Hamzeh
12-21-2014, 01:21 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/136_62982.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2538) القدس
مؤتمر صحفي بين رئيس الوزراء الفلسطيني في غزة اسماعيل هنيه، ورئيس وفد المنظمة للمصالحة عزام الأحمد:
قال اسماعيل هنيه :
إن لقاء اليوم يمثل مرحلة التطبيق والتنفيذ وليس الحوار.
أن هناك رزمة متكاملة متفق عليها وهي الانتخابات، المنظمة، الحكومة، المصالحة المجتمعية، والأمن والحريات العامة.
أن حركة حماس على قلب رجل واحد في تحقيق المصالحة باعتبارها ضرورة وطنية فلسطينية.
لا نريد فقط أن نكتفي بالصورة، ولا بالمصافحة، ولا باللقاء ذاته، علينا أن نتعدى ذلك لتحقيق النتائج العملية لهذه المصالحة.
لا مكان للفشل في هذا الحوار، ولن يفرح العدو الصهيوني باستمرار الانقسام، يجب أن نكون في الساعات الأخيرة للانقسام، وعلى أبواب تحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية.
أن التداول السلمي للسلطة يجب أن يكون عبر الانتخابات الديمقراطية.
أن المصالحة تتطلب إجراءات حقيقية وعملية لإشاعة أجواء الثقة وبناء الجسور بين أبناء الشعب الفلسطيني، وإزالة كل آثار الاحتقان الداخلي والاختلاف والانقسام.
أن الاتفاق على الانتخابات والمنظمة والحكومة والأمن والمصالحة المجتمعية والحريات سيأتي رزمة واحدة .
لن نتحدث عن موضوع الحكومة و موضوع الانتخابات بل جئنا لفتح صفحة جديدة ، و ايادينا ممدودة للمصالحة الوطنية الفلسطينية.
أن الوسائل ترتكز على أمرين هما التمسك بالحقوق والثوابت، والاتفاق على كل الوسائل التي تحقق لنا هذه الغايات.
أن القضية الفلسطينية تمر بأخطر مراحلها، وأن الانقسام لم يكن إرادة وطنية، وإنما جاء كمنعطف خطير في العلاقات الفلسطينية الداخلية بما خلفه من آثار وتداعيات على وحدة الشعب والنظام والقيادة والأرض.
نتكلم من فوق الأرض الفلسطينية عن المصالحة لندلل على أن خيار المصالحة هو خيار وطني فلسطيني برعاية ومظلة عربية.
أن تحقيق المصالحة يحتاج إلى شبكة أمان عربية وإسلامية.
أن الأجيال تنظر إلى قياداتها الفلسطينية بكل ترقب واهتمام لتشكل المنقذ وتعبر بهذه السفينة إلى بر الأمان.
أن الوضع لم يعد يحتمل استمرار الانقسام.
أن خيار المصالحة هو خيار وطني فلسطيني وبرعاية ومظلة عربية
اليوم نحن في مرحلة التنفيذ والتطبيق لما تم الاتفاق عليه، ولسنا في وارد فتح حوارات جديدة
نحن نتكلم من فوق الأرض الفلسطينية عن المصالحة، لنؤكد ان خيار المصالحة هو رغبة فلسطينية حقيقية
عندما نطالب بتتفيذ اتفاق القاهرة وإعلان الدوحة فنحن نتحدث عن مظلة عربية
التمسك برعاية مصر للمصالحة وكل جهد عربي من أجل تحقيق المصالحة، ومشددا على أن تحقيق المصالحة يحتاج إلى شبكة أمان عربية
ضرورة إنجاز المصالحة وإنهاء الانقسام ليكون لنا حكومة واحدة ونظام سياسي واحد وقيادة واحدة وبرنامج وطني متفق عليه لأن ذلك مسئوليتنا جميعا لأن القضية الوطنية لا تحتمل التفرد لا من هذا الطرف ولا ذاك وقضيتنا تتطلب الشراكة نتحدث عن فتح صفحة جديدة في لعلاقات الوطنية
