Hamzeh
09-03-2014, 12:06 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/433_98439.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2252) استضاف برنامج "السلطة الرابعة" أحمد يوسف القيادي في حركة حماس وعنوان الحلقة ( المصالحة الوطنية )
- ما تم ايجابي ويفرح الناس ولكنها تحتاج البعض من الوقت، الوطن كله غارق بالهموم وليست غزة وحدها.
- نحن نريد ان نكون سند لبعضنا البعض، والتهديدات التي يتعرض لها الرئيس ابو مازن يجب ان توحدنا وتوجب علينا التسريع في المصالحة.
- الوقت الذي تريده حركة حماس هو بسب الاوضاع الصعبة التي تعيشها الحركة بسبب طريقة التواصل مع قيادتنا المتواجده في أكثر من بلد.
- اللقاء الذي تم بين السيد الرئيس وناصر الشاعر كان ايجابي.
- نريد من الاخ ابو مازن ان يضع حركة حماس في صورة ما تم التوصل اليه في المفاوضات، لان حماس بعيدة كل البعد ما يجري، ونريد من الاخوة في الاجهزة الامنية مراعات الوقت ووقف الاعتقالات السياسية لانه حتى الاشخاص المعتدلون من قيادات حماس في الضفة مثل حسن يوسف اشتكوا منها ومن اثارها.
- المصالحة ستضع حد للاجهزة الامنية سواء في الضفة او في غزة.
- التهديد الذي يتعرض له الاخ الرئي ابو مازن لا يسعدنا ولا يسرنا، ونقول للاخ الرئيس انه يجب على بعض المستشارين الموجودون حول، ان يذهب احدهم الى الدوحة ويلتقي خالد مشعل او ان يأتوا الى غزة للقاء اسماعيل هنية، لان الموضوع يهم حماس ايضا.
- حماس معنية بدعم السيد الرئيس والشراكة تحتاج الى التشاور ومطلعين نفهم الامور وندافع عنه ونقف خلفه وندافع عن مواقفه ايضا.
- وصلتنا تطمينات من السيد الرئيس بانه سيحافظ على الثوابت ولن يوقع على شيء ترفضه الفصائل والشارع الفلسطيني ونحن مطمئنون، ونريد ان نكون شركاء ونكون على بينه بما يدور خلف الكواليس.
- نحن ساندنا السيد الرئيس عندما ذهب لامم المتحدة لانه توفر لن معلومات وافية، وكان هناك دعم من حماس له في خطوته.
- نعلم ان السيد الرئيس اعطى تعليماته للاجهزة الامنية بالتخفيف في موضوع الاعتقالات، ولكن بعض الاجهزة الامنية تتصرف وكانه لها سلطة القرار.
- الكل خاسر في هذا الانقسام وحماس وفتح خسروا في هذا الانقسام وداقت بهم السبل ولا أحد يشعر بالراحة، والحل الوحيد هو المصالحة، ودونها سنذهب في طريق المهالك.
- المصالحة تريد انجازات على لارض، وهذا ما فعلته حماس في غزة، حيث فتحت الطريق لمن يريد القدوم الى غزة وتربت فتح امورها في غزة ترميم العلاقات مع حماس.
- لا شك ان هذا الطلب واستجابت الاخ الرئيس ابو مازن ان الحكومة الانتقالية ان تمد فترة عملها ل 6 شهور، هذا شيء جيد وتم مؤخراً، لو كان هذا الاتفاق موجود في اتفاق الدوحة لكان قد قطعنا مشوار طويل.
- نعتقد ان هذه خطوة ايجابية سنبني عليها وألان كل الترتيبات والاستعدادات انها لقضية تشكيل هذه الحكومة، ربما تتلقى الاخ الرئيس ابو مازن يعني جواب قريب عندما يأتي الاخ عزام الى قطاع غزة ويلتقى الاخوة هنا والأخ ابو العبد، اعتقد ان كل الامور ستمضي سريعتاً بعد ذلك.
- اذا تم هذا اللقاء خلال الاسبوعين القادمين اعتقد اننا سنكون قد تجاوزنا العقبة التي كانت قد عطلة كل شيء، وسنمضي الى الانتخابات بروح جديدة ونفس طيب اتجاه بعضنا البعض.
- مطلوب من الكل ان يكون شريك في المرحلة القادمة لان هذا التوغل الاسرائيلي ومحاولة ابتلاع الضفة الغربية وتهديد الاستقرار والأمن الى المناطق كلها يستوجب منا ان نقدم تنازلات لبعضنا البعض.
- اعتقد انا هناك نفس طيب موجود يتم تردده سواء في الضفة الغربية او في غزة ونسمع من الاخ الرئيس كلام طيب ومن الاخوة في حماس من جهة الاخ ابو العبد وأبو الوليد.
- اقول لك ان الاجواء داخل الحركة ايضاً مواقف ايجابية وتفاءل عالي موجود لدى معظم كوادر الحركة في اتجاه انفتاح الوضع واتجاه الاخوة في حركة فتح.
