Hamzeh
08-10-2014, 11:08 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/901_50987.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1954) لقاء خاص، قناة CBC، السيد الرئيس، 12/11/2013، محمود عباس، أبو مازن،
إستضاف برنامج هنا العاصمة فخامة الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس:
اللقاء الذي حصل أمس هو أول لقاء مع الفريق السياسي وثاني لقاء مع رئيس الجمهورية وكذلك مع مدير المخابرات ووزير الخارجية والأمين العام لجامعة الدول العربية وكوكبة من رجال الإعلام التركيز كان دائماً وأبداً في رحلاتي ولقاءاتي أو هنا على 3 مواضيع الأول القضية الفلسطينية والمفاوضات التي تجري بيننا وبين الإسرائيليين برعاية أمريكية إلى أين وصلت كل الأمور التفصيلية نتكلم بصراحه مع أشقائنا في مصر لأننا نعلم أن مصر تحمل عبئ القضية الفلسطينية ولسنا نحن من يحمل عبئ القضية المصرية نحن ندافع عن أنفسنا من خلال الدفاع عن القضية المصرية، القضية الأولى قضية فلسطين والثانية قضية مصر والثالثة قضية سوريا جنيف 2 كيف يمكن أن يخرج السوريون من الوضع الذي يعيشوه، ركزنا في هذه اللقاءات على الوضع الفلسطيني والوضع المصري.
مصر في الأساس راعية المصالحة وهي من كلفت من الجامعة العربية بعد إنقلاب حماس في غزة تعرقل هذا الموقف لكن لازال من وجهة نظرنا أن أي عمل يمكن أن نقوم به من أجل المصالحة الفلسطينية مصر ستكون الأساس والراعي، ومصر لها دور أخر في قضية المفاوضات والحل السياسي وبالتأكيد يجب أن تستعيد مصر هذا الدور لتكون الرائدة للقضية الفلسطينية إضافة إلى العرب.
الفريق عبد الفتاح السياسي إنطباعنا أنه رجل هادئ عاقل وحكيم يعرف ماذا يريد وهذا ما لمسناه منه ونحمد الله أن هذا الرجل في هذا الموقع يلعب هذا الدور العظيم في مصر، عالج الأمور بحكمة متناهية دون غوغاء، هذا دور لا يمكن لأي إنسان مصري أو غير مصري أن ينساه.
كنا نتكلم عن قناعاتنا ما نراه ف يمصر نعكسه في حقيقته كما وقع ويقع للناس، الرؤا المختلفة المغالطة التي كانت تصلهم كنا نحاول تصحيحها أن هذه إرادة مصرية، هذه الملايين خرجت كي تطالب بمطالب محددة وشرعية، وبالتالي الجيش جاء ليسند ويحمي ويدافع عن هؤلاء الناس، نحن نقلنا هذه الصورة لكل دول العالم لأمريكا ودول أوروبا كلها والصين في كل بلد كنا نقول قناعاتنا التي نؤمن بها ليس دفاعاً عن مصر لأن أهلها يدافعون عنها أكثر من أي شخص أخر، لكن من قناعة أن الوضع في مصر بحاجة لتوضيح وكنا ندافع عن أنفسنا لأن أي مرض أو عبئ يقع على مصر أي مشكلة تحصل على مصر تنعكس حتماً ليس فقط علينا كفلسطينين بل على كل الدول العربية دون إستثناء.
قال لي كيري أرجوا أن تحمل تحياتي للرئيس عدلي منصور والفريق السياسي هذه إشارة أن الأمور بدأت تتوضح وربما إقتنعوا أن مصلحة مصر ليست فيما يقولون وإنما فيما تقوله مصر، مصر تدافع عن مصالحها، أنت لا تعرف مصلحتي أنا الذي أعرف من يحكمني ومن لا يحكمني، عليك أن تستمع إلي، حصل تطور وتغير وهذا مفيد وجيد، وأتمنى العلاقة بين مصر وأمريكا تعود لمجراها الطبيعي.
الحديث عن توسيع غزة على حساب مصر، هذا الكلام لم أسمعه لأول مرة أنا سمعته من جنرال متقاعد إسرئيلي مفصل أن نأخذ من سيناء قطعة ونضيفها لغزة ويعيش فيها الفلسطينيين ونبني الدولة الفلسطينية هذا كلام هراء، كيف أبني دولتي على حساب مصر أنا لا اقل ذلك أرفضه هذا لو حصل دمر القضية الفلسطينية، أنا تكملن بصراحة مع الرئيس السابق مرسي أننا لا نقبل هذا الكلام، قلت له إسرائيل تريد أن تلقي بغزة في مصر وهذا يخرب المشروع الوطني الفلسطيني قال لي كلام لا أريد أن أنقله على لسانه بصراحه لم يعجبني القضية قضية سياسية وطنية وقومية، وشعرت فعلاً أن القضية ليست هكذا ونحن رفضنا.
بلا شك عندما كنت أتي كنت أعلم أني خارج والحديث الحميمي مع حماس، ومعروف أن جرحت من حماس وهي ليست أتية من كوكب أخر هي تعلن أنها جزء لا يتجزأ من حركة الإخوان المسلمين، واضح أن أي حديث يمكن أن يسير يكون لصالح حماس، سمعت مؤخراً أنه كان يفكر بقنصلية لغزة في مصر وقنصلية لمصر في غزة هذا كلام يعني تدمير للمشروع الوطني الفلسطيني، كنت أتي لمصر على أساس أني أتعامل مع دولة مصر وكنت أتعامل مع الدولة.
الإنقسام لم يعد المشكلة فقط ما وراء الإنقسام، هو تدمير للمشروع الوطني، الإنقسام نعالجه ومصر تعلم، وقبل نظام مصري معروف أنه هناك إتفاق بيننا وبين حماس نذهب للإنتخابات ونعمل حكومة تكنوقراط ونذهب للإنتخابات هم يرفضون الإنتخابات، عرضت عليهم الإنتخابات قبل أن يقوموا بالإنقلاب قالوا لا، بعدها لا للأن لا، الأن يطرحون كل شيء عدا الإنتخابات.
حماس جزء من الشعب الفلسطيني ولا ننكر ذلك ولا نريد إقصائها أو إستبعادها بل نريد أن يكونوا جزء من الشعب نذهب للإنتخابات وإن نجحوا فيها كما حدث في عام 2006 فنحن نتعامل معهم على أساس أنهم نجحوا إن لم ينجحوا يكونوا جزء معارض أو مشارك في الحكم وهذا ما نريد، حماس ما تريده لست أدري، نحن الأن ننتظر، وتأتي التصريحات من مختلف الشخصيات أحدهم يقول نعم أخر يقول لا أحدهم يقول أبو مازن أخطأ أحدهم يقول أبو مازن لست أعرف ماذا، لا يوجد موقف واضح وصريح، كلمة واحدة هل تريد الإنتخابات، لا يوجد ربع أو نصف جواب، يوجد جواب واحد إما نعم أو لا، للأن لا يعطوا جواب بالعكس يضعوا جواب مبهم بحيث تكون الإنتخابات غائمة بعد سنة سنتين ثلاثة لماذا، الحل الوحيد لمشكلتنا معهم، نأمل أن يفهموا ذلك ونحن ننتظر.
