Hamzeh
12-24-2014, 12:09 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/514_11197.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2638) تغطية خاصة، قناة القدس، قناة الأقصى، قناة فلسطين اليوم، 20/05/2014، المؤتمر الوطني للحفاظ على الثواتب وحق العودة، محمود الزهار، محمد الهندي، موسى أبو مرزوق، خالد مشعل، مع المقاومة المسلحة، حق العودة، ضد المفاوضات، ذكرى النكبة،
قال محمود الزهار القيادي في حركة حماس خلال المؤتمر الوطني الثامن للحفاظ على الثوابت:
نؤكد على التمسك بالثوابت الفلسطينية في ظل مواصلة العدوان على القدس وعمليات التهويد والعشرات من الشهداء والجرحى والاسرى في سجون الاحتلال.
في ظل تفضيل المصالح الحزبية والشخصية على القضية الوطنية كان لا بد ان نؤكد على الاجماع على الثوابت الفلسطينية بوضوح كامل.
الثوابت الفلسطينية لا تتغير ولا تتعدل مهما تغير الزمان والمكان ولا تخضع لرغبات افراد او احزاب ولا تخضع للاستفتاءات، حيث استمدت الثوابت الفلسطينية قدسيتها من نصوص قرانية قاطعة وواضحة.
ان الشعب الفلسطيني له كامل الحق في ان يقيم النظام الذي يرتضيه على جزء من الارض او كلها.
حق العودة لكل فلسطين هو حق مقدس لكل انسان فلسطيني في اي مكان او اي زمان وهو حق فردي بالاساس لكنه يكتسب بعداً جماعيا لانه يختص بشعب بكامله.
ان التعويض المادي والمعنوي ليس بديلاً عن حق العودة ولا يعني ثمن البيت او المصنع او الحقل او اي شيء، ونؤكد على ان حق العودة يورث من الاباء الى الابناء ولا يسقط بالتقادم.
حق مقاومة الاحتلال بكل الوسائل المشروعة وفي مقدمتها الكفاح المسلح هو حق مقدس اوجبته الشرائع السماوية واوجبته كل الشعوب الحرة، وتحرير الاسرى هو جزء من تحرير الوطن.
نعتبر وعد بلفور وصك الانتداب البريطاني وما ترتب عليهما من تغيرات على الارض والانسان باطل.
نجرم كل من يعترف بيهودية الدولة الفلسطينية، والقدس هي عاصمة الدولة الفلسطينية.
قال موسى ابو مرزوق القيادي في حركة حماس خلال المؤتمر الثامن للثوابت وحق العودة:
حق العودة اهم الثوابت التي تمسك به الفلسطينيون، واحوج ما يحتاجه اللاجىء الفلسطيني هو من يمثله في كل الاقطار من خلال الوحدة الفلسطينية.
المصالحة الفلسطينية حملت رسالة مفادها اننا نريد نظاماً سياسياً واحداً في الخارج والداخل واعادة ترتيب البيت الفلسطيني وتنظيم الخلافات.
سينتهي الانقسام الفلسطيني الى الابد وسنبني نظاماً وبيتاً فلسطينياً جامعاً لكل هؤلاء، فعندما نصنع وحدتنا وننهي الانقسام نصنع شيئاً مهماً لكل اللاجئين الفلسطينيين.
قال محمد الهندي القيادي في الجهاد الاسلامي، خلال المؤتمر الثامن للثوابت وحق العودة:
نريد المصالحة مدخلاً لاصلاح منظمة التحرير الفلسطينية، ونجاح المصالحة الفلسطينية يكون بالتخلي عن نهج التسوية.
هناك افق لاعادة ترتيب البيت الفلسطيني بعيدة عن ضغوط الولايات المتحدة الامريكية.
اسرائيل لا تهدد شعباً فلسطين فقط وانما تهدد كل شعوب الامة العربية والاسلامية.
نؤكد بانه ليس هناك استقلالاً حقيقياً للامة ما دام الكيان الاسرائيلي قائماً في فلسطين.
فلسطين هي القضية الوحيدة التي تتفق عليها الامة في ظل الانقسامات التي تعصف بالمنطقة العربية والاقليمية.
