Hamzeh
02-11-2014, 10:44 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/503_14728.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=359) برنامج أكثر من سؤال، قناة معاً، 26/01/2013، عبد الستار قاسم، كاتب ومحلل سياسي، الماسونية، سلام فياض، سوريا، مصر، ضد النظام السياسي الفلسطيني،
تود أن نعرف أكثر حول عرض المحفل الماسوني كان لك مقال قلت فيه أنه كان هناك عرض من الماسونية العالمية للإنضمام إليها؟
• نعم هذا صحيح عندما كنت أستاذ في الجامعة الأردنية وفي بداية عهدي في التدريس في الجامعة وبعد تخرجي مباشرة جاء لي زائر مدحني كثيراً وأن الناس يعرفونني وعرف عن نفسه علماً أن لا أحد كان يعرفني في ذلك الوقت عام 1978.
• قال لي ناقشنا إسمك في المحفل ونحن جميعاً نجمع على ضرورة إنضمامك لما، طردته من المكتب فوراً أنا أعلم أن الماسونية ذراع قوي لإسرائيل ولكل من يدعم إسرائيل وهي أقوى من الصهيونية بكثير.
• عرف نفسه بأنه عبد الكريم محافظة وقال لي أنه طبيب، لكنه ترك الطب لأن التجارة أفضل بحثت بعد ذلك عن الإسم وعن الشخص تبين لي أنه ضابط في المخابرات الأردنية ووظيفته إستقطاب أساتذة الجامعة للحركة الماثونية.
• هو يطوف على مكاتب الأساتذة في الجامعة وهو معني كما دوائر المخابرات معنية في تجنيد أصحاب الفكر الذين يؤثرون في الرأي في تجنيدهم للحركة الماثونية لأن ذلك يدعم إسرائيل والأنظمة القائمة التي تدعم إسرائيل.
• لا يمكن أن ألتحق بها، عرض مساعدة مالية في تلك الفترة لأخي كان قد ترك عمله في السعودية وأراد أن يقيم عمل في الأردن، الماثونية تتبع أسلوب التوريط إما بالمال أو النساء بصورة خاصة، النساء كانت تستعمل في التوريط، وهذا الشخص ورط إحدى طالباتي.
هل حالوا الإيقاع بك مرة أخرى أو إيذائك لأنك رفضت هذا العرض؟
• لا، الحركة الماثونية تؤذي من يذيع أسرارها، يعنب لو كان هناك عضو فيها وقرر أن يتركها وأذاع أسرارها فتنتقم منه، هم يؤذون من يذيع أسراراهم، لكن في البلدان العربية تجاوزوا ذلك لأن في البلدان العربية أصبحت الوظيفة العليا بأن يكون الإنسان ماثوني، تطمئن الأنظمة له وفي تأيديه لإسرائيل، الماثونية تقول السلام والمحبة في العالم لا يقومان إلا بعد بناء هيكل سليمان.
أنت تكشف بعض أسرار الماثونية وتذكر إسم شخص ماثونية ألا تخاف منها؟
• لا لست خائف، تعرضت لكثير من الأمور، 11 محاولة إغتيال، أذى كبير جداً وطرد من الوظيفة، الموت بإذن الله وليس بإن أحد أخر، يجب أن يكون الإنسان صاحب كلمة حق ويعطيها للناس وأجره على الله.
أنت قلت في مقالات أنك تشتبه أن الدكتور سلام فياض يتبع للمحفل الماثسوني وأن الظروف المحيطة في الدكتور تجعله أن يكون مؤهل ليكون ماسوني؟
• انا تحدثت عن البيئة، البيئة نعم تفوح منها رائحة الماسونية لكن هذا لا يعني أنه ماسوني، الإنسان كثيراً يتأثر في البيئة.
ما المقصود بالبيئة التي يعيشها د.سلام فياض وتجعله مؤهل ليكون ماسوني؟
• البيئة التي نشط فيها، بيئة رسمية إلى حد كبير، والبيئة الرسمية في الأردن ماسونية توالي إسرائيل على حساب المصالح العربية والأردنية والفلسطينية.
أنت من قرية دير لغصون وكذلك سلام فياض أنت درست في الولايات المتحدة الأمريكية وكذرك سلام فياض، كل الظروف الدراسية والحراك الشبابي والمهني قريب، يعني إذا كان د. سلام مؤهل فكذلك د. عبد الستار مؤهل وخاصة أنكم أولاد عمومة تلتقون في الجد الرابع؟
• د. سلام فياض رجل متواضع ومحترم هو إبن عملي، لكن هناك فرق بين القرابة العائلية أو المصلحة الوطنية.
