحتلال والشبان الفلسطينيين على المحاور الرئيسية كل يوم في مناطق كثيرة بالضفة وخلال عمليات الإقتحام التي يقوم بها الجيش، عمليات القنص التي جرت مؤخراً ولم يكتشف للأن منفذها.
• هذا كله مظاهر إنتفاضة، وتيرة الأعمال ضد الإحتلال تزيد وتقل حسب الوضع والأحداث والمعاناة.
قال عمر شحادة القيادي في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين:
• نترحم على روح الشهيد محمد وعلى شهداء شعبنا جميعاً، هذه الجريمة تندرج في إطار العدوان الشامل على الشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجده في الوطن وخارجه وتؤكد أن الإحتلال ماضي في جريمته في التطهير العرقي، هذه جريمة تعتبر جزء من جريمة كبرة تقترف بحق الشعب الفلسطيني إستمرت لعقود في ظل تواطئ عربي ودولي وفي وقت تعيش فيه الساحة الفلسطينية وقيادتها حالة من الغيبوبة السياسية والأخلاقية.
• هذه المفاوضات تشكل غطاء لإستمرار هذه الجرائم وخدمة للسياسات الأمريكية والإستراتيجية في المنطقة.
• يوماً وراء يوم تتراكم المعاناة ومبررات الرفض والتمرد على الأوضاع السياسية والأمنية والإقتصادية والإجتماعية المزرية، ومعها مقدمات وإرهاصات إنتفاضة ثالثة وريثة شرعية لسابقاتها وجديدة نوعياً وهي تلوح في الأفق.
• ملايين الفلسطينيين داخل الوطن والشتات والمخيمات في أسوء وضع منذ توقيع أوسلو والمقدمات والأسباب الموضوعية الناضجة في أعلى نضج، الإنتفاضة التي تنادي الساحة الفلسطينية والقيادة الفلسطينية ورجال الفكر ليقوموا بدورهم في قيادة الشعب الفلسطيني في الإنتفاضة التي هي قادمة عاجلاً أم أجلاً.
• نتوجه اليوم عبركم لأخوتنا في كل القوى الوطنية للخروج من وهم إمكانية أن يقود حزب بعينه الشعب الفلسطيني ويتحكم بقراره، لا شك ان الدعوات التي تخرج اليوم من كل جهة لإعادة الوحدة الوطنية.
• ما دام نستطيع أن نجلس مع المحتل وأعدائنا ونعمل مفاوضات لسنوات الأولى أن نجلس معاً ونتمعن في واقعنا.
قال إبراهيم دحبور النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني:
• هذه سلسلة إعتداءات صهيونية متكررة طالت الأراضي الفلسطينية طولاً وعرضاً ومست كل أبناء الشعب الفلسطيني، هناك أنباء تتوارد عن إستشهاد مسن وهذا يدل على أن الإحتلال لا يفرق بين شاب ومسن وإمرأة.
• الإعتداءات المتواصلة دليل على أن العدو لا زال يتعامل بلغة القوة والبطش مع أبناء الشعب الفلسطيني، هذه الإجراءات الدافع الأساسي وراء إستمرارها التفاوض الفلسطيني الذي يقدم مزيد من جوائر الترضية والصمت العربي، والإحتلال يتمادى في إعتادءاته بحق الشعب الفلسطيني.
• التعاون الأمني والتنسيق هو معلن وغير سري وتم توضيحه من الرئيس عباس في خطاب رسمي وتصريح، ليس سراً هناك تنسيق أمني مع الإحتلال.
• ساحة الضفة الغربية مستباحة ومشكوفة والإحتلال عاث فيها فساداً العملاء من ناحية والتنسيق الأمني من ناحية أخرى.
• الأمل في أبناء الشعب الفلسطيني في كل مكان، والمقاومة الرئيسية في الضفة هي رفض الإحتلال ومقاطعته ووقف التنسيق الأمني مع الإحتلال.
قال حسن خريشة النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني:
• هذا إستمرار لعملية التصعيد الصهيوني في الضفة، هم إعتادوا على إقتحام المدن والقرى والمخيمات وقت ما شاؤوا والفترة التي يريدونها وأهادف يضعونها مسبقاً.
• الرسائل التي تحملها هي إحراج السلطة التي لا زالت تصر على المفاوضات وللقضاء على كل شكل من أشكال المقاومنين أينما وجدوا، والقول أنهم حتى لا يثقوا بمن ينسق معهم أمنياً.
• المطلوب التوقف عن المفاوضات او التلويح بوقفها وعدم الحديث عن إستمرار المفاوضات 9 شهور مطلوب من وزراء الخارجية العرب الذين يجتمعوا مع كيري ان يغضبوا لأنفسهم ومقدساتهم ويقولوا للإدارة الأمريكية كفى قتل وكفى تهويد للمقدسات، الأمور وصلت لحد يجب فيه إعادة الإعتبار للمقاومة الفلسطينية والمقاومين.
• أعتقد أن الإنتفاضة ليست بحاجة لقرار من أحد الظروف أصبحت مهيئة لها وغضب الشعب الفلسطيني يتصاعد وحالة الإحباط من الوسائل السياسية التي تتبعها السلطة وصلت لغير مسبوق وهذا سيفجر إنتفاضة في أي لحظة لكن لا أحد يستطيع أن يضع توقيت لها.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1871)