Hamzeh
12-27-2014, 02:33 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/87_19829.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2689) برنامج هنا فلسطين، قناة الأقصى، 05/06/2014، حكومة التوافق الوطني، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، مع المصالحة، أزمة الرواتب غزة، معبر رفح، ضد الإعتقالات السياسية، ضد التنسيق الأمني، مع المقاومة المسلحة، مع رامي الحمد الله، ضد رياض المالكي، ضد الرئيس،
قال عضو المكتب السياسي في حركة حماس موسى أبو مرزوق في برنامج "هنا فلسطين" حول المصالحة وحكومة التوافق الوطني:
• هناك قاعدة مشتركة تم الاتفاق عليها بين حركتي حماس وفتح بأن يكون هناك ضمان وظيفي لكل الموظفين سواء القدامى أوالجدد أو المستنكفين.
• إن القاعدة المتفق عليها أن حكومة التوافق الوطني هي ليست استمرارا لحكومة غزة أو الضفة وتتحمل مسئولياتها اتجاه الشعب الفلسطيني.
• أن الرواتب تتحمل مسئوليتها بالكامل حكومة التوافق الوطني، وحماس لا علاقة لها بذلك، وهذا ما تم الحديث بشأنه وتوضيحه لكل الأطراف، وأن علاج المشكلات يجب أن لا يكون على حساب الموظف وأمنه الوظيفي.
• تعهدت دولة قطر ممثلة بأميرها الشيخ تميم بن حمد بدفع رواتب موظفي غزة لهذا الشهر ودعم حكومة التوافق الوطني.
• توافقنا مع فتح على تشكيل لجنة مشتركة لمعالجة كل القضايا العالقة، ولكن تعطل عمل اللجنة حاليا بسبب سحب الاحتلال بطاقات الـ V.I.B من كل مسؤولي السلطة باستثناء رئيس السلطة محمود عباس.
• أن حكومة التوافق الوطني للكل الفلسطيني سواء للمواطن في الضفة أو غزة ويجب عدم التمييز بين أحد منهم.
• أن كل الموظفين المفصولين على خلفية انتمائهم الفصائلي سيعودون إلى عملهم بعد إعادة هيكلة المؤسسات الحكومية والنظر في مواقعهم حسب الحاجة إليهم.
• يبلغ عدد الموظفين في قطاع غزة قرابة 50 ألف، منهم 10 آلاف مسجلين على مالية رام الله ويتبعون لوزارتي الصحة والتعليم وغيرهما من الوزارات.
• أن حكومة التوافق الوطني مؤقتة وبهمام سياسية محددة عليها تأديتها، أهمها تهيئة الأجواء للانتخابات التشريعية والرئاسية، وتوحيد المؤسسات الفلسطينية.
• إن قضية فتح معبر رفح فيها عدة أطراف مشتركة والمعبر له خصوصية بسبب الاتفاقية التي وقعت في عام 2005 وهذه الإتفاقية قديمة ويجب إعادة النظر فيها.
• ستتغير السياسة تجاه معبر رفح بعد تسلم حكومة التوافق، مبينا أن من أهم وظائف حكومة الوحدة فتح معبر رفح وإنهاء حصار غزة.
• لا زال هناك استدعاءات واعتقالات في الضفة المحتلة، ونحن نلاحقها ونسعى لأن تجتث وستكون هذه المسائل أكثر حزما في حكومة التوافق الوطني.
• لن نقبل بأي تجاوز للقانون أو استدعاءات واعتقال ولو فرد واحد.
• أطالب الرئيس محمود عباس بإصدار مرسوم رئاسي خلال الأسبوعين المقبلين لعودة عمل المجلس التشريعي ومن المفترض أن يجتمع المجلس التشريعي خلال شهر من الآن.
• التنسيق الأمني غير مقدس وإنما مُجرّم ويجب وقفه بأي شكل كان لأنه لا يخدم إلا الاحتلال.
• لا يمكن الحفاظ على الضفة المحتلة وغيرها بدون مقاومة فلسطينية مسلحة، ولابد من حل قضية التنسيق الأمني.
• أناشد الرئيس محمود عباس بأن تكون خطاباته موجهة للشعب الفلسطيني ولا يوجهها للاحتلال أو الغرب لإرضائهم.
• لا شك أن هناك فيتو أمريكي على المصالحة الفلسطينية.
• أعتقد أن شخصية الدكتور رامي الحمد الله شخصية محترمة وشخصية نزيهة وشمولة، أنا لم أكن أعرفه ولكن تعاملت معه على التلفون في قضايا ورأيت فيه الشخصية المحترمة.
