Hamzeh
08-12-2014, 11:34 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/577_15388.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1997) برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 30/11/2013، علي بركة، مخطط برافر، ضد المفاوضات، ضد الرئيس، التحريض الإعلامي لقناة القدس،
استضاف برنامج "ستوديو القدس" ممثل حركة حماس في لبنان علي بركة، للتعليق على الشان الفلسطيني بشكل عام :
قال علي بركة : ممثل حركة حماس في لبنان ببرنامج استوديو القدس:
مخطط برافر مخطط خطير لذا لابد من وقفة جادة من كل ابناء الشعب الفلسطيني وكل الامة العربية والإسلامية لوقف هذا المخطط وبهذه المناسبة ايضا لا بد ان يكون هناك وقفة جادة من قيادة منظمة التحرير الفلسطينية التي تفاوض الاحتلال.
للأسف الساحة الفلسطينية منقسمة الى قسمين الاول يؤمن بمشروع التسوية والأخر مشروع المقاومة التي تقودها حماس فلا بد ان يكون هناك موقف جاد يكفى مهزلة ان نستمر بمفاوضات منذ عشرين عاما الى الان والعدو ينفذ ما يريد ويتغطى بالمفاوضات.
على شعبنا الفلسطيني ان يحدد موقفة ففصائل منظمة التحرير حددت موقفها فهناك انقسام سياسي وليس جغرافي كما يدعون ليس فقط منذ ان فازت حركة حماس بالمفاوضات ولا منذ تشكيل الحكومة الاولى عام 2006 ولكن هو انقسام حول كيف نستعيد فلسطين.
لا بد من العودة الى المربع الاول وهو مربع الانتفاضة والمقاومة حتى نستطيع استعادة الحقوق.
الاستيطان تضاعف بكثرة منذ عقد اتفاقية اوسلو حتى الان وللأسف قيادة منظمة التحرير قالت لن نعود الى المفاوضات إلا اذا توقف الاستيطان ولكنها تخلت عن هذا الشرط وعادت الى المفاوضات ونحن لن نصدق هذه المواقف.
الاستيطان الاسرائيلي يقضي على حلم الدولة الفلسطينية الذي تسعى اليه السلطة على اراضي عام 67.
العدو الصهيوني يحاصر القطاع والحكومة المصرية تشدد حصارها على القطاع وهذا امر مؤسف ومرفوض فغزة هي خط الدفاع الاول عن جمهورية مصر فمن مصلحة مصر ان تصمد غزة لأنها تدافع عن العرب ومصر.
المطلوب من الامة العربية و الاسلامية ان تدعم صمود غزة لأنها خط الدفاع عن الامة ولولا صمودها لكان الاحتلال اجتاح واحتل سيناء.
الحصار على غزة هو حصار سياسي يهدف الى انتزاع الموافق من المقاومة وهو ما لن يتحقق.
المقاومة في غزة قوية والشعب الفلسطيني يلتف حولها وحول خيار مواجهة الاحتلال.
المجتمع الدولي يمارس ازدواجية المعايير وهو منحاز الى اسرائيل وجرائمها بحق الشعب الفلسطيني.
للأسف اصبحت الاجهزة الامنية الفلسطينية التي ينبغي الن تكون لحماية الشعب الفلسطيني اداة تنسق مع العدو لمنع المقاومة ولمنع الانتفاضة في فلسطين وهذا امر مؤسف وهذا رسم الرئيس ابو مازن وعليه ان يتخذ قرار اذا كان حريص على الوحدة الوطنية الفلسطينية علية ان يوقف ملاحقة المجاهدين والمناضلين من ابناء الشعب الفلسطيني ومن كل الفصائل.
من المهزلة ان يتحول الفلسطيني الى شرطي للاحتلال لذا ينبغي ان تتوقف هذه الامور ويجب ان نعمل من اجل الوحدة.
نحن ادنا الحادث الاجرامي على السفارة الايرانية في بيروت وكل الحوادث التفجيرية التي حصلت في لبنان واليوم كان هناك وفد مركزي من الحركة مكلف من الاخ خالد مشعل برئاسة الاخ محمد نصر زرنا السفارة والتقينا بالسفير هناك وقدمنا له تعازي الحركة وأكدنا انه مطلوب ان تتوحد كل الجهود العربية والإسلامية لمواجهة مخططات الاحتلال التي تستهدف القضية الفلسطينية ولا بد ان نعمل جميعا لوئد الفتنة المذهبية لمنع اي اقتتال مذهبي في لبنان وغيرها كما مطلوب من الجبهات الداخلية ان تضع ازارها وان تكون السلاح موجه نحو العدو.
تورط شخص فلسطيني في التفجير لا يعني تورط الشعب الفلسطيني وذوي الشابين استنكروا الحادث وتبرؤا من هذا الفعل والعمل لذا علينا ان نبحث عن الجهة التي نفذت وخططت لهذا العمل.
بعض الجهات ووسائل الإعلام البنانية تسعى للتحريض على المخيمات الفلسطينية عند اي حدث يحصل في لبنان.
