Hamzeh
12-22-2014, 12:30 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/501_21649.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2579) تغطية خاصة، قناة الأقصى، 29/04/2014، أبو عبيدة، عماد عوض الله، عادل عوض الله، مع المقاومة المسلحة، كتائب عز الدين القسام،
سلمت مساء اليوم رفات جثامين أربعة شهداء محتجزين في مقابر الأرقام على معبر الطيبة جنوب طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة، وهم الشهيدين القياديين في القسام عادل عوض الله وعماد عوض الله من البيرة، وعز الدين المصري وتوفيق محاميد من جنين
أكدت أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس :
قال أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام :
إن القائدين عوض الله ليسوا أرقامًا في قاموس القسام بل هامات عالية ورموز للكرامة وأبطال أذاقوا العدو المرارة وسطروا صفحات ناصية، فهم لم يركنوا للذين ظلموا ولم يساموا على قضيتهم وشعبهم.
تعود جثامين الشهداء لتحتضنهم فلسطين بالقرب من أحبابهم وتحتفي بهم بعد سنوات طويلة من الغياب، لتبقى دمائهم شاهدة على غدر العدو وعملائه ولتحلق أرواحهم من جديد وتبث روح الجهاد بين أحبابهم وأبنائهم واخوانهم الذين ما زالوا على ذات الدرب.
أن دماء القائدين عوض الله تؤكد على طريق المقاومة وتسقط خيار الشراكة أو التعاون، فهو الاحتلال الذي اغالتهم في الوقت الذي كانت فيه تسوق المفاوضات والأوهام لشعبنا.
أن دماء الشهداء ستظل لعنة تطارد الاحتلال الذي ظن بقتلهم أنه سيعثر على الأمن، فيما لم يزد اغتيالهم الا عزة وقوة، كما ستظل دمائهم لعنة في من شاركوا اغتيالهم.
أن عودة جثامين الشهداء هي عودة لخيارهم في عودة المقدسات، وأن خيار المقاومة الذي قضي عليه هؤلاء سيعود وهو المعبر عن حقيقة شعبنا والذي سينبت عزة وكرامة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2579)
سلمت مساء اليوم رفات جثامين أربعة شهداء محتجزين في مقابر الأرقام على معبر الطيبة جنوب طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة، وهم الشهيدين القياديين في القسام عادل عوض الله وعماد عوض الله من البيرة، وعز الدين المصري وتوفيق محاميد من جنين
أكدت أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس :
قال أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام :
إن القائدين عوض الله ليسوا أرقامًا في قاموس القسام بل هامات عالية ورموز للكرامة وأبطال أذاقوا العدو المرارة وسطروا صفحات ناصية، فهم لم يركنوا للذين ظلموا ولم يساموا على قضيتهم وشعبهم.
تعود جثامين الشهداء لتحتضنهم فلسطين بالقرب من أحبابهم وتحتفي بهم بعد سنوات طويلة من الغياب، لتبقى دمائهم شاهدة على غدر العدو وعملائه ولتحلق أرواحهم من جديد وتبث روح الجهاد بين أحبابهم وأبنائهم واخوانهم الذين ما زالوا على ذات الدرب.
أن دماء القائدين عوض الله تؤكد على طريق المقاومة وتسقط خيار الشراكة أو التعاون، فهو الاحتلال الذي اغالتهم في الوقت الذي كانت فيه تسوق المفاوضات والأوهام لشعبنا.
أن دماء الشهداء ستظل لعنة تطارد الاحتلال الذي ظن بقتلهم أنه سيعثر على الأمن، فيما لم يزد اغتيالهم الا عزة وقوة، كما ستظل دمائهم لعنة في من شاركوا اغتيالهم.
أن عودة جثامين الشهداء هي عودة لخيارهم في عودة المقدسات، وأن خيار المقاومة الذي قضي عليه هؤلاء سيعود وهو المعبر عن حقيقة شعبنا والذي سينبت عزة وكرامة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2579)