• نحن رأينا أن رياض المالكي لا يصلح بأن يكون زيرا للخارجية لكن إصرار الرئيس عباس كان إصرارا كبيرا ولم نشأ بأن تتعطل الحكومة عند شخص ينفذ ما يريده الرئيس.
• ملف الأسرى لا يمكن وطنيا أن نتجاوزه، وقضية الأسرى قضية مهمة كباقي القضايا الوطنية، وتوقيت تغيير وزارة الأسى إلى هيئة غير مناسب.
•• توافقنا مع فتح على حل كل المشكلات العالقة وحكومة التوافق الوطني هي حكومة لكل الفلسطينيين.
• كانت هناك بعض التصريحات غير المسؤولة من بعض المسؤولين أن الرواتب ستتأخر 4 شهور، حيث أنها أثارت الناس إثارة غير عادية.
• سنعمل على التواصل مع الإخوة في الدول العربية لحل مشكلة الرواتب، ونأمل بأن تحل هذه الأزمة بأسرع وقت ممكن.
• حكومة التوافق الوطني يجب أن تتعامل بأن وزارات الحكومة الجديدة هي وزارات للشعب الفلسطيني وليست وزارات لفتح أو لحماس، لأن المواطن الفلسطيني له حقوق عليه واجبات.
• الحكومة ليست حكومة فتح ويجب أن تتصرف بمسؤولية تجاه الجميع، ولا يوجد تفريق بين موظف عسكري ومدني والكل له ضمان وظيفي.
• ملف المصالحة إستغرق 5 سنوات من الحوار، اليوم لا بد أن نثق في شعبنا ونراهن على شعبنا في هذه المرحلة.
• لا يجوز بأن يكون هناك وصايا أمريكية على كل قرار فلسطيني، في هذه الحالة يجب أن تكون كافة الفصائل والمجموع الفلسطيني موقفها واضح.
• كل الموظفين المفصولين على إنتمائهم السياسي لا بد أن يعودوا إلى عملهم ولكن قبل أن يعودوا لا بد من ترتيب أوضاعهم.
• نحن طالبنا معونة مصرية وعربية في إعادة الهيكلة للأجهزة الأمنية الفلسطينية وترتيب الأوضاع الأمنية الفلسطينية.
• الإعتقال السياسي مجرم ولا يجوز أن يعتقل الفلسطيني أخوه الفلسطيني على خلفية سياسية أو وطنية والعقيدة الأمنية لا بد أن تكون عقيدة وطنية بإمتياز.
• سلاح المقاومة سواء كان في الضفة الغربية أو في غزة هو سلاح وطني ومحمي بكل الإتفاقات الوطنية الفلسطينية التي وقعت ولا يستطيع من أحد أن يمسها.
• كانت هناك تجربة غنية لأبوعمار في الإنتفاضة الثانية كيف كان يتعامل مع المقاومة وكيف كان يتعامل مع قضية السلام وكيف كان يحافظ على الحق الفلسطيني وهذه التجارب لا بد أن نستفيد منها.
• تجربة المفاوضات فشلت وتجربة طريقها مسدود فماذا نصر على هذه التجربة حتى هذه اللحظة.
• حماس شريكة في السلطة وستكون شريكة وستبقى شريكة ولكننا نريد أن تكون هذه السلطة هي سلطة فلسطينية، سلطة إفرازات الشارع الفلسطيني هو الذي يوجهها والتوافق الوطني هو الذي يحدد مستقبلها.
• هناك مسؤوليات كبيرة لدى الحكومة وهناك ملفات كبيرة تحتاج للإهتمام وعلى رأسها ملف منظمة التحرير.
• نحن دخلنا المصالحة وهناك 980 معتقل كان في سجون السلطة الآن نحن نتكلم عن 11 معتقل بأحكام.
• نحن اليوم أمام تقارير أمريكية تنصح السلطة بعدم إجراء إنتخابات لأن هناك إمكانية بأن تفوز حركة حماس في الإنتخابات بسب شعبيتها المتزايدة.
• حركة حماس حركة ليست هامشية على ضفاف الشارع الفلسطيني حركة حماس هي مقررة في الشأن الفلسطيني وسيكون لها قرارها في كل ما يتعلق بالشأن الفلسطيني سواء كان ذلك في الإتخابات الرئاسية أو السياسية أو النقابية أو طلابية.