الشعب الفلسطيني في لبنان ليس طائفة وإنما هو شعب له قضية سياسية ولن نكون طرفا في اي نزاع لبناني داخلي ولن نقبل بأن نستخدم كمرتزقة في اي معركة داخلية نحن شعب مناضل.
الدولة اللبنانية تدرك من يقف وراء الاعمال التفجيرية في لبنان وهي تعلم ان الشعب الفلسطيني لا علاقة له بها.
الفصائل الفلسطينية نجحت في ضبط الامن داخل المخيمات الفلسطينية في لبنان.
علاقة حماس قوية مع كافة القوى والأحزاب السياسية اللبنانية دون استثناء.
المطلوب من القيادة الفلسطينية والفصائل الفلسطينية أن تجتمع بسبب أن مسار المفاوضات لم ولن يعطينا شيء حتى هذه اللحظة، وحتى قيادة حركة فتح اعترفت ان ستنتهي مدة المفاوضات ولن نحقق شيء على الارض.
للاسف الشديد الرئيس ابو مازن قال للاحتلال الاسرائيلي اننا لن نتخلى عن المفاوضات حتى لو تم استقاله الوفد المفاوض سيتم تشكيل وفد جديد للتفاوض.
الاصرار على استمرار المفاوضات هو لان القضية الفلسطينية ضاعت وان الذين يتفاوضون فقط يتفاوضن من اجل استمرار الدعم المالي لدفع الرواتب فقط.
انا لا اطالب بحل السلطة هذه الفترة بل علينا ان نبحث عن نقاط القوة من اجل شعبنا الفلسطيني الذي يضحي منذ عشرات السنوات منذّ الاحتلال، علينا تقديم شيء لهذا الشعب العظيم.
المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة بالف خير وهي قوية جدا، المقاومة الفلسطينية بالضفة الغربية بدأت تتعافى ولكن للاسف هناك احتلال وهناك اجهزة امنية للسلطة وهناك اجهزة امنية امريكية وبريطانية بالضفة الغربية تلاحق المجاهدين وتدرب على اعتقال المجاهدين، وهناك غرفة عمليات تلاحق اي مجموعة تفكر بالمقاومة بالضفة الغربية، هناك تجسس على كل الاتصالات بالضفة الغربية هناك غرفة عمليات مرتبطة من رام الله إلى واشنطن إلى تل ابيب لتزويد العدو الصهيوني للمعومات للاسف، نحن نطالب بوقف هذا التنسيق الامني ووقف المفاوضات مع العدو ولا بد من وضع استراتيجية فلسطينية واحدة تستند إلى المقاومة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1997)
استضاف برنامج "ستوديو القدس" ممثل حركة حماس في لبنان علي بركة، للتعليق على الشان الفلسطيني بشكل عام :
قال علي بركة : ممثل حركة حماس في لبنان ببرنامج استوديو القدس:
مخطط برافر مخطط خطير لذا لابد من وقفة جادة من كل ابناء الشعب الفلسطيني وكل الامة العربية والإسلامية لوقف هذا المخطط وبهذه المناسبة ايضا لا بد ان يكون هناك وقفة جادة من قيادة منظمة التحرير الفلسطينية التي تفاوض الاحتلال.
للأسف الساحة الفلسطينية منقسمة الى قسمين الاول يؤمن بمشروع التسوية والأخر مشروع المقاومة التي تقودها حماس فلا بد ان يكون هناك موقف جاد يكفى مهزلة ان نستمر بمفاوضات منذ عشرين عاما الى الان والعدو ينفذ ما يريد ويتغطى بالمفاوضات.
على شعبنا الفلسطيني ان يحدد موقفة ففصائل منظمة التحرير حددت موقفها فهناك انقسام سياسي وليس جغرافي كما يدعون ليس فقط منذ ان فازت حركة حماس بالمفاوضات ولا منذ تشكيل الحكومة الاولى عام 2006 ولكن هو انقسام حول كيف نستعيد فلسطين.
لا بد من العودة الى المربع الاول وهو مربع الانتفاضة والمقاومة حتى نستطيع استعادة الحقوق.
الاستيطان تضاعف بكثرة منذ عقد اتفاقية اوسلو حتى الان وللأسف قيادة منظمة التحرير قالت لن نعود الى المفاوضات إلا اذا توقف الاستيطان ولكنها تخلت عن هذا الشرط وعادت الى المفاوضات ونحن لن نصدق هذه المواقف.
الاستيطان الاسرائيلي يقضي على حلم الدولة الفلسطينية الذي تسعى اليه السلطة على اراضي عام 67.
العدو الصهيوني يحاصر القطاع والحكومة المصرية تشدد حصارها على القطاع وهذا امر مؤسف ومرفوض فغزة هي خط الدفاع الاول عن جمهورية مصر فمن مصلحة مصر ان تصمد غزة لأنها تدافع عن العرب ومصر.
المطلوب من الامة العربية و الاسلامية ان تدعم صمود غزة لأنها خط الدفاع عن الامة ولولا صمودها لكان الاحتلال اجتاح واحتل سيناء.
