Hamzeh
02-10-2014, 11:25 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/340_21607.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=323) حلقة خاصة، 22/01/2013، قناة معاً، الإنتخابات الإسرائيلية، عبد الرحيم ملوح، احمد عطون، بسام الصالحي، فدوى البرغوثي، عضو لجنة تنفيذية لمنظمة التحرير، أحمد عطون، عضو المجلس التشريعي الفلسطيني، الأمين العام لحزب الشعب الفلسطيني، عضو مجلس ثوري لحركة فتح، الإنتخابات الإسرائيلية، المصالحة الوطنية، إنهاء الإنقسام، المقاومة الشعبية السلمية،
قال عبد الرحيم ملوح عضو اللجة التنفيذية لمنظمة التحرير:
نتنياهو سيحسم الغنتخابات لأن كل القوى الاخرى من يسار ووسط لم يستطيعوا أن يتحدوا ليرشوا شخصا مقابل نتنياهو، وحتى اللحظة هو الأرجح ليشكل الوزارة، وأطلب من الفلسطينين أن لا يراهنوا على الإنتخابات الإسرائيلية، وجميعهم يرفضون قضية فلسطين وحقوق الشعب الفلسطيني.
لا يوجد حزب سياسي إسرائيلي طرح برنامجا يختص بالوضع الفلسطيني،
قال أحمد عطون عضو المجلس التشريعي عن حماس:
الإحتلال الإسرائيلي بالنسبة لنا عبارة عن وجهين مختلفين لعملة واحدة، وعلى العكس كانت الحكومات المحسوبة على حزب العمل أكثر تعدي على حقوق الشعب الفلسطيني من حكومات الليكود.
هناك غياب لأي برامج سياسية لمعظم الاحزاب والقوائم التي لا تتحدث عن تعاطي واضح مع القضية الفلسطينية.
لا يفرق لدي كثيرا من يفوز لأن علاقتي مع الإحتلال علاقة المناكفة ولاعقة المغتصب لحقي كفلسطيني، وهذه إفرازات الإحتلال ولا أتعامل بما يفرزه من مسمى لتلك الأحزاب.
أستغرب أن تطالب جامعة الدول العربية بمشاركة اهلنا في الداخل بعد ما أجمع عليه كل المفكرين والسياسيين حيث يقولون لا جدوى من خلال تجربتهم السابقة في الكنيست، حيث أن ذلك ياتي في إطار تجميل الإحتلال .
قال بسام الصالحي الأمين العام لحزب الشعب:
المفارقة في هذه الإنتخابات أن الليكود بات من الوسط، والسمة الابرز هو الإندفاع الهائل نحو المزيد من التطرف.
كل الأحزاب الإسرائيلية المشاركة في الإنتخابات هي أحزاب صهيونية إندفعت نحو التطرف.
تعريف اليسار في إسرائيل هو تعريف إجتماعي أكثر منه سياسيا.
لا يوجد يسار إسرائيلي وهناك بعض القوى التي ترفض مشروع الليكود، وترفض وقف المفاوضات وغيره.
في هذه الإنتخابات شعارات الأحزاب الإسرائيلية تتحدث عن من هو الأقوة والأقدر على حماية أمن إسرائيل.
قالت فدوى البرغوثي عضو المجلس الثوري لفتح:
ما يغيب عن هذه الإنتخابات الإسرائيلية السلام، ولا يوجد ضمن برامج أحد من الاحزاب وإن وجد يكون من أجل الحديث عن السلام وليس صناعة سلام.
المجتمع الإسرائيلي يميل نحو التطرف والدعاية الإنتخابية يتم الإعلان عنها من سدريوت، أو غيرها من المستوطنات.
الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة واضح أنها حكومات إحتلال وإستيطان وتكريس هذا الإستيطان، وحكومات قتل.
فتح التي تدير عملية سلام منذ أكثر من (20) عاما تكتشف أنه لا يوجد شريك للسلام في إسرائيل. والمجتمع الإسرائيلي يميل نحو التطرف وهناك يسار لا يظهر صوته وغير مؤثر.
المقاومة الشعبية هي للشعب الفلسطيني ولا يمكن لشعب محتل تحتل أرضه لا يمكن أن يطلب منه أن لا يقاوم الإحتلال.
يدرك الأسرى أن الإحتلال الإسرائيلي يغير وجهه بالأحزاب ولكن لا يوجد لديه مشروع سلام وما يطلبه أبناء شعبنا داخل السجون هو وحدة الشعب الفلسطيني.
