Hamzeh
12-24-2014, 02:14 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/461_50509.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2650) تغطية خاصة، قناة الأقصى، 25/05/2014، إسماعيل هنية، رمضان عبد الله شلح، إحتفال إتحاد التلفزيونات الإسلامية، ضد مدريد، ضد أوسلو، ضد المفاوضات، مع المقاومة المسلحة،
قال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي رمضان شلح خلال كلمة له بمؤتمر اتحاد الإذاعات والتلفزيونات الإسلامية بطهران:
أن المقاومة في فلسطين منعت الاحتلال من تحويلها إلى أندلس ثانية جديدة، وأن تحريرها يكون بالمقاومة فقط وليس بالمفاوضات والرهان على التسوية.
إن الاحتلال وأتابعه أرادوا للفلسطينيين أن يكونوا أسرى في قفص اتفاقيات مدريد وأوسلو وأن تبقي أندلس جديدة، وهذا ما كسرته المقاومة ولن نقبل به".
نطالب الأمة العربية والإسلامية بإعادة القضية الفلسطينية للواجهة من جديد واستعادة مكانتها وموقعها الطبيعي، وكشف الرواية التي يروج لها الإعلام الصهيوني.
ونشدد على أن قضية فلسطين هي أقدس معركة للأمة في هذا الزمان حتى و إن أدار الجميع ظهرهم عنها، مبيناً أن من ينحاز لها ينحاز للعدل والحق.
فلسطين تشكل سدة في جبين هذا العصر أمام ما يتعرض له الشعب من ظلم وجريمة وإخراجه خارج حدود وطنه، مشيراً إلى أن القضية حققت الكثير من الإنجازات لكن هناك من لا يريد أن يبصرها.
الأمة تحت مشروع المقاومة استعادت روحها وعادت من الهزائم والانكسارات"، مطالبا بإعادة الاعتبار لفلسطين بحضورها في فكر تربي عليه الأجيال.
أن تغييب الإعلام لفلسطين عن الواجهة هو انحياز للاحتلال وللرواية الصهيونية ومحاولة الإجبار على الاعتراف بيهودية الدولة التي تزعم بأن الفلسطينيين غرباء على هذه الأرض.
ندعو الإعلام إلى أن يوصد باب الفتنة و أن يؤدي دوره المسلم الملتزم الطبيعي وأن لا ينحرف ويصنع الكوارث ويصب الزيت على النار ليشعل الفتن بدل أن يصب الماء لينشر الأمن السلام.
قال القيادي في حماس إسماعيل هنية خلال كلمة له بمؤتمر اتحاد الإذاعات والتلفزيونات الإسلامية بطهران:
نؤكد على التمسك بالمقاومة الشاملة كإستراتيجية للتحرير، ونشدد على التمسك بالحقوق والثوابت والمضي لإنجاز المصالحة الوطنية، لا ولن نفرط في أرضنا وحقوقنا".
لن نتنازل عن قدسنا وحق العودة، ولن نفرط بالبندقية والمقاومة، ونتمسك بها إستراتيجية للتحرير والمقاومة الشاملة بكل أبعادها ومستوياتها".
ندعو إلى التركيز على حقوق وثوابت الشعب الفلسطينية كقضية متكاملة، قضية فلسطين "الأرض والإنسان القدس حق العودة الأسرى في سجون الاحتلال".
نشدد على ضرورة إعادة ترسيم القضية في الوعي العربي والإسلامي وتحديد معالمها كقضية تحرر وطني وليس قضية مساعدات للشعب الفلسطيني.
نؤكد على أنها "قضية سياسية وعقائدية وفكرية وحضارية"، و أن هذا ما ينبغي التركيز عليه في إعلامنا في ظل محاولات تغييب هذه المعالم ومحاولات قلب حقائق الجغرافيا والتاريخ.
"لن نفرط ولن نساوم ولن نتنازل، من بين الحصار ومن بين ثنايا العدوان قلنا لن تسقط القلاع، ولن تخترق الحصون، ولن ينتزعوا منا المواقف".
نشيد بقرار الذهاب للمصالحة واستعادة الوحدة وإنهاء الانقسام، "لأننا نؤمن أن الوحدة سر القوة وهي السلاح الأمضى في وجه الاحتلال".
"يمكن أن نتنازل عن الحكومة طواعية من أجل أن نكسب القضية ونحمي موروث الأمة في القدس"، ونؤكد انً التطلع إلى إيجاد نظام سياسي واحد وحكومة واحدة.
ندعو إلى مواجهة حملات التشويه والتضليل والتحريض الإعلامي الذي تتعرض له قضية فلسطين وقضايا الأمة، لافتاً إلى التضليل الإعلامي الموجود الذي حول المقاومة إلى إرهاب وسلاحها خارج عن القانون.
وندعو إلى إستراتيجيات إعلامية قوية وفاعلة لنصرة قضية الأسرى والأقصى والقدس، وكافة ثوابت القضية الفلسطينية.
نحث على تحييد الخلافات والصراعات والتوحد حول قضايا الأمة، وقال: "لا للمعارك الطائفية والجهوية وحذار من الوقوع في فخ هذه المخططات؛ لأن هناك محاولات جادة لإشغال الأمة بعيداً عن قضيتها المركزية قضية فلسطين والقدس".