- نحن كلنا نعيش ظرف صعب وكلنا وصلنا الى طريق مسدود، كل وحد فينا بتأكيد عاد حساباته، الاخ الرئيس نظرته تغيرت اتجاه غزة واتجاه الاخوة وأصبحت نظرته اكثر ايجابية وأكثر تفاءل .
- اصبح حديثنا اتجاه بعضنا البعض يحمل نبره طيبة وايجابية، واقرب لجمع القلوب منها الى تحمل كل طرف مسؤولية فشل او تراجع الطرف الاخر.
- للأسف هناك جهات كثيرة تعبث في حالت الاستقرار الفلسطيني وحاولت الكثير من الجهات تخريب علاقتنا مع بعض ووضعنا في حالت من الانهاك وضعف التي جعلت العدو يستقوي بشكل او اخر علينا.
- كان في السابق نقاشات كثير وكانت من الصعب على اي واحد فينا ان يقول ان هناك وقعت اخطأ او ارتكبت خطايا.
- نحن نقول اليوم اننا كلنا كفلسطينيين اخطئنا بحق بعضنا البعض وليس فقط فتح وحماس.
- اليوم نعمل مراجعات تتعلق برايتنا الاستراتيجية لمشروعنا الوطني وقضية الشراكة السياسية وقضية كيف نبني رأي على حسابات جمعية وليست على حسابات فصلية.
- اللغة الاعلامية اصبحت افضل بكثير مما كان في السابق، الذي كان في السابق كنت تجد 30 الى 40 خبر تأتي في سياق ما تسمى المناكفات السياسية.
- اليوم نحن نعيش في علاقتنا الشخصية مع بعضنا البعض، واليوم علاقتنا افضل بكثير من السابق نحن تجاوزنا عقدة كبيرة اسمها الانقسام.
- الاسلاميين هم اكثر من عشر سنوات والتيارات الاسلامية تعمل مراجعات وتحاول ان تستدرج اين وقع الخطأ وتحاول ان تستفيد من الروس والعبر من خلال مراجعة التجربة.
- نحن في حركة حماس ايضاً لدينا مراجعات كما حدث للأخوة في تونس ومصر تيارات الجهاد والى ما ذلك.
- اعتقد ان الاسلاميين قدموا مراجعات لا بس بها، ربما كان يرى الاسلاميين في السابق انهم على صواب لا يحتمل الخطأ لكن اليوم بدأ يقول ان ربما نحن على صواب وربما هناك أخطاء وقعت.
- هناك تجارب اسلامية ناجحة موجودة في ماليزيا موجودة في اندونيسيا وتركيا وانشاء الله سنضيف النموذج التونسي الى هذه باعتباره اول نموذج عربي.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2252)
- ما تم ايجابي ويفرح الناس ولكنها تحتاج البعض من الوقت، الوطن كله غارق بالهموم وليست غزة وحدها.
- نحن نريد ان نكون سند لبعضنا البعض، والتهديدات التي يتعرض لها الرئيس ابو مازن يجب ان توحدنا وتوجب علينا التسريع في المصالحة.
- الوقت الذي تريده حركة حماس هو بسب الاوضاع الصعبة التي تعيشها الحركة بسبب طريقة التواصل مع قيادتنا المتواجده في أكثر من بلد.
- اللقاء الذي تم بين السيد الرئيس وناصر الشاعر كان ايجابي.
- نريد من الاخ ابو مازن ان يضع حركة حماس في صورة ما تم التوصل اليه في المفاوضات، لان حماس بعيدة كل البعد ما يجري، ونريد من الاخوة في الاجهزة الامنية مراعات الوقت ووقف الاعتقالات السياسية لانه حتى الاشخاص المعتدلون من قيادات حماس في الضفة مثل حسن يوسف اشتكوا منها ومن اثارها.
- المصالحة ستضع حد للاجهزة الامنية سواء في الضفة او في غزة.
- التهديد الذي يتعرض له الاخ الرئي ابو مازن لا يسعدنا ولا يسرنا، ونقول للاخ الرئيس انه يجب على بعض المستشارين الموجودون حول، ان يذهب احدهم الى الدوحة ويلتقي خالد مشعل او ان يأتوا الى غزة للقاء اسماعيل هنية، لان الموضوع يهم حماس ايضا.
- حماس معنية بدعم السيد الرئيس والشراكة تحتاج الى التشاور ومطلعين نفهم الامور وندافع عنه ونقف خلفه وندافع عن مواقفه ايضا.
- وصلتنا تطمينات من السيد الرئيس بانه سيحافظ على الثوابت ولن يوقع على شيء ترفضه الفصائل والشارع الفلسطيني ونحن مطمئنون، ونريد ان نكون شركاء ونكون على بينه بما يدور خلف الكواليس.
- نحن ساندنا السيد الرئيس عندما ذهب لامم المتحدة لانه توفر لن معلومات وافية، وكان هناك دعم من حماس له في خطوته.
- نعلم ان السيد الرئيس اعطى تعليماته للاجهزة الامنية بالتخفيف في موضوع الاعتقالات، ولكن بعض الاجهزة الامنية تتصرف وكانه لها سلطة القرار.