التي تحقق مبتغانا على رأسها أمران التمسك بالحقوق والثوابت الفلسطينية، من جهة، والاتفاق على الأشكال والوسائل التي تحقق هذه الغايات في الحرية العودة والاستقلال وإقامة الدولة من جهة ثانية
أيادينا ممدودة للمصالحة الفلسطينية بكل روح إيجابية نستقبلكم وبكل روح إيجابية نتحاور معكم، نريد أن نصل لاتفاق واضح ومحدد ليس على أصل الاتفاق إنما على آليات تنفيذه وجدولته
لدينا رزمة متكاملة للملفات الخمسة التي وقعنا عليها (الانتخابات المنظمة الحكومة المصالحة المجتمعية والأمن والحريات العامة)، مشدداً على أن المهم "كيف نتحرك على الأولويات وكيف نبشر شعبنا .. هذا من نريد أن نتناوله في جلساتنا ولقاءتنا
لا مكان للفشل في هذه الحوارات ولن يفرح العدو الإسرائيلي باستمرار الانقسام
لن نتخلى عن مسئولياتنا الوطنية في حماية مقدساتنا الإسلامية والمسيحية في القدس وكل فلسطين
لن نتخلى عن حق العودة وأسرانا وعن وحدتنا الوطنية الفلسطينية بدون وحدة من الصعب تحقيق هذه الأهداف
لا يوجد طرف لوحدة يستطيع حسم الصراع مع العدو، عندما نكون يد واحد نستطيع أن نجز مشروع التحرير والعودة
الانتخابات وسيلة ديمقراطية نتمسك بها من أجل التداول والقيادة الجامعة والحكومة الناظمة
يجب ان نكون على بعد خطوات من تحقيق المصالحة ولتكون قيادة جامعة ليكون التداول السلمي على السلطة من خلال الانتخابات لا أحد يخشى الانتخابات ولا أحد يستخدمها لمرة واحدة
قضيتنا اليوم تمر في أخطر مراحلها تتعرض للمخاطر الكبيرة والحقيقية القدس تهود الاستيطان يتغول الجدار يتمدد الأسرى يعانون الضفة تعاني وغزة محاصرة، وخاصة أن المشاريع الأمريكية الإسرائيلية إنما تتحرك على أساس وفي محاولة يائسة لن يكتب لها النجاح بهذا الوعي وهذا الصبات والصمود لهذا الشعب، تتحرك من أجل تصفية القضية الفلسطينية ورموزها
يتطلب منا في هذه اللحظة قرارات واضحة وحاسمة، ويتطلب رؤية متكاملة يتطلب إرادة وقرار ونوايا صادقة حقيقة لأن الوقت لم يعد يحتمل بقاء القضية الوطنية ولم يعد يحتمل استمرار الانقسام
الأجيال تنظر إلى قياداتها الوطنية في الضفة وغزة وكل مكان لتشكل الرافعة والمنقذ والرؤية الجامعة، لتحمل موروث الأجيال لقضية فلسطين وتعبر بهذه السفينة لبر الأمان
نحن لا نريد فقط أن نكتفي بالصورة ولا بالمصافحة ولا باللقاء في حد ذاته، لكن علينا أن نتعدى ذلك لتحقيق النتائج العملية لهذه الزيارة واللقاء الذي جاء في ظرف استثنائي ووقت وزمان ومكان لا يحتمل إلا أن ننجح وإلا أن نعبر وإلا أن نقدم لشعبنا الفلسطيني ما يتطلع إليه
قال رئيس وفد المنظمة للمصالحة عزام الأحمد:
أن الكرة في ملعبنا كفلسطينيين و يجب أن نخدم أهلنا في غزة ، وأننا لسنا بحاجة لبدء حوار جديد.
أن الرئيس طالب بتشكيل الوفد الخماسي من منظمة التحرير للتوجه إلى غزة للتنفيذ بنود المصالحة و أن وحدة شعبنا أهم من كل المساعدات ، وأنه يجب أن نوحد قراراتنا و قدراتنا.
