Hamzeh
08-14-2014, 03:01 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/768_65033.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2043) برنامج نهار جديد، قناة القدس، 24/12/2013، داود شهاب، ضد المفاوضات، ضد الرئيس، ضد السلطة،
برنامج نهار جديد حول إستمرار المفاوضات ورأي حركة الجهاد الإسلامي بإستمرار السلطة الفلسطينية بهذا الملف.
قال داوود إشهاب الناطق بإسم حركة الجهاد الإسلامي:
• أبو مازن يبحث عن شرعية مفقودة بين ثنايا الوضع العربي المتهرئ أصلاً وضع مأزوم لا يمكن أن يقدم شرعية لهذه المفاوضات التي تتعارض مع جوهر القضايا العربية بشكل عام، وعندما تتمكن إسرائيل من الشعب الفلسطيني سوف تكون كل العواصم العربية مفتوحة لإسرائيل.
• حتى الأمريكان لا يريدون الوصول لإتفاق والحديث الأن عن إتفاق إطار هي تريد عملية سياسية مستمرة فقط.
• المفاوضات لن تفضي لشيء يتعلق بالحقوق الفلسطيني كل ما هو موجود يساعد على تأكل الحقوق الفلسطينية أكثر، هذا سيكون أسلو 2 وهو أخطر لأنه يمس جوهر الحقوق الفلسطيني وسوف يقيض السلطة أكثر بالإلتزامات الأمنية وربما سوف تفرض إلتزامات أكثر تمنع هبة جماهرية تتعلق بالأسرى أو بأي شيء، سيصبح الفلسطيني ممنوع من مجرد الإعتراض على سياسات إسرائيل.
• الضغوط الأمريكية تزداد مع المفاوضات، بالمناسبة الخطاب السياسي الفلسطيني يقع في مأزق عندما يتحدث عن المفاوضات أنها فاشلة أو عقيمة، هي ليست فاضلة ولا عبثية وليست فاشلة هي ربما تعكس الفشل الرسمي العربي وفشل القيادة الفلسطينية في التوصل ما يخدم الحقوق الفلسطينية لكن هي بالنسبة لإسرائيل ليست فاشلة ولا عبثية على الأقل هي تحقق الفائدة المرجوة بالمفاوضات، إعطاء 5 أشهر قادمة للمفاوضات هي إعطاء فرصة جديدة لإسرائيل لفرض وقائع على الأرض.
• لا تستبعدوا أن يكون بعض العرب سارعوا في تهنئة إسرائيل على تمديد المفاوضات 5 أشهر أخرى.
• إن كان العرب عاجزون عن إتخاذ قرارات ليسوا عاجزين عن الضغط تجاه تفعيل ملف المصالحة الفلسطينية، على الأقل أن يكون هناك مساعي حقيقية لرفع الحصار عن غزة دعم وضغط حقيقي من أجل تفعيل المصالحة وإن كانوا عاجزون على ذلك لا أعتقد أنهم يستطيعون أن يقدموا أي دعم على مستوى مواجهة إسرائيل.
• ما نسمعه من تصريحات من القادة الرسمين للسلطة أنهم لن يوقعوا على إتفاقيات، طالما انهم قبلوا بإستمرار المفاوضات سيقبلون بالضغوط الأمريكية، بالنسبة لموضوع إفشال المفاوضات أقول بالفم الملئان واجب المقاومة الفلسطينية منع أي إتفاق تسوية قادم بطريقتها ويلتف حولها الشعب الفلسطيني وكل الأحرار، لن نسم كمقاومة فلسطينية بهذا العبث بالقضية الفلسطينية ولا بإستمرار المفاوضات التي تقوم بإلهاء الشعب الفلسطيني.
• هؤلاء لا يريدون أن يفهموا أو أن يستفيدوا من التجارب الماضية صائب عريقات وغير صائب عريقات لا يريدون أن يفهموا أن إسرائيل الأن أكثر تطرفاً مما كانت عليه أيام الرئيس الراحل ياسر عرفات.
• إسرائيل الأن أكثر تطرف وقبح ودموية وفي حال لم يعد بمقدور إسرائيل تحقيق الفوائد المرجوة من المفاوضين الحاليين ربما تتخلص منهم وتأتي بطاقم أخر من أجل تحقيق لإسرائيل ما تريد، أي إتفاق قادم يعني تصفية القضية الفلسطينية وهذا ما لا يجب أن يحدث.
• إسرائيل تكسب على الأرض في ظل إستمرار المفاوضات، هناك حملة مقاطعة واسعة جدا بفعل ما ترتكبه إسرائيل والمفاوضات تعطي إسرائيل توق النجاة، لاحظوا إلتزامات أمنية السلطة لا تنفك عن الحديث عن إحترامها والإلتزام بها وإسرائيل لم تلتزم بشيء من تعهداتها، لم تفلح الجهود الأمريكية ولا الدولة بإزاحة حاجز واحد من الجيش الإسرائيلي من شوارع الضفة.
• بالنسبة للعقلية الإسرائيلية الفلسطينية له حالة من حالتين إما أن يموت أو أن يكون في السجن وهذا الحال في الضفة المحتلة.