لا يتوقع الأسرى المفاجئات لأن الجمهور الإسرائيلي أثبت على مر تلك السنوات أنه جمهور يميل أكثر نحو التطرف، وجمهور لا يعطي ولا يعير لعملية السلام أي أهمية.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=323)
قال عبد الرحيم ملوح عضو اللجة التنفيذية لمنظمة التحرير:
نتنياهو سيحسم الغنتخابات لأن كل القوى الاخرى من يسار ووسط لم يستطيعوا أن يتحدوا ليرشوا شخصا مقابل نتنياهو، وحتى اللحظة هو الأرجح ليشكل الوزارة، وأطلب من الفلسطينين أن لا يراهنوا على الإنتخابات الإسرائيلية، وجميعهم يرفضون قضية فلسطين وحقوق الشعب الفلسطيني.
لا يوجد حزب سياسي إسرائيلي طرح برنامجا يختص بالوضع الفلسطيني،
قال أحمد عطون عضو المجلس التشريعي عن حماس:
الإحتلال الإسرائيلي بالنسبة لنا عبارة عن وجهين مختلفين لعملة واحدة، وعلى العكس كانت الحكومات المحسوبة على حزب العمل أكثر تعدي على حقوق الشعب الفلسطيني من حكومات الليكود.
هناك غياب لأي برامج سياسية لمعظم الاحزاب والقوائم التي لا تتحدث عن تعاطي واضح مع القضية الفلسطينية.
لا يفرق لدي كثيرا من يفوز لأن علاقتي مع الإحتلال علاقة المناكفة ولاعقة المغتصب لحقي كفلسطيني، وهذه إفرازات الإحتلال ولا أتعامل بما يفرزه من مسمى لتلك الأحزاب.
أستغرب أن تطالب جامعة الدول العربية بمشاركة اهلنا في الداخل بعد ما أجمع عليه كل المفكرين والسياسيين حيث يقولون لا جدوى من خلال تجربتهم السابقة في الكنيست، حيث أن ذلك ياتي في إطار تجميل الإحتلال .
قال بسام الصالحي الأمين العام لحزب الشعب:
المفارقة في هذه الإنتخابات أن الليكود بات من الوسط، والسمة الابرز هو الإندفاع الهائل نحو المزيد من التطرف.
كل الأحزاب الإسرائيلية المشاركة في الإنتخابات هي أحزاب صهيونية إندفعت نحو التطرف.
تعريف اليسار في إسرائيل هو تعريف إجتماعي أكثر منه سياسيا.
لا يوجد يسار إسرائيلي وهناك بعض القوى التي ترفض مشروع الليكود، وترفض وقف المفاوضات وغيره.
في هذه الإنتخابات شعارات الأحزاب الإسرائيلية تتحدث عن من هو الأقوة والأقدر على حماية أمن إسرائيل.
قالت فدوى البرغوثي عضو المجلس الثوري لفتح:
ما يغيب عن هذه الإنتخابات الإسرائيلية السلام، ولا يوجد ضمن برامج أحد من الاحزاب وإن وجد يكون من أجل الحديث عن السلام وليس صناعة سلام.
المجتمع الإسرائيلي يميل نحو التطرف والدعاية الإنتخابية يتم الإعلان عنها من سدريوت، أو غيرها من المستوطنات.
الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة واضح أنها حكومات إحتلال وإستيطان وتكريس هذا الإستيطان، وحكومات قتل.
فتح التي تدير عملية سلام منذ أكثر من (20) عاما تكتشف أنه لا يوجد شريك للسلام في إسرائيل. والمجتمع الإسرائيلي يميل نحو التطرف وهناك يسار لا يظهر صوته وغير مؤثر.
المقاومة الشعبية هي للشعب الفلسطيني ولا يمكن لشعب محتل تحتل أرضه لا يمكن أن يطلب منه أن لا يقاوم الإحتلال.
يدرك الأسرى أن الإحتلال الإسرائيلي يغير وجهه بالأحزاب ولكن لا يوجد لديه مشروع سلام وما يطلبه أبناء شعبنا داخل السجون هو وحدة الشعب الفلسطيني.
لا يتوقع الأسرى المفاجئات لأن الجمهور الإسرائيلي أثبت على مر تلك السنوات أنه جمهور يميل أكثر نحو التطرف، وجمهور لا يعطي ولا يعير لعملية السلام أي أهمية.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=323)