Hamzeh
09-08-2014, 10:34 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/204_41015.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2275) برنامج محطات إخبارية، قناة القدس، 17/02/2014، ضد الرئيس، التحريض الإعلامي لقناة القدس، كايد الغول، عبد الستار قاسم، عبدلله عبدلله، يحيى موسى، ضد السلطة،
استضاف برنامج "محطات اخبارية" كايد الغول عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية، وعبد الستار قاسم استاذ العلوم السياسية بجامعة النجاح الوطنية، وعبدلله عبدلله عضو المجلس الثوري لحركة فتح ، ويحيى موسى القيادي في حركة حماس لمناقشة التصريحات الخطيرة التي اعلنها محمود عباس خلال لقاءه وفدا طلابيا اسرائيليا بمقر الرئاسة برام الله :
قال كايد الغول :
هذه اللقاءات تاتي في اطار التطبيع الذي سبق وان مارسته السلطة على اكثر من مستوى منذ بدايات تسلم السلطة وحتى يومنا هذا.
التراخي بالموثف الفلسطيني عكس سلبا على الفلسطينيين وأدى إلى تشدد في المجتمع الاسرائيلي بحيث انحاز باغلبيته إلى اليمين المتطرف ونتائج الانتخابات وتشكيل الكنيست الاسرائيلي يعكس واقع هذا التحول بالمجتمع الاسرائيلي.
اي مراهنة على مثل هذه المراهنات تعتبر خاسرة، والاخطر انه في هذه اللقاءات التي يفترض فيها تتحد فيها المواقف الفلسطينية بشكل حاسم وواضح حتى لا يكون هناك اي تاويل او تفسير خاطئ لها يجري تقديم مواقف تحمل من التنازل الاشياء الكثيرة، لذلك هذا اللقاء هو لقاء غير مفيد بتاتا.
من مصلحتنا الان تشديد الحصار على دولة الاحتلال الاسرائيلية بدل ان نفتح امامها الافاق لتطبيع اكثر فأكثر.
المطلوب في هذه اللحظة التماسك والتوحد وعدم تقديم اي تنازل، هذه اللقاءات في هذه الفترة تغري العدو الصهيوني وامريكا بالمفاوضات لمزيد من الضغط على الفلسطينيين وخاصة انهم يلمسوا من التصريحات اثناء هذه اللقاءات الاستعداد للتنازلات بشان قضايا جوهرية.
لقاء الرئيس محمود عباس بالوفد الاسرائيلي بالمعاطعة لم يتحدث عن حق العودة، وإنما تحدث عن قضية اللاجئين وضرورة ايجاد حل لها بالتفاهم بين الطرفين.
الان المطلوب هو مقاومة فكرة التنازل عن حق العودة بأعلى توحد فلسطيني سواء عبر توحيد كل الاطر العاملة في اطار حق العودة للاجئين الفلسطينيين او في اطار موقف سياسي موحد للقوى الفلسطينية وفي هذه الحالة لا يستطيع تي كان مهما وقع من اتفاقات أن يمرر هكذا حلول لانه بالنسبة لنا حق العودة يشكل جوهر القضية.
ما يتعلق بيهودية الدولة الامر في غاية الخطورة، ليس المطلوب منا ان ننصاع لما ستققره الجمعية العامة للامم المتحدة اذا توجهت لها دولة الاحتلال، المطلوب منا ان نقاوم اي محاولات من الاحتلال لاخذ مثل هذا الاقرار من الجمعية العامة لاننا ندرك الاهداف الكاملة وراء المطلب الاسرائيلي والذي يريد ان يؤكد الرواية الصهيونية بحق اسرائيل التاريخي بارض فلسطين وبالتالي يقطع الطريق على حقوق شعبنا التاريخية من جهة ثم يفتح المجال امام تهجير السكان الفلسطينيين من الاراضي المحتلة عام 48.
لمواجهة التحديات القائمة يجب التوحد لايجاد برنامج نضالي سياسي موحد يؤكد على الثوابت مجددا.