نحن ننتظر أولاً أن مصر هي التي تقوم بهذا الدور، الأن مصر مشغوله في لملمة أمورها الداخلية وخلال شهر أو أكثر قليلاً ستكون جاهزة للقيام في نفس هذا الدور.
نحن لم نطلب إعادة تفعيل نحن نطلب أن تأخذ دورها الكامل الذي كانت عليه منذ 2006 بالنسبة للإنقسام وبالنسبة للقضية الفلسطينية منذ عام 48، منظمة التحرير إنشأت هنا وتم رعايتها هنا، ستبقى مصر هي الراعية للعملية السياسية وعملية المصالحة.
أريد أن أوضح ما كان غائم في وسائل الإعلام، كان يحصل عندما بدأت الأحداث في مصر والإغتيالات والجنود، كان يقال في الإعلام الفلسطينيين، من الفلسطينيين ليس الفلسطينيين، كنا نتصل بكم وبكل الأخوة ليس الفلسطينيين، إذا مسكتم شخص فلسطيني هذا ليس كل فلسطين، ثم قالوا أهل غزة أيضاً أهل غزة هم ليسوا كذلك هذا من أين مسكتموه، من حماس إذاً قولوا حماس، الأن الأقوال التي سمعناها من مختلف القيادات أن هناك تورط لحماس، من يحكم بهذا هو القضاء، ولا أستطيع أن أقول أن حماس توريط أقول سمعت وهذا لا يكفي إن كان هناك وثائق كما قال وزير الخارجية ومسؤولون كثيرون وأن هناك أناس بين شهيد و جريح ومعتقل، يذهب هؤلاء الناس إلى القضاء ويحكم عليهم من خلال القضاء.
الأجهزة الأمنية لدينا واعية جداً وتعرف الكثير من المعلومات وربما أكثر من حجم هذه الأجهزة، وهذه المعلومات نحرص على أن أشقائنا يكونوا في صورتها.
الأنفاق غير شرعية وغير قانونية، وهذا الكلام قلته قبل 8 سنوات قبل أن اصبح رئيس وبعد أن أصبحت رئيس، عندما زرت مصر بعد أن أنتخب رئيس قلت أتمنى عليكم أخوتنا أن تدمر الأنفاق وفي كل مناسبة تدمر الأنفاق، ندمر الأنفاق ولا نحرم أهل غزة من ما يحتاجون إليه من مواد غذائية وبترول وأدوية، نحن ضد الأنفاق ومع تدمير الأنفاق كاملة، وهناك مخطط جاري في هذا الإتجاه ونحن نفكر كيف يعيش الناس في غزة، نحن كسلطة ما قبل الإنقلاب وما بعده نقدم 58% من الميزانية العامة لغزة، لم يتوقف شيء للأن، ولا شيء إسرائيل تزويد المحطات في الكهرباء قلنا لهم إخصموه فوراً من الواردات لديكم إَضافة إلى ذلك الرواتب للموظفين وللشهداء والأسرى والصحة والتعليم، نحن ندفع 58% لغزة هؤلاء أهلنا وهذا واجبنا.
عندما يغلق النفق كلنا نعمل على أن هناك معابر ضروري أن تعمل، هناك أناس يقولوا تعالوا أنتم إلى المعبر، أين يجلس حرس الرئاسة في أي مكان، حرس الرئاسة يأتي من خلال مصالحة كاملة تبدأ في الإنتخابات ثم المؤسسات ثم يأتي حرس الرئاسة ويكون موجود وتصبح المعابر مسؤوليتنا ونحن مجبورون أن نقدم كل ما يحتاجه أهل غزة وإن كان الأن يصل أشياء كثيرة لغزة.
حماس الأن حرمت من مكسب غير شرعي كله، لأن الضرائب تأخذ على ماذا، تأخذ الضرائب على الطحين لكن أنت تهرب سلاح وممنوعات وسيارات، هذا كله حرام، ويضعون دائرة إسمها دائرة الأنفاق، وهناك 1200 نفق ونتيجة هذه الأنفاق هناك 1800 شخص أصبحوا مليارديرين وكلهم من حماس وهذا دخل ليس قانوني وليس شرعي، أنت تحرم إنسان من مدخول حرام وغير شرعي.
أفرق بين أمرين أن تقدم دولة مساعدات لنا هذا أمر جيد، لغزة لغير غزة هذا جيد، عندما يقدمون أي شيء لغزة كمساعدات للأكل والبناء والبترول والكهرباء هذا يسعدني لكن عندما تكون هناك زيارات رسمية، وأنا قلت هذا الكلام هنا في القاهرة في المؤتمر الإسلامي قلت أن هذا يساعد على إنهاء المشروع الوطني، هناك كثير من دولة أًبحت تطلب بحجة أن غزة محررة، أنا أعرف أن غزة غير محررة وأن أي شخص يريد دخول غزة يجب أن يحصل على إذن من إسرائيل عبر مصر.
الشيخ القرضاوي يذهب لزيارة غزة حلال، تفضل زور القدس حرام، لماذا حرام، ويهاجم من يزور، لماذا يا أستاذ القرضاوي تحرم وتحلل كما تريد أين هي الأية الكريمة أو الحديث الشريف أو الواقعة التاريخية التي تستند لها في تحريم الذهاب للقدس وهي تحت الإحتلال وغزة تحت الإحتلال الجو والحدود والبر، والدليل على ذلك بعد أحداث 2012 ذهب خالد مشعل ومعه بعض الناس، إسرائيل قالت يجلس 4 أيام وفي اليوم الخامس سيضرب، هذا واحد جلس 4 أيام إلا دقائق ثم خرج، ليست قصة بلد محرر، هناك أناس منعوا، رئيس الجهاد الإسلامي قالوا هذا لا يدخل ولم يدخل، إسرائيل منعت رغم الإتفاق الذي طبعاً أنا يهمني هدنة لكن لا تقول هذا عمل خارق للعادة وعمل وطني، عملنا هدنة أمر جيد، لكن لا تعطيها أكثر من هذا علماً بأنه بهذه الهدنة جرموا كل عملنا التاريخي بأنه أعمال عدائية من الطرفين فأسمونا أعمال عدائية مثل أعمالهم بصرف النظر عن هذا، كنت أريد أن أقول غزة غير محررة، وعندما تدخل لها تكرس مشروع الذي يقر علناً الإسرائيليين إعملوا دولة مستقلة في غزة وعملة أبرتهايد في الضفة.
الضمان المصري لأول مرة في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي تضمن مثل هذا، مصر كانت تقرب وجهات النظر أما أنها هي ضمنت أو تضمن لأول مرة تحصل هذه.
أوراق اللعبة كلها تغيرت الإتفاق الذي جرى أن يوقف حقن الدماء صحيح، لكن لا نصل لهذه الطريقة بهذه الطريقة ونزعم أشياء لم تحصل ونقول النصر من عند الله، ليس كذلك، لا ننسى الضحايا الذين يقعون هنا، وما يقع عند إسرائيل أمر لا قياس له، عندما يسقط لدينا 1500 شهيد يسقط هناك 3 أو 4 إذا لأجل ماذا أنا أضحي بالناس بالبيوت في 2008 و 20012 أكثر من 5 ألاف شهيد ذهبوا هكذا، لماذا لا أعرف.
