Hamzeh
12-08-2014, 10:27 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/980_87209.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2393) لقاء اليوم، قناة فلسطين اليوم، 15/03/2014، رمضان عبد الله شلح، العدوان على قطاع غزة، ضد المفاوضات، مع المقاومة، علاقة حركة الجهاد الاسلامي مع حماس، علاقة حركة الجهاد الاسلامي مع سوريا، علاقة حركة الجهاد الاسلامي مع مصر،
قال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الدكتور رمضان عبد الله شلح:
أن المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة رغم قلة إمكانياتها وبساطتها إلا أنها حققت معادلة الردع والصمود أمام العدو الصهيوني.
لقد حققت المقاومة معادلة الردع والقدرة على إذاء العدو بطريقة لا يمكن أن يتحملها هذا العدو.
أن هناك تنسيق بين الجهاد الإسلامي وحماس وتوافق بينهما وبين مجمل الفصائل الفلسطينية على حق المقاومة في الرد على أي اعتداء إسرائيلي على أبناء الشعب الفلسطيني.
إن شكل الرد وطبيعته وتوقيته يتعلق بالتطورات على الأرض.
عن الموقف الدولي الذي يتهم الفلسطينيين بالبدء في الحرب مع إسرائيل تسأل الدكتور شلح، من الذي قتل الشهيد أحمد الجعبري عام 2012 هل المقاومة؟ أم إسرائيل؟ قال: عندما تختار إسرائيل الحرب مع الفلسطينيين لا يجب أن تقف المقاومة متفرجة على العدوان دون مواجهته.
كلما قتل الجيش الصهيوني أحدا منا وحاولنا الرد على العدوان والدفاع عن أنفسنا قالوا ذلك لدوافع إقليمية.
أن بندقية حركة الجهاد الإسلامي والمقاومة في فلسطين هي بندقية فلسطينية إسلامية مستقلة طريقها نحو مآذن القدس.
وفيما يتعلق بالجانب المصري قال: ما يجري في أوساط مصر ينسحب في مجمله على أوضاع قطاع غزة فقد أصبح تسويق صورة الشعب الفلسطيني في مصر على قاعدة الشيطنة من بعض القنوات الإعلامية التي لا أدري ماذا تريد من ذلك.
أن حركته لا تتدخل في الشأن المصري بالمطلق مشيراً إلى أن الشعب المصري هو الذي يحدد قضاياه وحده.
أما المفاوضات التي تجريها السلطة الفلسطينية مع العدو الصهيوني قال: الهدف من المفاوضات هو تصفية القضية وإغلاق ملف القضية إلى الأبد، وهناك إصرار كبير من قبل أمريكية على أن يتم الاتفاق بأي قدر وممنوع الفشل في هذه المفاوضات.
دفعنا الثمن باهظا من المفاوضات فالاستيطان ما زال متواصل والتهويد على قدم وساق أسفل الأقصى والاعتداء الإسرائيلي مستمر على كل ما يمس بالدولة الفلسطينية المزعومة.
إذا وقع اتفاق من هذا النوع فأي مستقبل ينتظر فلسطيني فالعاصمة كما سمعنا في بيت حنينا وليست القدس.
وفي الشأن السوري قال أن الحل العسكري في سوريا ليست بالمطلق في متناول اليد مبيناً أن الحوار بين كافة الأطراف في سوريا والتنازل عن بعض الثوابت لتقريب وجهات النظر يجعل سوريا في أمن وأمان.
سوريا تحولت إلى لعبة الأمم وصراع دولي يدفع ثمنه الشعب السوري فالبعض يريد تدمير الجيش السوري كما جرى للجيش العراقي لتصبح سوريا صفر اليدين.
وبين أن الحرب في سوريا ستفضي إلى تمزيق سوريا إلى كيانات يستفيد منها الاحتلال الإسرائيلي "حرام ما يجري في سوريا".http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2393)
قال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الدكتور رمضان عبد الله شلح:
أن المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة رغم قلة إمكانياتها وبساطتها إلا أنها حققت معادلة الردع والصمود أمام العدو الصهيوني.
لقد حققت المقاومة معادلة الردع والقدرة على إذاء العدو بطريقة لا يمكن أن يتحملها هذا العدو.
أن هناك تنسيق بين الجهاد الإسلامي وحماس وتوافق بينهما وبين مجمل الفصائل الفلسطينية على حق المقاومة في الرد على أي اعتداء إسرائيلي على أبناء الشعب الفلسطيني.
إن شكل الرد وطبيعته وتوقيته يتعلق بالتطورات على الأرض.
عن الموقف الدولي الذي يتهم الفلسطينيين بالبدء في الحرب مع إسرائيل تسأل الدكتور شلح، من الذي قتل الشهيد أحمد الجعبري عام 2012 هل المقاومة؟ أم إسرائيل؟ قال: عندما تختار إسرائيل الحرب مع الفلسطينيين لا يجب أن تقف المقاومة متفرجة على العدوان دون مواجهته.
كلما قتل الجيش الصهيوني أحدا منا وحاولنا الرد على العدوان والدفاع عن أنفسنا قالوا ذلك لدوافع إقليمية.
أن بندقية حركة الجهاد الإسلامي والمقاومة في فلسطين هي بندقية فلسطينية إسلامية مستقلة طريقها نحو مآذن القدس.
وفيما يتعلق بالجانب المصري قال: ما يجري في أوساط مصر ينسحب في مجمله على أوضاع قطاع غزة فقد أصبح تسويق صورة الشعب الفلسطيني في مصر على قاعدة الشيطنة من بعض القنوات الإعلامية التي لا أدري ماذا تريد من ذلك.
أن حركته لا تتدخل في الشأن المصري بالمطلق مشيراً إلى أن الشعب المصري هو الذي يحدد قضاياه وحده.
أما المفاوضات التي تجريها السلطة الفلسطينية مع العدو الصهيوني قال: الهدف من المفاوضات هو تصفية القضية وإغلاق ملف القضية إلى الأبد، وهناك إصرار كبير من قبل أمريكية على أن يتم الاتفاق بأي قدر وممنوع الفشل في هذه المفاوضات.
دفعنا الثمن باهظا من المفاوضات فالاستيطان ما زال متواصل والتهويد على قدم وساق أسفل الأقصى والاعتداء الإسرائيلي مستمر على كل ما يمس بالدولة الفلسطينية المزعومة.
إذا وقع اتفاق من هذا النوع فأي مستقبل ينتظر فلسطيني فالعاصمة كما سمعنا في بيت حنينا وليست القدس.
وفي الشأن السوري قال أن الحل العسكري في سوريا ليست بالمطلق في متناول اليد مبيناً أن الحوار بين كافة الأطراف في سوريا والتنازل عن بعض الثوابت لتقريب وجهات النظر يجعل سوريا في أمن وأمان.
سوريا تحولت إلى لعبة الأمم وصراع دولي يدفع ثمنه الشعب السوري فالبعض يريد تدمير الجيش السوري كما جرى للجيش العراقي لتصبح سوريا صفر اليدين.
وبين أن الحرب في سوريا ستفضي إلى تمزيق سوريا إلى كيانات يستفيد منها الاحتلال الإسرائيلي "حرام ما يجري في سوريا".http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2393)