• كل واحد له تجربته، أنا تجربتي تختلف عن تجربته، أنا كنت مع الشباب في الولايات المتحدة نقوم نشاطات كثيرة في محاولة إفهام الإنسان الأمريكية في العرب وفي القضية الفلسطينية، تقدمت بشكوى ضد الصهاينة لأنهم كانوا يطاردونني.
• الناس تختلف تجاربهم حتى لو درسوا في الولايات المتحدة أو فيتنام أم الثورة كل واحد يتأثر في بيئته، هذا التأثر يتعلق بكم القناعة التي تكون فيها والمدة التي قضيتها في هذه البيئة.
2009 أثناء الحوارات برز موضوع الإتفاق على تشكيل حكومة وحدة وطنية وصحيفة الدستور أوردت في حينها أن حماس رشحت وترشح د. بعد الستار قاسم لرئاسة الحكومة هل تم الحديث معك هل العرض لا زال قائم؟
• حقيقة لم يأتني هذا الكلام من شخص صاحب صلاحية، إنما أتى لي من قيادة في الصف الثاني ولهذا أقول لم يطرح علي، وأنا سمعت كما سمعت أنت في وسائل الإعلام.
مجدداً طرحت أسماء وتم ترديد إسمك؟؟
• لا لم يصلني شيء.
لو نفترض ان العرض تم عليك ما هو موقفك؟
• الموقف خاضع للنقاش لأني أريد أن أعلم ما هي المعلومات وعلى ماذا تم الإتفاق بين الحركتين على أسس جديدة طرق إدارة، لا أستطيع أن أقول نعم أو لا.
• يجب ان أتبين الأمر، وخاصة أن المسألة ليست مسألة منصب هذه أمانة ثقيلة، يجب ان أكون على بينه حتى لا نختلف ونحاور الجميع وعلى أي أرضية سنعمل جماعة أم منفردين بتعاون أم أنه كل واحد سيضع العراقيل.
• من ناحية المبدأ هل أنا جاهز لخدمة الشعب الفلسطيني بالتأكيد.
اليوم تاريخياً عناصر وأنصار وإعلام حركة حماس يتلقف كل ما تكتبه ويتغزل به، في الفترة الأخيرة أنصار لحماس شنوا هجوم بالشكل المكتوب لمواقفك فيما يتعلق بالأزمة السورية وإيران؟
• حقيقة لم أقرأ، أحياناً يقولوك شيء لم تقله.
• انا لم أكتب شيء منحاز للنظام السوري، على العكس كتبت عام 2003 للقيادة السورية وتحديداً بشار الأسد وقلت له فيما كتبت أن ظروف الثورة في الوطن العربي قد نضجت وقريباً سترى جماهير الثورة في الشارع وسيكون هناك عمل كثير وربما دم، إن كنت تريد أن تكون قائد للقومية العربية إبدأ التغيير الأن.
• إتصلوا بي بعد ذلك وقبل الأحادث في سوريا وقالوا لي ما رأيك في الوضع قلت لهم سيحدث في سوريا كما حدث في الأول العربية الأخرى.
• على الفلسطينيين ان ينأوا بأنفسهم عن الخلافات العربية الداخلية.
• انا لست مع أي نظام عربي على الإطلاق وأيضاً لست مع أمريكا ولا مع السعودية ولهذا نحن في مأزق فيما يتعلق بالأزمة السورية.
• كنا نؤيد الثورات ضد الأنظمة العربية لكن لا نؤيد هذا النزيف المرعب للدماء في سوريا وفي ليبيا هذه مأساة مرعبة، المسألة ليست سهلة.
قلت في أحد مقالاتك أن النظام السوري تجاوز أزمة الإنهيار وإذا وصل مرحلة اليأس سيقوم بضرب إسرائيل؟
• في هذا المقال أحلل الوضع قلت أن هناك مصادر قوة للنظام السوري، أولاً قلت أن النظام السوري له قاعدة إجتماعية يمكن أن تدافع عنه بشراسة، ثانياً الجيش السوري يملك قواعد دفاع قوية يهدد أي طائرات ناتو، النظام السوري مدعوم من ايرن وروسيا والصين.
• نعم هذا تحليل لما هو واقع، لذلك منذ البداية كتبت مقال أن الولايات المتحدة قد قضت على الثورة السورية في تدخلها التدخل الخارجي جعلها دموية ودول الأزمة في سورية وهذه ورطة كبيرة بحاجة لحل.
من البعد القومي لماذا يأتي النظام السوري لضرب إسرائيل وهو في مرحلة الضعف ولم يفكر يوماً في ضرب إسرائيل وهو في موضع القوة؟
• الأنظمة العربية هي أنظمة جبانة إجمالاً، وهذا النظام كان يقاتل إسرائيل عبر أطراف أخرى.
• النظام السوري دعم أطراف المقاومة العربية واللبنانية والفلسطينية.
