Hamzeh
08-12-2014, 10:29 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/786_62720.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1988) تغطية خاصة، قناة الأقصى، 27/11/2013، عبد الستار قاسم، خالدة جرار، خضر عدنان، فوزي برهوم، إعتداءات قوات الإحتلال على المواطنين، إنتهاكات إسرائيلية، الخليل، ضد السلطة، ضد المفاوضات، ضد الأجهزة، ضد التنسيق الأمني، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى،
تغطية خاصة حول إستشهاد 3 مقاومين فلسطينيين بالخليل.
قال د. عبد الستار قاسم أستاذ العلوم السياسية:
• بالنسبة لما جرى نحن ننتظر مزيد من المعلومات لتكوين رأي ونحلل سياسياً للأن المعلومات التي لدينا يسيره وهي إعلامية وليست معلومات دقيقة سواء من الجانب الإسرائيلي أو الإسرائيلي.
• السؤال المطروح هل هناك ظهور جديد مسلح في الساحة الفلسطينية في الضفة الغربية أم لا هل السلفيون سيقومون بأعمال مواجهة إسرائيل أو لا هل القاعدة تأتي للضفة الغربية أو لا، علماً أن القاعدة كان مفروض أن تأتي للضفة الغربية منذ سنوات لأن ما يحصل في الضفة هو قبل أن تذهب غزة في طريقها كان شيء مؤلم، إتفاق مع الإحتلال وإعتراف به وتنسيق أمني معه وفساد، هذا جو ملائم ومناسب لظهور فئات جهادية مختلفة في الضفة الغربية، هل هذا الحادث يؤشر لمثل هذا الوضع أم لا، سنرى كيف تتطور الأمور.
• المهم أن إسرائيل مطلقت اليد في الضفة وهي مطلقة اليد أصلاً في إتفاق أوسلو هناك بند يقول أن إسرائيل مسؤوله عن الأمن الإجمالي وتستطيع دخول المدن والقرى حيث تشاء وهذا ما يحصل للأن، لا شيء يتحداها ولا وجود للقوات الفلسطينية التي تقول أنها موجودة من أجل الدفاع عن الشعب الفلسطيني.
• على المستوى الشعبي في الضفة الغربية هناك إنتقادات الناس ينتقدون، ويستهترون ويهزؤون بما يجري لماذا السلطة موجودة، الإسرائيليين يأتوا يدخلون و( يتصلون بالاجهزة الأمنية بالتلفون بقلولهم ضبوا حالكم إحنا جايين فيضبوا حالهم وإنتهى) هناك الكثير من الإنتقادات على مستوى الوعي النظري للناس هم يلعمون ما يجري لكن هذا لم يترجم لوعي عملي للأن الناس لازالوا قاصرين بإتخاذ خطوات عملية للدفاع عن أنفسهم.
• نحن جزء من عملية العرقلة العملية إن قام الناس ضد الإحتلال تقف السلطة في وجوههم، وإن قاموا ضد السلطة الإحتلال سيقف في وجوههم، هناك مشكلة حقيقية ضد من ستقوم، إن وقفت في وجه واحد سيقف الأخر في وجهك، هناك مشكلة عملية هي صعبة ومعقدة لكن إلى أي مدى يمكن أن تتحرك الجماهير أنا لا أرى في الأفق حركة جماهيرية لكن ممكن أن تتطور.
• الإسرائيليين لا يرتجلون الأمور لديهم مراكز أبحاث وخبراء ومختصين ودراسة لسلوك الإنسان الفلسطيني، وهم يعتمدون على أسس علمية في عملية التقييم أكثر منا، نحن لدينا كثير مراكز الأبحاث تقوم بأبحاث لخدمة الإسرائيليين والأمريكيين والأوروبيين، لكن الإسرائيليين يمزجون بين فكرة العمل المسلح والإنتفاضة، وإن كنا سنتحدث عن إنتفاضة أن الجماهير سوف تخرج للشارع هذا بعيد جداً.