مشروع الدولتين الذي هو اساساً اختراع صهيوني ومشروع اسرائيلي تسوقه امريكا وتوابعه في المنطقة قد وصل الى طريق مسدود والى نهاية محتومة، حيث تريد اسرائيل التهام الضفة باكملها وتهويد القدس، فهي لا تقيم اعتباراً لاي اتفاقات او مفاوضات، وبالتالي نحذر من العودة الى المفاوضات التي شكلت وتشكل غطاءاً لكل الشروخ في المنطقة.
نؤكد على اعطاء الاولوية لخيار المقاومة، وننظر ببالغ القلق الى الهجمة الشرسة التي تتعرض لها القدس والاقصى واستغلال اسرائيل لما يعصف بالوطن العربي للقيام باعمال تهويدية.
الاقصى
كلمة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل.
وقال خالد مشعل خلال المؤتمر الوطني للحفاظ على الثوابت في الدوحة في ذكرى النكبة الفلسطينية على أنه بدون مصالحة ووحدة وطنية لا يمكن التصدي للملفات الوطنية الكبرى.
• 66 عاما والكيان الصهيوني لم يفلح في اكتساب الشرعية.
• ان الصمود الفلسطيني يؤكد الاصرار على العودة.
• سنوات النكبة لم زلن تنس شعبنا حقوقه.
• تحقيق اهداف الشعب يتطلب مقاومة ووحدة وطنية.
• شعبنا لن يرضيه حكم ذاتي او انتعاش اقتصادي او توطين.
• وصلنا الى مرحلة نلاحق عدونا في اعتى حصونه.
• موقع المقاومة في تاريخ شعبنا كموقعه في تاريخ الشعوب الحية.
• لا تحرير لوطننا إلا بالمقاومة، وحدتنا الوطنية ليست بديلا عن المقاومة وإنما تعزيزاً لها.
• لا حياد عن المقاومة بتغير الجغرافيا ولا أحد يستطيع حصارها.
• أدعوا السلطة برام الله والأجهزة الأمنية أن تأخذ خطوات وطنية جادة لخلق مناخ وطني يحقق ثقة الفلسطينيين بالمصالحة، ويجب إنهاء ملف الاعتقال السياسي.
• وأعبّر عن شكري لدول والجهود والهيئات التي أسهمت في إنجاح المصالحة، متمنيا منها المزيد من الجهود.
• لا تحرير ولا عودة بدون المقاومة التي سطرت ملاحم كبيرة، ولا أحد يستطيع حصار المقاومة، و جرب منع السلاح عنها ومهاجمتها وكل ذلك فشل.
• أن حماس أسهمت في تحرير مئات من الاسرى، وحماس ستكمل مسؤوليتها ولن يطول الزمن حتى نحرر أسرانا.
• أقول للأسرى رسالتكم وصلت، ويا حسن سلامة رسالتك وصلت رسالتك وستلقون جوابا من أبطال القسام والمقاومة الذين يعرفون طريق تحريركم.
• يجب إنجاح إضراب الأسرى الإداريين، وأن تصطف الأمة العربية والشعب الفلسطيني معهم.
• أؤكد على الخطر الحقيقي الذي تتعرض له المدينة، يجب ان تكون القدس على رأس أجندة الفصائل والقيادة الفلسطينية ولوضع إستراتيجية للدفاع عنها.
• أدعوا الامة أن تظل قضية القدس حاضرة بقلبها وفي دعمها وبرامجها.
• أن الروح الجديدة في الضفة، ستتم تغذيتها وتطويرها، على أن تحرير الضفة وكل فلسطين قادم.
• أدعوا الأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم، لكسر الحصار عن قطاع غزة، بالطرق الرسمية وفتح المعابر، وإخراج أهل القطاع من سجنهم.
• الكل مقتنع أنه لا جدوى من المفاوضات بل الجدوى أن نبني إستراتيجية وأن نحشد كل أوراق القوة بأيدينا.
• في ظل الوحدة سنكون أقدر على مواجهة الاحتلال، فكلنا أبناء وطن وقضية.
• أن حماس تحترم خصوصية الدول، ولا تتدخل فيها.
