Hamzeh
12-27-2014, 12:11 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/714_34036.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2654) تغطية خاصة، قناة الأقصى، 27/05/2014، إسماعيل هنية، معبر رفح، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، ملف الحكومة في المصالحة، مع المصالحة، ضد الفلتان الأمني، مع المقاومة المسلحة،
قال إسماعيل هنية خلال كلمة له في افتتاح مشروع تطوير معبر رفح البري:
• تم التوافق على تولي رامي الحمد لله رئاسة الوزراء في حكومة الوحدة الوطنية المرتقب تشكيلها خلال الساعات المقبلة، وقال إنه قد يكون وزيرا للداخلية.
• إن حوارات المصالحة بين حركتي فتح وحماس تجرى وسط أجواء إيجابية وإن مشاورات تشكيل الحكومة تسير بليونة.
• بعد أقل من نصف ساعة ستبدأ الجلسة الثانية من مشاورات تشكيل الحكومــة، وستشهد تحديد الأشخاص الذين سيتولون حقبا وزراية بصورة نهائية.
• مصرون على تذليل العقبات والتحديات بإرادة مشتركة، لكن وفق الأسس التي نؤمن بها.
• إن المصالحة الفلسطينية لن تكون بديلا عن المقاومة والثوابت ومغادرتنا الحكومة لا تعني مغادرة الحكم.
• أرفض عودة فوضى السلاح وعدم انتظام الأمن إلى غزة وستسلم البلد للحكومة المقبلة آمنة صامدة ثابتة.
• لا نقبل أن يهان الشعب الفلسطيني في أي مكان في العالم مهما كانت المبررات.
• إن المصالحة الفلسطينية لن تكون على حساب القدس وخيار المقاومة ولكنها تأتي تعزيزا للثوابت الفلسطينية، وفي مقدمتها سلاح المقاومة، واستعادة حقوق الشعب الفلسطيني كاملة.
• لا بديل عن فلسطين إلا فلسطين ولا بديل عن العودة إلا العودة.
• نحذر من تقسيم مدينة القدس من خلال الإجراءات التي يجريها الكنيست الصهيوني وسن قوانين تسمح للمستوطنين بالصلاة بالأقصى.
• لا بد من ضرورة مساندة الأسرى في سجون الاحتلال وإيصال رسالتهم للعالم ومزيدا من الدعم لهم ولحقوقهم.
• إن مشاورات المصالحة مع حركة فتح خلال الساعات الأخيرة قطعت شوطا كبيرا بشأن الأسماء التي ستحمل الحقائب الوزارية.
• في الوقت الذي يحاصرنا عدونا يظل الأمل في أشقائنا المصريين أن يفتحوا المعبر على مدار الساعة أمام حركة الأفراد والتجارة.
• إن السيادة على المعبر ستكون للفلسطينيين والمصريين ولن يكون هناك وجود للصهاينة أو أي جسم يمس السيادة الفلسطينية العربية، ومعبر رفح ذو سيادة وخاضع لخطوة التحرير وغير خاضع لاتفاقية 2005.
• إن سفينة المصالحة ستصل إلى شاطئ الأمان في ظل تحديات ليست سهلة وهناك تحديات ومحاولات لثني الشعب عن تحقيق وحدته ولكن نحن مصرون على تذليل العقبات ونواجهها بإرادة مشتركة وبموقع الوطنيين على الأسس التي نؤمن بهاو ونتمسك بها.
• إن ترتيبات تشكيل الحكومة وإتمام المصالحة قائمة على الشراكة والبناء واستكمال الدور وليس على قاعدة الإحلال في الحكومة القادمة.
• المصالحة تهدف إلى الاستمرار في خط الصمود والثوابت والمقاومة وترتيب البيت الفلسطيني واستعادة زمام المبادرة في حماية القضية في ظل انشغال الشعوب في ظروفها الخاصة.
