Hamzeh
11-30-2014, 10:50 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/701_19639.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2328) برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 02/03/2014، وصفي قبها، التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى، القدس المحتلة، المسجد الأقصى، تهويد القدس، علاقة حركة حماس مع مصر، الإعتقالات السياسية بالضفة الغربية، ضد الأجهزة، ضد السلطة، ضد المفاوضات،
استضاف برنامج "ستوديو القدس" وصفي قبها القيادي في حماس ووزير شؤون الاسرى السابق وتحدث عن المستجدات في الساحة الفلسطينية.
كل الاجراءات الاسرائيلية من دخول الاقصى والاعتداءات تتجه باتجاه التقسيم للمسجد الاقصى كما قسم الحرم الابراهيمي، فيجب ان تكون ردت الفعل الفلسطينية والعربية والاسلامية على قدر هذه التحديات، فلا يعقل ان يكون هناك صمت فلسطيني وعربي واسلامي.
أخشى ان يكون هناك محاولة لتصفية لقضية حق العودة واللاجئين من خلال هذا الاجرام الذي يستهدف ابناء شعبنا في مخيمات الشتات وخاصة في مخيم اليرموك، اي انه تم ترحيل اكثر 300 الف لاجئ فلسطيني من المخيم الى مناطق متفرقة وبقي اقل من 200 الف فقط داخل المخيم، فهناك استهداف للقضية الفلسطينية واللاجئين.
ما تقوم به السلطة الفلسطينية هو شكلي وهي محاولة لاثبات الوجود في سوريا والتقارب من النظام السوري الذي يشارك في حصار مخيم اليرموك، لابد أن تكون فصائل العمل الوطني على قدر المسؤولية وتوفر الحماية لابناء مخيم اليرموك.
محاولة تجريم المقاومة الفلسطينية ووضع حماس على قائمة الارهاب، هو انسجام مع التوجهات الصوهيوامريكية، وفلا يعقل على دولة عربية أن تتناغم مع هذه السياسة الصوهيوامريكية.
ما ينظر به القضاء المصري هو في غاية الخطورة أن يكون دور مصر التاريخي منذ عام 1948 وتاريخها النضالي مع فلسطيني، فلا يمكن لهذه الحكومة المصرية ان تكون حكومة وطنية وتغرد خارج نبض الشارع المصري، لان الشعب المصري مع القضية والمقاومة الفلسطينية.
لكن للاسف هذه الانظمة التي انقلبت على الديمقراطية والتي جائت على غير ما يريد الشعب المصري، وهي تستهدف المقاومة الفلسطينية انسجاما ورضوخ للابتزازات الصهيوامريكية.
عزام الاحمد يعلم علم اليقين أن حماس لا تتدخل في الشأن المصري ولا في الشؤون العربية، ولكن هناك انتهازية للموقف.
نستذكر الاحداث في 30 /6 والتي اطاحة بالديمقراطية والشرعية في مصر، فشاهدنا من حاول التصلق وتوظيف الموقف بطريقة لا اخلاقية ولا وطنية، فلا يعقل ان لا نجرم بعضنا البعض.
عزام الاحمد هو الذي هاتف خالد مشعل واسماعيل هنية وطلب منهم وقف التراشق الاعلامي، وهو الذي يصدر التصريحات من القاهرة ليوتر الاجواء ويحرض على غزة، فهو متناقض مع الذات الوطنية عندما يقول انه يريد الذهاب الى غزة على ظهر دبابة.
تصريحات الأحمد تعمق الانقسام ولا تخلق اجواء تصالحية في ظل الاجواء الايجابية التي قدمتها حكومة غزة اتجاه المصالحة.
الانقلاب في مصر يخشى ان تلحق به فضائح انسانية وخاصة امام المؤسسات الحقوقية الدولية، ولا يعجبه الاجراءات والاحتجاجات الانسانية من سكان غزة بسبب اغلاق المعابر وحصار غزة مع الاحتلال الصهيوني.
لم تتوقف الاجهزة الامنية في يوم عن الاعتقالات في الضفة الغربية والتضييق على ابناء الحركة الاسلامية، وما تعرضت له يعكس الحالة في الساحة الفلسطينية، فلا يعقل ان يلاحق لمقاومين والمناضلين الشرفاء وان يتم قتل المجاهدين من قبل الاحتلال على مقربة من مقرات الاجهزة الأمنية الفلسطينية في رام الله، ما تقوم به الاجهزة الامنية يأتي انسجاما مع الذي وقعت عليه من اتفاقات اوسلو.