أنت تقول هذا النظام مثله مثل الأنظمة العربية الجبانة، لكن أنت تأخذ مأخذ على حماس أنها لم تقدم الشكر لإيران وسوريا خصوصاً بعد الحرب الأخيرة ووصفت هذا النصر لله أولاً وللمقاومة ثانياً وثالثاُ لسوريا وإيران وحزب الله؟
• نحن لا نتفل في الصحن الذي أكلنا منه، هو نظام في داخل سوريا هو قدم الدعم لي كمقاومة فلسطينية سواء بالتدريب أو تهريب الأسلحة، المهم أنه حاول ودعم حزب الله هو نقطة عبور.
• عدم تقديم الشكر لحزب الله وسوريا وإيران هو نكران للجميل، قدموا لك السلاح والتدريب وقدموا لك بعض المعلومات العلمية في صنع السلاح في غزة، نحن نشكر كل من يساعدنا.
البعض يأخذ عليك موقف فيما يتعلق بالموضوع السوري أن هناك بعض المحاباة أو عدم وجود موقف جريء ضد النظام، كان لك بعض المقالات في البحرين تطالب وسائل الإعلام أن لا تخبئ قضية البحرين، البعض أصبح يحسبك على إيران؟
• لا أقبل كلمة شيعة، لأني ضد الفتنة التي يحاول الغرب وبعض الأنظمة العربية.
• عندما نقف مع شعب أو جهة لا نقف لأسباب طائفية وإنما أسباب مبدأية.
• أنا لم أدافع عن النظام السوري ومن قال عكس ذلك فهو كاذب، أرفض التدخل الأجنبي في سوريا في أي حال من الأحوال، تدخلوا في لبنان وفي الأردن وفي دول عربية كثيرة وكل مرة كانوا يسيؤون الأجانب لا بتدخلون لصالحنا بل لصالحهم ولصالح الكيان الصهيوني.
• كتب مقال عنوانه خذلان البحرين، لا يوجد وسائل إعلام تحاول إظهار المشكلة في البحرين، المشكلة قديمة هناك ظلم وإستبداد وقهر للناس، هناك تحيز في وسائل الإعلام.
كتبت مقال بعنوان قطر وقاحة الخيانة؟.
• عملت مقال بعنوان قطر ونشرته الجزيرة نت، لم يكن هناك كلمة وقاحة الخيانة، أنا قيمت الدور الذي تحاول أن تقوم به قطر قلت هذه الدولة الصغيرة ما الذي تريده، من أين لها كل هذه القدرة وما الذي تريده، هل يريد أن يكون أمير قطر زعيم للقومية العربية، قلت لو أراد ذلك عليه أولاً أن يزيد عدد سكان قطر.
لو عرض عليك جنسية قطر هل ستذهب؟
• ههههههههههه، أنا كان ممكن ان أحصل على البطاقة الخضراء في أمريكا لكن لم أقدم طلب، لسبب واحد قلت لنفس إن كان هناك فلسطيني واحد معتقل في سجون الصهاينة دفاع عن فلسطين فأنا أولى منه، علي أن أعيش في وطني وأموت في وطني وأقاتل في وطني.
كان لديك مقال مرسي بين فلسطين وسوريا، قلت فيه أنه يقدم لنا إشارات غير مريحة فيما يتعلق بسياسات مصر، أنت تأخذ مأخذ عليه أنه لم يتحدث عن حق الفلسطينيين في العودة ومقاومة الإحتلال وأن حديثه أفرح قلب الغرب وإسرائيل لانه يكرس المطالب الغربية ويعززها؟
• أنت عليك أن تسأل، أخي أتكلم عن شيء قائم وهذا ماحصل، هل تحدث عن عودة اللاجئين لم يتحدث هل قال أنه يدعم المقاومة الفلسطينية لم يقل أو على الرئيس بشار الأسد أن يرحل نعم قال، هل طلب قروض مالية من صندوق النقد الدولي وأوروبا نعم.
• انا لم أصدر حكم في هذا المقال، قلت هذه إشارة غير مطمئنة.
• أنا قلت أن الغرب فرح، لكن لم أقل أنه محسوب على الغرب.
• النظام المصري خرج من الخندق الأمريكي والإسرائيلي ولكن لم يدخل خندق المقاومة، نحن نعذره لديه مشاكل داخليه، على الرغم من ان مواقفه تسبب له مطبات داخلية.
كان لك تصريح لموقع فلسطين اليوم شنيت هجوم على حكومة حماس في غزة وقلت لا يستطيع أحد أن ينكر ان الحكومة في غزة حمساوية، وأن حماس بعثت في عدد من الرسائل للأدارة الأمريكية تدعوها للحوار وأنت أخذت موقف من هذه الدعوة وقلت أنها غيرمجدية ومسيئة للمقاومة؟
• ما قلته صحيح.