• خروج جماهيري للتحدي وعمل الحواجز والإحتجاجات المختلفة أستبعد الأن، لأن السبب الأساسي شغل كثيراً على الشعب الفلسطيني لتحويله للثقافة الإستهلاكية وليس الوطنية، اليوم أنا لم أرى ما بين الناس من يناقش قضية إغتيال الشباب في الخليل.
• لكن ما زال في الشعب الفلسطيني قوى كثيرة لديها إستعداد لمواجهة مثل هذه الثقافة.
• اين دور الفصائل أغلب الفصائل الفلسطينية الوطنية تكذب، يصدرون بيانات وينتقدون السلطة والمفاوضات وفي اليوم الثاني يسيرون في نفس السرب.
• اللوم الثاني على فصائل المقاومة، يجب أن تخرج من غزة وتكون موجودة في الضفة وتمارس نشاطها لا يكفي يا حماس ويا جهاد إسلامي أن تبقوا موجودين في غزة هناك وطن تنتهك ومقدسات تنتهك هذا يتطلب نشاط جديد في الضفة الغربية، ويجب أن نتوقع الملاحقة الأمنية في الضفة ( يعني بدهم يجوا يطبطبوا على ضهوركم، بدهم يلاحقوا الناس ويقتلوهم ويهدمون بيوتهم سوف ندفع الثمن) إن كنا نريد وطن يجب أن ندفع الثمن وإن لا نريد أن ندفع ثمن فسيرحل الوطن.
• هناك قضية أساسية إذا كانت الجهات السلفية أو بعض التنظيمات الجهادية تريد أن تقوم بمواجهة الإحتلال يجب أن تطور معايير أمنية غير المعايير الأمنية التقليدية الفلسطينية، نحن في الغالب فاشلون أمنياً، ربما حركة حماس والجهاد طوروا أنفسهم عبر السنوات لكن للأن المعايير الأمنية المتبعة لا تكفي، لماذا بالسهولة يتم إسصطياد أبناءها كيف نرتب الخلايا في الضفة كي يكون هناك حرية، هناك معايير أمنية يجب الحرص عليها، نحن لا نريد أن نقدم قرابين نحن نريد تقديم شهداء الشهيد يواجه الإحتلال، وبالتالي أي فئة جديدة تريد أن تظهر على الساحة المهمة الأساسية لمواجهة الإحتلال هي القضايا الأمنية وإلا سوف نفشل مرة أخرى.
قالت خالدة جرار عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين:
• الإعتقالات مستمرة والمداهمات مستمرة مصادرة أراضي وحرق أشجار الزيتون وقطاع غزة ليس بمنأى وهذا يؤكد أن مضمون الإحتلال قائم على القتل والبطش ومصادرة الأراضي وإظهار عدوانيته وهناك مجتمع دولي صامت.
• المفاوضات والعودة لها مرة أخرى تعطي الإحتلال مزيد من الفرضصة والإحتلال يستمثر هذا الوقت في التوسع الإستيطاني أما إجراءاته العدوانية في القتل والإقتحامات جزء من سياسته، المفاوضات بشكل أو بأخر تعطي الإحتلال فرصة لتوسيع دائرة إستيطانية.
• وحدة الفلسطينيين مطلوبة وإستعادة الإنقسام وهذه مسؤولية كل من فتح وحماس.
• حاولوا أن يمحوا ذاكرة الشعب الفلسطيني في حقه بالعودة وفشلوا بذلك والأن يحاولون محوا الذاكرة في خطوات متعددة وهذا سفشل لأن الشعب الفلسطيني يتصدى للإحتلال بكل الأشكال.
• الفصائل الفلسطينية والأحزاب الفلسطيني هي جزء من منظومة مقاومة الإحتلال لكن هناك شيء موضوعي أكبر من الجميع كان هناك محاولات من الإحتلال أن يطبع الفلسطيني بالواقع وهو فشل، ومن يعتقد أن هذا الموضوع جديد واهم لأن هذا الموضوع قديم، نلاحظ على العكس أن حركة المقاطعة للإحتلال تتسع وتأخذ بعد أوسع وحاضنتها الفصائل.