أن الاوان لهذه الاجهزة الامنية أن تنسجم مع تطلعات الشعب الفلسطيني ولا تزيد القهر والاستبداد على ابناء شعبا، بالامس اعتقل 4 وهناك في سجن الجنيد 6 اشخاص يضربون عن الطعام.
ان الاوان لوقف تكميم الافواه وان يشعر المواطن الفلسطيني بالامن والامان، فلا يعقل ان يتم الاعتداء بالامس على سيارلة رئيس بلدية بيت لحم، فهذا يعكس حالة الانفلات الامني.
بدلا من ان تفرض الامن الاجهزة الامنية في الضة وتحمي المواطن، فهي تلاحق المقاومين، فهذا لا يعقل وتناقض مع القضية الفلسطينية.
ما حصل في جامعة القدس ابو ديس من اطلاق نار بين تيارات فتح المتصارعة داخل صرح اكاديمي فانه يعكس الحالة التي وصلت اليها حركة فتحن ان الاوان لتنتب لوضعها الداخلي وتوصب وضعها الداخلي، فهناك خرجت تصريحات من جامعة بيت لحم ترفض لقاء الرئيس محمود عباس مع الطلبة الصهاينة في رام الله.
هناك مخاض داخلي في حركة فتح وهناك من يستبد في القرار ويغتصب القرار ويفرض سياسته على حركة فتح.
هذا الامر المؤسف والمؤلم الذي يعكس الحالة الفلسطينية حالة الامن والأمان الذي يتحدث عناه المسؤولين والأجهزة الامنية الفلسطينية.
ما تعرضت له يأتي في مسلسل تكميم الافواه ولكن لن اصمت إلا تحت التراب.
من قام بالاعتداء علي وتعرض لي اثناء ذهابي لإلقاء كلمة بمناسبة الافراج عن بعض الاسرى في منطقة كفيرت قضاء جنين واختفى خلف قناعه قناع الخيانة لان هذه الممارسات لا يمكن إلا ان تصدر على من هم عملاء للاحتلال.
فيما يتعلق بالجنة التحقيق لمعرفة المعتدين ما جرى هو تقديم افادتين للمباحث الجنائية ووقعت عليهما ولقد سمعت عبر وسائل الاعلام ان اسماعيل هنية عن تشكيل لجنة تحقيق من خلال اتصاله بالأخ عزام الاحمد ولكن لم يتصل فيا احدا.
السلطة في رام الله وأجهزتها الامنية هي الان على المحك الوطني والقانوني والأخلاقي لأنه لابد من كشف ملابسات الاعتداء لأنه ليس باعتداء عابر بالمناسبة ليس لدي اي عداوات.
اتسائل ماذا سيحصل لو تعرض اي شخص من الكادر الفتحاوي في غزة ستقوم الدنيا ولم تقعد ولكن عندما يكون الامر متعلق في الضفة الغربية يكون التعامل الباهت ولم اجد احد من السلطة يخرج ليوضح الملابسات.
جرى العديد من الاعتداءات علي منها اطلاق نار علي وعلى منزلي واختطاف وإحراق سيارات شخصية وأخرى تابعة للوزارة فكل هذا ولم يتم التعرف على الجناة.
انا لا اريد ان اوجه اتهاما لأي جهاز امني فلسطيني رغم ان هناك العديد من حلل بان الاجهزة الامنية الفلسطينية تقف وراء هذا الاعتداء.
المصالحة الفلسطينية هي نوايا وارادة حقيقية ومما رسات على ارض الواقع، المصالحة الفلطينية ليست شعارات، لا بد من توفير كل النوايا للمصالحة الفلسطينية، لا بد من خلق ثقافة حوار داخل المجتمع الفلسطيني، ولا بد من ثقافة تنظيمية داخل كل فصيل لقبول الاخر الفلسطيني، بالحقيقة الذي يدور عن مصالحة هذه الفترة وهم ولا توجد اي مؤشرات لاتمام اي مصالحة لان الاعتقال السياسي ما زال موجود على الارض والتميز بالوظائف ما زال قائم الذي يحدث الان لا يبشر باي مصالحة قريبة.
خطة جون كيري هي تصفية كاملة للقضية الفلسطينية لا يمكن للشعب الفلسطيني الذي قدم التضحيات والشهداء بان يقبل بمثل هذه الحلول مهما كانت.
المفاوض الفلسطيني عودنا بان يتراجع عن مواقفه التي كان دائما متمسك بها وانا اعتقد بان جون كيري سيقوم بالضغط على السلطة الفلسطينية للقبول بتمديد المفاوضات لـ 9 اشهر اخرى.