قال د. عبد الستار قاسم :
لم اكن متفائ من تصريحات محمود عباس، لان حق العودة وحق تقرير المصير اسقط عام 1988 عندما اعترف المجلس الوطني الفلسطيني باسرائيل، هذا المجلس كان المفروض منه ان يدافع عن الدستور الفلسطيني اي الميثاق الوطني الفلسطيني اي هو الذي خان الميثاق والشعب الفلسطيني.
الغريب انه نحنا ما زلنا نناقش انه في حق عودة ولا ما في حق عودة..!!، هو الذي يعترف باسرائيل لسه يتمسك بحق العودة!! الكلام يتناقض مع حاله لانه عندما تعترف باسرائيل تعترف بدولة ذات السيادة محمية بميثاق الامم المتحدة كيف بعد ذلك ممكن ان تطلب من اسرائيل ان تغير تركيبتها السكانية وانت تعترف بها يعتبر هذا تدخل بسيادتها.
نحن قمنا بالتنازل منذ زمن بعيد ولكن يبده انه نحن نصر على خداع انفسنا، والسيد عباس ليس لاول مرة يعبر عن هذه المسألة وانما سبق وان عبر في جلساته الخاصة وبالمؤتمرات واتفاق اوسلو ايضا تنازل عن حق العودة وتقرير المصير.
كان علينا عزل الذين اعترفوا باسرائيل منذ البداية حتى لا تتفاقم الامور الفلسطينية، نحن الان ندفع الثمن بسبب غياب الارادة السياسية لدى الفصائل والاشخاص والجمهور.
موقف حركة فتح كم حق العودة موقف اعلامي وليس موقفا ميدانيا عمليا، لا يمكن لاحد ايد اتفاق اوسلو وبنفس الوقت يريد حق العودة هذا تناقض كبير بينهما.
لمواجهة التنازلات لا بده لنا ان نعزل هذه السلطة وعم التعامل معها لان الذي تقوم به هذه السلطة احتقار وابتزاز للشعب الفلسطيني، المفروض ان يكون لنا موقف واضح ولا نعتبر انه موقف ابو مازن موقف شخصي ..!! هذا رئيس سلطة، عندما يذهب ابو مازن على بيته يكون له موقف شخصي، اذا اراد ابو مازن الحديث على راحته عليه ان يذهب إلى بيته.
يجب اطلاق ايدي الشعب الفلسطيني لمواجهة التحديات ان لم نفعل ذلك سنبقى ادوات بيد اسرائيل، يجب حماية امننا وليس حماية اسرائيل، لذلك يجب ان تطلق المقاومة الفلسطينية.
الان الوحدة الوطنية صعبة جدا طالما ان هناك اعتراف باسرائيل وتنسيق امنيي مع اسرائيل وتطبيع مع اسرائيل وترحاب بالاسرائيليين في مقرات الشعب الفلسطيني عن اي وحدة نتكلم ...!! مستحيل، يجب ان يكون هناك قرار نهائي بسحب يدنا من يد الاسرائيليين وننهي كل علاقاتنا مع الاسرائيليين حتى تكون هناك وحدة مع الشعب الفلسطيني.
قالد. عبد الله عبد الله : عضو المجلس الثوري لحركة فتح :
حق العودة هو قرار فردي وشخصي، القيادة الفلسطينية تصر ان حق العودة هو حق مقدس، تصريحات القيادة الفلسطينية هذه الفترة لم يكن جديد بل من سنوات.
نحن نرفض ان نعترف بشيئ خارج التسمية الموجودة بالامم المتحدة وهي اسرائيل اذا اردات اسرائيل تغير اسمها عليها الذهاب إلى الامم المتحدة لتغير الاسم عندها نحن نرى ان كانت هذه التسمية الجديدة تضرنا ام لا اذا كانت تضرب بنا لن نعترف بها.
