Hamzeh
08-26-2014, 09:43 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/114_69397.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2179) برنامج هنا فلسطين، قناة الأقصى، 27/01/2014، مشير المصري ، ياسين ربيع، أبو معاذ ربيع، أم مازن أبو عرقوب، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد الأجهزة، ضد السلطة،
استضاف برنامج "هنا فلسطين" مشير المصري الفيادي في حماس وياسين ربيع أسير محرر والسلطة تعتقل عدد من أفراد عائلته و ابو معاذ ربيع والد الالب المعتقل السياسي قسام ربيع لدى السلطة من الخليل باتصال هاتفي ، وأم مازن ابو عرقوب وهي ام لخمسة مختطفين لدى السلطة.
وعنوان الحلقة " الاعتقالات السياسية في الضفة المحتلة الى متى؟!
مشير المصري
للأسف زيادة وتيرة الاعتقالات في هذه الايام أمام الخطوات الايجابية التي تقدم بها اسماعيل هنية (بالافراج عن ابناء فتح في غزة والمتهمين على خلفيات أمنية وسياسية) ولا يوجد أي معتقل سياسي في غزة.
30 ألف اعتداء تم على ابناء حركة حماس في الضفة الغربية منذ عام 2007.
الضفة الغربية مستباحة كاملة من العدو الصهيوني والذي لا تستطيع السلطة عمله يقوم الاحتلال وبعمله والعكس، ومثال على ذلك منزل جمال ابو الهيجا، حيث اولاده معتقلون بين السلطة والاحتلال.
أين دور الاجهزة الامنية عندما تدخل قوات الاحتلال الى الضفة الغربية ( تغيب عنتريات الاجهزة الامنية عند دخول قوات الاحتلال ).
حركة فتح حاولة الانقلاب في غزة على الشرعية عام 2007 كما يحدث في بعض الدول العربية، ولكن الشعب تصدى لهم في غزة، والاعتقال السياسي موجود اصلا منذ قدوم السلطة وطال قيادات المستوى الاول في حماس وتم اعتقالهم في سجون غزة، بالاضفة الى اعتقال بعض عناصر من الفصائل الاخرى مثل الجهاد الاسلامي، وهذه ذريعة تتخذها السلطة وفتح بان الاعتقال بسبب الانقسام.
عباس يتبجح ويقول ان التنسيق الامني هو تابع لاتفاقات سابقة وعندما ياتي قيادات امريكية كبيرة وتحاول صناعة الجندي الفلسطيني الجديد بالعقلية الجديدة والتي تنتزع منها كل المقومات الوطنية ويكون دوره هو جحماية امن الكيان الصهيوني.
السلطة الفلسطينية تحاول لان تفريغ الساحة الفلسطينية من اي معارضين من حماس والجهاد الاسلامي، وتشتري بعض الفصائل الاخرى وتبتزها بالمال لتفريغ ساحة الضفة الغربية لتمرير اتفاق نهائي.
يبدو ان المعتقل السياسي قسام تم اعتقاله بسبب اسمه، وهذا مشابه لما يجري عند البوذيين يعتقلون كل شخص اسمه محمد.
لايوجد قيم واخلاق بالتعامل مع المعتقلين، والأجهزة الامنية تتأسى بالاحتلال كيف يتعامل مع الاسرى، وهذا ينم عن عقلية خبيثة وعن انسلاخ وطني والاخلاق، وليس من المستغرب ان يتمسخر عليهم الاحتلال ويراهم بانهم أنذال.
اذا كان رئيس السلطة يتبجح ويتفاخر بالتنسيق الامني بينما الكثير من ازلامه انكروا التنسيق الامني مع العدو الصهيوني، وها هو كبيرهم الذي علمهم السجر ( ويقول في المقابلة المتلفزة مع القناة الاسرائيلية ان التنسيق الامني يجري بالتعاون الكامل بين السلطة والاجهزة الامنية الاسرائيلية والامريكية ).
وان تأتي الجرأة لعباس الذي نصب نقسه زورا وبهتانا رئيسا للشعب الفلسطيني بعد انتهاء ولايته، فهذا دليل على مدى انسلاخهم عن القيم والاخلاق والبعد عن الوطنية، ومشروع السلطة هو لحماية المشروع الصهيوني.
ياسين ربيع
الاعتقال السياسي هو خنجر مسموم في خاصرة المقاومة، والسلطة والاحتلال تتعاملان بسياسة الباب الدوار، ويتبعان نفس الاساليب ونفس التحقيقات ونفس التهم.
