Hamzeh
09-08-2014, 12:57 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/184_59689.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2293) برنامج هنا فلسطين، قناة الأقصى، 20/02/2014، وصفي قبها، حسن خريشة، ضد المخابرات العامة، ضد الأجهزة، ضد السلطة،
قال وصفي قبها وزير الاسرى السابق عبر اتصال هاتفي :
عندما تم الاعتداء علي كنت في مهمة انسانية، كان طريق الى احتفال لتضامن مع الاسرى المرضى في سجون الاحتلال الاسرائيليين و من اجل تكريم اسير محرر امضى 11 عاماً في سجون الاحتلال.
كان ناك مهرجان وكانت لي كلمة في المهرجان واللقاء بصفتي وزير الاسرى السابق، عندما خرجت على الموعد المحدد وسلكت الطريق التي تؤدي الى بلدة كفيرت فوجئت في سيارة تعترض الطريق امامي، اضطررت الى التوقف لاني لو استمرت في القيادة لتم تسبب حادث سير بين المركبتين.
خرج من السيارة 4 ملثمون واتجهوا الى السيارة وتم فتح الباب وحاولوا اخراجي من السيارة ونهال على بضرب المبرح.
تم ضربي ضرب مبرح من قبل ال 4 ملثمون بالهراوات.
تم ضربي على يدي اليسرى وجانبي الايسر بعدما فشلوا في اخراجي من السيارة، لكن بعد حضور المواطنين، ومحاولة البعض منهم ان يتدخل فاشهروا عليهم السلاح.
كانوا يحملون مسدسات عندما حاولت سيارة ان تلحق بهم حتى يعلموا الى اين يتجهون اطلقوا الرصاص عليها ومن ثمة عودة السيارة هذا حسب ما قاله شهود عيان.
في الحقيقة هذا الحادث يعكس موقف الفلتتان الامني، نحن نسمع لليل ونهاراً بتوفير الامن والأمان للمواطن الفلسطيني.
تم الاعتداء على السيارة قبل شهرين، والمباحث الجنائية حتى الان لم تمسك طرف خيط.
هذا الاعتداء 28 علي، كان منها 3 مرات اطلاق نار، و3 مرات حرق سيارات، محاولتين اختطاف، محاولتين اقتحام مكتبي في رام الله وتم تحطيم محتوياتي مرتين.
في عام 2007 تم توثيق 17 اعتداء من قبل مجلس الوزراء وبعث به دولة الرئيس اسماعيل هنيه الى الرئيس ابو مازن وتم ارسال نسخه الى المخابرات والأخرى الى الوقائي في عام 2007.
17 محاولة قبل الانقسام وهناك 11 اعتداء بعد الانقسام.
كلامي الان هو اني احمل السلطة الفلسطينية والأجهزة الامنية المسؤولية الكاملة عن توفير الامن والأمان لكل مواطن فلسطيني، انا مواطن فلسطيني اريد الحقيقة.
هل معقول انه لم يتم كشف ملابسات حادث واحد من 28 حادث هذا الامر يثير شكوك حقيقة والكرة الان في ملعب الاجهزة الامنية.
قال حسن خريشة النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي عبر الهاتفي من طولكرم:
الذي يقال انهم لم يصلوا هذه المرة الى اي نتيجة، لا لمحاسبة المجرمين ولا المخططين ولا المنفذين.
اعتقد ان كل الامور وكل الاعتداءات التي تحصل على الموطنين وعلى الشرفاء في هذا البلد لا يتم الكشف عن الفاعلين، على اعتبار ان هناك حملة ممنهجه لضرب كل صوت حر وشريف بشعب الفلسطيني.
اعتقد انه يبدو الوطن لا يوجد فيه الا الاخ المناضل وصفي قبها يتم الاعتداء عليه بشكل دائم ومتواصل، هذا الامر يتم منذ سنوات ام يكون في الضرب او الاذاء او اطلاق الرصاص او تكسير سيارته او حرق سيارته.