هذه الديمقراطية الظريفة لدى حماس أن من يخرج مظاهرة نطلق عليه الرصاص، أحدهم يقول أريد الخروج لدي مطالب يقولون نقتلك أين حصل هذا، هذا موقف بصراحة لا يمكن أن يوصف من جهة أو نظام خاصة أننا في القرن 21.
أتمنى أن تعود حماس لرشدهم ووطنيتهم، هم فلسطينيون يتصرفون كفلسطينيون، أفهم أننا أخوان مسلمين متشرين في كل العالم لكن لا أفهم أن أنسى جنسيتي ووطني وقضيتي وأفكر في أي مكان في العالم هذا غير مقبول أ رجوا أن يعودوا يفكروا فلسطينياً ويتصرفوا فلسطينياً وثم من يحمل فكر يحمل الفكر الذي يريد هو حر في أفكاره.
تصرف كفلسطيني مصلحتك كفلسطيني لدينا قضية وإحتلال أكبر بكثير، علينا الالتفات عليها ، ليس أن أجلس في غزة وأفكر ماذا يحدث في أفغانستان، ما يخصني في أفغانستان.
في عهد أولمرت بدأنا مفاوضات إثر لقاء أنابولس في أمريكا وإستمرت حوالي 8 أشهر، وقد وصلنا إلى تقارب شديد بيننا وبين أولمرت حول كل القضايا الأمن والقدس والحدود والمياه واللاجئين، إحدى القضايا التي قمنا في حلها بشكل نهائي هي الأمن، إتفقنا عليها وكانت إحدى النقاط التي تزعج الإسرائيليين ثم فجأة سقط إولمرت أو إسقطت ثم جاء بعد ذلك ميتشل وفشل في إقناع الإسرائيلي في وقف الإستيطان وإستمر فترة طويلة، قلنا مادام لا يوجد أفق في المفاوضات سنذهب لمجلس الأمن للحصول على عضوية دولة ذهبنا في 2011 وفشلنا بسبب عدم توفر النصاب ثم صمما الذهاب إلى الجمعية العامة ووضعت عراقيل كثيرة أمامنا من كل حدب وصوب، وصممنا أن نحصل على الدولة، هذه الدولة إن أخذناها تعطينا الفرصة الإنتماء إلى 62 منظمة دولية أو معاهدة أو بروتوكول، هناك كان هناك غضب شديد من أمريكا أن لا تذهبوا ثم ذهبنا وبعد ذلك قال الأمريكان نريد أن نلتقي فإلتقينا قالوا نريد أن نعود للمفاوضات وقلنا نحن حاضرون، ودرسنا كيف نعود للمفاوضات وقلنا لهم نريد أن تعترفوا بأن المفاوضات على أساس حدود 67 قالوا موافقي، حددنا موعد بدأ المفاوضات ولم نتفق على المنظمات الدولية أن نذهب أو لا، بعد يومين نحن قلنا إن أعطونا 104 أسرى هؤلاء أموات لا يمكن يخرجوا من السجن نحن نوقف نشاطنا الذهاب إلى الأمم المتحدة 9 أشهر قالوا نحن موافقين.
في أثناء المفاوضات بدأ الإسرائيليين يقولون نحن لا نعترف بمرجعية للمفاوضات، نحن متفقين قالوا لا دعوة لنا، قالوا الإستيطان سنستمر به قالوا أننا متفقين مع أبو مازن الأخوة المفاوضين قالوا هذا كلام غير صحيح وكذب، ونحن بناء على هذا كاعضاء وفد نقدم إستقالتنا من المفاوضات، كيري جاء قبل يومين قلنا حصل هكذا ، فلنتأكد من محاضر فكان صحيح، قلنا تفضل تكلم ما سمعته ووضح كل شيء حقيقة ، قال أبو مازن يرفض الإستيطان وأن الإستيطان غير شرعي.
الإستيطان لا زال مستمر، أنا ساكت ولا أستطيع أن أوقفك وتقول لي أن الإستيطان بموافقتك.
نحن نقول أن كثير من المواضيع بحثت ولكن لم نمسك أي موضوع، هم رفضوا بشكل قاطع أن يبنى على ما كان على عهد أولمرت، 14 جلسة كانت كلها صبر أغوار كلام كلام هناك حديث عن حدود وأمن، ولكن لا يوجد شيء ملموس نقول هذه النقطة إتفقنا عليها، مثل ما عملت وقت أولمرت، لا يوجد أرضية للأن إن حصلت أرضية أهلا وسهلاً إن لم تحصل أرضية لدينا الوقت المحدد 9 أشهر وبعدها نحن أحرار أن نفعل ما نريد.
كل المنظمات نستطيع الإنضمام لها، وأعتقد أن هذا لن يعجب الأمريكان، لدينا شيء جديد أن الإتحاد الأوروبي وافق بالإجماع أن منتجات الإستيطان غير شرعية وسيطبق هذا في أوائل 2014 وأكثر من دولة أيضا غير أوروبية سوف تسير على هذا.
كنا مصممين أن نمسك موضوعين الحدود والأمن وهم يركزون على الأمن بطريقة لا يوجد دولة فلسطينية، تقول تريد أمن على ماذا على دولتك أين هي دولتك وأين هي دولتي عندما نحدد الدولة نتفق على الأمن.
هم يقولون للأن أن القدس عاصمة أبدية لإسرائيل أنا أقول والشعب الفلسطيني والعربي والإسلامي كله معنا القدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين ودونها لا يوجد حل سياسي مطلقاً.
أمريكا تلعب دور وكيري الزيارات التي تحدث شيء رهيب لم تحصل في التاريخ أنه خلال 3 أشهر إلتقيت به أكثر من 16 مرة.
الوفد المفاوض مستقيل الأن إما أن يعود أو أن نشكل أخر، هذا بحاجة لأسبوع من البارحة إما أن نقنع وفدنا بالعودة وللأن أحاول معهم أو أن نشكل وفد أخر.
حماس يقولون أني بعت القضية كيف، ما هي الدلائل، فلنترك إفترائاتهم وأن يلبسوا الحق بالباطل، أين حدث أننا بعنا للأن نحن نقول حدود 67 وهم كذلك يقولون حدود 67 نحن نقول القدس وهم يقولون القدس نحن متفقين معهم في إتفاق القاهرة والدوحة، هنا في القاهرة خالد مشعل خرج يقول الرئيس أبو مازن يستمر في المفاوضات وعندما ينتهي نذهب إلى إستفتاء، وأنا أقول عندما ننتهي نعرض الأمر على الشعب إما يقول نعم أو لا، لا أريد أن أرد الإتهام في إخر وأقول إسرائيل كانت ترفض الإنتخابات في القدس فقال الزهار " بلاش هل القدس هي مكة لا ضرورة للإنتخابات في القدس ".
أنا لا أستطيع القول أني متفائل أو متشائم، لا بد أن أكمل مدة ال 9 شهور وضعنا الدولي جيد والإقتصادي صعب جداً نريد الإستمرار في المدة.