أن أخوتنا في المهجر و الشتات تأثرو مثلنا بهذا الانقسام و أن الانقسام ورم يجب اجتثاثه من الجسم الفلسطيني ، متبعا، تحاورنا كثيرا و توصلنا لورقتين إحداها مصرية و الأخرى من الدوحة، وأن لحظة الصفر قد حلت لإنهاء الانقسام و نحن نعيش في حالة انقسام قسري
نريد شراكة حقيقية لفصائل المنظمة مع حماس و الجهاد و أن انضمام حركتي حماس و الجهاد لمنظمة التحرير الفلسطيني سيشكل قفزة للمنظمة و اخواننا في الجهاد الإسلامي شركاء أصيلون في هذه المسيرة.
حتى هذه اللحظة لم يتم أي تطور في الجهود الأمريكية نتيجة انحيازها للطرف الإسرائيلي ، لماذا يمنعوننا من بناء المطار و بناء المينا و يحاصرون غزة ؟ لأنهم قوة احتلال .
إن وحدة الصف الفلسطيني راسخة رسوخ جبال فلسطين وشاطئ غزة باعتبارها مقدسة مثل قدسية أرض فلسطين ومقدساتها ولا يمكن لأي كائن كان أن ينهي وحدة شعبنا المناضل .
أن الورقة المصرية للمصالحة شملت كل تفاصيل إنهاء الانقسام عبر سلطة واحدة وقانون واحد ينظم حياة شعب واحد تمثله مؤسسات واحدة وموحدة.
لسنا بحاجة إلى البدء بحوار جديد وقد قطعنا شوطا طويلا نحو تنفيذ تفاهمات المصالحة إلا أن التطورات حالت دون ذلك .
الآن ونحن نتمسك بالرعاية المصرية والغطاء العربي الكامل فإننا نؤكد أن الكرة في ملعبنا جميعا كفلسطينيين ولا يجب أن نخذل شعبنا ويجب المضي في المصالحة فورا .
أن مباحثات المصالحة في غزة ستشمل تشكيل حكومة التوافق وتحديد موعد للانتخابات والنقطة الأهم استئناف اجتماع لجنة تفعيل منظمة التحرير لتنفيذ مهامها وصولا إلى انضمام حركتي حماس والجهاد الإسلامي إلى منظمة التحرير.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2538)
مؤتمر صحفي بين رئيس الوزراء الفلسطيني في غزة اسماعيل هنيه، ورئيس وفد المنظمة للمصالحة عزام الأحمد:
قال اسماعيل هنيه :
إن لقاء اليوم يمثل مرحلة التطبيق والتنفيذ وليس الحوار.
أن هناك رزمة متكاملة متفق عليها وهي الانتخابات، المنظمة، الحكومة، المصالحة المجتمعية، والأمن والحريات العامة.
أن حركة حماس على قلب رجل واحد في تحقيق المصالحة باعتبارها ضرورة وطنية فلسطينية.
لا نريد فقط أن نكتفي بالصورة، ولا بالمصافحة، ولا باللقاء ذاته، علينا أن نتعدى ذلك لتحقيق النتائج العملية لهذه المصالحة.
لا مكان للفشل في هذا الحوار، ولن يفرح العدو الصهيوني باستمرار الانقسام، يجب أن نكون في الساعات الأخيرة للانقسام، وعلى أبواب تحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية.
أن التداول السلمي للسلطة يجب أن يكون عبر الانتخابات الديمقراطية.
أن المصالحة تتطلب إجراءات حقيقية وعملية لإشاعة أجواء الثقة وبناء الجسور بين أبناء الشعب الفلسطيني، وإزالة كل آثار الاحتقان الداخلي والاختلاف والانقسام.
أن الاتفاق على الانتخابات والمنظمة والحكومة والأمن والمصالحة المجتمعية والحريات سيأتي رزمة واحدة .
لن نتحدث عن موضوع الحكومة و موضوع الانتخابات بل جئنا لفتح صفحة جديدة ، و ايادينا ممدودة للمصالحة الوطنية الفلسطينية.
أن الوسائل ترتكز على أمرين هما التمسك بالحقوق والثوابت، والاتفاق على كل الوسائل التي تحقق لنا هذه الغايات.