الحصار على غزة هو حصار سياسي يهدف الى انتزاع الموافق من المقاومة وهو ما لن يتحقق.
المقاومة في غزة قوية والشعب الفلسطيني يلتف حولها وحول خيار مواجهة الاحتلال.
المجتمع الدولي يمارس ازدواجية المعايير وهو منحاز الى اسرائيل وجرائمها بحق الشعب الفلسطيني.
للأسف اصبحت الاجهزة الامنية الفلسطينية التي ينبغي الن تكون لحماية الشعب الفلسطيني اداة تنسق مع العدو لمنع المقاومة ولمنع الانتفاضة في فلسطين وهذا امر مؤسف وهذا رسم الرئيس ابو مازن وعليه ان يتخذ قرار اذا كان حريص على الوحدة الوطنية الفلسطينية علية ان يوقف ملاحقة المجاهدين والمناضلين من ابناء الشعب الفلسطيني ومن كل الفصائل.
من المهزلة ان يتحول الفلسطيني الى شرطي للاحتلال لذا ينبغي ان تتوقف هذه الامور ويجب ان نعمل من اجل الوحدة.
نحن ادنا الحادث الاجرامي على السفارة الايرانية في بيروت وكل الحوادث التفجيرية التي حصلت في لبنان واليوم كان هناك وفد مركزي من الحركة مكلف من الاخ خالد مشعل برئاسة الاخ محمد نصر زرنا السفارة والتقينا بالسفير هناك وقدمنا له تعازي الحركة وأكدنا انه مطلوب ان تتوحد كل الجهود العربية والإسلامية لمواجهة مخططات الاحتلال التي تستهدف القضية الفلسطينية ولا بد ان نعمل جميعا لوئد الفتنة المذهبية لمنع اي اقتتال مذهبي في لبنان وغيرها كما مطلوب من الجبهات الداخلية ان تضع ازارها وان تكون السلاح موجه نحو العدو.
تورط شخص فلسطيني في التفجير لا يعني تورط الشعب الفلسطيني وذوي الشابين استنكروا الحادث وتبرؤا من هذا الفعل والعمل لذا علينا ان نبحث عن الجهة التي نفذت وخططت لهذا العمل.
بعض الجهات ووسائل الإعلام البنانية تسعى للتحريض على المخيمات الفلسطينية عند اي حدث يحصل في لبنان.
الشعب الفلسطيني في لبنان ليس طائفة وإنما هو شعب له قضية سياسية ولن نكون طرفا في اي نزاع لبناني داخلي ولن نقبل بأن نستخدم كمرتزقة في اي معركة داخلية نحن شعب مناضل.
الدولة اللبنانية تدرك من يقف وراء الاعمال التفجيرية في لبنان وهي تعلم ان الشعب الفلسطيني لا علاقة له بها.
الفصائل الفلسطينية نجحت في ضبط الامن داخل المخيمات الفلسطينية في لبنان.
علاقة حماس قوية مع كافة القوى والأحزاب السياسية اللبنانية دون استثناء.
المطلوب من القيادة الفلسطينية والفصائل الفلسطينية أن تجتمع بسبب أن مسار المفاوضات لم ولن يعطينا شيء حتى هذه اللحظة، وحتى قيادة حركة فتح اعترفت ان ستنتهي مدة المفاوضات ولن نحقق شيء على الارض.
للاسف الشديد الرئيس ابو مازن قال للاحتلال الاسرائيلي اننا لن نتخلى عن المفاوضات حتى لو تم استقاله الوفد المفاوض سيتم تشكيل وفد جديد للتفاوض.
الاصرار على استمرار المفاوضات هو لان القضية الفلسطينية ضاعت وان الذين يتفاوضون فقط يتفاوضن من اجل استمرار الدعم المالي لدفع الرواتب فقط.
انا لا اطالب بحل السلطة هذه الفترة بل علينا ان نبحث عن نقاط القوة من اجل شعبنا الفلسطيني الذي يضحي منذ عشرات السنوات منذّ الاحتلال، علينا تقديم شيء لهذا الشعب العظيم.
المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة بالف خير وهي قوية جدا، المقاومة الفلسطينية بالضفة الغربية بدأت تتعافى ولكن للاسف هناك احتلال وهناك اجهزة امنية للسلطة وهناك اجهزة امنية امريكية وبريطانية بالضفة الغربية تلاحق المجاهدين وتدرب على اعتقال المجاهدين، وهناك غرفة عمليات تلاحق اي مجموعة تفكر بالمقاومة بالضفة الغربية، هناك تجسس على كل الاتصالات بالضفة الغربية هناك غرفة عمليات مرتبطة من رام الله إلى واشنطن إلى تل ابيب لتزويد العدو الصهيوني للمعومات للاسف، نحن نطالب بوقف هذا التنسيق الامني ووقف المفاوضات مع العدو ولا بد من وضع استراتيجية فلسطينية واحدة تستند إلى المقاومة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=1997)