منذ أن إٍتشهد الرئيس أبو عمار لدينا 3 لجان لجنة أمنية ولجنة طبية ولجنة قانونية ونتابع الموضوع منذ أن إستشهد أبو عمار إلى أن طلبنا من بعض الجهات الدولية أن تتدخل لتفحص الجثمان وفعلاً جاءت روسيا وفرنسا وسويسرا وفحصوا وأخذوا وقت طويل وخرجوا أن الرجل لم يمت بمرض أو شيخوخة وإنما هناك عامل أخر قد يكون السم، وهذا يتطلب أن الشاهد الأول مات مقتولاً ومن واجبنا أن نتابع لنعرف من الذي فعل هناك مؤشرات أن إسرائيل لكن لا أستطيع أن أقول إسرائيل إلا بعد أن أتأكد أن إسرائيل أنا لا صلاحية لدي أن أذهب وأحقق في إسرائيل أمس قررنا أمس مع الأمين العام لجماعة الدول العربية أن لديها لجنة وستتابع هذا الموضوع لكن نحن أيضا تحدثنا مع كيري لنذهب مع مجلس الأمن لنطلب التحقيق كما حدث مع الحرير أو نطلب التحقيق في الجمعية العامة ليكون التحقيق دولي، ونعرف بالضبط كيف حصل وهل هذه الوفاة فعلاً بفعل التسمم ومن الفاعل أريد أن أعرف في الأخير من فعل ذلك، للأسف تستغل هذه القضية لأسباب مختلفة كما سمعتي في الأمس هذا لا دخل لنا به من يحب أن يتاجر في هذا الموضوع هو حر نحن كقائد ومسؤول ومهم ورجل تاريخ لدينا يهمنا أن نبحث عن الحقيقة حتى لو إستمرت سنتين أو ثلاثة أو أربعة إلى أن نصل إلى تحقيق دولي ولجاننا الثلاثة سوف تتابع هذا مع التحقيق الدولي إن تمكنا من ذلك.
ربما مقربون ومن الذي دفع المقربين، إن كان هناك تسمم أكيد هناك شخص من المقربين لكن من الذي دفعه.
الحقيقة هم لم يكونوا يحبوا ياسر عرفات وكانت إسرائيل تتحدث عن التخلص منه والأن يتحدثون عني ويسموني الإرهابي الدبلوماسي ممكن أن يحصل ما حصل مع عرفات أن يحصل معي هذه قضية قتل أنما من الأداة التي أوصلت هذا ممكن أن يكون شخص من المقربين أو الجالسين هذا أمر يجب أن لا نتكلم به إلا إذا ظهر بشكل جلس أمام القضاء.
يزعجني طبعاً منع حماس الفلسطينيين في غزة بالإحتفال في ذكرى عرفات لأن عرفات قائد الشعب الفلسطيني وهو أول من إحتضن حماس، بغض النظر أنت يا حماس فلسطيني وكان يقودك هذا الرجل وكثيرين منهم يأخذون رواتب من ياسر عرفات الأن تمنع الناس من أن تحتفل في ذكره هذا عيب وليس موقف أخلاقي، هذا ليس موقف أخلاقي وليس موقف ديني.
منذ أن بدأت الأحداث في سوريا وغيرها قررنا أن نأخذ موقف عدم التدخل، نحن لا دعوة لنا في من يتدخل هذا لا يمثل الشعب الفلسطيني، أوعزنا لكل الفلسطينيين إجلسوا في المخيمات لا تقتربوا أصبحت مخيماتهم ملجأ للسوريين، طبعاً يأتوا هم أخوتكم وهم يضيفوكم في بيتهم، إلى أن جاءت فرصة وأصبح هناك صدامات بين الأطراف المتنازعة وكان ضحيتها المخيمات وللأسف الشديد أحد الفلسطينيين هو من لعب هذه اللعبة وأدى إلى توريط المخيمات ولجوء الفلسطينيين مرة أخرى.
أنا لا أتكلم عن دحلان أتكلم عن أحمد جبريل ، دحلان له علاقات في أمور أخرى لكن ليس في هذا الموضوع، أحمد جبريل لعب دور سلبي في هذا الموضوع، الوفود التي تذهب فقط من أجل تخفيف التوتر والمعاناة والحصار عن المخيمات.
كل ما يهمني أن أحمي اللاجئين من ورطة جديدة تنعكس فيما بعد على اللاجئين في لبنان.
أهم شيء مصر، أهم ركن من أركان الأمة العربية هي مصر إن سقطت مصر كلنا سقطنا، بادرت بعض الدول العربية مشكورة السعودية والإمارات والكويت والبحرين والأردن لنجدة مصر لأنها إٍستشعرت الخطر فساعدت مصر لا أدري إن كانت هذه الروح سوف تتحول لمحور لكن هذه الصورة التي نراها الأن أن هناك دول ساهمت وساعدت أو سارعت إلى نجدة مصر وهذا موقف نبيل ومهم.
يهمني بصراحة مصر فعندما تقف على أقدامها العالم العربي يكون بخير وبعد ذلك لكل حادثة حديث.
وحول سؤال هل سوف ترشح نفسك للرئاسة مرة أخرى، قال: إجلبوا الإنتخابات لنا في الأول ثم سنقول رأينا، أنا لست راغب هذا ليس موضوعي يهمني أن يكون جهاز الدولة قابل للإستمرار المجلس التشريعي والمجلس الوطني والرئاسة وان لا تتعلق في شخص.
فتح لا يوجد فيها إنقسامات وإن كان الشخص الذي في بالك أنه يعمل إنقاسامات لا قيمة له إطلاقاً، إن كان في بالك من هو في بالي لا قيمة له ولا يؤثر لا على الإنقسامات ولا على شيء، فتح متماسكة وقوية ومرت في تجارب لا يوجد أصعب منها، عندما كنا في سوريا عام 82 النظام السوري لا أحب أن أذكر هذا عمل لنا إنشقاق في فتح وفعلاً هزنا، 3 أشهر فصلناهم من الحركة وإنتهوا والأن الله يرحمهم كلهم إنتهوا وإنتهت الظاهرة معهم، لدينا ظواهر كثيرة أبو نضال البنا الذي أخذه النظام العراقي هناك ظواهر وكلها تنتهي الحركة كجسم قوية، نحن لسنا فقط حركة سياسية نحن قبيلة.
الوضع الإقتصادي صعب ومن وعد في طريقه إلى أن يلبي، ونحن متفائلين أن من وعدنا بالمساعدة سوف يوصلها لن مآساتنا الإقتصادية هي في الإحتلال عندما ينتهي والله لن نكون بحاجة لأحد لدينا الأقصى وكنيسة القيامة والمهد وأرض ذهب وكل شيء ولدينا عقول ممكن أن نعمل دولة نموذجية دون بترول، لكن ما دام الإحتلال السبب هو من يعطلنا، حتى يفرجها الله ونخلص منه.