• لكن أنت كل شيء تقوله أني شنيت هجوم، أنا كاتب أوصف الأمور.
• هذا واقع ونحن نقول ذلك لحماس، الوقت مبكر للحوارات مع أوروبا وأمريكا هم لا يفهمون لغة الحوار إلا بالقوة، حماس بحاجة إلى مزيد من الوقت والصدام مع إسرائيل لإثبات نفسها ليكون كلامها مسموعاً، ما حصل في عام 2008 و 2012 لا يكفي لأهل الغرب أن يجلسوا لطاولة مفاوضات، كما حدث في تجربة منظمة التحرير يريدون أن يكرروها مع حماس.
• أقول لحماس أن الوقت مبكر لا تبحثوا الأن عن حوار مع الولايات المتحدة الوقت لم ينضج للأن وإن فعلتم هذا سيؤثر على وحدة وشعبية الحركة، الخسائر المترتبة على ذلك أكبر بكثير من ذلك.
ماذا كنت تتوقع لمهرجان إنطلاقة فتح الأخير من ناحية العدد؟
• في بعض الموقع تضع كلام على لساني وتبدأ الشتائم، هذا لا علاقة لي به.
الحديث على لسانك أنك تتوقع مشاركة ضعيفة وتنتقد فتح لمطالبتها تحديد موقع الإحتفال؟
• انا لم أقول أني توقت أن المشاركة ضعيفة وأحدهم قال لي أنك قلت أن المستفيدين فقط أنت قلت من سيشاركون، كثير من المواقع تضع الكلام على لساني.
كيف تفسر هذا العدد من المشاركين أنا أقول نصف مليون، ليس مليون وأكثر هذه الأرقام غير معقولة التي تطرح، لكن هذا العدد الضخم في غزة هل فاجئك كمحلل للشأن الفلسطيني؟
• نعم العدد كان كبير وضخم ويؤشر لعامل أساسي حيثما حكم العربي يفشل، المفروض أن حماس أقامت العدل ما بين الناس وهذا الكلام قلته لهم، العدل هو من يجلب المؤيد ومثل ما حصل مع فتح في إنتخابات 2006 نفس ما حصل مع حماس في المهرجان.
• نريد ناس يعدولن بين الناس وتوزع الوظائف بينهم بغض النظر عن إنتمائاتهم، لا نستطيع الأن أن نخرج من دائرة التعصب الأعمى، الممارسات في غزة تتشابه مع الممارسات في الضفة لكن بإختلاف الفصائل.
هناك بعض الباحثين إنتقدوا بعض الكتب والدراسات وقالوا لا تراعي أسس البحث العلمي وخاصة في كتابك الطريق للهزيمة وخاصة في تحليلك لشخصية الشهيد ياسر عرفات؟
• من قال الطريق للهزيمة بحث عملي لدي كتب ومقالات ليست أبحاث علمية.
• عندما كتبت الكتاب كان الرئيس عرفات على قيد الحياة وقرأ الكتاب، هو أولى يدافع، الله يرحمه هذه المسألة إنتهت.
بعد رحيل الشهيد ياسرعرفات ترشحت لرئاسة السلطة الوطنية الفلسطينية؟
• عندما كان الرئيس ياسر عرفات موجوداً أعلنت أني سأرشح نفسي، وإستمريت لغاية ما قبل الإنسحاب من الإنتخابات، عندما أعلنت أني سأرشح نفسي كنت في وضع دائقة كبيرة أجهزة الأمن تلاحقني أطلقت النار علي، إعتقالات، فكرت أنه ممكن في عهد عرفات إن أعلنت أني سأرشح نفسي ممكن أني سأستقطب أجهزة الإعلام نحوي وأخفف من الضغط الذي تقوم به السلطة ضدي.
• الظروف التي طرأت في 2005 قررت أن أنسحب.
كيف تترشح لسلطة أنت لا تؤمن بها وتنتقدها وتنتقد خلفية مجيئها، هنا تناقض في هذا الجانب؟
• لا يوجد شرط في الإنتخابات أنك يجب أن تكون مؤيد لأوسلو حتى تخوض الإنتخابات لا يوجد هكذا شرط.
• لي برنامج منشور على الملأ أريد أن أتخلص من إلتزاماتنا تجاه إسرائيل وأن نعود لإرادتنا السياسية الحرة.
ما هو البديل الذي تفكر به؟
• لا يوجد بديل إسمه التوقيع على الإعتراف بإسرائيل يجب أن لا نعترف بإسرائيل هناك حقوق ولاجئين ووطن قد ذهب يجب أن تعود وبعد ذلك لكل حادثة حديث.
هل تفكر في إنشاء حزب؟
• لا، الشعب الفلسطيني قرف الأحزاب الموجودة.