أن القضية الفلسطينية تمر بأخطر مراحلها، وأن الانقسام لم يكن إرادة وطنية، وإنما جاء كمنعطف خطير في العلاقات الفلسطينية الداخلية بما خلفه من آثار وتداعيات على وحدة الشعب والنظام والقيادة والأرض.
نتكلم من فوق الأرض الفلسطينية عن المصالحة لندلل على أن خيار المصالحة هو خيار وطني فلسطيني برعاية ومظلة عربية.
أن تحقيق المصالحة يحتاج إلى شبكة أمان عربية وإسلامية.
أن الأجيال تنظر إلى قياداتها الفلسطينية بكل ترقب واهتمام لتشكل المنقذ وتعبر بهذه السفينة إلى بر الأمان.
أن الوضع لم يعد يحتمل استمرار الانقسام.
أن خيار المصالحة هو خيار وطني فلسطيني وبرعاية ومظلة عربية
اليوم نحن في مرحلة التنفيذ والتطبيق لما تم الاتفاق عليه، ولسنا في وارد فتح حوارات جديدة
نحن نتكلم من فوق الأرض الفلسطينية عن المصالحة، لنؤكد ان خيار المصالحة هو رغبة فلسطينية حقيقية
عندما نطالب بتتفيذ اتفاق القاهرة وإعلان الدوحة فنحن نتحدث عن مظلة عربية
التمسك برعاية مصر للمصالحة وكل جهد عربي من أجل تحقيق المصالحة، ومشددا على أن تحقيق المصالحة يحتاج إلى شبكة أمان عربية
ضرورة إنجاز المصالحة وإنهاء الانقسام ليكون لنا حكومة واحدة ونظام سياسي واحد وقيادة واحدة وبرنامج وطني متفق عليه لأن ذلك مسئوليتنا جميعا لأن القضية الوطنية لا تحتمل التفرد لا من هذا الطرف ولا ذاك وقضيتنا تتطلب الشراكة نتحدث عن فتح صفحة جديدة في لعلاقات الوطنية
التي تحقق مبتغانا على رأسها أمران التمسك بالحقوق والثوابت الفلسطينية، من جهة، والاتفاق على الأشكال والوسائل التي تحقق هذه الغايات في الحرية العودة والاستقلال وإقامة الدولة من جهة ثانية
أيادينا ممدودة للمصالحة الفلسطينية بكل روح إيجابية نستقبلكم وبكل روح إيجابية نتحاور معكم، نريد أن نصل لاتفاق واضح ومحدد ليس على أصل الاتفاق إنما على آليات تنفيذه وجدولته
لدينا رزمة متكاملة للملفات الخمسة التي وقعنا عليها (الانتخابات المنظمة الحكومة المصالحة المجتمعية والأمن والحريات العامة)، مشدداً على أن المهم "كيف نتحرك على الأولويات وكيف نبشر شعبنا .. هذا من نريد أن نتناوله في جلساتنا ولقاءتنا
لا مكان للفشل في هذه الحوارات ولن يفرح العدو الإسرائيلي باستمرار الانقسام
لن نتخلى عن مسئولياتنا الوطنية في حماية مقدساتنا الإسلامية والمسيحية في القدس وكل فلسطين
لن نتخلى عن حق العودة وأسرانا وعن وحدتنا الوطنية الفلسطينية بدون وحدة من الصعب تحقيق هذه الأهداف
لا يوجد طرف لوحدة يستطيع حسم الصراع مع العدو، عندما نكون يد واحد نستطيع أن نجز مشروع التحرير والعودة
الانتخابات وسيلة ديمقراطية نتمسك بها من أجل التداول والقيادة الجامعة والحكومة الناظمة
يجب ان نكون على بعد خطوات من تحقيق المصالحة ولتكون قيادة جامعة ليكون التداول السلمي على السلطة من خلال الانتخابات لا أحد يخشى الانتخابات ولا أحد يستخدمها لمرة واحدة