القرضاوي فشل في أن يقدم الدليل الديني لعدم الذهاب للقدس الناس تأتي وهناك شخصيات عربية تأتي ورجال أعمل فلسطينية وغير فلسطينية ولدينا لجان مشتركة مع كثير من الدول في العالم نأمل أن تتمكن من حماية القدس لأنها تهود الأن، يبنون فيها ويطردون أهلها سيأتي وقت لا نجد فيه أهل القدس، المهم أن تبقى الناس موجودة ونحن صامدون وستبقى القدس عاصمة لنا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1954)
إستضاف برنامج هنا العاصمة فخامة الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس:
اللقاء الذي حصل أمس هو أول لقاء مع الفريق السياسي وثاني لقاء مع رئيس الجمهورية وكذلك مع مدير المخابرات ووزير الخارجية والأمين العام لجامعة الدول العربية وكوكبة من رجال الإعلام التركيز كان دائماً وأبداً في رحلاتي ولقاءاتي أو هنا على 3 مواضيع الأول القضية الفلسطينية والمفاوضات التي تجري بيننا وبين الإسرائيليين برعاية أمريكية إلى أين وصلت كل الأمور التفصيلية نتكلم بصراحه مع أشقائنا في مصر لأننا نعلم أن مصر تحمل عبئ القضية الفلسطينية ولسنا نحن من يحمل عبئ القضية المصرية نحن ندافع عن أنفسنا من خلال الدفاع عن القضية المصرية، القضية الأولى قضية فلسطين والثانية قضية مصر والثالثة قضية سوريا جنيف 2 كيف يمكن أن يخرج السوريون من الوضع الذي يعيشوه، ركزنا في هذه اللقاءات على الوضع الفلسطيني والوضع المصري.
مصر في الأساس راعية المصالحة وهي من كلفت من الجامعة العربية بعد إنقلاب حماس في غزة تعرقل هذا الموقف لكن لازال من وجهة نظرنا أن أي عمل يمكن أن نقوم به من أجل المصالحة الفلسطينية مصر ستكون الأساس والراعي، ومصر لها دور أخر في قضية المفاوضات والحل السياسي وبالتأكيد يجب أن تستعيد مصر هذا الدور لتكون الرائدة للقضية الفلسطينية إضافة إلى العرب.
الفريق عبد الفتاح السياسي إنطباعنا أنه رجل هادئ عاقل وحكيم يعرف ماذا يريد وهذا ما لمسناه منه ونحمد الله أن هذا الرجل في هذا الموقع يلعب هذا الدور العظيم في مصر، عالج الأمور بحكمة متناهية دون غوغاء، هذا دور لا يمكن لأي إنسان مصري أو غير مصري أن ينساه.
كنا نتكلم عن قناعاتنا ما نراه ف يمصر نعكسه في حقيقته كما وقع ويقع للناس، الرؤا المختلفة المغالطة التي كانت تصلهم كنا نحاول تصحيحها أن هذه إرادة مصرية، هذه الملايين خرجت كي تطالب بمطالب محددة وشرعية، وبالتالي الجيش جاء ليسند ويحمي ويدافع عن هؤلاء الناس، نحن نقلنا هذه الصورة لكل دول العالم لأمريكا ودول أوروبا كلها والصين في كل بلد كنا نقول قناعاتنا التي نؤمن بها ليس دفاعاً عن مصر لأن أهلها يدافعون عنها أكثر من أي شخص أخر، لكن من قناعة أن الوضع في مصر بحاجة لتوضيح وكنا ندافع عن أنفسنا لأن أي مرض أو عبئ يقع على مصر أي مشكلة تحصل على مصر تنعكس حتماً ليس فقط علينا كفلسطينين بل على كل الدول العربية دون إستثناء.
قال لي كيري أرجوا أن تحمل تحياتي للرئيس عدلي منصور والفريق السياسي هذه إشارة أن الأمور بدأت تتوضح وربما إقتنعوا أن مصلحة مصر ليست فيما يقولون وإنما فيما تقوله مصر، مصر تدافع عن مصالحها، أنت لا تعرف مصلحتي أنا الذي أعرف من يحكمني ومن لا يحكمني، عليك أن تستمع إلي، حصل تطور وتغير وهذا مفيد وجيد، وأتمنى العلاقة بين مصر وأمريكا تعود لمجراها الطبيعي.
الحديث عن توسيع غزة على حساب مصر، هذا الكلام لم أسمعه لأول مرة أنا سمعته من جنرال متقاعد إسرئيلي مفصل أن نأخذ من سيناء قطعة ونضيفها لغزة ويعيش فيها الفلسطينيين ونبني الدولة الفلسطينية هذا كلام هراء، كيف أبني دولتي على حساب مصر أنا لا اقل ذلك أرفضه هذا لو حصل دمر القضية الفلسطينية، أنا تكملن بصراحة مع الرئيس السابق مرسي أننا لا نقبل هذا الكلام، قلت له إسرائيل تريد أن تلقي بغزة في مصر وهذا يخرب المشروع الوطني الفلسطيني قال لي كلام لا أريد أن أنقله على لسانه بصراحه لم يعجبني القضية قضية سياسية وطنية وقومية، وشعرت فعلاً أن القضية ليست هكذا ونحن رفضنا.
بلا شك عندما كنت أتي كنت أعلم أني خارج والحديث الحميمي مع حماس، ومعروف أن جرحت من حماس وهي ليست أتية من كوكب أخر هي تعلن أنها جزء لا يتجزأ من حركة الإخوان المسلمين، واضح أن أي حديث يمكن أن يسير يكون لصالح حماس، سمعت مؤخراً أنه كان يفكر بقنصلية لغزة في مصر وقنصلية لمصر في غزة هذا كلام يعني تدمير للمشروع الوطني الفلسطيني، كنت أتي لمصر على أساس أني أتعامل مع دولة مصر وكنت أتعامل مع الدولة.
الإنقسام لم يعد المشكلة فقط ما وراء الإنقسام، هو تدمير للمشروع الوطني، الإنقسام نعالجه ومصر تعلم، وقبل نظام مصري معروف أنه هناك إتفاق بيننا وبين حماس نذهب للإنتخابات ونعمل حكومة تكنوقراط ونذهب للإنتخابات هم يرفضون الإنتخابات، عرضت عليهم الإنتخابات قبل أن يقوموا بالإنقلاب قالوا لا، بعدها لا للأن لا، الأن يطرحون كل شيء عدا الإنتخابات.
حماس جزء من الشعب الفلسطيني ولا ننكر ذلك ولا نريد إقصائها أو إستبعادها بل نريد أن يكونوا جزء من الشعب نذهب للإنتخابات وإن نجحوا فيها كما حدث في عام 2006 فنحن نتعامل معهم على أساس أنهم نجحوا إن لم ينجحوا يكونوا جزء معارض أو مشارك في الحكم وهذا ما نريد، حماس ما تريده لست أدري، نحن الأن ننتظر، وتأتي التصريحات من مختلف الشخصيات أحدهم يقول نعم أخر يقول لا أحدهم يقول أبو مازن أخطأ أحدهم يقول أبو مازن لست أعرف ماذا، لا يوجد موقف واضح وصريح، كلمة واحدة هل تريد الإنتخابات، لا يوجد ربع أو نصف جواب، يوجد جواب واحد إما نعم أو لا، للأن لا يعطوا جواب بالعكس يضعوا جواب مبهم بحيث تكون الإنتخابات غائمة بعد سنة سنتين ثلاثة لماذا، الحل الوحيد لمشكلتنا معهم، نأمل أن يفهموا ذلك ونحن ننتظر.