غالبية الملفات التي يحاكم عليها الاسرى المحررين عند السلطة هي نفس الملفات التي حوكموا عليها اصلا عند الاحتلال، وطلاب الجامعات الان ليس لهم تهم، والتهممة الوحيدة انهم ينتمون الى فصيل (الكتلة الاسلامية).
اوجه لراسلة باسم المعتقلين السياسيين للسلطة ( للصبر حدود ) وتم المساس الان بأكبر العائلات الفلسطينية في الضفة الغربية وعذبوا ابنائهم، وكل المحققين معروفين بالاسماء، وكل من يشارك بالتحقيق والتعذيب فأسمائهم مدونة ومعلومة ومعروفة عند كل الفصائل وكل الاهالي، ولن يسامح ولن يغفر أحد عذب في سجون السلطة، وكما تم عند اليهود عذبونا سابقا وانتقمنا لاحقا.
أنا اوجه كلمة لاخوان من فتح من الجيل الرابع شرفاء فتح (لان الاجبيال الثلاثة الاولى قد انتهوا) عليكم بنفض الغبار عن عن الحركة وان تقفوا بوجه الحركة ووقف الخيانة والعمالة، وانما للصبر حدود والعاصفة قادمة لا محالة.
ابو مازن صغر نفسه وكبر حماس، اي ان اجهزة فلسطينية وامريكية واسرائيلية ومصرية واردنية كلها تعمل من أجل القضاء على حماس.
هناك اوامر من عباس لكل الاجهزة الامنية في الضفة ان كل من يصادر مبلغ من المال من حماس فهو رصيد لجهازه وهناك تسابق بين المخابرات والوقائي والاستخبارات.
تم بالضفة نصب حواجز ويتم ايقاف احد المعنيين ويأخذون منه المال ويطلقون سراحه فورا ولا يدون في اي محضر، وهؤلاء الاشخاص الذين ينصبون الحواجز هم تابعون لجهاز امني معين ويأخذون الاموال لجيوبهم، ونقول ان هذه الاموال التي يسرقونها هي بالاساس موجه لاسر الشهداء والأسرى.
هناك محاولة اسقاط وابتزاز لشباب من ابناء حركة حماس تتم في سجون السلطة ليتاعونوا مع السلطة او الاحتلال وهذا موضوع يجب ان لا تسكت عنه حركة حماس.
ابو معاذ ربيع والد المعتقل السياسي قسام ربيع .
تم اعتقال قسام في 10-11-2013 اي منذ 80 يوم في سجون مخابرات الخليل.
خلال فترة اعتقال ومثوله لعدد من جلسات المحاكمة في الخليل لا يوجد عليه اي تهمه، سواء من النيابة ولا المخابرات ولا من القاضي، والمحامي الى غاية الان لم يتسلم ملفه، وعندما يعرض على النيابة يتم تجديد التوقيف له لمدة 15 يوم على التوالي.
كان يسمح لنا بزيارته كل يوم سبت، والفرق ان الزيارة في سجون الاحتلال تصل الى 45 دقيقة بينما عن السلطة 20 دقيقة، ويكون هناك عناصر امنية كثيرة وتسجيل من قبل الكاميرات.
تم نقله قبل 10 ايام الى السجن، والسجن اشبه بحظيرة الاغنام، حيث لا يتوفر به تلفاز ولا كانتينا ولايوجد سوى الشبك وكأنه حظيرة.
المعتقلون لا يرون الشمس ولم يستحم ابني خلال 80 يوم سوى ثلاثة مرات، نزله وزنه اكثر من 10كم وتظهر على جسمه الطفيليات، هذا كله في مقرات مخابرات الخليل.
مازن ابو عرقوب وهي ام لخمسة مختطفين في سجون السلطة
نحن نجاهد في سبيل الله، وانا لا اعرف لماذا يتم تعذيبنا بهذا العذاب.
اتصل علينا ابو سفيان مدير مخابرات دورا وطلب منا ان نرسل له عزام يريده بعدة اسئلة لمدة ساعتين وسنعيده لكم.
وجائنا ايضا شخص اسمه ابو السعيد "محمد سعيد" ضابط مخابرات وضمن لنا ان عزام لن يتم احتجازه، ومع العلم أن عزام استاذ وعلي طالب في الجامعة.
تم اعتقال ابناء الاربعة عند مدراء المخابرات في الخليل (ابو يزن) فتم الافراج عنهم كلهم واحتجزوا هوياتهم، وقالوا لهم احضروا عزام وخذوا هوياتكم.
