Hamzeh
08-11-2014, 11:16 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/149_93963.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1976) برنامج ملفات، قناة الأقصى، 20/11/2013، صلاح البردويل، معركة حجارة السجيل، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى ضد مصر، ضد السلطة، مع المقاومة،
استضاف برنامج ملفات صلاح البردويل القيادي في حركة حماس:
قال صلاح البردويل القيادي في حركة حماس:
اذا كنا نتحدث عن مشكلات فنية بتأكيد الجانب المصري يستطيع ان يسوق عدد من المشكلات الفنية، التي تتعلق بشبكة الانترنت.
ربما تكون مشكلات امنية تتعلق بالأمن في سيناء مشكلات او لوجستيه تتعلق بالموظفين، لكن اذا اردنا ان نتحدث من جانب اخر فنتحدث عن جانب سياسي.
الحملة الامنية التي تتحدث عن قطاع غزة لا بد ان تليها عقوبات من ضمن هذه العقوبات التضييق على قطاع غزة في قضية المعبر والسلطة الفلسطينية تشارك في ذلك بشكل علني وبتأكيد الادارة المصرية الجديدة هي تشارك وإنها لا تريد ان تصل قطاع غزة الى حد الكارثة وتحاول بين الفينه والفينه ان تنفس نوعاً ما، ولكن لا تريد لقطاع غزة ان يرتاح لأنها لا تريد ان يكون لها جاراً سياسي يحمل رأيه سياسية مختلفة عن رأيت التسوية التي تتبناها مصر منذ فترة ومنذ ذلك الوقت ونحن نعيش ازمة.
ازمة الكهرباء ليست جديدة هي مرتبطة بسلطة منذ أن كانت هذه شركة الكهرباء التوليد كانت خدع كبيرة جداً، المولدات التي جيء بها كانت ينتج عنها 140 كيلو وط ثبت انها مولدات مستعملة ولم ينتج عنها اكثر من 70 كيلو وط.
الحكومة لن تترك الشعب في هذه الحالة لا بد ان توجد الحلول، هناك حركات دبلوماسية مع دول لعقد صفقات لتوليد السولار الى المحطات، هناك ضغوط وجهود تجري مع رام الله كي توقف الضريبة الجديدة التي فرضها.
هذه سياسة اسرائيلية السياسة الاسرائيلية تقوم على اثبات تفوق الردع بنسبة للجيش الاسرائيلي خوفاً من يصل الى مرحلة يشعر المواطن الصهيوني ان هناك تعادل في الردع او هناك ردع للمقاومة اكبر من الردع الذي يمارسه جيش الاحتلال.
الاحتلال يحتاج الى تهدئة ولكنه بين الفينه والأخرى يحاول ان يذكر الجمهور الصهيوني بأنه ليس خضعاً لهذه التهدئة وانه قاد على ان يكسرها في اي وقت وان قوت الردع الصهيوني اكبر مما يتخيل البعض.
هو يحاول من خلال هذه الغارات سواء كانت وهمية او حقيقية ان يوصل رسالة الى المقاومة بان اذا كان لديكم القوى تحركوا بتالي يريد ان بفرض ارض المعركة وزمنها.
المقاومة واعية تحب ان تكون دائماً بيدها زمان المبادرة، المقاومة لديها استراتجيتها ولديها خططها وانه لن تخض لابتزاز العدو في اي لحظة معينة.
لا شك ان هذه معركة يفتخر بها كل انسان فلسطيني، القضية لا تتعلق بعدد الشهداء من طرفنا او عدد القتلى من جانبهم او عدد المباني التي دمرت هنا او عدد المباني التي اصيبت هناك القضية تتعلق بإرادة، إرادة القتال وقوة الجبهة الفلسطينية مع تمزق الجبهة الداخلية هناك.
القضية تتعلق بان لم يسجل ولن يسجلوا على المقاومة ولا على الشعب الفلسطيني نقطة استسلام واحدة.
اعتقد ان العدو دائماً سيكون غير قادر على توقع كل ما يمكن فعله من قبل المقاومة.
قبل حوالي اكثر من 15 سنه من التسعينات كانت تتعقد المفاوضات، وعندما تصل الامور الى حد النهاية يأتي المبعوث الامريكي دنس روس الى المنطقة وبعد يوم او ساعات وإذا بالمفاوضات تتجدد.
اتذكر انني كتبت مقالة في جريدة الرسالة في ذلك الوقت بعنوان 2 او روس يعني " دنس روس" تعني كلعبة الاطفال الصغار الذين يطلعون على طرف مرتفع صغير ويخاف ان يقفز.