استمرار الاسرى في سجون الاحتلال يعتبر وصمة عار في جبين كل الفصائل الفلسطينية، الذي يجري الان هو نسانهم وخذلانهم، لا يوجد استراتيجية وطنية لاطلاق سراح كافة الاسرى الابطال.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2328)
استضاف برنامج "ستوديو القدس" وصفي قبها القيادي في حماس ووزير شؤون الاسرى السابق وتحدث عن المستجدات في الساحة الفلسطينية.
كل الاجراءات الاسرائيلية من دخول الاقصى والاعتداءات تتجه باتجاه التقسيم للمسجد الاقصى كما قسم الحرم الابراهيمي، فيجب ان تكون ردت الفعل الفلسطينية والعربية والاسلامية على قدر هذه التحديات، فلا يعقل ان يكون هناك صمت فلسطيني وعربي واسلامي.
أخشى ان يكون هناك محاولة لتصفية لقضية حق العودة واللاجئين من خلال هذا الاجرام الذي يستهدف ابناء شعبنا في مخيمات الشتات وخاصة في مخيم اليرموك، اي انه تم ترحيل اكثر 300 الف لاجئ فلسطيني من المخيم الى مناطق متفرقة وبقي اقل من 200 الف فقط داخل المخيم، فهناك استهداف للقضية الفلسطينية واللاجئين.
ما تقوم به السلطة الفلسطينية هو شكلي وهي محاولة لاثبات الوجود في سوريا والتقارب من النظام السوري الذي يشارك في حصار مخيم اليرموك، لابد أن تكون فصائل العمل الوطني على قدر المسؤولية وتوفر الحماية لابناء مخيم اليرموك.
محاولة تجريم المقاومة الفلسطينية ووضع حماس على قائمة الارهاب، هو انسجام مع التوجهات الصوهيوامريكية، وفلا يعقل على دولة عربية أن تتناغم مع هذه السياسة الصوهيوامريكية.
ما ينظر به القضاء المصري هو في غاية الخطورة أن يكون دور مصر التاريخي منذ عام 1948 وتاريخها النضالي مع فلسطيني، فلا يمكن لهذه الحكومة المصرية ان تكون حكومة وطنية وتغرد خارج نبض الشارع المصري، لان الشعب المصري مع القضية والمقاومة الفلسطينية.
لكن للاسف هذه الانظمة التي انقلبت على الديمقراطية والتي جائت على غير ما يريد الشعب المصري، وهي تستهدف المقاومة الفلسطينية انسجاما ورضوخ للابتزازات الصهيوامريكية.
عزام الاحمد يعلم علم اليقين أن حماس لا تتدخل في الشأن المصري ولا في الشؤون العربية، ولكن هناك انتهازية للموقف.
نستذكر الاحداث في 30 /6 والتي اطاحة بالديمقراطية والشرعية في مصر، فشاهدنا من حاول التصلق وتوظيف الموقف بطريقة لا اخلاقية ولا وطنية، فلا يعقل ان لا نجرم بعضنا البعض.
عزام الاحمد هو الذي هاتف خالد مشعل واسماعيل هنية وطلب منهم وقف التراشق الاعلامي، وهو الذي يصدر التصريحات من القاهرة ليوتر الاجواء ويحرض على غزة، فهو متناقض مع الذات الوطنية عندما يقول انه يريد الذهاب الى غزة على ظهر دبابة.
تصريحات الأحمد تعمق الانقسام ولا تخلق اجواء تصالحية في ظل الاجواء الايجابية التي قدمتها حكومة غزة اتجاه المصالحة.
الانقلاب في مصر يخشى ان تلحق به فضائح انسانية وخاصة امام المؤسسات الحقوقية الدولية، ولا يعجبه الاجراءات والاحتجاجات الانسانية من سكان غزة بسبب اغلاق المعابر وحصار غزة مع الاحتلال الصهيوني.
لم تتوقف الاجهزة الامنية في يوم عن الاعتقالات في الضفة الغربية والتضييق على ابناء الحركة الاسلامية، وما تعرضت له يعكس الحالة في الساحة الفلسطينية، فلا يعقل ان يلاحق لمقاومين والمناضلين الشرفاء وان يتم قتل المجاهدين من قبل الاحتلال على مقربة من مقرات الاجهزة الأمنية الفلسطينية في رام الله، ما تقوم به الاجهزة الامنية يأتي انسجاما مع الذي وقعت عليه من اتفاقات اوسلو.
أن الاوان لهذه الاجهزة الامنية أن تنسجم مع تطلعات الشعب الفلسطيني ولا تزيد القهر والاستبداد على ابناء شعبا، بالامس اعتقل 4 وهناك في سجن الجنيد 6 اشخاص يضربون عن الطعام.