أناشد حقوق الانسان والتشريعي والحكومات ان يفرجوا عن اولادي المتبقين (عزام وعلي) في السجون.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2179)
استضاف برنامج "هنا فلسطين" مشير المصري الفيادي في حماس وياسين ربيع أسير محرر والسلطة تعتقل عدد من أفراد عائلته و ابو معاذ ربيع والد الالب المعتقل السياسي قسام ربيع لدى السلطة من الخليل باتصال هاتفي ، وأم مازن ابو عرقوب وهي ام لخمسة مختطفين لدى السلطة.
وعنوان الحلقة " الاعتقالات السياسية في الضفة المحتلة الى متى؟!
مشير المصري
للأسف زيادة وتيرة الاعتقالات في هذه الايام أمام الخطوات الايجابية التي تقدم بها اسماعيل هنية (بالافراج عن ابناء فتح في غزة والمتهمين على خلفيات أمنية وسياسية) ولا يوجد أي معتقل سياسي في غزة.
30 ألف اعتداء تم على ابناء حركة حماس في الضفة الغربية منذ عام 2007.
الضفة الغربية مستباحة كاملة من العدو الصهيوني والذي لا تستطيع السلطة عمله يقوم الاحتلال وبعمله والعكس، ومثال على ذلك منزل جمال ابو الهيجا، حيث اولاده معتقلون بين السلطة والاحتلال.
أين دور الاجهزة الامنية عندما تدخل قوات الاحتلال الى الضفة الغربية ( تغيب عنتريات الاجهزة الامنية عند دخول قوات الاحتلال ).
حركة فتح حاولة الانقلاب في غزة على الشرعية عام 2007 كما يحدث في بعض الدول العربية، ولكن الشعب تصدى لهم في غزة، والاعتقال السياسي موجود اصلا منذ قدوم السلطة وطال قيادات المستوى الاول في حماس وتم اعتقالهم في سجون غزة، بالاضفة الى اعتقال بعض عناصر من الفصائل الاخرى مثل الجهاد الاسلامي، وهذه ذريعة تتخذها السلطة وفتح بان الاعتقال بسبب الانقسام.
عباس يتبجح ويقول ان التنسيق الامني هو تابع لاتفاقات سابقة وعندما ياتي قيادات امريكية كبيرة وتحاول صناعة الجندي الفلسطيني الجديد بالعقلية الجديدة والتي تنتزع منها كل المقومات الوطنية ويكون دوره هو جحماية امن الكيان الصهيوني.
السلطة الفلسطينية تحاول لان تفريغ الساحة الفلسطينية من اي معارضين من حماس والجهاد الاسلامي، وتشتري بعض الفصائل الاخرى وتبتزها بالمال لتفريغ ساحة الضفة الغربية لتمرير اتفاق نهائي.
يبدو ان المعتقل السياسي قسام تم اعتقاله بسبب اسمه، وهذا مشابه لما يجري عند البوذيين يعتقلون كل شخص اسمه محمد.
لايوجد قيم واخلاق بالتعامل مع المعتقلين، والأجهزة الامنية تتأسى بالاحتلال كيف يتعامل مع الاسرى، وهذا ينم عن عقلية خبيثة وعن انسلاخ وطني والاخلاق، وليس من المستغرب ان يتمسخر عليهم الاحتلال ويراهم بانهم أنذال.
اذا كان رئيس السلطة يتبجح ويتفاخر بالتنسيق الامني بينما الكثير من ازلامه انكروا التنسيق الامني مع العدو الصهيوني، وها هو كبيرهم الذي علمهم السجر ( ويقول في المقابلة المتلفزة مع القناة الاسرائيلية ان التنسيق الامني يجري بالتعاون الكامل بين السلطة والاجهزة الامنية الاسرائيلية والامريكية ).
وان تأتي الجرأة لعباس الذي نصب نقسه زورا وبهتانا رئيسا للشعب الفلسطيني بعد انتهاء ولايته، فهذا دليل على مدى انسلاخهم عن القيم والاخلاق والبعد عن الوطنية، ومشروع السلطة هو لحماية المشروع الصهيوني.
ياسين ربيع
الاعتقال السياسي هو خنجر مسموم في خاصرة المقاومة، والسلطة والاحتلال تتعاملان بسياسة الباب الدوار، ويتبعان نفس الاساليب ونفس التحقيقات ونفس التهم.