نحن ننتظر أولاً أن مصر هي التي تقوم بهذا الدور، الأن مصر مشغوله في لملمة أمورها الداخلية وخلال شهر أو أكثر قليلاً ستكون جاهزة للقيام في نفس هذا الدور.
نحن لم نطلب إعادة تفعيل نحن نطلب أن تأخذ دورها الكامل الذي كانت عليه منذ 2006 بالنسبة للإنقسام وبالنسبة للقضية الفلسطينية منذ عام 48، منظمة التحرير إنشأت هنا وتم رعايتها هنا، ستبقى مصر هي الراعية للعملية السياسية وعملية المصالحة.
أريد أن أوضح ما كان غائم في وسائل الإعلام، كان يحصل عندما بدأت الأحداث في مصر والإغتيالات والجنود، كان يقال في الإعلام الفلسطينيين، من الفلسطينيين ليس الفلسطينيين، كنا نتصل بكم وبكل الأخوة ليس الفلسطينيين، إذا مسكتم شخص فلسطيني هذا ليس كل فلسطين، ثم قالوا أهل غزة أيضاً أهل غزة هم ليسوا كذلك هذا من أين مسكتموه، من حماس إذاً قولوا حماس، الأن الأقوال التي سمعناها من مختلف القيادات أن هناك تورط لحماس، من يحكم بهذا هو القضاء، ولا أستطيع أن أقول أن حماس توريط أقول سمعت وهذا لا يكفي إن كان هناك وثائق كما قال وزير الخارجية ومسؤولون كثيرون وأن هناك أناس بين شهيد و جريح ومعتقل، يذهب هؤلاء الناس إلى القضاء ويحكم عليهم من خلال القضاء.
الأجهزة الأمنية لدينا واعية جداً وتعرف الكثير من المعلومات وربما أكثر من حجم هذه الأجهزة، وهذه المعلومات نحرص على أن أشقائنا يكونوا في صورتها.
الأنفاق غير شرعية وغير قانونية، وهذا الكلام قلته قبل 8 سنوات قبل أن اصبح رئيس وبعد أن أصبحت رئيس، عندما زرت مصر بعد أن أنتخب رئيس قلت أتمنى عليكم أخوتنا أن تدمر الأنفاق وفي كل مناسبة تدمر الأنفاق، ندمر الأنفاق ولا نحرم أهل غزة من ما يحتاجون إليه من مواد غذائية وبترول وأدوية، نحن ضد الأنفاق ومع تدمير الأنفاق كاملة، وهناك مخطط جاري في هذا الإتجاه ونحن نفكر كيف يعيش الناس في غزة، نحن كسلطة ما قبل الإنقلاب وما بعده نقدم 58% من الميزانية العامة لغزة، لم يتوقف شيء للأن، ولا شيء إسرائيل تزويد المحطات في الكهرباء قلنا لهم إخصموه فوراً من الواردات لديكم إَضافة إلى ذلك الرواتب للموظفين وللشهداء والأسرى والصحة والتعليم، نحن ندفع 58% لغزة هؤلاء أهلنا وهذا واجبنا.
عندما يغلق النفق كلنا نعمل على أن هناك معابر ضروري أن تعمل، هناك أناس يقولوا تعالوا أنتم إلى المعبر، أين يجلس حرس الرئاسة في أي مكان، حرس الرئاسة يأتي من خلال مصالحة كاملة تبدأ في الإنتخابات ثم المؤسسات ثم يأتي حرس الرئاسة ويكون موجود وتصبح المعابر مسؤوليتنا ونحن مجبورون أن نقدم كل ما يحتاجه أهل غزة وإن كان الأن يصل أشياء كثيرة لغزة.
حماس الأن حرمت من مكسب غير شرعي كله، لأن الضرائب تأخذ على ماذا، تأخذ الضرائب على الطحين لكن أنت تهرب سلاح وممنوعات وسيارات، هذا كله حرام، ويضعون دائرة إسمها دائرة الأنفاق، وهناك 1200 نفق ونتيجة هذه الأنفاق هناك 1800 شخص أصبحوا مليارديرين وكلهم من حماس وهذا دخل ليس قانوني وليس شرعي، أنت تحرم إنسان من مدخول حرام وغير شرعي.
أفرق بين أمرين أن تقدم دولة مساعدات لنا هذا أمر جيد، لغزة لغير غزة هذا جيد، عندما يقدمون أي شيء لغزة كمساعدات للأكل والبناء والبترول والكهرباء هذا يسعدني لكن عندما تكون هناك زيارات رسمية، وأنا قلت هذا الكلام هنا في القاهرة في المؤتمر الإسلامي قلت أن هذا يساعد على إنهاء المشروع الوطني، هناك كثير من دولة أًبحت تطلب بحجة أن غزة محررة، أنا أعرف أن غزة غير محررة وأن أي شخص يريد دخول غزة يجب أن يحصل على إذن من إسرائيل عبر مصر.
الشيخ القرضاوي يذهب لزيارة غزة حلال، تفضل زور القدس حرام، لماذا حرام، ويهاجم من يزور، لماذا يا أستاذ القرضاوي تحرم وتحلل كما تريد أين هي الأية الكريمة أو الحديث الشريف أو الواقعة التاريخية التي تستند لها في تحريم الذهاب للقدس وهي تحت الإحتلال وغزة تحت الإحتلال الجو والحدود والبر، والدليل على ذلك بعد أحداث 2012 ذهب خالد مشعل ومعه بعض الناس، إسرائيل قالت يجلس 4 أيام وفي اليوم الخامس سيضرب، هذا واحد جلس 4 أيام إلا دقائق ثم خرج، ليست قصة بلد محرر، هناك أناس منعوا، رئيس الجهاد الإسلامي قالوا هذا لا يدخل ولم يدخل، إسرائيل منعت رغم الإتفاق الذي طبعاً أنا يهمني هدنة لكن لا تقول هذا عمل خارق للعادة وعمل وطني، عملنا هدنة أمر جيد، لكن لا تعطيها أكثر من هذا علماً بأنه بهذه الهدنة جرموا كل عملنا التاريخي بأنه أعمال عدائية من الطرفين فأسمونا أعمال عدائية مثل أعمالهم بصرف النظر عن هذا، كنت أريد أن أقول غزة غير محررة، وعندما تدخل لها تكرس مشروع الذي يقر علناً الإسرائيليين إعملوا دولة مستقلة في غزة وعملة أبرتهايد في الضفة.
الضمان المصري لأول مرة في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي تضمن مثل هذا، مصر كانت تقرب وجهات النظر أما أنها هي ضمنت أو تضمن لأول مرة تحصل هذه.
أوراق اللعبة كلها تغيرت الإتفاق الذي جرى أن يوقف حقن الدماء صحيح، لكن لا نصل لهذه الطريقة بهذه الطريقة ونزعم أشياء لم تحصل ونقول النصر من عند الله، ليس كذلك، لا ننسى الضحايا الذين يقعون هنا، وما يقع عند إسرائيل أمر لا قياس له، عندما يسقط لدينا 1500 شهيد يسقط هناك 3 أو 4 إذا لأجل ماذا أنا أضحي بالناس بالبيوت في 2008 و 20012 أكثر من 5 ألاف شهيد ذهبوا هكذا، لماذا لا أعرف.
