المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فيديو: قناة الأقصى، تغطية خاصة، قوات الإحتلال تغتال 3 مواطنين في مخيم جنين، بينهم، حمزة أبو الهيجا، صلاح البردويل،



Hamzeh
12-09-2014, 08:18 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/285_14840.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2426) تغطية خاصة، قناة الأقصى، 22/03/2014، إعتداءات قوات الإحتلال على المواطنين في الضفة، مخيم جنين، جنين، إنتهاكات إسرائيلية، شهيد، شهداء، حمزة أبو الهيجا، صلاح البردويل، ضد السلطة، ضد الأجهزة، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى،


تغطية خاصة حول إستشهاد 3 مواطنين في مخيم جنين برصاص جيش الإحتلال بينهم حمزة أبو الهيجا.
قال صلاح البردويل قيادي في حركة حماس:
• نزف لشعبنا الفلسطيني وأمتنا العربية والإسلامية الشهيد البطل، حمزة ومن رافقه من شهداء من الشعب الفلسطيني.
• نشعر بالفخر لمثل هذا النموذج الحي الذي يجسد الأمة العربية ان فلسطين لم تموت وكل المؤامرات التي تمارسه كل الجهات بما فيهم السلطة لن تنجح في إطفاء المقاومة والإنتفاضة القادمة إن شاء الله.
• أعتقد أن هذه العائلة هي نموذج للعائلة الفلسطينية التي ضحت بالكثير، منذ أيام كنا نحتفل في عائلة الشهيدة أم نضال فرحات، أعتقد أن النماذج كبيرة جداً في الشعب الفلسطيني الذي سوف يجددها.
• الضفة الغربية تدشن مرحلة جديدة من المقاومة ولن تستطيع السلطة ولا أجهزتها التي تتعامل مع الإحتلال ليل نهار في وقف المقاومة.
• لا شك أن المشهد يدل على أصالة المقاومة الفلسطينية الثبات وعدم الرضوخ للتهديدات، والمقاومة لأخر طلقة، لأخر رصاصة، وفضلوا الشهادة على أن يسلموا أنفسهم للإحتلال، هذا النموذج لا يمكن أن يكون إلا وراءه إيمان وعقيدة عظيمة جداً.
• المشهد الاخر الذي تعكس هي وحدة الدماء، كل إنسان مخلص فلسطيني لديه رغبة في تحرير وطنه يفكر في الإطار الأوسع تحرير الوطن، لا أتحدث عن أسماء أو حركة فتح او حماس، لكن أتحدث عن نموذج المقاومة، بعدما ماتت تماماً صحوة الضمير لدى السلطة وقادتهما نسمع أن هناك من كتائب الأقصى من ينضمون للمقاومة الفلسطينية ليؤكدون ان الثورة لا تموت، وأننا سوف نشهد إنطلاقة ثورة جديدة، وكل ما يعد لتصفية القضية الفلسطينية عبارة عن زبد سيزول، أما ضمير الشعب الفلسطيني لا يمكن أن يقبل تصفية القضية الفلسطينية مهما كان الإنتماء السياسي وحركة فتح ولادة، وسوف تخرج من وحيها من يغير هذا الواقع وينفون هذه القيادة الفاسدة.
• الواضح أن السلطة تحفر قبرها بيدها، أجهزة عقيدتها الأمنية العمالة للإحتلال الصهيوني مهما زينوا المصطلحات في النهاية هم مجموعة من الناس يعملون وفق عقيدة خدمة الإحتلال والعدو، هم عملاء شاؤوا أو أبوا، إن أرادوا تلطيف أسمهم تنسيق أمني او تعاون أمني، أو سموا إسمهم الحقيقي، عمالهم أمنيه، ولا يغرنك أن خرج من بينهم مقاتلون، من خرج من بينهم في إنتفاضة الأقصى، أو الإنتفاضة القادمة هؤلاء كانوا يحتجزون في ضمائرهم نوع من الوطنية، ورفض التعاون مع الإحتلال ولذلك من يقاتل ويهاجم بيوت المقاومين ويمهدون الطريق للإحتلال للدخول للمدن والقرى، هؤلاء في النهائة عملاء يخدمون الإحتلال ولا يمكن تسميتهم بغير هذا الإسم على الإطلاق.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2426)