هل في حال ترشحت للرئاسة ستجد دعم من حماس في هذه المرحلة؟
• محتمل، لكن وضعي الان أحسن بكثير من يريد أن يدعمني أهلاً وسهلاً في حال أنا قررت الترشح.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=359)
تود أن نعرف أكثر حول عرض المحفل الماسوني كان لك مقال قلت فيه أنه كان هناك عرض من الماسونية العالمية للإنضمام إليها؟
• نعم هذا صحيح عندما كنت أستاذ في الجامعة الأردنية وفي بداية عهدي في التدريس في الجامعة وبعد تخرجي مباشرة جاء لي زائر مدحني كثيراً وأن الناس يعرفونني وعرف عن نفسه علماً أن لا أحد كان يعرفني في ذلك الوقت عام 1978.
• قال لي ناقشنا إسمك في المحفل ونحن جميعاً نجمع على ضرورة إنضمامك لما، طردته من المكتب فوراً أنا أعلم أن الماسونية ذراع قوي لإسرائيل ولكل من يدعم إسرائيل وهي أقوى من الصهيونية بكثير.
• عرف نفسه بأنه عبد الكريم محافظة وقال لي أنه طبيب، لكنه ترك الطب لأن التجارة أفضل بحثت بعد ذلك عن الإسم وعن الشخص تبين لي أنه ضابط في المخابرات الأردنية ووظيفته إستقطاب أساتذة الجامعة للحركة الماثونية.
• هو يطوف على مكاتب الأساتذة في الجامعة وهو معني كما دوائر المخابرات معنية في تجنيد أصحاب الفكر الذين يؤثرون في الرأي في تجنيدهم للحركة الماثونية لأن ذلك يدعم إسرائيل والأنظمة القائمة التي تدعم إسرائيل.
• لا يمكن أن ألتحق بها، عرض مساعدة مالية في تلك الفترة لأخي كان قد ترك عمله في السعودية وأراد أن يقيم عمل في الأردن، الماثونية تتبع أسلوب التوريط إما بالمال أو النساء بصورة خاصة، النساء كانت تستعمل في التوريط، وهذا الشخص ورط إحدى طالباتي.
هل حالوا الإيقاع بك مرة أخرى أو إيذائك لأنك رفضت هذا العرض؟
• لا، الحركة الماثونية تؤذي من يذيع أسرارها، يعنب لو كان هناك عضو فيها وقرر أن يتركها وأذاع أسرارها فتنتقم منه، هم يؤذون من يذيع أسراراهم، لكن في البلدان العربية تجاوزوا ذلك لأن في البلدان العربية أصبحت الوظيفة العليا بأن يكون الإنسان ماثوني، تطمئن الأنظمة له وفي تأيديه لإسرائيل، الماثونية تقول السلام والمحبة في العالم لا يقومان إلا بعد بناء هيكل سليمان.
أنت تكشف بعض أسرار الماثونية وتذكر إسم شخص ماثونية ألا تخاف منها؟
• لا لست خائف، تعرضت لكثير من الأمور، 11 محاولة إغتيال، أذى كبير جداً وطرد من الوظيفة، الموت بإذن الله وليس بإن أحد أخر، يجب أن يكون الإنسان صاحب كلمة حق ويعطيها للناس وأجره على الله.
أنت قلت في مقالات أنك تشتبه أن الدكتور سلام فياض يتبع للمحفل الماثسوني وأن الظروف المحيطة في الدكتور تجعله أن يكون مؤهل ليكون ماسوني؟
• انا تحدثت عن البيئة، البيئة نعم تفوح منها رائحة الماسونية لكن هذا لا يعني أنه ماسوني، الإنسان كثيراً يتأثر في البيئة.
ما المقصود بالبيئة التي يعيشها د.سلام فياض وتجعله مؤهل ليكون ماسوني؟
• البيئة التي نشط فيها، بيئة رسمية إلى حد كبير، والبيئة الرسمية في الأردن ماسونية توالي إسرائيل على حساب المصالح العربية والأردنية والفلسطينية.
أنت من قرية دير لغصون وكذلك سلام فياض أنت درست في الولايات المتحدة الأمريكية وكذرك سلام فياض، كل الظروف الدراسية والحراك الشبابي والمهني قريب، يعني إذا كان د. سلام مؤهل فكذلك د. عبد الستار مؤهل وخاصة أنكم أولاد عمومة تلتقون في الجد الرابع؟
• د. سلام فياض رجل متواضع ومحترم هو إبن عملي، لكن هناك فرق بين القرابة العائلية أو المصلحة الوطنية.
• كل واحد له تجربته، أنا تجربتي تختلف عن تجربته، أنا كنت مع الشباب في الولايات المتحدة نقوم نشاطات كثيرة في محاولة إفهام الإنسان الأمريكية في العرب وفي القضية الفلسطينية، تقدمت بشكوى ضد الصهاينة لأنهم كانوا يطاردونني.