• مهمتنا الوطنية لم تنته وأننا سنكون في عين المراقب وإن خرجنا من الحكومة فلم نخرج من الحكم إن غادرنا طواعية موقعنا الحكومي لم نغادر مسئولياتنا الوطنية وحاضرنا وتاريخنا ومشاركتنا الحقيقية في صناعة المستقبل.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2654)
قال إسماعيل هنية خلال كلمة له في افتتاح مشروع تطوير معبر رفح البري:
• تم التوافق على تولي رامي الحمد لله رئاسة الوزراء في حكومة الوحدة الوطنية المرتقب تشكيلها خلال الساعات المقبلة، وقال إنه قد يكون وزيرا للداخلية.
• إن حوارات المصالحة بين حركتي فتح وحماس تجرى وسط أجواء إيجابية وإن مشاورات تشكيل الحكومة تسير بليونة.
• بعد أقل من نصف ساعة ستبدأ الجلسة الثانية من مشاورات تشكيل الحكومــة، وستشهد تحديد الأشخاص الذين سيتولون حقبا وزراية بصورة نهائية.
• مصرون على تذليل العقبات والتحديات بإرادة مشتركة، لكن وفق الأسس التي نؤمن بها.
• إن المصالحة الفلسطينية لن تكون بديلا عن المقاومة والثوابت ومغادرتنا الحكومة لا تعني مغادرة الحكم.
• أرفض عودة فوضى السلاح وعدم انتظام الأمن إلى غزة وستسلم البلد للحكومة المقبلة آمنة صامدة ثابتة.
• لا نقبل أن يهان الشعب الفلسطيني في أي مكان في العالم مهما كانت المبررات.
• إن المصالحة الفلسطينية لن تكون على حساب القدس وخيار المقاومة ولكنها تأتي تعزيزا للثوابت الفلسطينية، وفي مقدمتها سلاح المقاومة، واستعادة حقوق الشعب الفلسطيني كاملة.
• لا بديل عن فلسطين إلا فلسطين ولا بديل عن العودة إلا العودة.
• نحذر من تقسيم مدينة القدس من خلال الإجراءات التي يجريها الكنيست الصهيوني وسن قوانين تسمح للمستوطنين بالصلاة بالأقصى.
• لا بد من ضرورة مساندة الأسرى في سجون الاحتلال وإيصال رسالتهم للعالم ومزيدا من الدعم لهم ولحقوقهم.
• إن مشاورات المصالحة مع حركة فتح خلال الساعات الأخيرة قطعت شوطا كبيرا بشأن الأسماء التي ستحمل الحقائب الوزارية.
• في الوقت الذي يحاصرنا عدونا يظل الأمل في أشقائنا المصريين أن يفتحوا المعبر على مدار الساعة أمام حركة الأفراد والتجارة.
• إن السيادة على المعبر ستكون للفلسطينيين والمصريين ولن يكون هناك وجود للصهاينة أو أي جسم يمس السيادة الفلسطينية العربية، ومعبر رفح ذو سيادة وخاضع لخطوة التحرير وغير خاضع لاتفاقية 2005.
• إن سفينة المصالحة ستصل إلى شاطئ الأمان في ظل تحديات ليست سهلة وهناك تحديات ومحاولات لثني الشعب عن تحقيق وحدته ولكن نحن مصرون على تذليل العقبات ونواجهها بإرادة مشتركة وبموقع الوطنيين على الأسس التي نؤمن بهاو ونتمسك بها.
• إن ترتيبات تشكيل الحكومة وإتمام المصالحة قائمة على الشراكة والبناء واستكمال الدور وليس على قاعدة الإحلال في الحكومة القادمة.
• المصالحة تهدف إلى الاستمرار في خط الصمود والثوابت والمقاومة وترتيب البيت الفلسطيني واستعادة زمام المبادرة في حماية القضية في ظل انشغال الشعوب في ظروفها الخاصة.
• مهمتنا الوطنية لم تنته وأننا سنكون في عين المراقب وإن خرجنا من الحكومة فلم نخرج من الحكم إن غادرنا طواعية موقعنا الحكومي لم نغادر مسئولياتنا الوطنية وحاضرنا وتاريخنا ومشاركتنا الحقيقية في صناعة المستقبل.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2654)