اعتقد انا شخصياً كنائب في المجلس التشريعي لا يمكن ان اطالب احد في الكشف عن الفاعلين لاني ادرك انه لن يكشفوا عن ذلك.
انا اطالب كل الشرفاء في هذا الوطن ان يقفوا وقفة جدية مع اي محاولة اعتداء على اي كائن وعلى اين كان في الوطن من شرفاء والموطنين.
انا عندما أتألم لهذا الاعتداء الجبان انا أتألم على شخص واشعر انه صادق امين يتحدث بصوت عالي وبشكل وضح امام الجميع.
بتالي هو صوت لكل المظلومين والمقهورين بالمجتمع الفلسطيني.
علينا جميعاً ان نقف ضد هذه الظاهرة ونقل رسالتنا الى كل هؤلاء الناس الذي قاموا وخططوا ونفذوا هذا الاعتداء الان والاعتداءات التي سبقتها بأنكم لا تسكتوا حق الشرفاء في الوطن فليبقى هؤلاء يتحدثوا بالحق والحقيقية.
انا اعتقد انا هذا تحت مسميات الفلتان الامنين والتسميات التي نسمعها بشكل دائم.
انا اعتقد ان هذا عمل ممنهج مبرمج للاعتداء وإسكات هذا الصوت الشريف والمناضل في الضفة الغربية.
كل الاعتداءات التي يتعرض لها سؤاء كان من فتح او من حماس او اي اتجاه اخر ونحس انهم مناضلين شرفاء علينا ان نعلي صوتنا بغض النظر عن الفاعل.
لكن لا يعقل انه لو ارادت الاجهزة الامينة في السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية اعتقال اي شخص مقاوم او مطلوب لديهم لجب لا يستغرق وقت لا بالليل ولا بنهار.
لكن عندما يتعلق الامر في اعتداء في وسط النهار على وزير سابق وعلى مناضل وعلى شخص قضى سنوات طويلة من عمره في سجون الاحتلال لا يوجد طرف خيط.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2293)
قال وصفي قبها وزير الاسرى السابق عبر اتصال هاتفي :
عندما تم الاعتداء علي كنت في مهمة انسانية، كان طريق الى احتفال لتضامن مع الاسرى المرضى في سجون الاحتلال الاسرائيليين و من اجل تكريم اسير محرر امضى 11 عاماً في سجون الاحتلال.
كان ناك مهرجان وكانت لي كلمة في المهرجان واللقاء بصفتي وزير الاسرى السابق، عندما خرجت على الموعد المحدد وسلكت الطريق التي تؤدي الى بلدة كفيرت فوجئت في سيارة تعترض الطريق امامي، اضطررت الى التوقف لاني لو استمرت في القيادة لتم تسبب حادث سير بين المركبتين.
خرج من السيارة 4 ملثمون واتجهوا الى السيارة وتم فتح الباب وحاولوا اخراجي من السيارة ونهال على بضرب المبرح.
تم ضربي ضرب مبرح من قبل ال 4 ملثمون بالهراوات.
تم ضربي على يدي اليسرى وجانبي الايسر بعدما فشلوا في اخراجي من السيارة، لكن بعد حضور المواطنين، ومحاولة البعض منهم ان يتدخل فاشهروا عليهم السلاح.
كانوا يحملون مسدسات عندما حاولت سيارة ان تلحق بهم حتى يعلموا الى اين يتجهون اطلقوا الرصاص عليها ومن ثمة عودة السيارة هذا حسب ما قاله شهود عيان.
في الحقيقة هذا الحادث يعكس موقف الفلتتان الامني، نحن نسمع لليل ونهاراً بتوفير الامن والأمان للمواطن الفلسطيني.
تم الاعتداء على السيارة قبل شهرين، والمباحث الجنائية حتى الان لم تمسك طرف خيط.