قال خضر عدنان القيادي في حركة الجهاد الإسلامي:
• هذا إحتلال مجرم قتل الشهداء وهم أسرى محررون قتلهم بدم بارد، ما حصل بالأمس جريمة بمعنى الكلمة، الإحتلال قطلهم بعد مطاردتهم وأسرهم، بغض النظر عن إنتمائهم، القاتل هو الإحتلال فقط.
• الموضوع حول السلفية الجهادية الإحتلال يريد من ذلك إستجلاب دعم أمريكي أنه يحارب الإرهاب الدولي وشرذمتنا فلسطيناً أكثر مما نحن عليه من إختراق وتحريض السلطة أكثر على المقاومة الفلسطينية أنهم لديهم توجهات في مواجهة السلطة وتخويف كل من يتعاطف مع الشهداء إلى حد أن بعض وسائل الإعلام الفلسطينية تصمت عن هذه الجريمة وبالكاد ذكرت ما حدث في الخليل.
• الضفة تريد أن تخرج من تحت الرماد للمقاومة لكن الضغط أكبر لكن رغم قلة السلاح والقرار والمال يخرج بعض الشباب الفلسطيني ليرد على المحتل.
قال فوزي برهوم الناطق بإسم حركة حماس:
• التحية إلى أرواح الشهداء الطاهرة، هؤلاء أبناء الخليل المجاهدة ضفة العياش والهنود، كل التحية لأبناء الضفة ويطا والخليل الذين نرقب منهم اليوم فعل وطني فلسطيني مقاوم كبير يردع الإحتلال وبكل أشكال المقاومة.
• هذه العملية الجبانة جاءت تتويج لعدة أمور ومواقف قام بها الإحتلال على الأرض والسلطة الفلسطينية هي تتويج لجهد قام به الإحتلال والسلطة لقضاء على المقاومة هم جردوا المقاومة من السلاح ومن يهتف بإسم المقاومة يغيب في زنازين السلطة أو يغيب في سجون الإحتلال أو يعاد أسره ويعذب حتى الموت في سجون الإحتلال.
• هم قاموا بتعرية المقاومة في الضفة من قبل السلطة والوقائي والمخابرات أن لا مجال على الإطلاق أن نسمح لأحد أن يدافع عن فلسطين وقاموا بتعريتها ونزع الشرعية عنها وأعطوا الشرعية للإحتلال للقيام في هذه الجرائم النكراء.
• هذه جريمة نكراء وتجرئ على الدم الفلسطيني وهذا يؤكد أن الضفة مستباحة بالكامل وهذه العملية جاءت بعد سلسلة معلومات قامت بها السلطة في تزويد الإحتلال عن أماكن تنقل ووجود ومرور هؤلاء الشبان الثلاثة حتى قمات القوات الخاصة الإسرائيلية بتصفيتهم وللأن لم نسمع في إعلان السلطة ولا في قيادتها أي مواقف مبذولة تجاه هذه الجريمة النكراء.
• هذا عبارة عن تورط حقيقي عبر التنسيق الأمني بينهم وبين الإحتلال، جاءت لحظة الثأر والغضب والمقاومة ولا مبرر لشيخ أو عالم أو أكاديمي أن يقف عاجز أمام إستباحة الضفة والدم، الثمن الذي يدفع الأن في الضفة من هذا الذل والهوان من قبل الإحتلال وسيادة الرئيس ومن يتعاون من أجهزة الوقائي والمخابرات كبير، ثمن الحرية لن يكلف الضفة الغربية سوى شيء بسيط أمام هذا الدم.
• لا يمنع أحد أبناء الضفة أن يثيروا في وجه الإحتلال الإسرائيلي حتى يتم تغيير المعادلة التي يجب أن تتغير كما تغيرت في غزة بقوة الدماء والأشلاء والمقاومة والإحتلال أصبح يحس ألف حساب لقتى فلسطيني يقتل في غزة.
