Hamzeh
11-30-2014, 12:02 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/281_31683.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2339) برنامج محطات إخبارية، قناة القدس، 04/03/2014، مشير المصري، التحريض الإعلامي لقناة القدس ضد مصر، ضد مصر، علاقة حركة حماس مع مصر، ضد حركة فتح،
استضاف برنامج محطات إخبارية مشير المصري القيادي في حركة حماس حول موضوع ان حماس تدين قرار محكمة مصرية حظر انشطتها بمصر
قال مشير المصري القيادي في حركة حماس :
بتأكيد هذا قرار مستهجن ونرب بمصر ان تقع في هذا المنطلق الخطير، لان ذلك يشكل سابقة تاريخية وخطيئة قضائية لما فيه من مخاطر على العلاقة الفلسطينية المصرية، وعلى انزواء مصر عن القضية المركزية للأمة.
هذا القرار هو عبارة عن محاكمة للمقاومة الفلسطينية ومحاكمة لشعب المصري وهي رسالة من النظام المصري القائم اليوم انه قد نفض يده من القضية المركزية للأمة.
مصر تدرك تماما وعلى مدار عقود ان لا علاقة لحماس في الشأن الداخلي المصري، وانها حركة مقاومة فلسطينية تقاوم العدو الصهيوني.
حتى مقاومته للاحتلال الصهيوني هو حق مشروع كفلته القوانين والشرائع الدولية ولا يعقل لدولة عربية وإسلامية ان تحاكم المقاومة التي تنوب عن الامة العربية والإسلامية في لجم هذا الحلم الصهيوني الذي يسعى لإقامته من النيل الى الفرات.
هذا القرار هو قرار باطل "ما بني على باطل فهو باطل".
حركة حماس تشكل الاغلبية على الساحة الفلسطينية، انما حركة حماس تلتمس شرعيتها من شعبها ومن مقاومتها للعدو الصهيوني، وتلتمس شرعيتها بحكم انها حكومة وإنها لها الاغلبية في البرلماني الفلسطيني.
اي موقف معادي لحركة حماس، حماس ليست ثانوية ولكن بتالي انه موقف معادي لغالبية الشعب الفلسطيني ، ولا يعقل لمصر في سابقة تاريخية ان تمارس في هذا الدور المشيم.
نعتقد ان الشعب المصري لن يسمح في ابقاء هذه القرارات، لان العلاقة بين الشعب المصري والشعب الفلسطيني وحركة حماس على وجه التحديد التي تشكل رأست حربة المقاومة هي علاقة الدم الواحد وعلاقة الشعب الواحد.
لم تنقطع الاتصالات مع الجانب المصري مع حركة حماس والحكومة الفلسطينية حتى هذه الايام الاتصالات مستمرة.
حركة حماس كانت تتعامل مع الانظمة المصرية المتتابعة في الامور التواصل بما في ذلك في زمن المخلوع مبارك بما في ذلك اجرت اتصالات مع وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي في عهد الرئيس مرسي وتم الاتصال مع وزير الداخلية محمد ابراهيم.
اذا كان يعتبر التخابر مع حركة حماس او التعامل معها جريمة ويمكن ان تصنف حركة ارهابية ويحظر نشاطها اعتقد ان من تعامل معها من قبل يجب ان يتم معاقبته، بما في ذلك وزير الداخلية ووزير الدفاع اعتقد ان هناك حالة من التخبط في هذا الاطار.
اعتقد ان النظام المصري يريد ان يقدم قربان للإدارة الامريكية والعدو الصهيوني لجلب دعم سياسي.
المطلوب من السلطة ومن حركة فتح التي تقود السلطة هو الصمت وسكوت، واعتقد انه عيب عليها ومخزي لها ان تمارس دور العراب لنظام المصر والإدارة الامريكية والى العدو الصهيوني في المنطقة.
عيب على عزام الاحمد ان يمارس الدور المخزي، وقيادات حركة فتح الذين يمارسون دور الحرباء بتلون حسب البيئة السياسية.
عزام الاحمد الذي اتفق قبل ايام مع رئيس الوزراء أ. اسماعيل هنيه على وقف التراشق الاعلامي هو الذي ذهب الى القاهرة لكي يؤيد الاعلام المصري الهابط والقرار السياسي للقضاء المصري فيما قاله ويقول ان النظام الدولي للإخوان المسلمين هو الذي عطل المصالحة في مفارقة عجيبة في ذلك، وليقدم النصائح من مصر "بعدم تدخل حماس التي لها علاقات في الشأن الداخلي المصر.
اعتقد ان هذه مهازله سياسية ومجاملة رخيصة وعلى حركة فتح ان تنحاز الى الشعب الفلسطيني لا ان تنحاز الى مصالحها، وعليها ان تدرك ان اليوم وقوفها مع هذا القرار السياسي القضائي ووقوفها مع الاعلام الهابط الكاذب ودجل.
هذه هي محاكمة للمقاومة ومحاكمة لشعب الفلسطيني، وفتح تؤكد ان لها ضلع كبير كما اثبتنا من قبل في الوثائق في الفبركات العالمية التي تمارسها في الاعلام المصر كما يؤكد اليوم قيادات حركة فتح ويطلون علينا من القاهرة بهذا الدجل والكذب وان لهم دور في ذلك.