• لا يجوز أن يكون هناك وصاية أمريكية على كل قرار فلسطيني، وأنصح الرئيس عباس بالاستغناء عن الدعم الأمريكي السنوي بقيمة 200 مليون دولار لتكون سيفا على رقاب الفلسطينيين، وتغيير السلطة من سياستها لأجل المصالح المشتركة والضغوط.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2689)
قال عضو المكتب السياسي في حركة حماس موسى أبو مرزوق في برنامج "هنا فلسطين" حول المصالحة وحكومة التوافق الوطني:
• هناك قاعدة مشتركة تم الاتفاق عليها بين حركتي حماس وفتح بأن يكون هناك ضمان وظيفي لكل الموظفين سواء القدامى أوالجدد أو المستنكفين.
• إن القاعدة المتفق عليها أن حكومة التوافق الوطني هي ليست استمرارا لحكومة غزة أو الضفة وتتحمل مسئولياتها اتجاه الشعب الفلسطيني.
• أن الرواتب تتحمل مسئوليتها بالكامل حكومة التوافق الوطني، وحماس لا علاقة لها بذلك، وهذا ما تم الحديث بشأنه وتوضيحه لكل الأطراف، وأن علاج المشكلات يجب أن لا يكون على حساب الموظف وأمنه الوظيفي.
• تعهدت دولة قطر ممثلة بأميرها الشيخ تميم بن حمد بدفع رواتب موظفي غزة لهذا الشهر ودعم حكومة التوافق الوطني.
• توافقنا مع فتح على تشكيل لجنة مشتركة لمعالجة كل القضايا العالقة، ولكن تعطل عمل اللجنة حاليا بسبب سحب الاحتلال بطاقات الـ V.I.B من كل مسؤولي السلطة باستثناء رئيس السلطة محمود عباس.
• أن حكومة التوافق الوطني للكل الفلسطيني سواء للمواطن في الضفة أو غزة ويجب عدم التمييز بين أحد منهم.
• أن كل الموظفين المفصولين على خلفية انتمائهم الفصائلي سيعودون إلى عملهم بعد إعادة هيكلة المؤسسات الحكومية والنظر في مواقعهم حسب الحاجة إليهم.
• يبلغ عدد الموظفين في قطاع غزة قرابة 50 ألف، منهم 10 آلاف مسجلين على مالية رام الله ويتبعون لوزارتي الصحة والتعليم وغيرهما من الوزارات.
• أن حكومة التوافق الوطني مؤقتة وبهمام سياسية محددة عليها تأديتها، أهمها تهيئة الأجواء للانتخابات التشريعية والرئاسية، وتوحيد المؤسسات الفلسطينية.
• إن قضية فتح معبر رفح فيها عدة أطراف مشتركة والمعبر له خصوصية بسبب الاتفاقية التي وقعت في عام 2005 وهذه الإتفاقية قديمة ويجب إعادة النظر فيها.
• ستتغير السياسة تجاه معبر رفح بعد تسلم حكومة التوافق، مبينا أن من أهم وظائف حكومة الوحدة فتح معبر رفح وإنهاء حصار غزة.
• لا زال هناك استدعاءات واعتقالات في الضفة المحتلة، ونحن نلاحقها ونسعى لأن تجتث وستكون هذه المسائل أكثر حزما في حكومة التوافق الوطني.
• لن نقبل بأي تجاوز للقانون أو استدعاءات واعتقال ولو فرد واحد.
• أطالب الرئيس محمود عباس بإصدار مرسوم رئاسي خلال الأسبوعين المقبلين لعودة عمل المجلس التشريعي ومن المفترض أن يجتمع المجلس التشريعي خلال شهر من الآن.
• التنسيق الأمني غير مقدس وإنما مُجرّم ويجب وقفه بأي شكل كان لأنه لا يخدم إلا الاحتلال.
• لا يمكن الحفاظ على الضفة المحتلة وغيرها بدون مقاومة فلسطينية مسلحة، ولابد من حل قضية التنسيق الأمني.
• أناشد الرئيس محمود عباس بأن تكون خطاباته موجهة للشعب الفلسطيني ولا يوجهها للاحتلال أو الغرب لإرضائهم.
• لا شك أن هناك فيتو أمريكي على المصالحة الفلسطينية.
• أعتقد أن شخصية الدكتور رامي الحمد الله شخصية محترمة وشخصية نزيهة وشمولة، أنا لم أكن أعرفه ولكن تعاملت معه على التلفون في قضايا ورأيت فيه الشخصية المحترمة.
• نحن رأينا أن رياض المالكي لا يصلح بأن يكون زيرا للخارجية لكن إصرار الرئيس عباس كان إصرارا كبيرا ولم نشأ بأن تتعطل الحكومة عند شخص ينفذ ما يريده الرئيس.