هذا الاعتداء 28 علي، كان منها 3 مرات اطلاق نار، و3 مرات حرق سيارات، محاولتين اختطاف، محاولتين اقتحام مكتبي في رام الله وتم تحطيم محتوياتي مرتين.
في عام 2007 تم توثيق 17 اعتداء من قبل مجلس الوزراء وبعث به دولة الرئيس اسماعيل هنيه الى الرئيس ابو مازن وتم ارسال نسخه الى المخابرات والأخرى الى الوقائي في عام 2007.
17 محاولة قبل الانقسام وهناك 11 اعتداء بعد الانقسام.
كلامي الان هو اني احمل السلطة الفلسطينية والأجهزة الامنية المسؤولية الكاملة عن توفير الامن والأمان لكل مواطن فلسطيني، انا مواطن فلسطيني اريد الحقيقة.
هل معقول انه لم يتم كشف ملابسات حادث واحد من 28 حادث هذا الامر يثير شكوك حقيقة والكرة الان في ملعب الاجهزة الامنية.
قال حسن خريشة النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي عبر الهاتفي من طولكرم:
الذي يقال انهم لم يصلوا هذه المرة الى اي نتيجة، لا لمحاسبة المجرمين ولا المخططين ولا المنفذين.
اعتقد ان كل الامور وكل الاعتداءات التي تحصل على الموطنين وعلى الشرفاء في هذا البلد لا يتم الكشف عن الفاعلين، على اعتبار ان هناك حملة ممنهجه لضرب كل صوت حر وشريف بشعب الفلسطيني.
اعتقد انه يبدو الوطن لا يوجد فيه الا الاخ المناضل وصفي قبها يتم الاعتداء عليه بشكل دائم ومتواصل، هذا الامر يتم منذ سنوات ام يكون في الضرب او الاذاء او اطلاق الرصاص او تكسير سيارته او حرق سيارته.
اعتقد انا شخصياً كنائب في المجلس التشريعي لا يمكن ان اطالب احد في الكشف عن الفاعلين لاني ادرك انه لن يكشفوا عن ذلك.
انا اطالب كل الشرفاء في هذا الوطن ان يقفوا وقفة جدية مع اي محاولة اعتداء على اي كائن وعلى اين كان في الوطن من شرفاء والموطنين.
انا عندما أتألم لهذا الاعتداء الجبان انا أتألم على شخص واشعر انه صادق امين يتحدث بصوت عالي وبشكل وضح امام الجميع.
بتالي هو صوت لكل المظلومين والمقهورين بالمجتمع الفلسطيني.
علينا جميعاً ان نقف ضد هذه الظاهرة ونقل رسالتنا الى كل هؤلاء الناس الذي قاموا وخططوا ونفذوا هذا الاعتداء الان والاعتداءات التي سبقتها بأنكم لا تسكتوا حق الشرفاء في الوطن فليبقى هؤلاء يتحدثوا بالحق والحقيقية.
انا اعتقد انا هذا تحت مسميات الفلتان الامنين والتسميات التي نسمعها بشكل دائم.
انا اعتقد ان هذا عمل ممنهج مبرمج للاعتداء وإسكات هذا الصوت الشريف والمناضل في الضفة الغربية.
كل الاعتداءات التي يتعرض لها سؤاء كان من فتح او من حماس او اي اتجاه اخر ونحس انهم مناضلين شرفاء علينا ان نعلي صوتنا بغض النظر عن الفاعل.
لكن لا يعقل انه لو ارادت الاجهزة الامينة في السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية اعتقال اي شخص مقاوم او مطلوب لديهم لجب لا يستغرق وقت لا بالليل ولا بنهار.
لكن عندما يتعلق الامر في اعتداء في وسط النهار على وزير سابق وعلى مناضل وعلى شخص قضى سنوات طويلة من عمره في سجون الاحتلال لا يوجد طرف خيط.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2293)