ان الاوان لوقف تكميم الافواه وان يشعر المواطن الفلسطيني بالامن والامان، فلا يعقل ان يتم الاعتداء بالامس على سيارلة رئيس بلدية بيت لحم، فهذا يعكس حالة الانفلات الامني.
بدلا من ان تفرض الامن الاجهزة الامنية في الضة وتحمي المواطن، فهي تلاحق المقاومين، فهذا لا يعقل وتناقض مع القضية الفلسطينية.
ما حصل في جامعة القدس ابو ديس من اطلاق نار بين تيارات فتح المتصارعة داخل صرح اكاديمي فانه يعكس الحالة التي وصلت اليها حركة فتحن ان الاوان لتنتب لوضعها الداخلي وتوصب وضعها الداخلي، فهناك خرجت تصريحات من جامعة بيت لحم ترفض لقاء الرئيس محمود عباس مع الطلبة الصهاينة في رام الله.
هناك مخاض داخلي في حركة فتح وهناك من يستبد في القرار ويغتصب القرار ويفرض سياسته على حركة فتح.
هذا الامر المؤسف والمؤلم الذي يعكس الحالة الفلسطينية حالة الامن والأمان الذي يتحدث عناه المسؤولين والأجهزة الامنية الفلسطينية.
ما تعرضت له يأتي في مسلسل تكميم الافواه ولكن لن اصمت إلا تحت التراب.
من قام بالاعتداء علي وتعرض لي اثناء ذهابي لإلقاء كلمة بمناسبة الافراج عن بعض الاسرى في منطقة كفيرت قضاء جنين واختفى خلف قناعه قناع الخيانة لان هذه الممارسات لا يمكن إلا ان تصدر على من هم عملاء للاحتلال.
فيما يتعلق بالجنة التحقيق لمعرفة المعتدين ما جرى هو تقديم افادتين للمباحث الجنائية ووقعت عليهما ولقد سمعت عبر وسائل الاعلام ان اسماعيل هنية عن تشكيل لجنة تحقيق من خلال اتصاله بالأخ عزام الاحمد ولكن لم يتصل فيا احدا.
السلطة في رام الله وأجهزتها الامنية هي الان على المحك الوطني والقانوني والأخلاقي لأنه لابد من كشف ملابسات الاعتداء لأنه ليس باعتداء عابر بالمناسبة ليس لدي اي عداوات.
اتسائل ماذا سيحصل لو تعرض اي شخص من الكادر الفتحاوي في غزة ستقوم الدنيا ولم تقعد ولكن عندما يكون الامر متعلق في الضفة الغربية يكون التعامل الباهت ولم اجد احد من السلطة يخرج ليوضح الملابسات.
جرى العديد من الاعتداءات علي منها اطلاق نار علي وعلى منزلي واختطاف وإحراق سيارات شخصية وأخرى تابعة للوزارة فكل هذا ولم يتم التعرف على الجناة.
انا لا اريد ان اوجه اتهاما لأي جهاز امني فلسطيني رغم ان هناك العديد من حلل بان الاجهزة الامنية الفلسطينية تقف وراء هذا الاعتداء.
المصالحة الفلسطينية هي نوايا وارادة حقيقية ومما رسات على ارض الواقع، المصالحة الفلطينية ليست شعارات، لا بد من توفير كل النوايا للمصالحة الفلسطينية، لا بد من خلق ثقافة حوار داخل المجتمع الفلسطيني، ولا بد من ثقافة تنظيمية داخل كل فصيل لقبول الاخر الفلسطيني، بالحقيقة الذي يدور عن مصالحة هذه الفترة وهم ولا توجد اي مؤشرات لاتمام اي مصالحة لان الاعتقال السياسي ما زال موجود على الارض والتميز بالوظائف ما زال قائم الذي يحدث الان لا يبشر باي مصالحة قريبة.
خطة جون كيري هي تصفية كاملة للقضية الفلسطينية لا يمكن للشعب الفلسطيني الذي قدم التضحيات والشهداء بان يقبل بمثل هذه الحلول مهما كانت.
المفاوض الفلسطيني عودنا بان يتراجع عن مواقفه التي كان دائما متمسك بها وانا اعتقد بان جون كيري سيقوم بالضغط على السلطة الفلسطينية للقبول بتمديد المفاوضات لـ 9 اشهر اخرى.
استمرار الاسرى في سجون الاحتلال يعتبر وصمة عار في جبين كل الفصائل الفلسطينية، الذي يجري الان هو نسانهم وخذلانهم، لا يوجد استراتيجية وطنية لاطلاق سراح كافة الاسرى الابطال.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2328)