• الناس تختلف تجاربهم حتى لو درسوا في الولايات المتحدة أو فيتنام أم الثورة كل واحد يتأثر في بيئته، هذا التأثر يتعلق بكم القناعة التي تكون فيها والمدة التي قضيتها في هذه البيئة.
2009 أثناء الحوارات برز موضوع الإتفاق على تشكيل حكومة وحدة وطنية وصحيفة الدستور أوردت في حينها أن حماس رشحت وترشح د. بعد الستار قاسم لرئاسة الحكومة هل تم الحديث معك هل العرض لا زال قائم؟
• حقيقة لم يأتني هذا الكلام من شخص صاحب صلاحية، إنما أتى لي من قيادة في الصف الثاني ولهذا أقول لم يطرح علي، وأنا سمعت كما سمعت أنت في وسائل الإعلام.
مجدداً طرحت أسماء وتم ترديد إسمك؟؟
• لا لم يصلني شيء.
لو نفترض ان العرض تم عليك ما هو موقفك؟
• الموقف خاضع للنقاش لأني أريد أن أعلم ما هي المعلومات وعلى ماذا تم الإتفاق بين الحركتين على أسس جديدة طرق إدارة، لا أستطيع أن أقول نعم أو لا.
• يجب ان أتبين الأمر، وخاصة أن المسألة ليست مسألة منصب هذه أمانة ثقيلة، يجب ان أكون على بينه حتى لا نختلف ونحاور الجميع وعلى أي أرضية سنعمل جماعة أم منفردين بتعاون أم أنه كل واحد سيضع العراقيل.
• من ناحية المبدأ هل أنا جاهز لخدمة الشعب الفلسطيني بالتأكيد.
اليوم تاريخياً عناصر وأنصار وإعلام حركة حماس يتلقف كل ما تكتبه ويتغزل به، في الفترة الأخيرة أنصار لحماس شنوا هجوم بالشكل المكتوب لمواقفك فيما يتعلق بالأزمة السورية وإيران؟
• حقيقة لم أقرأ، أحياناً يقولوك شيء لم تقله.
• انا لم أكتب شيء منحاز للنظام السوري، على العكس كتبت عام 2003 للقيادة السورية وتحديداً بشار الأسد وقلت له فيما كتبت أن ظروف الثورة في الوطن العربي قد نضجت وقريباً سترى جماهير الثورة في الشارع وسيكون هناك عمل كثير وربما دم، إن كنت تريد أن تكون قائد للقومية العربية إبدأ التغيير الأن.
• إتصلوا بي بعد ذلك وقبل الأحادث في سوريا وقالوا لي ما رأيك في الوضع قلت لهم سيحدث في سوريا كما حدث في الأول العربية الأخرى.
• على الفلسطينيين ان ينأوا بأنفسهم عن الخلافات العربية الداخلية.
• انا لست مع أي نظام عربي على الإطلاق وأيضاً لست مع أمريكا ولا مع السعودية ولهذا نحن في مأزق فيما يتعلق بالأزمة السورية.
• كنا نؤيد الثورات ضد الأنظمة العربية لكن لا نؤيد هذا النزيف المرعب للدماء في سوريا وفي ليبيا هذه مأساة مرعبة، المسألة ليست سهلة.
قلت في أحد مقالاتك أن النظام السوري تجاوز أزمة الإنهيار وإذا وصل مرحلة اليأس سيقوم بضرب إسرائيل؟
• في هذا المقال أحلل الوضع قلت أن هناك مصادر قوة للنظام السوري، أولاً قلت أن النظام السوري له قاعدة إجتماعية يمكن أن تدافع عنه بشراسة، ثانياً الجيش السوري يملك قواعد دفاع قوية يهدد أي طائرات ناتو، النظام السوري مدعوم من ايرن وروسيا والصين.
• نعم هذا تحليل لما هو واقع، لذلك منذ البداية كتبت مقال أن الولايات المتحدة قد قضت على الثورة السورية في تدخلها التدخل الخارجي جعلها دموية ودول الأزمة في سورية وهذه ورطة كبيرة بحاجة لحل.
من البعد القومي لماذا يأتي النظام السوري لضرب إسرائيل وهو في مرحلة الضعف ولم يفكر يوماً في ضرب إسرائيل وهو في موضع القوة؟
• الأنظمة العربية هي أنظمة جبانة إجمالاً، وهذا النظام كان يقاتل إسرائيل عبر أطراف أخرى.
• النظام السوري دعم أطراف المقاومة العربية واللبنانية والفلسطينية.