• 66 وعاما والكيان الصهيوني لم يفلح في اكتساب الشرعية فما زال كيانا غير مشروع رغم كل آلاته بالقتل والسياسية والإعلامية في التضليل.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2638)
قال محمود الزهار القيادي في حركة حماس خلال المؤتمر الوطني الثامن للحفاظ على الثوابت:
نؤكد على التمسك بالثوابت الفلسطينية في ظل مواصلة العدوان على القدس وعمليات التهويد والعشرات من الشهداء والجرحى والاسرى في سجون الاحتلال.
في ظل تفضيل المصالح الحزبية والشخصية على القضية الوطنية كان لا بد ان نؤكد على الاجماع على الثوابت الفلسطينية بوضوح كامل.
الثوابت الفلسطينية لا تتغير ولا تتعدل مهما تغير الزمان والمكان ولا تخضع لرغبات افراد او احزاب ولا تخضع للاستفتاءات، حيث استمدت الثوابت الفلسطينية قدسيتها من نصوص قرانية قاطعة وواضحة.
ان الشعب الفلسطيني له كامل الحق في ان يقيم النظام الذي يرتضيه على جزء من الارض او كلها.
حق العودة لكل فلسطين هو حق مقدس لكل انسان فلسطيني في اي مكان او اي زمان وهو حق فردي بالاساس لكنه يكتسب بعداً جماعيا لانه يختص بشعب بكامله.
ان التعويض المادي والمعنوي ليس بديلاً عن حق العودة ولا يعني ثمن البيت او المصنع او الحقل او اي شيء، ونؤكد على ان حق العودة يورث من الاباء الى الابناء ولا يسقط بالتقادم.
حق مقاومة الاحتلال بكل الوسائل المشروعة وفي مقدمتها الكفاح المسلح هو حق مقدس اوجبته الشرائع السماوية واوجبته كل الشعوب الحرة، وتحرير الاسرى هو جزء من تحرير الوطن.
نعتبر وعد بلفور وصك الانتداب البريطاني وما ترتب عليهما من تغيرات على الارض والانسان باطل.
نجرم كل من يعترف بيهودية الدولة الفلسطينية، والقدس هي عاصمة الدولة الفلسطينية.
قال موسى ابو مرزوق القيادي في حركة حماس خلال المؤتمر الثامن للثوابت وحق العودة:
حق العودة اهم الثوابت التي تمسك به الفلسطينيون، واحوج ما يحتاجه اللاجىء الفلسطيني هو من يمثله في كل الاقطار من خلال الوحدة الفلسطينية.
المصالحة الفلسطينية حملت رسالة مفادها اننا نريد نظاماً سياسياً واحداً في الخارج والداخل واعادة ترتيب البيت الفلسطيني وتنظيم الخلافات.
سينتهي الانقسام الفلسطيني الى الابد وسنبني نظاماً وبيتاً فلسطينياً جامعاً لكل هؤلاء، فعندما نصنع وحدتنا وننهي الانقسام نصنع شيئاً مهماً لكل اللاجئين الفلسطينيين.
قال محمد الهندي القيادي في الجهاد الاسلامي، خلال المؤتمر الثامن للثوابت وحق العودة:
نريد المصالحة مدخلاً لاصلاح منظمة التحرير الفلسطينية، ونجاح المصالحة الفلسطينية يكون بالتخلي عن نهج التسوية.
هناك افق لاعادة ترتيب البيت الفلسطيني بعيدة عن ضغوط الولايات المتحدة الامريكية.
اسرائيل لا تهدد شعباً فلسطين فقط وانما تهدد كل شعوب الامة العربية والاسلامية.
نؤكد بانه ليس هناك استقلالاً حقيقياً للامة ما دام الكيان الاسرائيلي قائماً في فلسطين.
فلسطين هي القضية الوحيدة التي تتفق عليها الامة في ظل الانقسامات التي تعصف بالمنطقة العربية والاقليمية.
