المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فيديو: قناة القدس، برنامج إستوديو القدس، نبيل عمرو، أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية،



Hamzeh
08-14-2014, 02:31 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/862_39778.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2039) برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 22/12/2013، نبيل عمرو، الأزمة في سوريا، معاناة اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، عملية السلام، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام،

قال نبي عمرو :
نحن كفلسطينيين نحمل المسؤولية الكبرى من انجاح المخططات الاسرائيلية الهادفة إلى المزيد من السيطرة علينا وعلى حاضرنا ومستقبلنا.
الحدث الذي وقع اليوم بالحافلة الاسرائيلية يعتبر حادث صغير، ولكن ايضا السلطة الوطنية لا تملك أن توافق على هذا النوع من العمليات لان اي عمل من هذ النمط يجب ادانته،
هذه المنطقة مقبلة على تطورات ساخنة بحكم استمرار الاحتلال على ارضنا وتضيع الاحتلال لكل الفرص التسوية، كل هذا يؤدي إلى الاحتقان الداخلي قد لا يكون الفلسطيني لان مهيء لانفجار على هيئة انتفاضة الا انه في نهاية المطاف هذا شعب عندما لا يحصل على حقوقه سينفجر بوجه المعطل لهذه الحقوق الوطنية.
محاولة اعتقال الاخ احمد قريع هي رسالة إسرائيلية مفادها انه لا كبير على الاحتلال وانه لا حصانه على احد، اسرئيل تعبر انه من حقها ان تطال اي انسان من رئيس للسلطة ورئيس للوزراء واي مسؤول فلسطيني.
يجب اعادة صياغة العلاقة بيننا في غزة وبالضفة مع الاخوان في مصر وهي العلاقة السياسية بالدرجة الاولى ليست علاقة تسهيلات وعلاقة امنية، يجب ان تصاغ العلاقة من جديد بيننا وبين الاخوة في مصر.
طبيعة التداخل القائم في سوريا يجعل من المستحيل تجنيب المخيمات أثر الصراع الداخلي في سوريا، لانه هناك اشخاص يستفيد من المخيم في مقاومة النظام والنظام ايضا يريد ان يضرب من يقاومة سواء كان بالمخيم او غيره، نحن لم نتوقف بتتا عن اي جهد لتحيد المخيمات عن الصراع ولكن الطبيعة الجغرافية المتداخل كانت تفشل كل هذه الجهود.
بخصوص المفاوضات الذي يجري الان هو ايجاد صيغة لحل سياسي سيكون لاسرائيل فيه اليد العليا وامريكا موافقة على ذلك.
للفلسطينيين هناك ملاحظات كثيرة على الملف الامني الذي قدمه وزير الخارجية الامريكي جون كيري، الان اراضي الاغوار الموضوع فيها غامض، ليس هناك اتفاق تم او انه قيد الانجاز ورح توخذ منه غطاء من الدول العربية، الرئيس محمود عباس الان يضع العرب خطوة بخطوة على ما يجري سواء في حل او لا.
كل جهة الان تضع رصيدها على طاولة المفاوضات ونحن كفلسطينيين رصيدنا على الطاولة سلبي، نحن اصحاب قضية عادلة صحيح والكل يعلم هذا ولكن هذه لا تعمل كثيرا بحركة القوى عندما تكون المنطقة ملتهبة بهذه الصوة، العالم يقول لنا انت لديك انقسام عليك اولا اصلاح نفسك ومن ثم نتحدث، الوضع الاقتصادي تعبان جدا، وبالتالي علينا الذهاب إلى العرب والذهاب لحل القضية الداخلية لحل الانقسام.
يجب ان يترتب البيت الداخلي الفلسطيني قبل الذهاب إلى اي استفتها حول اي قرارات تنتج عن هذه المفاوضات، لان اي حل سياسي لن يعكس صورة ايجابية على الارض والبيت الفلسطيني منقسم، لانه قد يوقع الفلسطينيين في صراع داخلي والاسرائيليين تستفيد اكثر.
الان هناك جهد امريكي يبذل الان ليستفيد من اخفاقات المرحلة السابقة قدر الامكان وهذا نوعا ما منطقي، اذا هذا الذي يجري العمل عليه.
الراي العام الفلسطيني مهم جدا، وهذا الراي لن يقول نعم لاي استفتاء لا يشمل عودة الاراضي والحقوق الفلسطينية الذي يتحدث عنها الجمبع.
نعم صحيح الشفافية غير موجودة بالقدر الذي يجب ان توجد فيه، لن يبقى شيء سري تحت الطاولة في نهاية الامر لن يبقى شيء سري، وعكس الشارع الاسرائيلي كل شيء مطلع عليه الجمهور الاسرائيلي، نحن مطالبين بان نقول للجمهور الفلسطيني اول باول حتى يكون له نظرة على ماذا سيستفتى عليه حتى لا يكون هناك عنصر المفاجئة.
فوز حماس بانتخابات المجلس التشريغي لم يكن قوى وشعبية حركة حماس، حماس فازت نظرا للصراع الداخلي المستفحل داخل حركة فتح والكل يعلم هذا.
حركة فتح فيها مشاكل كثيرة بداخلها، الان الناس تريد ان ترى حركة سياسية راقية تجسد امالها تجسد احلامها وهذه المسألة ترتب على حركة فتح أن تدرس وضعها بأمانة وأن تضح حلول، الان يجب ا يكون اجراءات وترتيبات وصيانية جديدة لمعاجلة وضعها الداخلي لكي تعيد لشعبنا الفلسطيني ثقته بصورة فتح التي عرفها عبر 50 سنة من الانجاز الوطني.
يجب ان يكون هناك نعاون دولي كبير على الصعيد العربي والدولي للتحقيق في معرفة وفاة الرئيس الراحل ياسر عرفات.
انا الا اطالب بان يكون هناك نائب للرئيس الان، انا اطالب باي انتخابات قادمة بان يترشح الرئيس ونائبه ليس هناك مشكلة في هذا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2039)