أنت تقول هذا النظام مثله مثل الأنظمة العربية الجبانة، لكن أنت تأخذ مأخذ على حماس أنها لم تقدم الشكر لإيران وسوريا خصوصاً بعد الحرب الأخيرة ووصفت هذا النصر لله أولاً وللمقاومة ثانياً وثالثاُ لسوريا وإيران وحزب الله؟
• نحن لا نتفل في الصحن الذي أكلنا منه، هو نظام في داخل سوريا هو قدم الدعم لي كمقاومة فلسطينية سواء بالتدريب أو تهريب الأسلحة، المهم أنه حاول ودعم حزب الله هو نقطة عبور.
• عدم تقديم الشكر لحزب الله وسوريا وإيران هو نكران للجميل، قدموا لك السلاح والتدريب وقدموا لك بعض المعلومات العلمية في صنع السلاح في غزة، نحن نشكر كل من يساعدنا.
البعض يأخذ عليك موقف فيما يتعلق بالموضوع السوري أن هناك بعض المحاباة أو عدم وجود موقف جريء ضد النظام، كان لك بعض المقالات في البحرين تطالب وسائل الإعلام أن لا تخبئ قضية البحرين، البعض أصبح يحسبك على إيران؟
• لا أقبل كلمة شيعة، لأني ضد الفتنة التي يحاول الغرب وبعض الأنظمة العربية.
• عندما نقف مع شعب أو جهة لا نقف لأسباب طائفية وإنما أسباب مبدأية.
• أنا لم أدافع عن النظام السوري ومن قال عكس ذلك فهو كاذب، أرفض التدخل الأجنبي في سوريا في أي حال من الأحوال، تدخلوا في لبنان وفي الأردن وفي دول عربية كثيرة وكل مرة كانوا يسيؤون الأجانب لا بتدخلون لصالحنا بل لصالحهم ولصالح الكيان الصهيوني.
• كتب مقال عنوانه خذلان البحرين، لا يوجد وسائل إعلام تحاول إظهار المشكلة في البحرين، المشكلة قديمة هناك ظلم وإستبداد وقهر للناس، هناك تحيز في وسائل الإعلام.
كتبت مقال بعنوان قطر وقاحة الخيانة؟.
• عملت مقال بعنوان قطر ونشرته الجزيرة نت، لم يكن هناك كلمة وقاحة الخيانة، أنا قيمت الدور الذي تحاول أن تقوم به قطر قلت هذه الدولة الصغيرة ما الذي تريده، من أين لها كل هذه القدرة وما الذي تريده، هل يريد أن يكون أمير قطر زعيم للقومية العربية، قلت لو أراد ذلك عليه أولاً أن يزيد عدد سكان قطر.
لو عرض عليك جنسية قطر هل ستذهب؟
• ههههههههههه، أنا كان ممكن ان أحصل على البطاقة الخضراء في أمريكا لكن لم أقدم طلب، لسبب واحد قلت لنفس إن كان هناك فلسطيني واحد معتقل في سجون الصهاينة دفاع عن فلسطين فأنا أولى منه، علي أن أعيش في وطني وأموت في وطني وأقاتل في وطني.
كان لديك مقال مرسي بين فلسطين وسوريا، قلت فيه أنه يقدم لنا إشارات غير مريحة فيما يتعلق بسياسات مصر، أنت تأخذ مأخذ عليه أنه لم يتحدث عن حق الفلسطينيين في العودة ومقاومة الإحتلال وأن حديثه أفرح قلب الغرب وإسرائيل لانه يكرس المطالب الغربية ويعززها؟
• أنت عليك أن تسأل، أخي أتكلم عن شيء قائم وهذا ماحصل، هل تحدث عن عودة اللاجئين لم يتحدث هل قال أنه يدعم المقاومة الفلسطينية لم يقل أو على الرئيس بشار الأسد أن يرحل نعم قال، هل طلب قروض مالية من صندوق النقد الدولي وأوروبا نعم.
• انا لم أصدر حكم في هذا المقال، قلت هذه إشارة غير مطمئنة.
• أنا قلت أن الغرب فرح، لكن لم أقل أنه محسوب على الغرب.
• النظام المصري خرج من الخندق الأمريكي والإسرائيلي ولكن لم يدخل خندق المقاومة، نحن نعذره لديه مشاكل داخليه، على الرغم من ان مواقفه تسبب له مطبات داخلية.
كان لك تصريح لموقع فلسطين اليوم شنيت هجوم على حكومة حماس في غزة وقلت لا يستطيع أحد أن ينكر ان الحكومة في غزة حمساوية، وأن حماس بعثت في عدد من الرسائل للأدارة الأمريكية تدعوها للحوار وأنت أخذت موقف من هذه الدعوة وقلت أنها غيرمجدية ومسيئة للمقاومة؟
• ما قلته صحيح.
• لكن أنت كل شيء تقوله أني شنيت هجوم، أنا كاتب أوصف الأمور.