مشروع الدولتين الذي هو اساساً اختراع صهيوني ومشروع اسرائيلي تسوقه امريكا وتوابعه في المنطقة قد وصل الى طريق مسدود والى نهاية محتومة، حيث تريد اسرائيل التهام الضفة باكملها وتهويد القدس، فهي لا تقيم اعتباراً لاي اتفاقات او مفاوضات، وبالتالي نحذر من العودة الى المفاوضات التي شكلت وتشكل غطاءاً لكل الشروخ في المنطقة.
نؤكد على اعطاء الاولوية لخيار المقاومة، وننظر ببالغ القلق الى الهجمة الشرسة التي تتعرض لها القدس والاقصى واستغلال اسرائيل لما يعصف بالوطن العربي للقيام باعمال تهويدية.
الاقصى
كلمة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل.
وقال خالد مشعل خلال المؤتمر الوطني للحفاظ على الثوابت في الدوحة في ذكرى النكبة الفلسطينية على أنه بدون مصالحة ووحدة وطنية لا يمكن التصدي للملفات الوطنية الكبرى.
• 66 عاما والكيان الصهيوني لم يفلح في اكتساب الشرعية.
• ان الصمود الفلسطيني يؤكد الاصرار على العودة.
• سنوات النكبة لم زلن تنس شعبنا حقوقه.
• تحقيق اهداف الشعب يتطلب مقاومة ووحدة وطنية.
• شعبنا لن يرضيه حكم ذاتي او انتعاش اقتصادي او توطين.
• وصلنا الى مرحلة نلاحق عدونا في اعتى حصونه.
• موقع المقاومة في تاريخ شعبنا كموقعه في تاريخ الشعوب الحية.
• لا تحرير لوطننا إلا بالمقاومة، وحدتنا الوطنية ليست بديلا عن المقاومة وإنما تعزيزاً لها.
• لا حياد عن المقاومة بتغير الجغرافيا ولا أحد يستطيع حصارها.
• أدعوا السلطة برام الله والأجهزة الأمنية أن تأخذ خطوات وطنية جادة لخلق مناخ وطني يحقق ثقة الفلسطينيين بالمصالحة، ويجب إنهاء ملف الاعتقال السياسي.
• وأعبّر عن شكري لدول والجهود والهيئات التي أسهمت في إنجاح المصالحة، متمنيا منها المزيد من الجهود.
• لا تحرير ولا عودة بدون المقاومة التي سطرت ملاحم كبيرة، ولا أحد يستطيع حصار المقاومة، و جرب منع السلاح عنها ومهاجمتها وكل ذلك فشل.
• أن حماس أسهمت في تحرير مئات من الاسرى، وحماس ستكمل مسؤوليتها ولن يطول الزمن حتى نحرر أسرانا.
• أقول للأسرى رسالتكم وصلت، ويا حسن سلامة رسالتك وصلت رسالتك وستلقون جوابا من أبطال القسام والمقاومة الذين يعرفون طريق تحريركم.
• يجب إنجاح إضراب الأسرى الإداريين، وأن تصطف الأمة العربية والشعب الفلسطيني معهم.
• أؤكد على الخطر الحقيقي الذي تتعرض له المدينة، يجب ان تكون القدس على رأس أجندة الفصائل والقيادة الفلسطينية ولوضع إستراتيجية للدفاع عنها.
• أدعوا الامة أن تظل قضية القدس حاضرة بقلبها وفي دعمها وبرامجها.
• أن الروح الجديدة في الضفة، ستتم تغذيتها وتطويرها، على أن تحرير الضفة وكل فلسطين قادم.
• أدعوا الأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم، لكسر الحصار عن قطاع غزة، بالطرق الرسمية وفتح المعابر، وإخراج أهل القطاع من سجنهم.
• الكل مقتنع أنه لا جدوى من المفاوضات بل الجدوى أن نبني إستراتيجية وأن نحشد كل أوراق القوة بأيدينا.
• في ظل الوحدة سنكون أقدر على مواجهة الاحتلال، فكلنا أبناء وطن وقضية.
• أن حماس تحترم خصوصية الدول، ولا تتدخل فيها.
• 66 وعاما والكيان الصهيوني لم يفلح في اكتساب الشرعية فما زال كيانا غير مشروع رغم كل آلاته بالقتل والسياسية والإعلامية في التضليل.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2638)