• ملف الأسرى لا يمكن وطنيا أن نتجاوزه، وقضية الأسرى قضية مهمة كباقي القضايا الوطنية، وتوقيت تغيير وزارة الأسى إلى هيئة غير مناسب.
•• توافقنا مع فتح على حل كل المشكلات العالقة وحكومة التوافق الوطني هي حكومة لكل الفلسطينيين.
• كانت هناك بعض التصريحات غير المسؤولة من بعض المسؤولين أن الرواتب ستتأخر 4 شهور، حيث أنها أثارت الناس إثارة غير عادية.
• سنعمل على التواصل مع الإخوة في الدول العربية لحل مشكلة الرواتب، ونأمل بأن تحل هذه الأزمة بأسرع وقت ممكن.
• حكومة التوافق الوطني يجب أن تتعامل بأن وزارات الحكومة الجديدة هي وزارات للشعب الفلسطيني وليست وزارات لفتح أو لحماس، لأن المواطن الفلسطيني له حقوق عليه واجبات.
• الحكومة ليست حكومة فتح ويجب أن تتصرف بمسؤولية تجاه الجميع، ولا يوجد تفريق بين موظف عسكري ومدني والكل له ضمان وظيفي.
• ملف المصالحة إستغرق 5 سنوات من الحوار، اليوم لا بد أن نثق في شعبنا ونراهن على شعبنا في هذه المرحلة.
• لا يجوز بأن يكون هناك وصايا أمريكية على كل قرار فلسطيني، في هذه الحالة يجب أن تكون كافة الفصائل والمجموع الفلسطيني موقفها واضح.
• كل الموظفين المفصولين على إنتمائهم السياسي لا بد أن يعودوا إلى عملهم ولكن قبل أن يعودوا لا بد من ترتيب أوضاعهم.
• نحن طالبنا معونة مصرية وعربية في إعادة الهيكلة للأجهزة الأمنية الفلسطينية وترتيب الأوضاع الأمنية الفلسطينية.
• الإعتقال السياسي مجرم ولا يجوز أن يعتقل الفلسطيني أخوه الفلسطيني على خلفية سياسية أو وطنية والعقيدة الأمنية لا بد أن تكون عقيدة وطنية بإمتياز.
• سلاح المقاومة سواء كان في الضفة الغربية أو في غزة هو سلاح وطني ومحمي بكل الإتفاقات الوطنية الفلسطينية التي وقعت ولا يستطيع من أحد أن يمسها.
• كانت هناك تجربة غنية لأبوعمار في الإنتفاضة الثانية كيف كان يتعامل مع المقاومة وكيف كان يتعامل مع قضية السلام وكيف كان يحافظ على الحق الفلسطيني وهذه التجارب لا بد أن نستفيد منها.
• تجربة المفاوضات فشلت وتجربة طريقها مسدود فماذا نصر على هذه التجربة حتى هذه اللحظة.
• حماس شريكة في السلطة وستكون شريكة وستبقى شريكة ولكننا نريد أن تكون هذه السلطة هي سلطة فلسطينية، سلطة إفرازات الشارع الفلسطيني هو الذي يوجهها والتوافق الوطني هو الذي يحدد مستقبلها.
• هناك مسؤوليات كبيرة لدى الحكومة وهناك ملفات كبيرة تحتاج للإهتمام وعلى رأسها ملف منظمة التحرير.
• نحن دخلنا المصالحة وهناك 980 معتقل كان في سجون السلطة الآن نحن نتكلم عن 11 معتقل بأحكام.
• نحن اليوم أمام تقارير أمريكية تنصح السلطة بعدم إجراء إنتخابات لأن هناك إمكانية بأن تفوز حركة حماس في الإنتخابات بسب شعبيتها المتزايدة.
• حركة حماس حركة ليست هامشية على ضفاف الشارع الفلسطيني حركة حماس هي مقررة في الشأن الفلسطيني وسيكون لها قرارها في كل ما يتعلق بالشأن الفلسطيني سواء كان ذلك في الإتخابات الرئاسية أو السياسية أو النقابية أو طلابية.
• لا يجوز أن يكون هناك وصاية أمريكية على كل قرار فلسطيني، وأنصح الرئيس عباس بالاستغناء عن الدعم الأمريكي السنوي بقيمة 200 مليون دولار لتكون سيفا على رقاب الفلسطينيين، وتغيير السلطة من سياستها لأجل المصالح المشتركة والضغوط.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2689)