• لا بد أن يكون هناك مقاومة بكافة أشكالها في الضفة الغربية، يجب أن تبدأ الضفة طريق الحرية والعزة والكرامة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1988)
تغطية خاصة حول إستشهاد 3 مقاومين فلسطينيين بالخليل.
قال د. عبد الستار قاسم أستاذ العلوم السياسية:
• بالنسبة لما جرى نحن ننتظر مزيد من المعلومات لتكوين رأي ونحلل سياسياً للأن المعلومات التي لدينا يسيره وهي إعلامية وليست معلومات دقيقة سواء من الجانب الإسرائيلي أو الإسرائيلي.
• السؤال المطروح هل هناك ظهور جديد مسلح في الساحة الفلسطينية في الضفة الغربية أم لا هل السلفيون سيقومون بأعمال مواجهة إسرائيل أو لا هل القاعدة تأتي للضفة الغربية أو لا، علماً أن القاعدة كان مفروض أن تأتي للضفة الغربية منذ سنوات لأن ما يحصل في الضفة هو قبل أن تذهب غزة في طريقها كان شيء مؤلم، إتفاق مع الإحتلال وإعتراف به وتنسيق أمني معه وفساد، هذا جو ملائم ومناسب لظهور فئات جهادية مختلفة في الضفة الغربية، هل هذا الحادث يؤشر لمثل هذا الوضع أم لا، سنرى كيف تتطور الأمور.
• المهم أن إسرائيل مطلقت اليد في الضفة وهي مطلقة اليد أصلاً في إتفاق أوسلو هناك بند يقول أن إسرائيل مسؤوله عن الأمن الإجمالي وتستطيع دخول المدن والقرى حيث تشاء وهذا ما يحصل للأن، لا شيء يتحداها ولا وجود للقوات الفلسطينية التي تقول أنها موجودة من أجل الدفاع عن الشعب الفلسطيني.
• على المستوى الشعبي في الضفة الغربية هناك إنتقادات الناس ينتقدون، ويستهترون ويهزؤون بما يجري لماذا السلطة موجودة، الإسرائيليين يأتوا يدخلون و( يتصلون بالاجهزة الأمنية بالتلفون بقلولهم ضبوا حالكم إحنا جايين فيضبوا حالهم وإنتهى) هناك الكثير من الإنتقادات على مستوى الوعي النظري للناس هم يلعمون ما يجري لكن هذا لم يترجم لوعي عملي للأن الناس لازالوا قاصرين بإتخاذ خطوات عملية للدفاع عن أنفسهم.
• نحن جزء من عملية العرقلة العملية إن قام الناس ضد الإحتلال تقف السلطة في وجوههم، وإن قاموا ضد السلطة الإحتلال سيقف في وجوههم، هناك مشكلة حقيقية ضد من ستقوم، إن وقفت في وجه واحد سيقف الأخر في وجهك، هناك مشكلة عملية هي صعبة ومعقدة لكن إلى أي مدى يمكن أن تتحرك الجماهير أنا لا أرى في الأفق حركة جماهيرية لكن ممكن أن تتطور.
• الإسرائيليين لا يرتجلون الأمور لديهم مراكز أبحاث وخبراء ومختصين ودراسة لسلوك الإنسان الفلسطيني، وهم يعتمدون على أسس علمية في عملية التقييم أكثر منا، نحن لدينا كثير مراكز الأبحاث تقوم بأبحاث لخدمة الإسرائيليين والأمريكيين والأوروبيين، لكن الإسرائيليين يمزجون بين فكرة العمل المسلح والإنتفاضة، وإن كنا سنتحدث عن إنتفاضة أن الجماهير سوف تخرج للشارع هذا بعيد جداً.
• خروج جماهيري للتحدي وعمل الحواجز والإحتجاجات المختلفة أستبعد الأن، لأن السبب الأساسي شغل كثيراً على الشعب الفلسطيني لتحويله للثقافة الإستهلاكية وليس الوطنية، اليوم أنا لم أرى ما بين الناس من يناقش قضية إغتيال الشباب في الخليل.
