Hamzeh
12-02-2014, 01:44 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/809_63701.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2385) برنامج ما وراء الخبر، قناة الجزيرة، 13/03/2014، أسامة حمدان، خالد البطش، إتفاق التهدئة، مع المقاومة،
برنامج ما وراء الخبر
استضاف البرنامج اسامة حمدان مسؤول العلاقات الدولية في حركة حماس ومن غزة خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الاسلامي :
قال خالد البطش :
على ما يبدو ان الاسرائيلي ارد ان يهضم او يكسر او ربما ارد ارضى ان يلغي تفاهمات القاهرة بمضمونها وهو وقف اطلاق نار متبادل لتهدئة.
ارد ان يعيد غزة الى ساحة لتدريب ورماية والقصف، فيما نتمسك نحن في التهدئة والصمت.
لا يمكن لنا في حركة الجهاد وحماس وفصائل المقاومة في قطاع غزة مقتل 9 مواطنين فلسطينيين في اقل من 24 ساعة.
كانت رسالة المقاومة في غزة هي كسر الصمت لأنه لا يمكن لنا ان نقبل بان نموت صامتين.
قررت فصائل المقاومة في غزة ان ترد برسالة وضحه على العدو، وانه لعى ما يبدو ان الاسرائيلي فهم الصمت خطأ، وفهم احترام التهدئة خطأ.
لن نسمح للعدو الصهيوني ان يجعل غزة ساحة لتدريب والقصف.
التنسيق بين حركة حماس وبين حركة الجهاد مستمر واللقاءات بين الامين العام ابو عبد الله و أ. خالد مشعل مستمرة ونحن على اتصال دائم في قطاع غزة وكل التفاصيل التي حدثت اليوم كان هناك رسائل بيننا وبين حركة حماس.
نحن نريد ان يلتزم العدو بهذا الاتفاق، وبتالي اذا ما لتزم العدو بهذا الاتفاق فنحن وكل فصائل المقاومة سنحترم هذه التفاهمات وما وقع في القاهرة، اما اذا واصل عدوانه فلا قيمة مطلقة لأي التزام.
الكرة الان في ملعب العدو الصهيوني.
هناك ايضا محاولة لاستئناف جهود التسوية السياسية مع العدو الصهيوني بين السلطة الفلسطينية وبين اسرائيل برعاية امريكية.
ليس من الصعب ان تحضر اسرائيل 500 صاروخ وتعمل على تنقلهم من سفينة الى سفينة وتقل ان هذه الاسلحة من ايران.
لن يمر فلم السفينة الايرانية امام المجتمع الدولي الذي اصبح يعرف تماما ان مصالحه وليس اخلاقه تجره الى فتح حوار مع الايرانيين لفتح اكثر من ملف منها البرنامج النووي وبرنامج المنطقة.
امريكا اليوم تريد ان تسرع في موضوع تسوية القضية وهي غير محتاجة الى ملفات كبيرة.
نحن نقول فيم يتعلق بغزة اسرائيلي ارادات ان تبقى غزة في ساحة الصراع.
قال اسامة حمدان:
لعلى من اهداف هذا العدوان محاولة اسرائيلية لتفكيك جبهة المقاومة.
في عملية الاستهداف هذه كان على حماس كما كان يظن الاسرائيليون ان تمنع رد فعل المقاومة وان تضبط اداءها.
نجحت حماس في ارسال رسالة للعدو تعني ان التهدئة لا تعني الاستسلام.
في محاولة كسر جبهة المقاومة هي بالقول ان هناك اتصال مباشر مع حركة الجهاد وليس مع الحكومة الفلسطينية.
أؤكد ان هناك اتصال دائم بين قياديتي الحركتي في الداخل والخارج.
الاتصال بالجهاد بنسبه لنا يعنى الاتصال بحركة حماس.
محاولة اللعب على قضية ان هذه المسألة لحماس او الجهاد، انا اقول بشكل واضح ليس من مهمة حكومة غزة ان تمنع ردت فعل المقاومة بل واجبها ان تحميل ظهر المقاومة.
اما بيننا وبين الاخوة في الجهاد وضح، ونحن نعتقد ان المقاومة متضامنة ومتكافئة في هذا الجانب.
الايام القادمة سوف تثبت ان صف المقاومة صف موحد.
الاسرائيليون لا بد انهم فكروا انه في استهداف اكبر عدد من المجاهدين في حركة الجهاد الاسلامي يمكن ان يغير مسار اللعبة او يفرق او يغير في صف المقاومة.
باتت تدرك اسرائيل الان ان المقاومة تملك كل الجاهزية وان المقاومة تملك تنسيقاً كاملاً وان ادوارها متكاملة وان التهدئة لا تعني الاستسلام.
الاتصال لتهدئة لم يأتي من جانب المقاومة بل انه جاء من الجانب الاسرائيلي.
اسرائيلي ليست معنية بسلام.
بنسبه لموضوع السفينة ليس خبراً جديدا بان ايران تدعم المقاومة الفلسطينية.
