Hamzeh
12-17-2014, 11:30 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/298_30664.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2495) برنامج هنا فلسطين، قناة الأقصى، 07/04/2014، فوزي برهوم، ضد المفاوضات، عملية السلام، ضد السلطة، ضد الرئيس، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى،
استضاف برنامج "هنا فلسطين" فوزي برهوم الناطق باسم حركة حماس عبر الهاتف، للتعليق على الخطوات التي قامت بها السلطة اتجاه المفاوضات :
قال فوزي برهوم :
الواضح ان هناك "ترويكا" تقود عملية التسوية، "تريويكا اطرافها ثلاث وهي "امريكا واسرائيل ووفد السلطة الفلسطيني"، ولكن لكل هذه الاطراف الثلاث مصلحة اما باستمرار المفاوضات او باحداث اختراق في نتائج المفاوضات، استمرار المفاوضات هي مصلحة اسرائيلية وهي تريد ان تستثمر الوقت لصالحها باستمرار تهويد القدس وفرض السيادة اليهودية على المسجد الاقصى بالاضافة لاستكمال المشروع الاستيطاني واستكمال كل مكونات الدولة اليهودية.
وايضا مصلحة امريكية لان اوباما يريد ان يكسب اللوبي الصهيوني في الانتخابات الامريكية المقبلة، اما السلطة الفلسطينية الواضح انها ليس لها مصلحة في نتائج المفاوضات لان نتائج المفاوضات ليس لصالح الشعب الفلسطيني، ولكن لها مصلحة باستمرار المفاوضات لان المفاوضات مقابل المال وامن الرئيس وبقاء السلطة الفلسطينية، حيث كان هناك تهديدات مسبقة لابو مازن انه في حال توقف عن المفاوضات سوف يتوقف الدعم ويحجزون مقاصة الضرائب ويضيقون عليه في رام الله.
كلما تضيق الامور على رئيس اللسطة محمود عباس يخرج على الناس والاعلام ويقول نحن ذاهبون للمصالحة مع حركة حماس ووللعلم ان محمود عباس لا يملك القرار والقدرة على الذهاب باتجاه حركة حماس لتوحيد الصف الداخلي الفلسطيني لتبني برنامج المقاومة.
ابو مازن الان مرتهن بالكامل امنيا لاسرائيل، يعني امن الرئيس وامن السلطة الفلسطينية وامن الحكومة والضفة امن اسرائيلي، ثم مرتهن ماليا للاتحاد الاوروبين ومرتهن سياسيا للولايات المتحدة الامريكية، اذا الرئيس محمود عباس لا يملك اي خيار لانه مرتهن للجميع.
اذا ابو مازن عندما يلوح بورقة المصالحة والمعروف لدى الجميع انه كلما دخل في ازمة مع اسرائيل وامريكا يلوح بورقة المصالحة، المصالحة ليست مصطلح وليست كلمة يتم استغلالها هنا وهنا/ بل المصالحة هي عبارة عن برنامج ومشروع وقرار وطني.
حركة حماس كحركة وطنية ومقاومة وتريد الوحدة والشراكة لا يمكنها ان تغفل عن اي بصيص امل للتوجه اتجاه المصالحة حركة حماس من موقف المسؤولية والارادة لانجاح المشروع نحن نرحب دائما باي توجه من قبل ابو مازن اتجاه المصالحة، وعلى الجميع ان يعلم ان حماس لا يمكن ان تكون يوم من الايام عبارة عن شاهد زور لتمرير مشروع التسوية هذا الكلام بعيد كل البعد عن حركة حماس.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2495)
استضاف برنامج "هنا فلسطين" فوزي برهوم الناطق باسم حركة حماس عبر الهاتف، للتعليق على الخطوات التي قامت بها السلطة اتجاه المفاوضات :
قال فوزي برهوم :
الواضح ان هناك "ترويكا" تقود عملية التسوية، "تريويكا اطرافها ثلاث وهي "امريكا واسرائيل ووفد السلطة الفلسطيني"، ولكن لكل هذه الاطراف الثلاث مصلحة اما باستمرار المفاوضات او باحداث اختراق في نتائج المفاوضات، استمرار المفاوضات هي مصلحة اسرائيلية وهي تريد ان تستثمر الوقت لصالحها باستمرار تهويد القدس وفرض السيادة اليهودية على المسجد الاقصى بالاضافة لاستكمال المشروع الاستيطاني واستكمال كل مكونات الدولة اليهودية.
وايضا مصلحة امريكية لان اوباما يريد ان يكسب اللوبي الصهيوني في الانتخابات الامريكية المقبلة، اما السلطة الفلسطينية الواضح انها ليس لها مصلحة في نتائج المفاوضات لان نتائج المفاوضات ليس لصالح الشعب الفلسطيني، ولكن لها مصلحة باستمرار المفاوضات لان المفاوضات مقابل المال وامن الرئيس وبقاء السلطة الفلسطينية، حيث كان هناك تهديدات مسبقة لابو مازن انه في حال توقف عن المفاوضات سوف يتوقف الدعم ويحجزون مقاصة الضرائب ويضيقون عليه في رام الله.
كلما تضيق الامور على رئيس اللسطة محمود عباس يخرج على الناس والاعلام ويقول نحن ذاهبون للمصالحة مع حركة حماس ووللعلم ان محمود عباس لا يملك القرار والقدرة على الذهاب باتجاه حركة حماس لتوحيد الصف الداخلي الفلسطيني لتبني برنامج المقاومة.
ابو مازن الان مرتهن بالكامل امنيا لاسرائيل، يعني امن الرئيس وامن السلطة الفلسطينية وامن الحكومة والضفة امن اسرائيلي، ثم مرتهن ماليا للاتحاد الاوروبين ومرتهن سياسيا للولايات المتحدة الامريكية، اذا الرئيس محمود عباس لا يملك اي خيار لانه مرتهن للجميع.
اذا ابو مازن عندما يلوح بورقة المصالحة والمعروف لدى الجميع انه كلما دخل في ازمة مع اسرائيل وامريكا يلوح بورقة المصالحة، المصالحة ليست مصطلح وليست كلمة يتم استغلالها هنا وهنا/ بل المصالحة هي عبارة عن برنامج ومشروع وقرار وطني.
حركة حماس كحركة وطنية ومقاومة وتريد الوحدة والشراكة لا يمكنها ان تغفل عن اي بصيص امل للتوجه اتجاه المصالحة حركة حماس من موقف المسؤولية والارادة لانجاح المشروع نحن نرحب دائما باي توجه من قبل ابو مازن اتجاه المصالحة، وعلى الجميع ان يعلم ان حماس لا يمكن ان تكون يوم من الايام عبارة عن شاهد زور لتمرير مشروع التسوية هذا الكلام بعيد كل البعد عن حركة حماس.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2495)