Hamzeh
12-09-2014, 08:19 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/447_14508.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2432) نشرة الأخبار، قناة الجزيرة، 22/03/2014، إعتداءات قوات الإحتلال على المواطنين في الضفة، مخيم جنين، جنين، إنتهاكات إسرائيلية، شهيد، شهداء، حمزة أبو الهيجا، أفيخاي أدرعي، حسن يوسف،
إستشهد 3 فلسطينيين اليوم برصاص جنود الإحتلال الإسرائيلي في مخيم جنين شمال الضفة بينهم حمزة إبن القيادي في حركة حماس المعتقل في سجون الإحتلال جمال أبو الهيجاء، وأسفرت العملية العسكرية الإسرائيلية إلى إصابة أكثر من 15 شخصاً بينهم 2 في حالة حرجة، ويقول الجيش الإسرائيلي إن حمزة أبو الهيجا كان مطلوب منذ فترة طويلة بتهمة الإنتماء لكتائب القسام.
قال أفيخاي أدرعي المتحدث بإسم الجيش الإسرائيلي:
• قوات جيش الدفاع إستهدفت المخرب حمزة أبو الهيجا، وكان بمثابة قنبلة موقوته عمل وحرص على إرتكاب وإخراج عمليات تخريبية كبيرة ضد مواطني دولة إسرائيل وجيش الدفاغ وقد إعترفت بذلك قناة الأقصى التابعة لحركة حماس بعد مقتله.
• هذا المخرب تحصن في منزل عائلة في مخيم جنين توقته قوات جيش الدفاع منذ الصباح وطلبت منه الإستسلام رفض وبعد خروج جميع أفراد العائلة التي تحصن في منزلها، بدأت قوات جيش الدفاع في تصعيد الوسائل للضغط عليه.
• أعدم، هذا كذب، كذب في إطار الاكاذيب للدعاية الفلسطينية، هو اطلق النار وإعترفت بذلك المصادر الحمساوية، أطلق النار على جيش الدفاع وعندما حاول الهروب من المكان أطلق الرصاص تجاه جنودنا ما أسفر عن إصابة جنديين، ثم أطلقت العيارات النارية تجاهه وأردته قتيلاً.
• الشخصين الاخرين الذين قتلا أيضاً وتحدثت عنهم جيفارا، كانوا من العناصر التخريبية، سرايا القدس، التابعة للجهاد الإسلامي، وكتائب الأقصى التابعة لحركة فتح، تبنتهما وقالت إنهما إشتبكا مع قوات جيش الدفاع، جنودنا لم يطلقوا النار عشوائياً بل أطلقوا النار، لإستهداف من أطلق الرصاص الحي على قواتنا.
• قوات جيش الدفاع طوقت المنزل بناء على معلومات إستخبارية نوعية لإعتقال المخرب حمزة، هو رفض وبدأ في إطلاق النار على قواتنا، من هنا بدأ في حشد عشرات من الفلسطينيين الذين ألقوا الحجارة والقنابل والعبوات الناسفة، ومنهم من أطلق الرصاص الحي على قواتنا وتبادل إطلاق النار معهم.
• الجنود الذين تحدثت عنهم جيفارا إستهدفوا فقط من إستعمل الرصاص الحي، والعبوات الناسفة والزجاجات الحارقة تجاه قواتنا، لذلك الثلاثة الذين قتلوا جراء هذه العملية، رقم واحد المطلوب حمزة أبو الهيجا، الذي نصفه بالقنبلة الموقوتة، الذي خطط لإرتكاب، إعتداء تخريبي ضد قواتنا ومواطنينا، في هذه الأيام، وإثنين أخرين من كتائب الأقصى وسرايا القدس، وهما منظمتان إرهابيتان بكل ما للكلمة من معنى.
• إسرائيل لا تريد التصعيد، نريد أن تبقى الأمور هائدة ومستقرة، لكن أشخاص ومخربين مثل حمزة هم من يعرضون الأمن والإستقرار إلى خطر، عملية تخريبية لو نفذها كانت قد تضر بمصلحة الطرفين أكثر من أي شيء أخر.