قضيتنا اليوم تمر في أخطر مراحلها تتعرض للمخاطر الكبيرة والحقيقية القدس تهود الاستيطان يتغول الجدار يتمدد الأسرى يعانون الضفة تعاني وغزة محاصرة، وخاصة أن المشاريع الأمريكية الإسرائيلية إنما تتحرك على أساس وفي محاولة يائسة لن يكتب لها النجاح بهذا الوعي وهذا الصبات والصمود لهذا الشعب، تتحرك من أجل تصفية القضية الفلسطينية ورموزها
يتطلب منا في هذه اللحظة قرارات واضحة وحاسمة، ويتطلب رؤية متكاملة يتطلب إرادة وقرار ونوايا صادقة حقيقة لأن الوقت لم يعد يحتمل بقاء القضية الوطنية ولم يعد يحتمل استمرار الانقسام
الأجيال تنظر إلى قياداتها الوطنية في الضفة وغزة وكل مكان لتشكل الرافعة والمنقذ والرؤية الجامعة، لتحمل موروث الأجيال لقضية فلسطين وتعبر بهذه السفينة لبر الأمان
نحن لا نريد فقط أن نكتفي بالصورة ولا بالمصافحة ولا باللقاء في حد ذاته، لكن علينا أن نتعدى ذلك لتحقيق النتائج العملية لهذه الزيارة واللقاء الذي جاء في ظرف استثنائي ووقت وزمان ومكان لا يحتمل إلا أن ننجح وإلا أن نعبر وإلا أن نقدم لشعبنا الفلسطيني ما يتطلع إليه
قال رئيس وفد المنظمة للمصالحة عزام الأحمد:
أن الكرة في ملعبنا كفلسطينيين و يجب أن نخدم أهلنا في غزة ، وأننا لسنا بحاجة لبدء حوار جديد.
أن الرئيس طالب بتشكيل الوفد الخماسي من منظمة التحرير للتوجه إلى غزة للتنفيذ بنود المصالحة و أن وحدة شعبنا أهم من كل المساعدات ، وأنه يجب أن نوحد قراراتنا و قدراتنا.
أن أخوتنا في المهجر و الشتات تأثرو مثلنا بهذا الانقسام و أن الانقسام ورم يجب اجتثاثه من الجسم الفلسطيني ، متبعا، تحاورنا كثيرا و توصلنا لورقتين إحداها مصرية و الأخرى من الدوحة، وأن لحظة الصفر قد حلت لإنهاء الانقسام و نحن نعيش في حالة انقسام قسري
نريد شراكة حقيقية لفصائل المنظمة مع حماس و الجهاد و أن انضمام حركتي حماس و الجهاد لمنظمة التحرير الفلسطيني سيشكل قفزة للمنظمة و اخواننا في الجهاد الإسلامي شركاء أصيلون في هذه المسيرة.
حتى هذه اللحظة لم يتم أي تطور في الجهود الأمريكية نتيجة انحيازها للطرف الإسرائيلي ، لماذا يمنعوننا من بناء المطار و بناء المينا و يحاصرون غزة ؟ لأنهم قوة احتلال .
إن وحدة الصف الفلسطيني راسخة رسوخ جبال فلسطين وشاطئ غزة باعتبارها مقدسة مثل قدسية أرض فلسطين ومقدساتها ولا يمكن لأي كائن كان أن ينهي وحدة شعبنا المناضل .
أن الورقة المصرية للمصالحة شملت كل تفاصيل إنهاء الانقسام عبر سلطة واحدة وقانون واحد ينظم حياة شعب واحد تمثله مؤسسات واحدة وموحدة.
لسنا بحاجة إلى البدء بحوار جديد وقد قطعنا شوطا طويلا نحو تنفيذ تفاهمات المصالحة إلا أن التطورات حالت دون ذلك .
الآن ونحن نتمسك بالرعاية المصرية والغطاء العربي الكامل فإننا نؤكد أن الكرة في ملعبنا جميعا كفلسطينيين ولا يجب أن نخذل شعبنا ويجب المضي في المصالحة فورا .
أن مباحثات المصالحة في غزة ستشمل تشكيل حكومة التوافق وتحديد موعد للانتخابات والنقطة الأهم استئناف اجتماع لجنة تفعيل منظمة التحرير لتنفيذ مهامها وصولا إلى انضمام حركتي حماس والجهاد الإسلامي إلى منظمة التحرير.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2538)