هذه الديمقراطية الظريفة لدى حماس أن من يخرج مظاهرة نطلق عليه الرصاص، أحدهم يقول أريد الخروج لدي مطالب يقولون نقتلك أين حصل هذا، هذا موقف بصراحة لا يمكن أن يوصف من جهة أو نظام خاصة أننا في القرن 21.
أتمنى أن تعود حماس لرشدهم ووطنيتهم، هم فلسطينيون يتصرفون كفلسطينيون، أفهم أننا أخوان مسلمين متشرين في كل العالم لكن لا أفهم أن أنسى جنسيتي ووطني وقضيتي وأفكر في أي مكان في العالم هذا غير مقبول أ رجوا أن يعودوا يفكروا فلسطينياً ويتصرفوا فلسطينياً وثم من يحمل فكر يحمل الفكر الذي يريد هو حر في أفكاره.
تصرف كفلسطيني مصلحتك كفلسطيني لدينا قضية وإحتلال أكبر بكثير، علينا الالتفات عليها ، ليس أن أجلس في غزة وأفكر ماذا يحدث في أفغانستان، ما يخصني في أفغانستان.
في عهد أولمرت بدأنا مفاوضات إثر لقاء أنابولس في أمريكا وإستمرت حوالي 8 أشهر، وقد وصلنا إلى تقارب شديد بيننا وبين أولمرت حول كل القضايا الأمن والقدس والحدود والمياه واللاجئين، إحدى القضايا التي قمنا في حلها بشكل نهائي هي الأمن، إتفقنا عليها وكانت إحدى النقاط التي تزعج الإسرائيليين ثم فجأة سقط إولمرت أو إسقطت ثم جاء بعد ذلك ميتشل وفشل في إقناع الإسرائيلي في وقف الإستيطان وإستمر فترة طويلة، قلنا مادام لا يوجد أفق في المفاوضات سنذهب لمجلس الأمن للحصول على عضوية دولة ذهبنا في 2011 وفشلنا بسبب عدم توفر النصاب ثم صمما الذهاب إلى الجمعية العامة ووضعت عراقيل كثيرة أمامنا من كل حدب وصوب، وصممنا أن نحصل على الدولة، هذه الدولة إن أخذناها تعطينا الفرصة الإنتماء إلى 62 منظمة دولية أو معاهدة أو بروتوكول، هناك كان هناك غضب شديد من أمريكا أن لا تذهبوا ثم ذهبنا وبعد ذلك قال الأمريكان نريد أن نلتقي فإلتقينا قالوا نريد أن نعود للمفاوضات وقلنا نحن حاضرون، ودرسنا كيف نعود للمفاوضات وقلنا لهم نريد أن تعترفوا بأن المفاوضات على أساس حدود 67 قالوا موافقي، حددنا موعد بدأ المفاوضات ولم نتفق على المنظمات الدولية أن نذهب أو لا، بعد يومين نحن قلنا إن أعطونا 104 أسرى هؤلاء أموات لا يمكن يخرجوا من السجن نحن نوقف نشاطنا الذهاب إلى الأمم المتحدة 9 أشهر قالوا نحن موافقين.
في أثناء المفاوضات بدأ الإسرائيليين يقولون نحن لا نعترف بمرجعية للمفاوضات، نحن متفقين قالوا لا دعوة لنا، قالوا الإستيطان سنستمر به قالوا أننا متفقين مع أبو مازن الأخوة المفاوضين قالوا هذا كلام غير صحيح وكذب، ونحن بناء على هذا كاعضاء وفد نقدم إستقالتنا من المفاوضات، كيري جاء قبل يومين قلنا حصل هكذا ، فلنتأكد من محاضر فكان صحيح، قلنا تفضل تكلم ما سمعته ووضح كل شيء حقيقة ، قال أبو مازن يرفض الإستيطان وأن الإستيطان غير شرعي.
الإستيطان لا زال مستمر، أنا ساكت ولا أستطيع أن أوقفك وتقول لي أن الإستيطان بموافقتك.
نحن نقول أن كثير من المواضيع بحثت ولكن لم نمسك أي موضوع، هم رفضوا بشكل قاطع أن يبنى على ما كان على عهد أولمرت، 14 جلسة كانت كلها صبر أغوار كلام كلام هناك حديث عن حدود وأمن، ولكن لا يوجد شيء ملموس نقول هذه النقطة إتفقنا عليها، مثل ما عملت وقت أولمرت، لا يوجد أرضية للأن إن حصلت أرضية أهلا وسهلاً إن لم تحصل أرضية لدينا الوقت المحدد 9 أشهر وبعدها نحن أحرار أن نفعل ما نريد.
كل المنظمات نستطيع الإنضمام لها، وأعتقد أن هذا لن يعجب الأمريكان، لدينا شيء جديد أن الإتحاد الأوروبي وافق بالإجماع أن منتجات الإستيطان غير شرعية وسيطبق هذا في أوائل 2014 وأكثر من دولة أيضا غير أوروبية سوف تسير على هذا.
كنا مصممين أن نمسك موضوعين الحدود والأمن وهم يركزون على الأمن بطريقة لا يوجد دولة فلسطينية، تقول تريد أمن على ماذا على دولتك أين هي دولتك وأين هي دولتي عندما نحدد الدولة نتفق على الأمن.
هم يقولون للأن أن القدس عاصمة أبدية لإسرائيل أنا أقول والشعب الفلسطيني والعربي والإسلامي كله معنا القدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين ودونها لا يوجد حل سياسي مطلقاً.
أمريكا تلعب دور وكيري الزيارات التي تحدث شيء رهيب لم تحصل في التاريخ أنه خلال 3 أشهر إلتقيت به أكثر من 16 مرة.
الوفد المفاوض مستقيل الأن إما أن يعود أو أن نشكل أخر، هذا بحاجة لأسبوع من البارحة إما أن نقنع وفدنا بالعودة وللأن أحاول معهم أو أن نشكل وفد أخر.
حماس يقولون أني بعت القضية كيف، ما هي الدلائل، فلنترك إفترائاتهم وأن يلبسوا الحق بالباطل، أين حدث أننا بعنا للأن نحن نقول حدود 67 وهم كذلك يقولون حدود 67 نحن نقول القدس وهم يقولون القدس نحن متفقين معهم في إتفاق القاهرة والدوحة، هنا في القاهرة خالد مشعل خرج يقول الرئيس أبو مازن يستمر في المفاوضات وعندما ينتهي نذهب إلى إستفتاء، وأنا أقول عندما ننتهي نعرض الأمر على الشعب إما يقول نعم أو لا، لا أريد أن أرد الإتهام في إخر وأقول إسرائيل كانت ترفض الإنتخابات في القدس فقال الزهار " بلاش هل القدس هي مكة لا ضرورة للإنتخابات في القدس ".
أنا لا أستطيع القول أني متفائل أو متشائم، لا بد أن أكمل مدة ال 9 شهور وضعنا الدولي جيد والإقتصادي صعب جداً نريد الإستمرار في المدة.