• العملية كانت مباغته ضد هذا المخرب وأحبطت عمليته التخريبية، نريد أن يكون هناك هدوء وإستقرار لكن قواتنا سوف تتحرك كل ما كان هناك لزام لحماية مواطنينا وإستهداف قنابل موقوته مثل ما كان حمزة أبو الهيجا.
قال حسن يوسف القيادي في حركة حماس:
• الإحتلال هو من يتحمل المسؤولية، قام بإعدام الأخ حمزة ابو الهيجا، من نقطة الصفر، هاجموا البيت ودخلوا عليه المنزل وهو جريح وأطلقوا عليه النار من نقطة الصفر، والأخوان الأخران جاءا ليسعفاه وأطلق الإحتلال النار عليهما وإستشهدا ولم يطلقا رصاصة واحدة على الإحتلال، وما قاله المتحدث بإسم الجيش الإسرائيلي تضليل وكذب.
• من يتحمل الجزء الثاني من هذه الجريمة هو الوفد الفلسطيني المفاوض لأن الإحتلال يتخذ المفاوضات غطاء لكل جرائمه، المقاومة والمقاومين مستهدفين من الإحتلال، والتنسيق الأمني له دور في هذا الجانب.
• اليوم كان الإستفتاء الحقيقي على المقاومة الناس جاؤوا للإلتفاف حول المقاومة، كانت اليوم تقول على الوفد المفاوض التوقف عن المفاوضات وأن يقف التنسيق الأمني وهتفوا للمقاومة والمقاومين.
• الإحتلال مارس جرائمه قبل المفاوضات وخلالها، أكثر من 12 شهيد في أقل شهيد، برصاص الإحتلال، هذا الإحتلال لا يهتم للمفاوضات ولا لفريق فلسطيني مفاوض، ما يهمه محاولة إخماد المقاومة.
• هذه رسالة للفريق المفاوض، أن قفوا، علينا الأن كشعب فلسطيني أن نتوحد مطلوب منا ترتيب بيتنا الفلسطيني ننجز المصالحة ننهي الإنقسام ونتوقف عن التنسيق الأمني، لوضع برنامج سياسي يجتمع عليه الكل الفلسطيني، رأس أمره المقاومة في وجه الإحتلال لوقف سياساته العدوانية بحق شعبنا الفلسطيني.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2432)
إستشهد 3 فلسطينيين اليوم برصاص جنود الإحتلال الإسرائيلي في مخيم جنين شمال الضفة بينهم حمزة إبن القيادي في حركة حماس المعتقل في سجون الإحتلال جمال أبو الهيجاء، وأسفرت العملية العسكرية الإسرائيلية إلى إصابة أكثر من 15 شخصاً بينهم 2 في حالة حرجة، ويقول الجيش الإسرائيلي إن حمزة أبو الهيجا كان مطلوب منذ فترة طويلة بتهمة الإنتماء لكتائب القسام.
قال أفيخاي أدرعي المتحدث بإسم الجيش الإسرائيلي:
• قوات جيش الدفاع إستهدفت المخرب حمزة أبو الهيجا، وكان بمثابة قنبلة موقوته عمل وحرص على إرتكاب وإخراج عمليات تخريبية كبيرة ضد مواطني دولة إسرائيل وجيش الدفاغ وقد إعترفت بذلك قناة الأقصى التابعة لحركة حماس بعد مقتله.
• هذا المخرب تحصن في منزل عائلة في مخيم جنين توقته قوات جيش الدفاع منذ الصباح وطلبت منه الإستسلام رفض وبعد خروج جميع أفراد العائلة التي تحصن في منزلها، بدأت قوات جيش الدفاع في تصعيد الوسائل للضغط عليه.
• أعدم، هذا كذب، كذب في إطار الاكاذيب للدعاية الفلسطينية، هو اطلق النار وإعترفت بذلك المصادر الحمساوية، أطلق النار على جيش الدفاع وعندما حاول الهروب من المكان أطلق الرصاص تجاه جنودنا ما أسفر عن إصابة جنديين، ثم أطلقت العيارات النارية تجاهه وأردته قتيلاً.