نؤكد على ضرورة التركيز على المشتركات والتحرك في المربعات المشتركة والبقاء في بوصلة جادة نحو القدس وفلسطين.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2650)
قال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي رمضان شلح خلال كلمة له بمؤتمر اتحاد الإذاعات والتلفزيونات الإسلامية بطهران:
أن المقاومة في فلسطين منعت الاحتلال من تحويلها إلى أندلس ثانية جديدة، وأن تحريرها يكون بالمقاومة فقط وليس بالمفاوضات والرهان على التسوية.
إن الاحتلال وأتابعه أرادوا للفلسطينيين أن يكونوا أسرى في قفص اتفاقيات مدريد وأوسلو وأن تبقي أندلس جديدة، وهذا ما كسرته المقاومة ولن نقبل به".
نطالب الأمة العربية والإسلامية بإعادة القضية الفلسطينية للواجهة من جديد واستعادة مكانتها وموقعها الطبيعي، وكشف الرواية التي يروج لها الإعلام الصهيوني.
ونشدد على أن قضية فلسطين هي أقدس معركة للأمة في هذا الزمان حتى و إن أدار الجميع ظهرهم عنها، مبيناً أن من ينحاز لها ينحاز للعدل والحق.
فلسطين تشكل سدة في جبين هذا العصر أمام ما يتعرض له الشعب من ظلم وجريمة وإخراجه خارج حدود وطنه، مشيراً إلى أن القضية حققت الكثير من الإنجازات لكن هناك من لا يريد أن يبصرها.
الأمة تحت مشروع المقاومة استعادت روحها وعادت من الهزائم والانكسارات"، مطالبا بإعادة الاعتبار لفلسطين بحضورها في فكر تربي عليه الأجيال.
أن تغييب الإعلام لفلسطين عن الواجهة هو انحياز للاحتلال وللرواية الصهيونية ومحاولة الإجبار على الاعتراف بيهودية الدولة التي تزعم بأن الفلسطينيين غرباء على هذه الأرض.
ندعو الإعلام إلى أن يوصد باب الفتنة و أن يؤدي دوره المسلم الملتزم الطبيعي وأن لا ينحرف ويصنع الكوارث ويصب الزيت على النار ليشعل الفتن بدل أن يصب الماء لينشر الأمن السلام.
قال القيادي في حماس إسماعيل هنية خلال كلمة له بمؤتمر اتحاد الإذاعات والتلفزيونات الإسلامية بطهران:
نؤكد على التمسك بالمقاومة الشاملة كإستراتيجية للتحرير، ونشدد على التمسك بالحقوق والثوابت والمضي لإنجاز المصالحة الوطنية، لا ولن نفرط في أرضنا وحقوقنا".
لن نتنازل عن قدسنا وحق العودة، ولن نفرط بالبندقية والمقاومة، ونتمسك بها إستراتيجية للتحرير والمقاومة الشاملة بكل أبعادها ومستوياتها".
ندعو إلى التركيز على حقوق وثوابت الشعب الفلسطينية كقضية متكاملة، قضية فلسطين "الأرض والإنسان القدس حق العودة الأسرى في سجون الاحتلال".
نشدد على ضرورة إعادة ترسيم القضية في الوعي العربي والإسلامي وتحديد معالمها كقضية تحرر وطني وليس قضية مساعدات للشعب الفلسطيني.
نؤكد على أنها "قضية سياسية وعقائدية وفكرية وحضارية"، و أن هذا ما ينبغي التركيز عليه في إعلامنا في ظل محاولات تغييب هذه المعالم ومحاولات قلب حقائق الجغرافيا والتاريخ.
"لن نفرط ولن نساوم ولن نتنازل، من بين الحصار ومن بين ثنايا العدوان قلنا لن تسقط القلاع، ولن تخترق الحصون، ولن ينتزعوا منا المواقف".
نشيد بقرار الذهاب للمصالحة واستعادة الوحدة وإنهاء الانقسام، "لأننا نؤمن أن الوحدة سر القوة وهي السلاح الأمضى في وجه الاحتلال".
"يمكن أن نتنازل عن الحكومة طواعية من أجل أن نكسب القضية ونحمي موروث الأمة في القدس"، ونؤكد انً التطلع إلى إيجاد نظام سياسي واحد وحكومة واحدة.
ندعو إلى مواجهة حملات التشويه والتضليل والتحريض الإعلامي الذي تتعرض له قضية فلسطين وقضايا الأمة، لافتاً إلى التضليل الإعلامي الموجود الذي حول المقاومة إلى إرهاب وسلاحها خارج عن القانون.
وندعو إلى إستراتيجيات إعلامية قوية وفاعلة لنصرة قضية الأسرى والأقصى والقدس، وكافة ثوابت القضية الفلسطينية.
نحث على تحييد الخلافات والصراعات والتوحد حول قضايا الأمة، وقال: "لا للمعارك الطائفية والجهوية وحذار من الوقوع في فخ هذه المخططات؛ لأن هناك محاولات جادة لإشغال الأمة بعيداً عن قضيتها المركزية قضية فلسطين والقدس".
نؤكد على ضرورة التركيز على المشتركات والتحرك في المربعات المشتركة والبقاء في بوصلة جادة نحو القدس وفلسطين.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2650)