• هذا واقع ونحن نقول ذلك لحماس، الوقت مبكر للحوارات مع أوروبا وأمريكا هم لا يفهمون لغة الحوار إلا بالقوة، حماس بحاجة إلى مزيد من الوقت والصدام مع إسرائيل لإثبات نفسها ليكون كلامها مسموعاً، ما حصل في عام 2008 و 2012 لا يكفي لأهل الغرب أن يجلسوا لطاولة مفاوضات، كما حدث في تجربة منظمة التحرير يريدون أن يكرروها مع حماس.
• أقول لحماس أن الوقت مبكر لا تبحثوا الأن عن حوار مع الولايات المتحدة الوقت لم ينضج للأن وإن فعلتم هذا سيؤثر على وحدة وشعبية الحركة، الخسائر المترتبة على ذلك أكبر بكثير من ذلك.
ماذا كنت تتوقع لمهرجان إنطلاقة فتح الأخير من ناحية العدد؟
• في بعض الموقع تضع كلام على لساني وتبدأ الشتائم، هذا لا علاقة لي به.
الحديث على لسانك أنك تتوقع مشاركة ضعيفة وتنتقد فتح لمطالبتها تحديد موقع الإحتفال؟
• انا لم أقول أني توقت أن المشاركة ضعيفة وأحدهم قال لي أنك قلت أن المستفيدين فقط أنت قلت من سيشاركون، كثير من المواقع تضع الكلام على لساني.
كيف تفسر هذا العدد من المشاركين أنا أقول نصف مليون، ليس مليون وأكثر هذه الأرقام غير معقولة التي تطرح، لكن هذا العدد الضخم في غزة هل فاجئك كمحلل للشأن الفلسطيني؟
• نعم العدد كان كبير وضخم ويؤشر لعامل أساسي حيثما حكم العربي يفشل، المفروض أن حماس أقامت العدل ما بين الناس وهذا الكلام قلته لهم، العدل هو من يجلب المؤيد ومثل ما حصل مع فتح في إنتخابات 2006 نفس ما حصل مع حماس في المهرجان.
• نريد ناس يعدولن بين الناس وتوزع الوظائف بينهم بغض النظر عن إنتمائاتهم، لا نستطيع الأن أن نخرج من دائرة التعصب الأعمى، الممارسات في غزة تتشابه مع الممارسات في الضفة لكن بإختلاف الفصائل.
هناك بعض الباحثين إنتقدوا بعض الكتب والدراسات وقالوا لا تراعي أسس البحث العلمي وخاصة في كتابك الطريق للهزيمة وخاصة في تحليلك لشخصية الشهيد ياسر عرفات؟
• من قال الطريق للهزيمة بحث عملي لدي كتب ومقالات ليست أبحاث علمية.
• عندما كتبت الكتاب كان الرئيس عرفات على قيد الحياة وقرأ الكتاب، هو أولى يدافع، الله يرحمه هذه المسألة إنتهت.
بعد رحيل الشهيد ياسرعرفات ترشحت لرئاسة السلطة الوطنية الفلسطينية؟
• عندما كان الرئيس ياسر عرفات موجوداً أعلنت أني سأرشح نفسي، وإستمريت لغاية ما قبل الإنسحاب من الإنتخابات، عندما أعلنت أني سأرشح نفسي كنت في وضع دائقة كبيرة أجهزة الأمن تلاحقني أطلقت النار علي، إعتقالات، فكرت أنه ممكن في عهد عرفات إن أعلنت أني سأرشح نفسي ممكن أني سأستقطب أجهزة الإعلام نحوي وأخفف من الضغط الذي تقوم به السلطة ضدي.
• الظروف التي طرأت في 2005 قررت أن أنسحب.
كيف تترشح لسلطة أنت لا تؤمن بها وتنتقدها وتنتقد خلفية مجيئها، هنا تناقض في هذا الجانب؟
• لا يوجد شرط في الإنتخابات أنك يجب أن تكون مؤيد لأوسلو حتى تخوض الإنتخابات لا يوجد هكذا شرط.
• لي برنامج منشور على الملأ أريد أن أتخلص من إلتزاماتنا تجاه إسرائيل وأن نعود لإرادتنا السياسية الحرة.
ما هو البديل الذي تفكر به؟
• لا يوجد بديل إسمه التوقيع على الإعتراف بإسرائيل يجب أن لا نعترف بإسرائيل هناك حقوق ولاجئين ووطن قد ذهب يجب أن تعود وبعد ذلك لكل حادثة حديث.
هل تفكر في إنشاء حزب؟
• لا، الشعب الفلسطيني قرف الأحزاب الموجودة.
هل في حال ترشحت للرئاسة ستجد دعم من حماس في هذه المرحلة؟
• محتمل، لكن وضعي الان أحسن بكثير من يريد أن يدعمني أهلاً وسهلاً في حال أنا قررت الترشح.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=359)