• لكن ما زال في الشعب الفلسطيني قوى كثيرة لديها إستعداد لمواجهة مثل هذه الثقافة.
• اين دور الفصائل أغلب الفصائل الفلسطينية الوطنية تكذب، يصدرون بيانات وينتقدون السلطة والمفاوضات وفي اليوم الثاني يسيرون في نفس السرب.
• اللوم الثاني على فصائل المقاومة، يجب أن تخرج من غزة وتكون موجودة في الضفة وتمارس نشاطها لا يكفي يا حماس ويا جهاد إسلامي أن تبقوا موجودين في غزة هناك وطن تنتهك ومقدسات تنتهك هذا يتطلب نشاط جديد في الضفة الغربية، ويجب أن نتوقع الملاحقة الأمنية في الضفة ( يعني بدهم يجوا يطبطبوا على ضهوركم، بدهم يلاحقوا الناس ويقتلوهم ويهدمون بيوتهم سوف ندفع الثمن) إن كنا نريد وطن يجب أن ندفع الثمن وإن لا نريد أن ندفع ثمن فسيرحل الوطن.
• هناك قضية أساسية إذا كانت الجهات السلفية أو بعض التنظيمات الجهادية تريد أن تقوم بمواجهة الإحتلال يجب أن تطور معايير أمنية غير المعايير الأمنية التقليدية الفلسطينية، نحن في الغالب فاشلون أمنياً، ربما حركة حماس والجهاد طوروا أنفسهم عبر السنوات لكن للأن المعايير الأمنية المتبعة لا تكفي، لماذا بالسهولة يتم إسصطياد أبناءها كيف نرتب الخلايا في الضفة كي يكون هناك حرية، هناك معايير أمنية يجب الحرص عليها، نحن لا نريد أن نقدم قرابين نحن نريد تقديم شهداء الشهيد يواجه الإحتلال، وبالتالي أي فئة جديدة تريد أن تظهر على الساحة المهمة الأساسية لمواجهة الإحتلال هي القضايا الأمنية وإلا سوف نفشل مرة أخرى.
قالت خالدة جرار عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين:
• الإعتقالات مستمرة والمداهمات مستمرة مصادرة أراضي وحرق أشجار الزيتون وقطاع غزة ليس بمنأى وهذا يؤكد أن مضمون الإحتلال قائم على القتل والبطش ومصادرة الأراضي وإظهار عدوانيته وهناك مجتمع دولي صامت.
• المفاوضات والعودة لها مرة أخرى تعطي الإحتلال مزيد من الفرضصة والإحتلال يستمثر هذا الوقت في التوسع الإستيطاني أما إجراءاته العدوانية في القتل والإقتحامات جزء من سياسته، المفاوضات بشكل أو بأخر تعطي الإحتلال فرصة لتوسيع دائرة إستيطانية.
• وحدة الفلسطينيين مطلوبة وإستعادة الإنقسام وهذه مسؤولية كل من فتح وحماس.
• حاولوا أن يمحوا ذاكرة الشعب الفلسطيني في حقه بالعودة وفشلوا بذلك والأن يحاولون محوا الذاكرة في خطوات متعددة وهذا سفشل لأن الشعب الفلسطيني يتصدى للإحتلال بكل الأشكال.
• الفصائل الفلسطينية والأحزاب الفلسطيني هي جزء من منظومة مقاومة الإحتلال لكن هناك شيء موضوعي أكبر من الجميع كان هناك محاولات من الإحتلال أن يطبع الفلسطيني بالواقع وهو فشل، ومن يعتقد أن هذا الموضوع جديد واهم لأن هذا الموضوع قديم، نلاحظ على العكس أن حركة المقاطعة للإحتلال تتسع وتأخذ بعد أوسع وحاضنتها الفصائل.
