Hamzeh
12-15-2014, 02:16 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/357_27.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2487) برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 05/04/2014، طاهر النونو، ضد المفاوضات، عملية السلام، علاقة حركة حماس مع سوريا، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، ضد الأجهزة،
في برنامج أستوديو القدس قال المستشار الاعلامي لرئاسة الحكومة الفلسطينية في غزة طاهر النونو :
نحن امام عقلية صهيونية لا تؤمن إلا بالاستيطان وتضرب بعرض الحائط كل احتياجات عملية التسوية.
الذي يوقف جرائم الاحتلال في الضفة الغربية والقدس هي المقاومة وانطلاقا من هذه الاجراءات الصهيونية ندعو الى وقف المفاوضات.
حكومة نتنياهو لا تؤمن بأبجديات التسوية مع السلطة الفلسطينية وهي تستغل المفاوضات لتصعيد الاستيطان ومصادرة الاراضي.
نحن نقف بجانب المعتقلين بكل خطواتهم وكل جهودهم من اجل فك العزل عن الاسير ابراهيم حامد وكل الخطوات النضالية من اجل تحسين حياتهم وصولا اطلاق سراحهم من سجون العدو الصهيوني باعتباره حق وعلى فصائل المقاومة ان تعمل من اجل هذا الامر .
يجب علينا جميعا ان نعمل من اجل نجاح الاتفاق الخاص بفك الحصار عن مخيم اليرموك وكان موقف حركة حماس هو النأي بالنفس من تبعات الازمة السورية لكي تنأى بشعبها في المخيمات الفلسطينية داخل الارضي السورية لكي لا تدفع الثمن.
يبدو ان استبدال ليفني يوحي انها انهت الدور الذي كان مناط بها وهذا في اطار استبدال الادوار فبالنسبة لنا لا نفرق كثيرا بين لفني وبديلها يؤار لأنهم يمثلون المؤسسة الرسمية الصهيونية ولهم حدود في اطارهم التفاوضي ونحن نقول اننا لا نعتقد ان لفني ولا يؤار هم مفوضون بإيجاد تسوية مع الشعب الفلسطيني تعيد حقوقه.
تغير طقم المفاوضات الاسرائيلية لن يؤثر على عملية التفاوض والتي لا تهدف إلا لتجميل صورة الكيان الاسرائيلي.
نحن نرحب بإطلاق سراح الاسرى من سجون الاحتلال على ان لا يكون ذلك مقايضة بحقوق الشعب الفلسطيني.
التوجه الى الامم المتحدة لا ينبغي ان يكون من باب ردة الفعل وربطة بشروط تحسين المفاوضات العبثية أمر مرفوض.
يجب ان لا يكون هناك استفراد بالخطوات المقبلة فيجب ان يكون هناك تنسيق حتى اذا ما قمنا بدعم نفهم ما ندعمه من فن القيادة نفسها والتكتيك القادم.
نرحب باي جهود لتحقيق المصالحة ولا ينبغي أن تكون الجهود من باب التكنيك وأنها من باب الاستراتيجية.
الاخطر هو الملاحقة الامنية من قبل السلطة في الضفة للمقاومين والتي لا تسمح بوجود مقاومة في الضفة والقدس، والتنسيق الامني يحبط المقاومة وهو اشد خطورة من ملاحقة الاحتلال للمقاومين.
نرفض الاعتقال السياسي في الجانبين الضفة وغزة وهي مقارنة مرفوضة، وكل المعتقلون من حركة فتح في غزة 6 أو 7 أشخاص وهم محكومون أمنيا وعلى عمليات قتل ، وليس على اي خلفية سياسية.
الحكومة في قطاع غزة أطلت لحركة فتح حريتها بينما الامر خلاف ذلك تمام في الضفة الغربية.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2487)
في برنامج أستوديو القدس قال المستشار الاعلامي لرئاسة الحكومة الفلسطينية في غزة طاهر النونو :
نحن امام عقلية صهيونية لا تؤمن إلا بالاستيطان وتضرب بعرض الحائط كل احتياجات عملية التسوية.
الذي يوقف جرائم الاحتلال في الضفة الغربية والقدس هي المقاومة وانطلاقا من هذه الاجراءات الصهيونية ندعو الى وقف المفاوضات.
حكومة نتنياهو لا تؤمن بأبجديات التسوية مع السلطة الفلسطينية وهي تستغل المفاوضات لتصعيد الاستيطان ومصادرة الاراضي.
نحن نقف بجانب المعتقلين بكل خطواتهم وكل جهودهم من اجل فك العزل عن الاسير ابراهيم حامد وكل الخطوات النضالية من اجل تحسين حياتهم وصولا اطلاق سراحهم من سجون العدو الصهيوني باعتباره حق وعلى فصائل المقاومة ان تعمل من اجل هذا الامر .
يجب علينا جميعا ان نعمل من اجل نجاح الاتفاق الخاص بفك الحصار عن مخيم اليرموك وكان موقف حركة حماس هو النأي بالنفس من تبعات الازمة السورية لكي تنأى بشعبها في المخيمات الفلسطينية داخل الارضي السورية لكي لا تدفع الثمن.
يبدو ان استبدال ليفني يوحي انها انهت الدور الذي كان مناط بها وهذا في اطار استبدال الادوار فبالنسبة لنا لا نفرق كثيرا بين لفني وبديلها يؤار لأنهم يمثلون المؤسسة الرسمية الصهيونية ولهم حدود في اطارهم التفاوضي ونحن نقول اننا لا نعتقد ان لفني ولا يؤار هم مفوضون بإيجاد تسوية مع الشعب الفلسطيني تعيد حقوقه.
تغير طقم المفاوضات الاسرائيلية لن يؤثر على عملية التفاوض والتي لا تهدف إلا لتجميل صورة الكيان الاسرائيلي.
نحن نرحب بإطلاق سراح الاسرى من سجون الاحتلال على ان لا يكون ذلك مقايضة بحقوق الشعب الفلسطيني.
التوجه الى الامم المتحدة لا ينبغي ان يكون من باب ردة الفعل وربطة بشروط تحسين المفاوضات العبثية أمر مرفوض.
يجب ان لا يكون هناك استفراد بالخطوات المقبلة فيجب ان يكون هناك تنسيق حتى اذا ما قمنا بدعم نفهم ما ندعمه من فن القيادة نفسها والتكتيك القادم.
نرحب باي جهود لتحقيق المصالحة ولا ينبغي أن تكون الجهود من باب التكنيك وأنها من باب الاستراتيجية.
الاخطر هو الملاحقة الامنية من قبل السلطة في الضفة للمقاومين والتي لا تسمح بوجود مقاومة في الضفة والقدس، والتنسيق الامني يحبط المقاومة وهو اشد خطورة من ملاحقة الاحتلال للمقاومين.
نرفض الاعتقال السياسي في الجانبين الضفة وغزة وهي مقارنة مرفوضة، وكل المعتقلون من حركة فتح في غزة 6 أو 7 أشخاص وهم محكومون أمنيا وعلى عمليات قتل ، وليس على اي خلفية سياسية.
الحكومة في قطاع غزة أطلت لحركة فتح حريتها بينما الامر خلاف ذلك تمام في الضفة الغربية.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2487)