يحيى موسى : القيادي في حركة حماس :
لو وصفنا جوهر التحرر الوطني الذي تم الانحراف عنه، جوهر هذا المشروع هو التحرير والعدوة وتقرير المصير، عندما ابو مازن يسقط هو موضوع التحرير ويسقط المقاومة ويسقط جوهر حالة الاحتلال ومقاومة هذا الاحتلال، وعندما يسقط حق العودة بهذه التصريحات المتكررة التي يهين فيها الشهداء وتاريخ الشعب الفلسطيني ويتنازل عن اهم مقوم من مقومات القضية الوطنية الفلسطينية.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2275)
استضاف برنامج "محطات اخبارية" كايد الغول عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية، وعبد الستار قاسم استاذ العلوم السياسية بجامعة النجاح الوطنية، وعبدلله عبدلله عضو المجلس الثوري لحركة فتح ، ويحيى موسى القيادي في حركة حماس لمناقشة التصريحات الخطيرة التي اعلنها محمود عباس خلال لقاءه وفدا طلابيا اسرائيليا بمقر الرئاسة برام الله :
قال كايد الغول :
هذه اللقاءات تاتي في اطار التطبيع الذي سبق وان مارسته السلطة على اكثر من مستوى منذ بدايات تسلم السلطة وحتى يومنا هذا.
التراخي بالموثف الفلسطيني عكس سلبا على الفلسطينيين وأدى إلى تشدد في المجتمع الاسرائيلي بحيث انحاز باغلبيته إلى اليمين المتطرف ونتائج الانتخابات وتشكيل الكنيست الاسرائيلي يعكس واقع هذا التحول بالمجتمع الاسرائيلي.
اي مراهنة على مثل هذه المراهنات تعتبر خاسرة، والاخطر انه في هذه اللقاءات التي يفترض فيها تتحد فيها المواقف الفلسطينية بشكل حاسم وواضح حتى لا يكون هناك اي تاويل او تفسير خاطئ لها يجري تقديم مواقف تحمل من التنازل الاشياء الكثيرة، لذلك هذا اللقاء هو لقاء غير مفيد بتاتا.
من مصلحتنا الان تشديد الحصار على دولة الاحتلال الاسرائيلية بدل ان نفتح امامها الافاق لتطبيع اكثر فأكثر.
المطلوب في هذه اللحظة التماسك والتوحد وعدم تقديم اي تنازل، هذه اللقاءات في هذه الفترة تغري العدو الصهيوني وامريكا بالمفاوضات لمزيد من الضغط على الفلسطينيين وخاصة انهم يلمسوا من التصريحات اثناء هذه اللقاءات الاستعداد للتنازلات بشان قضايا جوهرية.
لقاء الرئيس محمود عباس بالوفد الاسرائيلي بالمعاطعة لم يتحدث عن حق العودة، وإنما تحدث عن قضية اللاجئين وضرورة ايجاد حل لها بالتفاهم بين الطرفين.
الان المطلوب هو مقاومة فكرة التنازل عن حق العودة بأعلى توحد فلسطيني سواء عبر توحيد كل الاطر العاملة في اطار حق العودة للاجئين الفلسطينيين او في اطار موقف سياسي موحد للقوى الفلسطينية وفي هذه الحالة لا يستطيع تي كان مهما وقع من اتفاقات أن يمرر هكذا حلول لانه بالنسبة لنا حق العودة يشكل جوهر القضية.
ما يتعلق بيهودية الدولة الامر في غاية الخطورة، ليس المطلوب منا ان ننصاع لما ستققره الجمعية العامة للامم المتحدة اذا توجهت لها دولة الاحتلال، المطلوب منا ان نقاوم اي محاولات من الاحتلال لاخذ مثل هذا الاقرار من الجمعية العامة لاننا ندرك الاهداف الكاملة وراء المطلب الاسرائيلي والذي يريد ان يؤكد الرواية الصهيونية بحق اسرائيل التاريخي بارض فلسطين وبالتالي يقطع الطريق على حقوق شعبنا التاريخية من جهة ثم يفتح المجال امام تهجير السكان الفلسطينيين من الاراضي المحتلة عام 48.
لمواجهة التحديات القائمة يجب التوحد لايجاد برنامج نضالي سياسي موحد يؤكد على الثوابت مجددا.
قال د. عبد الستار قاسم :
لم اكن متفائ من تصريحات محمود عباس، لان حق العودة وحق تقرير المصير اسقط عام 1988 عندما اعترف المجلس الوطني الفلسطيني باسرائيل، هذا المجلس كان المفروض منه ان يدافع عن الدستور الفلسطيني اي الميثاق الوطني الفلسطيني اي هو الذي خان الميثاق والشعب الفلسطيني.