• ما يحدث عملياً رشاوى مالية للسلطة في مقابل الذهاب تجاه المفاوضات، ما نأمله ونرجوه أن تتوقف السلطة عن المفاوضات وقيادة منظمة التحرير أن تتوقف عن المفاوضات القادم سوف يكون خطير على كل المستويات، وبين أيدينا الورقة الأمنية التي أعدها كيريhttp://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2043)
برنامج نهار جديد حول إستمرار المفاوضات ورأي حركة الجهاد الإسلامي بإستمرار السلطة الفلسطينية بهذا الملف.
قال داوود إشهاب الناطق بإسم حركة الجهاد الإسلامي:
• أبو مازن يبحث عن شرعية مفقودة بين ثنايا الوضع العربي المتهرئ أصلاً وضع مأزوم لا يمكن أن يقدم شرعية لهذه المفاوضات التي تتعارض مع جوهر القضايا العربية بشكل عام، وعندما تتمكن إسرائيل من الشعب الفلسطيني سوف تكون كل العواصم العربية مفتوحة لإسرائيل.
• حتى الأمريكان لا يريدون الوصول لإتفاق والحديث الأن عن إتفاق إطار هي تريد عملية سياسية مستمرة فقط.
• المفاوضات لن تفضي لشيء يتعلق بالحقوق الفلسطيني كل ما هو موجود يساعد على تأكل الحقوق الفلسطينية أكثر، هذا سيكون أسلو 2 وهو أخطر لأنه يمس جوهر الحقوق الفلسطيني وسوف يقيض السلطة أكثر بالإلتزامات الأمنية وربما سوف تفرض إلتزامات أكثر تمنع هبة جماهرية تتعلق بالأسرى أو بأي شيء، سيصبح الفلسطيني ممنوع من مجرد الإعتراض على سياسات إسرائيل.
• الضغوط الأمريكية تزداد مع المفاوضات، بالمناسبة الخطاب السياسي الفلسطيني يقع في مأزق عندما يتحدث عن المفاوضات أنها فاشلة أو عقيمة، هي ليست فاضلة ولا عبثية وليست فاشلة هي ربما تعكس الفشل الرسمي العربي وفشل القيادة الفلسطينية في التوصل ما يخدم الحقوق الفلسطينية لكن هي بالنسبة لإسرائيل ليست فاشلة ولا عبثية على الأقل هي تحقق الفائدة المرجوة بالمفاوضات، إعطاء 5 أشهر قادمة للمفاوضات هي إعطاء فرصة جديدة لإسرائيل لفرض وقائع على الأرض.
• لا تستبعدوا أن يكون بعض العرب سارعوا في تهنئة إسرائيل على تمديد المفاوضات 5 أشهر أخرى.
• إن كان العرب عاجزون عن إتخاذ قرارات ليسوا عاجزين عن الضغط تجاه تفعيل ملف المصالحة الفلسطينية، على الأقل أن يكون هناك مساعي حقيقية لرفع الحصار عن غزة دعم وضغط حقيقي من أجل تفعيل المصالحة وإن كانوا عاجزون على ذلك لا أعتقد أنهم يستطيعون أن يقدموا أي دعم على مستوى مواجهة إسرائيل.
• ما نسمعه من تصريحات من القادة الرسمين للسلطة أنهم لن يوقعوا على إتفاقيات، طالما انهم قبلوا بإستمرار المفاوضات سيقبلون بالضغوط الأمريكية، بالنسبة لموضوع إفشال المفاوضات أقول بالفم الملئان واجب المقاومة الفلسطينية منع أي إتفاق تسوية قادم بطريقتها ويلتف حولها الشعب الفلسطيني وكل الأحرار، لن نسم كمقاومة فلسطينية بهذا العبث بالقضية الفلسطينية ولا بإستمرار المفاوضات التي تقوم بإلهاء الشعب الفلسطيني.
• هؤلاء لا يريدون أن يفهموا أو أن يستفيدوا من التجارب الماضية صائب عريقات وغير صائب عريقات لا يريدون أن يفهموا أن إسرائيل الأن أكثر تطرفاً مما كانت عليه أيام الرئيس الراحل ياسر عرفات.
• إسرائيل الأن أكثر تطرف وقبح ودموية وفي حال لم يعد بمقدور إسرائيل تحقيق الفوائد المرجوة من المفاوضين الحاليين ربما تتخلص منهم وتأتي بطاقم أخر من أجل تحقيق لإسرائيل ما تريد، أي إتفاق قادم يعني تصفية القضية الفلسطينية وهذا ما لا يجب أن يحدث.
• إسرائيل تكسب على الأرض في ظل إستمرار المفاوضات، هناك حملة مقاطعة واسعة جدا بفعل ما ترتكبه إسرائيل والمفاوضات تعطي إسرائيل توق النجاة، لاحظوا إلتزامات أمنية السلطة لا تنفك عن الحديث عن إحترامها والإلتزام بها وإسرائيل لم تلتزم بشيء من تعهداتها، لم تفلح الجهود الأمريكية ولا الدولة بإزاحة حاجز واحد من الجيش الإسرائيلي من شوارع الضفة.
• بالنسبة للعقلية الإسرائيلية الفلسطينية له حالة من حالتين إما أن يموت أو أن يكون في السجن وهذا الحال في الضفة المحتلة.
• ما يحدث عملياً رشاوى مالية للسلطة في مقابل الذهاب تجاه المفاوضات، ما نأمله ونرجوه أن تتوقف السلطة عن المفاوضات وقيادة منظمة التحرير أن تتوقف عن المفاوضات القادم سوف يكون خطير على كل المستويات، وبين أيدينا الورقة الأمنية التي أعدها كيريhttp://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2043)