قال خضر عدنان القيادي في حركة الجهاد الإسلامي:
• هذا إحتلال مجرم قتل الشهداء وهم أسرى محررون قتلهم بدم بارد، ما حصل بالأمس جريمة بمعنى الكلمة، الإحتلال قطلهم بعد مطاردتهم وأسرهم، بغض النظر عن إنتمائهم، القاتل هو الإحتلال فقط.
• الموضوع حول السلفية الجهادية الإحتلال يريد من ذلك إستجلاب دعم أمريكي أنه يحارب الإرهاب الدولي وشرذمتنا فلسطيناً أكثر مما نحن عليه من إختراق وتحريض السلطة أكثر على المقاومة الفلسطينية أنهم لديهم توجهات في مواجهة السلطة وتخويف كل من يتعاطف مع الشهداء إلى حد أن بعض وسائل الإعلام الفلسطينية تصمت عن هذه الجريمة وبالكاد ذكرت ما حدث في الخليل.
• الضفة تريد أن تخرج من تحت الرماد للمقاومة لكن الضغط أكبر لكن رغم قلة السلاح والقرار والمال يخرج بعض الشباب الفلسطيني ليرد على المحتل.
قال فوزي برهوم الناطق بإسم حركة حماس:
• التحية إلى أرواح الشهداء الطاهرة، هؤلاء أبناء الخليل المجاهدة ضفة العياش والهنود، كل التحية لأبناء الضفة ويطا والخليل الذين نرقب منهم اليوم فعل وطني فلسطيني مقاوم كبير يردع الإحتلال وبكل أشكال المقاومة.
• هذه العملية الجبانة جاءت تتويج لعدة أمور ومواقف قام بها الإحتلال على الأرض والسلطة الفلسطينية هي تتويج لجهد قام به الإحتلال والسلطة لقضاء على المقاومة هم جردوا المقاومة من السلاح ومن يهتف بإسم المقاومة يغيب في زنازين السلطة أو يغيب في سجون الإحتلال أو يعاد أسره ويعذب حتى الموت في سجون الإحتلال.
• هم قاموا بتعرية المقاومة في الضفة من قبل السلطة والوقائي والمخابرات أن لا مجال على الإطلاق أن نسمح لأحد أن يدافع عن فلسطين وقاموا بتعريتها ونزع الشرعية عنها وأعطوا الشرعية للإحتلال للقيام في هذه الجرائم النكراء.
• هذه جريمة نكراء وتجرئ على الدم الفلسطيني وهذا يؤكد أن الضفة مستباحة بالكامل وهذه العملية جاءت بعد سلسلة معلومات قامت بها السلطة في تزويد الإحتلال عن أماكن تنقل ووجود ومرور هؤلاء الشبان الثلاثة حتى قمات القوات الخاصة الإسرائيلية بتصفيتهم وللأن لم نسمع في إعلان السلطة ولا في قيادتها أي مواقف مبذولة تجاه هذه الجريمة النكراء.
• هذا عبارة عن تورط حقيقي عبر التنسيق الأمني بينهم وبين الإحتلال، جاءت لحظة الثأر والغضب والمقاومة ولا مبرر لشيخ أو عالم أو أكاديمي أن يقف عاجز أمام إستباحة الضفة والدم، الثمن الذي يدفع الأن في الضفة من هذا الذل والهوان من قبل الإحتلال وسيادة الرئيس ومن يتعاون من أجهزة الوقائي والمخابرات كبير، ثمن الحرية لن يكلف الضفة الغربية سوى شيء بسيط أمام هذا الدم.
• لا يمنع أحد أبناء الضفة أن يثيروا في وجه الإحتلال الإسرائيلي حتى يتم تغيير المعادلة التي يجب أن تتغير كما تغيرت في غزة بقوة الدماء والأشلاء والمقاومة والإحتلال أصبح يحس ألف حساب لقتى فلسطيني يقتل في غزة.
• لا بد أن يكون هناك مقاومة بكافة أشكالها في الضفة الغربية، يجب أن تبدأ الضفة طريق الحرية والعزة والكرامة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1988)