- الكل خاسر في هذا الانقسام وحماس وفتح خسروا في هذا الانقسام وداقت بهم السبل ولا أحد يشعر بالراحة، والحل الوحيد هو المصالحة، ودونها سنذهب في طريق المهالك.
- المصالحة تريد انجازات على لارض، وهذا ما فعلته حماس في غزة، حيث فتحت الطريق لمن يريد القدوم الى غزة وتربت فتح امورها في غزة ترميم العلاقات مع حماس.
- لا شك ان هذا الطلب واستجابت الاخ الرئيس ابو مازن ان الحكومة الانتقالية ان تمد فترة عملها ل 6 شهور، هذا شيء جيد وتم مؤخراً، لو كان هذا الاتفاق موجود في اتفاق الدوحة لكان قد قطعنا مشوار طويل.
- نعتقد ان هذه خطوة ايجابية سنبني عليها وألان كل الترتيبات والاستعدادات انها لقضية تشكيل هذه الحكومة، ربما تتلقى الاخ الرئيس ابو مازن يعني جواب قريب عندما يأتي الاخ عزام الى قطاع غزة ويلتقى الاخوة هنا والأخ ابو العبد، اعتقد ان كل الامور ستمضي سريعتاً بعد ذلك.
- اذا تم هذا اللقاء خلال الاسبوعين القادمين اعتقد اننا سنكون قد تجاوزنا العقبة التي كانت قد عطلة كل شيء، وسنمضي الى الانتخابات بروح جديدة ونفس طيب اتجاه بعضنا البعض.
- مطلوب من الكل ان يكون شريك في المرحلة القادمة لان هذا التوغل الاسرائيلي ومحاولة ابتلاع الضفة الغربية وتهديد الاستقرار والأمن الى المناطق كلها يستوجب منا ان نقدم تنازلات لبعضنا البعض.
- اعتقد انا هناك نفس طيب موجود يتم تردده سواء في الضفة الغربية او في غزة ونسمع من الاخ الرئيس كلام طيب ومن الاخوة في حماس من جهة الاخ ابو العبد وأبو الوليد.
- اقول لك ان الاجواء داخل الحركة ايضاً مواقف ايجابية وتفاءل عالي موجود لدى معظم كوادر الحركة في اتجاه انفتاح الوضع واتجاه الاخوة في حركة فتح.
- نحن كلنا نعيش ظرف صعب وكلنا وصلنا الى طريق مسدود، كل وحد فينا بتأكيد عاد حساباته، الاخ الرئيس نظرته تغيرت اتجاه غزة واتجاه الاخوة وأصبحت نظرته اكثر ايجابية وأكثر تفاءل .
- اصبح حديثنا اتجاه بعضنا البعض يحمل نبره طيبة وايجابية، واقرب لجمع القلوب منها الى تحمل كل طرف مسؤولية فشل او تراجع الطرف الاخر.
- للأسف هناك جهات كثيرة تعبث في حالت الاستقرار الفلسطيني وحاولت الكثير من الجهات تخريب علاقتنا مع بعض ووضعنا في حالت من الانهاك وضعف التي جعلت العدو يستقوي بشكل او اخر علينا.
- كان في السابق نقاشات كثير وكانت من الصعب على اي واحد فينا ان يقول ان هناك وقعت اخطأ او ارتكبت خطايا.
- نحن نقول اليوم اننا كلنا كفلسطينيين اخطئنا بحق بعضنا البعض وليس فقط فتح وحماس.
- اليوم نعمل مراجعات تتعلق برايتنا الاستراتيجية لمشروعنا الوطني وقضية الشراكة السياسية وقضية كيف نبني رأي على حسابات جمعية وليست على حسابات فصلية.
- اللغة الاعلامية اصبحت افضل بكثير مما كان في السابق، الذي كان في السابق كنت تجد 30 الى 40 خبر تأتي في سياق ما تسمى المناكفات السياسية.
- اليوم نحن نعيش في علاقتنا الشخصية مع بعضنا البعض، واليوم علاقتنا افضل بكثير من السابق نحن تجاوزنا عقدة كبيرة اسمها الانقسام.
- الاسلاميين هم اكثر من عشر سنوات والتيارات الاسلامية تعمل مراجعات وتحاول ان تستدرج اين وقع الخطأ وتحاول ان تستفيد من الروس والعبر من خلال مراجعة التجربة.
- نحن في حركة حماس ايضاً لدينا مراجعات كما حدث للأخوة في تونس ومصر تيارات الجهاد والى ما ذلك.
- اعتقد ان الاسلاميين قدموا مراجعات لا بس بها، ربما كان يرى الاسلاميين في السابق انهم على صواب لا يحتمل الخطأ لكن اليوم بدأ يقول ان ربما نحن على صواب وربما هناك أخطاء وقعت.
- هناك تجارب اسلامية ناجحة موجودة في ماليزيا موجودة في اندونيسيا وتركيا وانشاء الله سنضيف النموذج التونسي الى هذه باعتباره اول نموذج عربي.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2252)