الغريب انه نحنا ما زلنا نناقش انه في حق عودة ولا ما في حق عودة..!!، هو الذي يعترف باسرائيل لسه يتمسك بحق العودة!! الكلام يتناقض مع حاله لانه عندما تعترف باسرائيل تعترف بدولة ذات السيادة محمية بميثاق الامم المتحدة كيف بعد ذلك ممكن ان تطلب من اسرائيل ان تغير تركيبتها السكانية وانت تعترف بها يعتبر هذا تدخل بسيادتها.
نحن قمنا بالتنازل منذ زمن بعيد ولكن يبده انه نحن نصر على خداع انفسنا، والسيد عباس ليس لاول مرة يعبر عن هذه المسألة وانما سبق وان عبر في جلساته الخاصة وبالمؤتمرات واتفاق اوسلو ايضا تنازل عن حق العودة وتقرير المصير.
كان علينا عزل الذين اعترفوا باسرائيل منذ البداية حتى لا تتفاقم الامور الفلسطينية، نحن الان ندفع الثمن بسبب غياب الارادة السياسية لدى الفصائل والاشخاص والجمهور.
موقف حركة فتح كم حق العودة موقف اعلامي وليس موقفا ميدانيا عمليا، لا يمكن لاحد ايد اتفاق اوسلو وبنفس الوقت يريد حق العودة هذا تناقض كبير بينهما.
لمواجهة التنازلات لا بده لنا ان نعزل هذه السلطة وعم التعامل معها لان الذي تقوم به هذه السلطة احتقار وابتزاز للشعب الفلسطيني، المفروض ان يكون لنا موقف واضح ولا نعتبر انه موقف ابو مازن موقف شخصي ..!! هذا رئيس سلطة، عندما يذهب ابو مازن على بيته يكون له موقف شخصي، اذا اراد ابو مازن الحديث على راحته عليه ان يذهب إلى بيته.
يجب اطلاق ايدي الشعب الفلسطيني لمواجهة التحديات ان لم نفعل ذلك سنبقى ادوات بيد اسرائيل، يجب حماية امننا وليس حماية اسرائيل، لذلك يجب ان تطلق المقاومة الفلسطينية.
الان الوحدة الوطنية صعبة جدا طالما ان هناك اعتراف باسرائيل وتنسيق امنيي مع اسرائيل وتطبيع مع اسرائيل وترحاب بالاسرائيليين في مقرات الشعب الفلسطيني عن اي وحدة نتكلم ...!! مستحيل، يجب ان يكون هناك قرار نهائي بسحب يدنا من يد الاسرائيليين وننهي كل علاقاتنا مع الاسرائيليين حتى تكون هناك وحدة مع الشعب الفلسطيني.
قالد. عبد الله عبد الله : عضو المجلس الثوري لحركة فتح :
حق العودة هو قرار فردي وشخصي، القيادة الفلسطينية تصر ان حق العودة هو حق مقدس، تصريحات القيادة الفلسطينية هذه الفترة لم يكن جديد بل من سنوات.
نحن نرفض ان نعترف بشيئ خارج التسمية الموجودة بالامم المتحدة وهي اسرائيل اذا اردات اسرائيل تغير اسمها عليها الذهاب إلى الامم المتحدة لتغير الاسم عندها نحن نرى ان كانت هذه التسمية الجديدة تضرنا ام لا اذا كانت تضرب بنا لن نعترف بها.
يحيى موسى : القيادي في حركة حماس :
لو وصفنا جوهر التحرر الوطني الذي تم الانحراف عنه، جوهر هذا المشروع هو التحرير والعدوة وتقرير المصير، عندما ابو مازن يسقط هو موضوع التحرير ويسقط المقاومة ويسقط جوهر حالة الاحتلال ومقاومة هذا الاحتلال، وعندما يسقط حق العودة بهذه التصريحات المتكررة التي يهين فيها الشهداء وتاريخ الشعب الفلسطيني ويتنازل عن اهم مقوم من مقومات القضية الوطنية الفلسطينية.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2275)