غالبية الملفات التي يحاكم عليها الاسرى المحررين عند السلطة هي نفس الملفات التي حوكموا عليها اصلا عند الاحتلال، وطلاب الجامعات الان ليس لهم تهم، والتهممة الوحيدة انهم ينتمون الى فصيل (الكتلة الاسلامية).
اوجه لراسلة باسم المعتقلين السياسيين للسلطة ( للصبر حدود ) وتم المساس الان بأكبر العائلات الفلسطينية في الضفة الغربية وعذبوا ابنائهم، وكل المحققين معروفين بالاسماء، وكل من يشارك بالتحقيق والتعذيب فأسمائهم مدونة ومعلومة ومعروفة عند كل الفصائل وكل الاهالي، ولن يسامح ولن يغفر أحد عذب في سجون السلطة، وكما تم عند اليهود عذبونا سابقا وانتقمنا لاحقا.
أنا اوجه كلمة لاخوان من فتح من الجيل الرابع شرفاء فتح (لان الاجبيال الثلاثة الاولى قد انتهوا) عليكم بنفض الغبار عن عن الحركة وان تقفوا بوجه الحركة ووقف الخيانة والعمالة، وانما للصبر حدود والعاصفة قادمة لا محالة.
ابو مازن صغر نفسه وكبر حماس، اي ان اجهزة فلسطينية وامريكية واسرائيلية ومصرية واردنية كلها تعمل من أجل القضاء على حماس.
هناك اوامر من عباس لكل الاجهزة الامنية في الضفة ان كل من يصادر مبلغ من المال من حماس فهو رصيد لجهازه وهناك تسابق بين المخابرات والوقائي والاستخبارات.
تم بالضفة نصب حواجز ويتم ايقاف احد المعنيين ويأخذون منه المال ويطلقون سراحه فورا ولا يدون في اي محضر، وهؤلاء الاشخاص الذين ينصبون الحواجز هم تابعون لجهاز امني معين ويأخذون الاموال لجيوبهم، ونقول ان هذه الاموال التي يسرقونها هي بالاساس موجه لاسر الشهداء والأسرى.
هناك محاولة اسقاط وابتزاز لشباب من ابناء حركة حماس تتم في سجون السلطة ليتاعونوا مع السلطة او الاحتلال وهذا موضوع يجب ان لا تسكت عنه حركة حماس.
ابو معاذ ربيع والد المعتقل السياسي قسام ربيع .
تم اعتقال قسام في 10-11-2013 اي منذ 80 يوم في سجون مخابرات الخليل.
خلال فترة اعتقال ومثوله لعدد من جلسات المحاكمة في الخليل لا يوجد عليه اي تهمه، سواء من النيابة ولا المخابرات ولا من القاضي، والمحامي الى غاية الان لم يتسلم ملفه، وعندما يعرض على النيابة يتم تجديد التوقيف له لمدة 15 يوم على التوالي.
كان يسمح لنا بزيارته كل يوم سبت، والفرق ان الزيارة في سجون الاحتلال تصل الى 45 دقيقة بينما عن السلطة 20 دقيقة، ويكون هناك عناصر امنية كثيرة وتسجيل من قبل الكاميرات.
تم نقله قبل 10 ايام الى السجن، والسجن اشبه بحظيرة الاغنام، حيث لا يتوفر به تلفاز ولا كانتينا ولايوجد سوى الشبك وكأنه حظيرة.
المعتقلون لا يرون الشمس ولم يستحم ابني خلال 80 يوم سوى ثلاثة مرات، نزله وزنه اكثر من 10كم وتظهر على جسمه الطفيليات، هذا كله في مقرات مخابرات الخليل.
مازن ابو عرقوب وهي ام لخمسة مختطفين في سجون السلطة
نحن نجاهد في سبيل الله، وانا لا اعرف لماذا يتم تعذيبنا بهذا العذاب.
اتصل علينا ابو سفيان مدير مخابرات دورا وطلب منا ان نرسل له عزام يريده بعدة اسئلة لمدة ساعتين وسنعيده لكم.
وجائنا ايضا شخص اسمه ابو السعيد "محمد سعيد" ضابط مخابرات وضمن لنا ان عزام لن يتم احتجازه، ومع العلم أن عزام استاذ وعلي طالب في الجامعة.
تم اعتقال ابناء الاربعة عند مدراء المخابرات في الخليل (ابو يزن) فتم الافراج عنهم كلهم واحتجزوا هوياتهم، وقالوا لهم احضروا عزام وخذوا هوياتكم.
أناشد حقوق الانسان والتشريعي والحكومات ان يفرجوا عن اولادي المتبقين (عزام وعلي) في السجون.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2179)