منذ أن إٍتشهد الرئيس أبو عمار لدينا 3 لجان لجنة أمنية ولجنة طبية ولجنة قانونية ونتابع الموضوع منذ أن إستشهد أبو عمار إلى أن طلبنا من بعض الجهات الدولية أن تتدخل لتفحص الجثمان وفعلاً جاءت روسيا وفرنسا وسويسرا وفحصوا وأخذوا وقت طويل وخرجوا أن الرجل لم يمت بمرض أو شيخوخة وإنما هناك عامل أخر قد يكون السم، وهذا يتطلب أن الشاهد الأول مات مقتولاً ومن واجبنا أن نتابع لنعرف من الذي فعل هناك مؤشرات أن إسرائيل لكن لا أستطيع أن أقول إسرائيل إلا بعد أن أتأكد أن إسرائيل أنا لا صلاحية لدي أن أذهب وأحقق في إسرائيل أمس قررنا أمس مع الأمين العام لجماعة الدول العربية أن لديها لجنة وستتابع هذا الموضوع لكن نحن أيضا تحدثنا مع كيري لنذهب مع مجلس الأمن لنطلب التحقيق كما حدث مع الحرير أو نطلب التحقيق في الجمعية العامة ليكون التحقيق دولي، ونعرف بالضبط كيف حصل وهل هذه الوفاة فعلاً بفعل التسمم ومن الفاعل أريد أن أعرف في الأخير من فعل ذلك، للأسف تستغل هذه القضية لأسباب مختلفة كما سمعتي في الأمس هذا لا دخل لنا به من يحب أن يتاجر في هذا الموضوع هو حر نحن كقائد ومسؤول ومهم ورجل تاريخ لدينا يهمنا أن نبحث عن الحقيقة حتى لو إستمرت سنتين أو ثلاثة أو أربعة إلى أن نصل إلى تحقيق دولي ولجاننا الثلاثة سوف تتابع هذا مع التحقيق الدولي إن تمكنا من ذلك.
ربما مقربون ومن الذي دفع المقربين، إن كان هناك تسمم أكيد هناك شخص من المقربين لكن من الذي دفعه.
الحقيقة هم لم يكونوا يحبوا ياسر عرفات وكانت إسرائيل تتحدث عن التخلص منه والأن يتحدثون عني ويسموني الإرهابي الدبلوماسي ممكن أن يحصل ما حصل مع عرفات أن يحصل معي هذه قضية قتل أنما من الأداة التي أوصلت هذا ممكن أن يكون شخص من المقربين أو الجالسين هذا أمر يجب أن لا نتكلم به إلا إذا ظهر بشكل جلس أمام القضاء.
يزعجني طبعاً منع حماس الفلسطينيين في غزة بالإحتفال في ذكرى عرفات لأن عرفات قائد الشعب الفلسطيني وهو أول من إحتضن حماس، بغض النظر أنت يا حماس فلسطيني وكان يقودك هذا الرجل وكثيرين منهم يأخذون رواتب من ياسر عرفات الأن تمنع الناس من أن تحتفل في ذكره هذا عيب وليس موقف أخلاقي، هذا ليس موقف أخلاقي وليس موقف ديني.
منذ أن بدأت الأحداث في سوريا وغيرها قررنا أن نأخذ موقف عدم التدخل، نحن لا دعوة لنا في من يتدخل هذا لا يمثل الشعب الفلسطيني، أوعزنا لكل الفلسطينيين إجلسوا في المخيمات لا تقتربوا أصبحت مخيماتهم ملجأ للسوريين، طبعاً يأتوا هم أخوتكم وهم يضيفوكم في بيتهم، إلى أن جاءت فرصة وأصبح هناك صدامات بين الأطراف المتنازعة وكان ضحيتها المخيمات وللأسف الشديد أحد الفلسطينيين هو من لعب هذه اللعبة وأدى إلى توريط المخيمات ولجوء الفلسطينيين مرة أخرى.
أنا لا أتكلم عن دحلان أتكلم عن أحمد جبريل ، دحلان له علاقات في أمور أخرى لكن ليس في هذا الموضوع، أحمد جبريل لعب دور سلبي في هذا الموضوع، الوفود التي تذهب فقط من أجل تخفيف التوتر والمعاناة والحصار عن المخيمات.
كل ما يهمني أن أحمي اللاجئين من ورطة جديدة تنعكس فيما بعد على اللاجئين في لبنان.
أهم شيء مصر، أهم ركن من أركان الأمة العربية هي مصر إن سقطت مصر كلنا سقطنا، بادرت بعض الدول العربية مشكورة السعودية والإمارات والكويت والبحرين والأردن لنجدة مصر لأنها إٍستشعرت الخطر فساعدت مصر لا أدري إن كانت هذه الروح سوف تتحول لمحور لكن هذه الصورة التي نراها الأن أن هناك دول ساهمت وساعدت أو سارعت إلى نجدة مصر وهذا موقف نبيل ومهم.
يهمني بصراحة مصر فعندما تقف على أقدامها العالم العربي يكون بخير وبعد ذلك لكل حادثة حديث.
وحول سؤال هل سوف ترشح نفسك للرئاسة مرة أخرى، قال: إجلبوا الإنتخابات لنا في الأول ثم سنقول رأينا، أنا لست راغب هذا ليس موضوعي يهمني أن يكون جهاز الدولة قابل للإستمرار المجلس التشريعي والمجلس الوطني والرئاسة وان لا تتعلق في شخص.
فتح لا يوجد فيها إنقسامات وإن كان الشخص الذي في بالك أنه يعمل إنقاسامات لا قيمة له إطلاقاً، إن كان في بالك من هو في بالي لا قيمة له ولا يؤثر لا على الإنقسامات ولا على شيء، فتح متماسكة وقوية ومرت في تجارب لا يوجد أصعب منها، عندما كنا في سوريا عام 82 النظام السوري لا أحب أن أذكر هذا عمل لنا إنشقاق في فتح وفعلاً هزنا، 3 أشهر فصلناهم من الحركة وإنتهوا والأن الله يرحمهم كلهم إنتهوا وإنتهت الظاهرة معهم، لدينا ظواهر كثيرة أبو نضال البنا الذي أخذه النظام العراقي هناك ظواهر وكلها تنتهي الحركة كجسم قوية، نحن لسنا فقط حركة سياسية نحن قبيلة.
الوضع الإقتصادي صعب ومن وعد في طريقه إلى أن يلبي، ونحن متفائلين أن من وعدنا بالمساعدة سوف يوصلها لن مآساتنا الإقتصادية هي في الإحتلال عندما ينتهي والله لن نكون بحاجة لأحد لدينا الأقصى وكنيسة القيامة والمهد وأرض ذهب وكل شيء ولدينا عقول ممكن أن نعمل دولة نموذجية دون بترول، لكن ما دام الإحتلال السبب هو من يعطلنا، حتى يفرجها الله ونخلص منه.
القرضاوي فشل في أن يقدم الدليل الديني لعدم الذهاب للقدس الناس تأتي وهناك شخصيات عربية تأتي ورجال أعمل فلسطينية وغير فلسطينية ولدينا لجان مشتركة مع كثير من الدول في العالم نأمل أن تتمكن من حماية القدس لأنها تهود الأن، يبنون فيها ويطردون أهلها سيأتي وقت لا نجد فيه أهل القدس، المهم أن تبقى الناس موجودة ونحن صامدون وستبقى القدس عاصمة لنا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1954)