1،2 او روس تتكرر اليوم لأنهم نفس العيال الي مش عارفين ينط، اذا اراضوا ان يخرجون من هذا المأزق فل يقفزوا من فوق الجدار او الشجرة الوهمي التي علق انفسهم فوقها وليعودوا الى الشعب الفلسطيني ونمد لهم كل السلالم لينزلوا ويقفزوا.
كل يوم نسمع شرط مرة يقولون ان كل الامور جاهزة بس تبقى على حماس ان توافق على الانتخابات، مرة يقولون انه تبقى ان توافق على حدود 67 ويعترفون في اسرائيلي، ومرة يقولون ان الوساطة غير كافية، يمكن في الاخير ان يحولها الى الامم المتحدة.
الصيغة نفس صيغة الضغط التي يمارسها المفاوض الاسرائيلي مع المفاوض الفتحاوي يحاول المفاوض الفتحاوي ان يفرضه على حركة حماس منها الابتزاز والتمنع والاستهتار.
حماس معروفة ومعروف رأيتها السياسية انه لا تنازل عن ذرت تراب من ارض فلسطين ولا اعتراف بإسرائيلي.
حماس لم تغير كلمة واحد من برنامجها ولا من رأيتها السياسية لن نعترف بإسرائيلي يعني لن نعترف بإسرائيلي.
التهدئة والهدنة هي جزء من ادارة معركة وليست نهاية معركة وليس نهاية صراع ما يجري اليوم هو نهاية صراع.
الوضح ان السلاح يعزز عندما تعرف المقاومة مكمل الضعف اين تضرب الرصاصة، وعندما تعلم كيف تهزم عدوك من داخله هذا هو السلاح، وعندما تقرر في ذاتك ان لا تهزك كل صواريخ الدنيا ولا طائراتها، وان لا تفكر في لحظة واحدة بالاستسلام او الهزيمة هذا يعني انك عززت سلاحك.
الواضح ان جزء من عملية قطع الكهرباء قرار من السلطة لا شك ان القرار اسرائيلي لا شك انه تواطؤ أوروبي.
لا ابو مازن ولا القرى الارضية استطاعت ان تنتزع من موقف، نحن ناس اصحاب حق اصحاب مبدأ الشعب اخترنا الشعب ملتف حولينا وهو غريب لا تعزك منظر الخشب المسندة في اجتماعاتهم ولا رحلاتهم هؤلاء عبيد اذلاء.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1976)
استضاف برنامج ملفات صلاح البردويل القيادي في حركة حماس:
قال صلاح البردويل القيادي في حركة حماس:
اذا كنا نتحدث عن مشكلات فنية بتأكيد الجانب المصري يستطيع ان يسوق عدد من المشكلات الفنية، التي تتعلق بشبكة الانترنت.
ربما تكون مشكلات امنية تتعلق بالأمن في سيناء مشكلات او لوجستيه تتعلق بالموظفين، لكن اذا اردنا ان نتحدث من جانب اخر فنتحدث عن جانب سياسي.
الحملة الامنية التي تتحدث عن قطاع غزة لا بد ان تليها عقوبات من ضمن هذه العقوبات التضييق على قطاع غزة في قضية المعبر والسلطة الفلسطينية تشارك في ذلك بشكل علني وبتأكيد الادارة المصرية الجديدة هي تشارك وإنها لا تريد ان تصل قطاع غزة الى حد الكارثة وتحاول بين الفينه والفينه ان تنفس نوعاً ما، ولكن لا تريد لقطاع غزة ان يرتاح لأنها لا تريد ان يكون لها جاراً سياسي يحمل رأيه سياسية مختلفة عن رأيت التسوية التي تتبناها مصر منذ فترة ومنذ ذلك الوقت ونحن نعيش ازمة.
ازمة الكهرباء ليست جديدة هي مرتبطة بسلطة منذ أن كانت هذه شركة الكهرباء التوليد كانت خدع كبيرة جداً، المولدات التي جيء بها كانت ينتج عنها 140 كيلو وط ثبت انها مولدات مستعملة ولم ينتج عنها اكثر من 70 كيلو وط.
الحكومة لن تترك الشعب في هذه الحالة لا بد ان توجد الحلول، هناك حركات دبلوماسية مع دول لعقد صفقات لتوليد السولار الى المحطات، هناك ضغوط وجهود تجري مع رام الله كي توقف الضريبة الجديدة التي فرضها.
هذه سياسة اسرائيلية السياسة الاسرائيلية تقوم على اثبات تفوق الردع بنسبة للجيش الاسرائيلي خوفاً من يصل الى مرحلة يشعر المواطن الصهيوني ان هناك تعادل في الردع او هناك ردع للمقاومة اكبر من الردع الذي يمارسه جيش الاحتلال.