الشعب الفلسطيني يده في عنق حركة فتح التي تمارس الحصار بتأيد النظام المصري وتدمير الانفاق وإغلاق معبر رفح والمتضرر كل ابناء شعبنا بما في ذلك ابناء حركة فتح في قطاع غزة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2339)
استضاف برنامج محطات إخبارية مشير المصري القيادي في حركة حماس حول موضوع ان حماس تدين قرار محكمة مصرية حظر انشطتها بمصر
قال مشير المصري القيادي في حركة حماس :
بتأكيد هذا قرار مستهجن ونرب بمصر ان تقع في هذا المنطلق الخطير، لان ذلك يشكل سابقة تاريخية وخطيئة قضائية لما فيه من مخاطر على العلاقة الفلسطينية المصرية، وعلى انزواء مصر عن القضية المركزية للأمة.
هذا القرار هو عبارة عن محاكمة للمقاومة الفلسطينية ومحاكمة لشعب المصري وهي رسالة من النظام المصري القائم اليوم انه قد نفض يده من القضية المركزية للأمة.
مصر تدرك تماما وعلى مدار عقود ان لا علاقة لحماس في الشأن الداخلي المصري، وانها حركة مقاومة فلسطينية تقاوم العدو الصهيوني.
حتى مقاومته للاحتلال الصهيوني هو حق مشروع كفلته القوانين والشرائع الدولية ولا يعقل لدولة عربية وإسلامية ان تحاكم المقاومة التي تنوب عن الامة العربية والإسلامية في لجم هذا الحلم الصهيوني الذي يسعى لإقامته من النيل الى الفرات.
هذا القرار هو قرار باطل "ما بني على باطل فهو باطل".
حركة حماس تشكل الاغلبية على الساحة الفلسطينية، انما حركة حماس تلتمس شرعيتها من شعبها ومن مقاومتها للعدو الصهيوني، وتلتمس شرعيتها بحكم انها حكومة وإنها لها الاغلبية في البرلماني الفلسطيني.
اي موقف معادي لحركة حماس، حماس ليست ثانوية ولكن بتالي انه موقف معادي لغالبية الشعب الفلسطيني ، ولا يعقل لمصر في سابقة تاريخية ان تمارس في هذا الدور المشيم.
نعتقد ان الشعب المصري لن يسمح في ابقاء هذه القرارات، لان العلاقة بين الشعب المصري والشعب الفلسطيني وحركة حماس على وجه التحديد التي تشكل رأست حربة المقاومة هي علاقة الدم الواحد وعلاقة الشعب الواحد.
لم تنقطع الاتصالات مع الجانب المصري مع حركة حماس والحكومة الفلسطينية حتى هذه الايام الاتصالات مستمرة.
حركة حماس كانت تتعامل مع الانظمة المصرية المتتابعة في الامور التواصل بما في ذلك في زمن المخلوع مبارك بما في ذلك اجرت اتصالات مع وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي في عهد الرئيس مرسي وتم الاتصال مع وزير الداخلية محمد ابراهيم.
اذا كان يعتبر التخابر مع حركة حماس او التعامل معها جريمة ويمكن ان تصنف حركة ارهابية ويحظر نشاطها اعتقد ان من تعامل معها من قبل يجب ان يتم معاقبته، بما في ذلك وزير الداخلية ووزير الدفاع اعتقد ان هناك حالة من التخبط في هذا الاطار.
اعتقد ان النظام المصري يريد ان يقدم قربان للإدارة الامريكية والعدو الصهيوني لجلب دعم سياسي.
المطلوب من السلطة ومن حركة فتح التي تقود السلطة هو الصمت وسكوت، واعتقد انه عيب عليها ومخزي لها ان تمارس دور العراب لنظام المصر والإدارة الامريكية والى العدو الصهيوني في المنطقة.
عيب على عزام الاحمد ان يمارس الدور المخزي، وقيادات حركة فتح الذين يمارسون دور الحرباء بتلون حسب البيئة السياسية.
عزام الاحمد الذي اتفق قبل ايام مع رئيس الوزراء أ. اسماعيل هنيه على وقف التراشق الاعلامي هو الذي ذهب الى القاهرة لكي يؤيد الاعلام المصري الهابط والقرار السياسي للقضاء المصري فيما قاله ويقول ان النظام الدولي للإخوان المسلمين هو الذي عطل المصالحة في مفارقة عجيبة في ذلك، وليقدم النصائح من مصر "بعدم تدخل حماس التي لها علاقات في الشأن الداخلي المصر.
اعتقد ان هذه مهازله سياسية ومجاملة رخيصة وعلى حركة فتح ان تنحاز الى الشعب الفلسطيني لا ان تنحاز الى مصالحها، وعليها ان تدرك ان اليوم وقوفها مع هذا القرار السياسي القضائي ووقوفها مع الاعلام الهابط الكاذب ودجل.
هذه هي محاكمة للمقاومة ومحاكمة لشعب الفلسطيني، وفتح تؤكد ان لها ضلع كبير كما اثبتنا من قبل في الوثائق في الفبركات العالمية التي تمارسها في الاعلام المصر كما يؤكد اليوم قيادات حركة فتح ويطلون علينا من القاهرة بهذا الدجل والكذب وان لهم دور في ذلك.
الشعب الفلسطيني يده في عنق حركة فتح التي تمارس الحصار بتأيد النظام المصري وتدمير الانفاق وإغلاق معبر رفح والمتضرر كل ابناء شعبنا بما في ذلك ابناء حركة فتح في قطاع غزة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2339)