• الشخصين الاخرين الذين قتلا أيضاً وتحدثت عنهم جيفارا، كانوا من العناصر التخريبية، سرايا القدس، التابعة للجهاد الإسلامي، وكتائب الأقصى التابعة لحركة فتح، تبنتهما وقالت إنهما إشتبكا مع قوات جيش الدفاع، جنودنا لم يطلقوا النار عشوائياً بل أطلقوا النار، لإستهداف من أطلق الرصاص الحي على قواتنا.
• قوات جيش الدفاع طوقت المنزل بناء على معلومات إستخبارية نوعية لإعتقال المخرب حمزة، هو رفض وبدأ في إطلاق النار على قواتنا، من هنا بدأ في حشد عشرات من الفلسطينيين الذين ألقوا الحجارة والقنابل والعبوات الناسفة، ومنهم من أطلق الرصاص الحي على قواتنا وتبادل إطلاق النار معهم.
• الجنود الذين تحدثت عنهم جيفارا إستهدفوا فقط من إستعمل الرصاص الحي، والعبوات الناسفة والزجاجات الحارقة تجاه قواتنا، لذلك الثلاثة الذين قتلوا جراء هذه العملية، رقم واحد المطلوب حمزة أبو الهيجا، الذي نصفه بالقنبلة الموقوتة، الذي خطط لإرتكاب، إعتداء تخريبي ضد قواتنا ومواطنينا، في هذه الأيام، وإثنين أخرين من كتائب الأقصى وسرايا القدس، وهما منظمتان إرهابيتان بكل ما للكلمة من معنى.
• إسرائيل لا تريد التصعيد، نريد أن تبقى الأمور هائدة ومستقرة، لكن أشخاص ومخربين مثل حمزة هم من يعرضون الأمن والإستقرار إلى خطر، عملية تخريبية لو نفذها كانت قد تضر بمصلحة الطرفين أكثر من أي شيء أخر.
• العملية كانت مباغته ضد هذا المخرب وأحبطت عمليته التخريبية، نريد أن يكون هناك هدوء وإستقرار لكن قواتنا سوف تتحرك كل ما كان هناك لزام لحماية مواطنينا وإستهداف قنابل موقوته مثل ما كان حمزة أبو الهيجا.
قال حسن يوسف القيادي في حركة حماس:
• الإحتلال هو من يتحمل المسؤولية، قام بإعدام الأخ حمزة ابو الهيجا، من نقطة الصفر، هاجموا البيت ودخلوا عليه المنزل وهو جريح وأطلقوا عليه النار من نقطة الصفر، والأخوان الأخران جاءا ليسعفاه وأطلق الإحتلال النار عليهما وإستشهدا ولم يطلقا رصاصة واحدة على الإحتلال، وما قاله المتحدث بإسم الجيش الإسرائيلي تضليل وكذب.
• من يتحمل الجزء الثاني من هذه الجريمة هو الوفد الفلسطيني المفاوض لأن الإحتلال يتخذ المفاوضات غطاء لكل جرائمه، المقاومة والمقاومين مستهدفين من الإحتلال، والتنسيق الأمني له دور في هذا الجانب.
• اليوم كان الإستفتاء الحقيقي على المقاومة الناس جاؤوا للإلتفاف حول المقاومة، كانت اليوم تقول على الوفد المفاوض التوقف عن المفاوضات وأن يقف التنسيق الأمني وهتفوا للمقاومة والمقاومين.
• الإحتلال مارس جرائمه قبل المفاوضات وخلالها، أكثر من 12 شهيد في أقل شهيد، برصاص الإحتلال، هذا الإحتلال لا يهتم للمفاوضات ولا لفريق فلسطيني مفاوض، ما يهمه محاولة إخماد المقاومة.
• هذه رسالة للفريق المفاوض، أن قفوا، علينا الأن كشعب فلسطيني أن نتوحد مطلوب منا ترتيب بيتنا الفلسطيني ننجز المصالحة ننهي الإنقسام ونتوقف عن التنسيق الأمني، لوضع برنامج سياسي يجتمع عليه الكل الفلسطيني، رأس أمره المقاومة في وجه الإحتلال لوقف سياساته العدوانية بحق شعبنا الفلسطيني.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2432)