الاحتلال يحتاج الى تهدئة ولكنه بين الفينه والأخرى يحاول ان يذكر الجمهور الصهيوني بأنه ليس خضعاً لهذه التهدئة وانه قاد على ان يكسرها في اي وقت وان قوت الردع الصهيوني اكبر مما يتخيل البعض.
هو يحاول من خلال هذه الغارات سواء كانت وهمية او حقيقية ان يوصل رسالة الى المقاومة بان اذا كان لديكم القوى تحركوا بتالي يريد ان بفرض ارض المعركة وزمنها.
المقاومة واعية تحب ان تكون دائماً بيدها زمان المبادرة، المقاومة لديها استراتجيتها ولديها خططها وانه لن تخض لابتزاز العدو في اي لحظة معينة.
لا شك ان هذه معركة يفتخر بها كل انسان فلسطيني، القضية لا تتعلق بعدد الشهداء من طرفنا او عدد القتلى من جانبهم او عدد المباني التي دمرت هنا او عدد المباني التي اصيبت هناك القضية تتعلق بإرادة، إرادة القتال وقوة الجبهة الفلسطينية مع تمزق الجبهة الداخلية هناك.
القضية تتعلق بان لم يسجل ولن يسجلوا على المقاومة ولا على الشعب الفلسطيني نقطة استسلام واحدة.
اعتقد ان العدو دائماً سيكون غير قادر على توقع كل ما يمكن فعله من قبل المقاومة.
قبل حوالي اكثر من 15 سنه من التسعينات كانت تتعقد المفاوضات، وعندما تصل الامور الى حد النهاية يأتي المبعوث الامريكي دنس روس الى المنطقة وبعد يوم او ساعات وإذا بالمفاوضات تتجدد.
اتذكر انني كتبت مقالة في جريدة الرسالة في ذلك الوقت بعنوان 2 او روس يعني " دنس روس" تعني كلعبة الاطفال الصغار الذين يطلعون على طرف مرتفع صغير ويخاف ان يقفز.
1،2 او روس تتكرر اليوم لأنهم نفس العيال الي مش عارفين ينط، اذا اراضوا ان يخرجون من هذا المأزق فل يقفزوا من فوق الجدار او الشجرة الوهمي التي علق انفسهم فوقها وليعودوا الى الشعب الفلسطيني ونمد لهم كل السلالم لينزلوا ويقفزوا.
كل يوم نسمع شرط مرة يقولون ان كل الامور جاهزة بس تبقى على حماس ان توافق على الانتخابات، مرة يقولون انه تبقى ان توافق على حدود 67 ويعترفون في اسرائيلي، ومرة يقولون ان الوساطة غير كافية، يمكن في الاخير ان يحولها الى الامم المتحدة.
الصيغة نفس صيغة الضغط التي يمارسها المفاوض الاسرائيلي مع المفاوض الفتحاوي يحاول المفاوض الفتحاوي ان يفرضه على حركة حماس منها الابتزاز والتمنع والاستهتار.
حماس معروفة ومعروف رأيتها السياسية انه لا تنازل عن ذرت تراب من ارض فلسطين ولا اعتراف بإسرائيلي.
حماس لم تغير كلمة واحد من برنامجها ولا من رأيتها السياسية لن نعترف بإسرائيلي يعني لن نعترف بإسرائيلي.
التهدئة والهدنة هي جزء من ادارة معركة وليست نهاية معركة وليس نهاية صراع ما يجري اليوم هو نهاية صراع.
الوضح ان السلاح يعزز عندما تعرف المقاومة مكمل الضعف اين تضرب الرصاصة، وعندما تعلم كيف تهزم عدوك من داخله هذا هو السلاح، وعندما تقرر في ذاتك ان لا تهزك كل صواريخ الدنيا ولا طائراتها، وان لا تفكر في لحظة واحدة بالاستسلام او الهزيمة هذا يعني انك عززت سلاحك.
الواضح ان جزء من عملية قطع الكهرباء قرار من السلطة لا شك ان القرار اسرائيلي لا شك انه تواطؤ أوروبي.
لا ابو مازن ولا القرى الارضية استطاعت ان تنتزع من موقف، نحن ناس اصحاب حق اصحاب مبدأ الشعب اخترنا الشعب ملتف حولينا وهو غريب لا تعزك منظر الخشب المسندة في اجتماعاتهم ولا رحلاتهم هؤلاء عبيد اذلاء.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1976)