العملية الاسرائيلية لا تأتي فقط في اطار تخريب بل تأتي في اطار رأى تهدف الى تصفية القضية الفلسطينية في ظل المناخ السائد اقليمياُ ودولياً.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2385)
برنامج ما وراء الخبر
استضاف البرنامج اسامة حمدان مسؤول العلاقات الدولية في حركة حماس ومن غزة خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الاسلامي :
قال خالد البطش :
على ما يبدو ان الاسرائيلي ارد ان يهضم او يكسر او ربما ارد ارضى ان يلغي تفاهمات القاهرة بمضمونها وهو وقف اطلاق نار متبادل لتهدئة.
ارد ان يعيد غزة الى ساحة لتدريب ورماية والقصف، فيما نتمسك نحن في التهدئة والصمت.
لا يمكن لنا في حركة الجهاد وحماس وفصائل المقاومة في قطاع غزة مقتل 9 مواطنين فلسطينيين في اقل من 24 ساعة.
كانت رسالة المقاومة في غزة هي كسر الصمت لأنه لا يمكن لنا ان نقبل بان نموت صامتين.
قررت فصائل المقاومة في غزة ان ترد برسالة وضحه على العدو، وانه لعى ما يبدو ان الاسرائيلي فهم الصمت خطأ، وفهم احترام التهدئة خطأ.
لن نسمح للعدو الصهيوني ان يجعل غزة ساحة لتدريب والقصف.
التنسيق بين حركة حماس وبين حركة الجهاد مستمر واللقاءات بين الامين العام ابو عبد الله و أ. خالد مشعل مستمرة ونحن على اتصال دائم في قطاع غزة وكل التفاصيل التي حدثت اليوم كان هناك رسائل بيننا وبين حركة حماس.
نحن نريد ان يلتزم العدو بهذا الاتفاق، وبتالي اذا ما لتزم العدو بهذا الاتفاق فنحن وكل فصائل المقاومة سنحترم هذه التفاهمات وما وقع في القاهرة، اما اذا واصل عدوانه فلا قيمة مطلقة لأي التزام.
الكرة الان في ملعب العدو الصهيوني.
هناك ايضا محاولة لاستئناف جهود التسوية السياسية مع العدو الصهيوني بين السلطة الفلسطينية وبين اسرائيل برعاية امريكية.
ليس من الصعب ان تحضر اسرائيل 500 صاروخ وتعمل على تنقلهم من سفينة الى سفينة وتقل ان هذه الاسلحة من ايران.
لن يمر فلم السفينة الايرانية امام المجتمع الدولي الذي اصبح يعرف تماما ان مصالحه وليس اخلاقه تجره الى فتح حوار مع الايرانيين لفتح اكثر من ملف منها البرنامج النووي وبرنامج المنطقة.
امريكا اليوم تريد ان تسرع في موضوع تسوية القضية وهي غير محتاجة الى ملفات كبيرة.
نحن نقول فيم يتعلق بغزة اسرائيلي ارادات ان تبقى غزة في ساحة الصراع.
قال اسامة حمدان:
لعلى من اهداف هذا العدوان محاولة اسرائيلية لتفكيك جبهة المقاومة.
في عملية الاستهداف هذه كان على حماس كما كان يظن الاسرائيليون ان تمنع رد فعل المقاومة وان تضبط اداءها.
نجحت حماس في ارسال رسالة للعدو تعني ان التهدئة لا تعني الاستسلام.
في محاولة كسر جبهة المقاومة هي بالقول ان هناك اتصال مباشر مع حركة الجهاد وليس مع الحكومة الفلسطينية.
أؤكد ان هناك اتصال دائم بين قياديتي الحركتي في الداخل والخارج.
الاتصال بالجهاد بنسبه لنا يعنى الاتصال بحركة حماس.
محاولة اللعب على قضية ان هذه المسألة لحماس او الجهاد، انا اقول بشكل واضح ليس من مهمة حكومة غزة ان تمنع ردت فعل المقاومة بل واجبها ان تحميل ظهر المقاومة.
اما بيننا وبين الاخوة في الجهاد وضح، ونحن نعتقد ان المقاومة متضامنة ومتكافئة في هذا الجانب.
الايام القادمة سوف تثبت ان صف المقاومة صف موحد.
الاسرائيليون لا بد انهم فكروا انه في استهداف اكبر عدد من المجاهدين في حركة الجهاد الاسلامي يمكن ان يغير مسار اللعبة او يفرق او يغير في صف المقاومة.
باتت تدرك اسرائيل الان ان المقاومة تملك كل الجاهزية وان المقاومة تملك تنسيقاً كاملاً وان ادوارها متكاملة وان التهدئة لا تعني الاستسلام.
الاتصال لتهدئة لم يأتي من جانب المقاومة بل انه جاء من الجانب الاسرائيلي.
اسرائيلي ليست معنية بسلام.
بنسبه لموضوع السفينة ليس خبراً جديدا بان ايران تدعم المقاومة الفلسطينية.
العملية الاسرائيلية لا تأتي فقط في اطار تخريب بل تأتي في اطار رأى تهدف الى تصفية القضية الفلسطينية في ظل المناخ السائد اقليمياُ ودولياً.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2385)